التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
الإرهاب يضرب مجددا في السعودية…قتيلان في تفجير انتحاري استهدف مسجدا تبناه تنظيم “داعش”
نشر في: 26 أكتوبر 2015
قتل شخصان وأصيب عدد آخر بجروح الاثنين في تفجير انتحاري استهدف مسجدا في نجران جنوب السعودية قرب الحدود مع اليمن، تبناه تنظيم الدولة الإسلامية الذي قال انه استهدف الطائفة الإسماعيلية.
وصرح المتحدث الأمني باسم وزارة الداخلية السعودية أنه "بعد انتهاء المصلين بمسجد المشهد بحي الدحظه بمدينة نجران من أداء صلاة المغرب وعند شروعهم في الخروج أقدم شخص يرتدي حزاماً ناسفاً بالدخول إلى المسجد وفجر نفسه بينهم".
وأكد المصدر أن احد المصلين قتل على الفور في حين توفي آخر متأثرا بجروحه لاحقا. وقال المصدر أن عددا لم يحدده من المصلين أصيب ونقلوا إلى المستشفى. وكانت قناة الإخبارية الحكومية ذكرت سابقا أن 12 شخصا أصيبوا في الهجوم عدا عن القتيل الأول.
وأضاف المصدر أن الجهات الأمنية باشرت "إجراءات الضبط الجنائي للجريمة الإرهابية، ولا يزال الحادث محل المتابعة الأمنية".
وكتبت وزارة الداخلية السعودية على حسابها على تويتر "العثور على سيارة تعود للانتحاري الذي فجر نفسه بين المصلين بمسجد المشهد بنجران تحتوي على رسالة لوالديه عن ارتكابه للجريمة النكراء".
وتبنت "ولاية الحجاز" الفرع المحلي لتنظيم الدولة الإسلامية التفجير الانتحاري الذي قالت المجموعة إنه استهدف "الإسماعيليين الرافضة عبدة الأوثان" مهددة بأن هذه الطائفة "لن تنعم بالأمان" في شبه الجزيرة العربية، وفق ما نقله موقع "سايت" الأميركي الذي يرصد التنظيم. وقالت المجموعة أن منفذ العملية يدعى أبو اسحق الحجازي.
وفي آب/أغسطس تبنت هذه المجموعة تفجيرا في جنوب السعودية قتل فيه 15 شخصا في مسجد يؤمه رجال الشرطة في مدينة أبها.
ولم تحدد الوزارة أو التلفزيون إن كان مسجد المشهد للأقلية الشيعية، لكن نصف سكان نجران تقريبا من الشيعة الإسماعيلية، فيما ذكرت مواقع التواصل الاجتماعي أن المسجد شيعي.
ويعيش القسم الأكبر من الشيعة في السعودية في المنطقة الشرقية حيث تعرضوا أربع مرات خلال السنة الماضية لتفجيرات وإطلاق نار يقف وراءها تنظيم الدولة الإسلامية الذي يكفر الشيعة.
ويعود آخر هجوم في المنطقة الشرقية إلى 16 تشرين الأول/أكتوبر عندما أطلق مسلح النار على مجلس عزاء لإحياء ذكرى عاشوراء في منطقة القطيف. وتمكنت الشرطة من قتل مطلق النار.
وفي حزيران/يونيو قتل أربعة من الشيعة أثناء محاولتهم منع انتحاري من دخول مسجد العنود في مدينة الدمام. وقبل أيام من ذلك قتل 21 شخصا في تفجير استهدف حسينية في المنطقة الشرقية.
وتبنت جماعة تعلن ولاءها لتنظيم الدولة الإسلامية التفجيرات وإطلاق النار خلال إحياء عاشوراء. وخلال عاشوراء السنة الماضية، قتل مسلح سبعة من الشيعة بينهم أطفال في بلدة الدالوة شرق البلاد.
وصرح المتحدث الأمني باسم وزارة الداخلية السعودية أنه "بعد انتهاء المصلين بمسجد المشهد بحي الدحظه بمدينة نجران من أداء صلاة المغرب وعند شروعهم في الخروج أقدم شخص يرتدي حزاماً ناسفاً بالدخول إلى المسجد وفجر نفسه بينهم".
وأكد المصدر أن احد المصلين قتل على الفور في حين توفي آخر متأثرا بجروحه لاحقا. وقال المصدر أن عددا لم يحدده من المصلين أصيب ونقلوا إلى المستشفى. وكانت قناة الإخبارية الحكومية ذكرت سابقا أن 12 شخصا أصيبوا في الهجوم عدا عن القتيل الأول.
وأضاف المصدر أن الجهات الأمنية باشرت "إجراءات الضبط الجنائي للجريمة الإرهابية، ولا يزال الحادث محل المتابعة الأمنية".
وكتبت وزارة الداخلية السعودية على حسابها على تويتر "العثور على سيارة تعود للانتحاري الذي فجر نفسه بين المصلين بمسجد المشهد بنجران تحتوي على رسالة لوالديه عن ارتكابه للجريمة النكراء".
وتبنت "ولاية الحجاز" الفرع المحلي لتنظيم الدولة الإسلامية التفجير الانتحاري الذي قالت المجموعة إنه استهدف "الإسماعيليين الرافضة عبدة الأوثان" مهددة بأن هذه الطائفة "لن تنعم بالأمان" في شبه الجزيرة العربية، وفق ما نقله موقع "سايت" الأميركي الذي يرصد التنظيم. وقالت المجموعة أن منفذ العملية يدعى أبو اسحق الحجازي.
وفي آب/أغسطس تبنت هذه المجموعة تفجيرا في جنوب السعودية قتل فيه 15 شخصا في مسجد يؤمه رجال الشرطة في مدينة أبها.
ولم تحدد الوزارة أو التلفزيون إن كان مسجد المشهد للأقلية الشيعية، لكن نصف سكان نجران تقريبا من الشيعة الإسماعيلية، فيما ذكرت مواقع التواصل الاجتماعي أن المسجد شيعي.
ويعيش القسم الأكبر من الشيعة في السعودية في المنطقة الشرقية حيث تعرضوا أربع مرات خلال السنة الماضية لتفجيرات وإطلاق نار يقف وراءها تنظيم الدولة الإسلامية الذي يكفر الشيعة.
ويعود آخر هجوم في المنطقة الشرقية إلى 16 تشرين الأول/أكتوبر عندما أطلق مسلح النار على مجلس عزاء لإحياء ذكرى عاشوراء في منطقة القطيف. وتمكنت الشرطة من قتل مطلق النار.
وفي حزيران/يونيو قتل أربعة من الشيعة أثناء محاولتهم منع انتحاري من دخول مسجد العنود في مدينة الدمام. وقبل أيام من ذلك قتل 21 شخصا في تفجير استهدف حسينية في المنطقة الشرقية.
وتبنت جماعة تعلن ولاءها لتنظيم الدولة الإسلامية التفجيرات وإطلاق النار خلال إحياء عاشوراء. وخلال عاشوراء السنة الماضية، قتل مسلح سبعة من الشيعة بينهم أطفال في بلدة الدالوة شرق البلاد.
قتل شخصان وأصيب عدد آخر بجروح الاثنين في تفجير انتحاري استهدف مسجدا في نجران جنوب السعودية قرب الحدود مع اليمن، تبناه تنظيم الدولة الإسلامية الذي قال انه استهدف الطائفة الإسماعيلية.
وصرح المتحدث الأمني باسم وزارة الداخلية السعودية أنه "بعد انتهاء المصلين بمسجد المشهد بحي الدحظه بمدينة نجران من أداء صلاة المغرب وعند شروعهم في الخروج أقدم شخص يرتدي حزاماً ناسفاً بالدخول إلى المسجد وفجر نفسه بينهم".
وأكد المصدر أن احد المصلين قتل على الفور في حين توفي آخر متأثرا بجروحه لاحقا. وقال المصدر أن عددا لم يحدده من المصلين أصيب ونقلوا إلى المستشفى. وكانت قناة الإخبارية الحكومية ذكرت سابقا أن 12 شخصا أصيبوا في الهجوم عدا عن القتيل الأول.
وأضاف المصدر أن الجهات الأمنية باشرت "إجراءات الضبط الجنائي للجريمة الإرهابية، ولا يزال الحادث محل المتابعة الأمنية".
وكتبت وزارة الداخلية السعودية على حسابها على تويتر "العثور على سيارة تعود للانتحاري الذي فجر نفسه بين المصلين بمسجد المشهد بنجران تحتوي على رسالة لوالديه عن ارتكابه للجريمة النكراء".
وتبنت "ولاية الحجاز" الفرع المحلي لتنظيم الدولة الإسلامية التفجير الانتحاري الذي قالت المجموعة إنه استهدف "الإسماعيليين الرافضة عبدة الأوثان" مهددة بأن هذه الطائفة "لن تنعم بالأمان" في شبه الجزيرة العربية، وفق ما نقله موقع "سايت" الأميركي الذي يرصد التنظيم. وقالت المجموعة أن منفذ العملية يدعى أبو اسحق الحجازي.
وفي آب/أغسطس تبنت هذه المجموعة تفجيرا في جنوب السعودية قتل فيه 15 شخصا في مسجد يؤمه رجال الشرطة في مدينة أبها.
ولم تحدد الوزارة أو التلفزيون إن كان مسجد المشهد للأقلية الشيعية، لكن نصف سكان نجران تقريبا من الشيعة الإسماعيلية، فيما ذكرت مواقع التواصل الاجتماعي أن المسجد شيعي.
ويعيش القسم الأكبر من الشيعة في السعودية في المنطقة الشرقية حيث تعرضوا أربع مرات خلال السنة الماضية لتفجيرات وإطلاق نار يقف وراءها تنظيم الدولة الإسلامية الذي يكفر الشيعة.
ويعود آخر هجوم في المنطقة الشرقية إلى 16 تشرين الأول/أكتوبر عندما أطلق مسلح النار على مجلس عزاء لإحياء ذكرى عاشوراء في منطقة القطيف. وتمكنت الشرطة من قتل مطلق النار.
وفي حزيران/يونيو قتل أربعة من الشيعة أثناء محاولتهم منع انتحاري من دخول مسجد العنود في مدينة الدمام. وقبل أيام من ذلك قتل 21 شخصا في تفجير استهدف حسينية في المنطقة الشرقية.
وتبنت جماعة تعلن ولاءها لتنظيم الدولة الإسلامية التفجيرات وإطلاق النار خلال إحياء عاشوراء. وخلال عاشوراء السنة الماضية، قتل مسلح سبعة من الشيعة بينهم أطفال في بلدة الدالوة شرق البلاد.
وصرح المتحدث الأمني باسم وزارة الداخلية السعودية أنه "بعد انتهاء المصلين بمسجد المشهد بحي الدحظه بمدينة نجران من أداء صلاة المغرب وعند شروعهم في الخروج أقدم شخص يرتدي حزاماً ناسفاً بالدخول إلى المسجد وفجر نفسه بينهم".
وأكد المصدر أن احد المصلين قتل على الفور في حين توفي آخر متأثرا بجروحه لاحقا. وقال المصدر أن عددا لم يحدده من المصلين أصيب ونقلوا إلى المستشفى. وكانت قناة الإخبارية الحكومية ذكرت سابقا أن 12 شخصا أصيبوا في الهجوم عدا عن القتيل الأول.
وأضاف المصدر أن الجهات الأمنية باشرت "إجراءات الضبط الجنائي للجريمة الإرهابية، ولا يزال الحادث محل المتابعة الأمنية".
وكتبت وزارة الداخلية السعودية على حسابها على تويتر "العثور على سيارة تعود للانتحاري الذي فجر نفسه بين المصلين بمسجد المشهد بنجران تحتوي على رسالة لوالديه عن ارتكابه للجريمة النكراء".
وتبنت "ولاية الحجاز" الفرع المحلي لتنظيم الدولة الإسلامية التفجير الانتحاري الذي قالت المجموعة إنه استهدف "الإسماعيليين الرافضة عبدة الأوثان" مهددة بأن هذه الطائفة "لن تنعم بالأمان" في شبه الجزيرة العربية، وفق ما نقله موقع "سايت" الأميركي الذي يرصد التنظيم. وقالت المجموعة أن منفذ العملية يدعى أبو اسحق الحجازي.
وفي آب/أغسطس تبنت هذه المجموعة تفجيرا في جنوب السعودية قتل فيه 15 شخصا في مسجد يؤمه رجال الشرطة في مدينة أبها.
ولم تحدد الوزارة أو التلفزيون إن كان مسجد المشهد للأقلية الشيعية، لكن نصف سكان نجران تقريبا من الشيعة الإسماعيلية، فيما ذكرت مواقع التواصل الاجتماعي أن المسجد شيعي.
ويعيش القسم الأكبر من الشيعة في السعودية في المنطقة الشرقية حيث تعرضوا أربع مرات خلال السنة الماضية لتفجيرات وإطلاق نار يقف وراءها تنظيم الدولة الإسلامية الذي يكفر الشيعة.
ويعود آخر هجوم في المنطقة الشرقية إلى 16 تشرين الأول/أكتوبر عندما أطلق مسلح النار على مجلس عزاء لإحياء ذكرى عاشوراء في منطقة القطيف. وتمكنت الشرطة من قتل مطلق النار.
وفي حزيران/يونيو قتل أربعة من الشيعة أثناء محاولتهم منع انتحاري من دخول مسجد العنود في مدينة الدمام. وقبل أيام من ذلك قتل 21 شخصا في تفجير استهدف حسينية في المنطقة الشرقية.
وتبنت جماعة تعلن ولاءها لتنظيم الدولة الإسلامية التفجيرات وإطلاق النار خلال إحياء عاشوراء. وخلال عاشوراء السنة الماضية، قتل مسلح سبعة من الشيعة بينهم أطفال في بلدة الدالوة شرق البلاد.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تقرير أممي: نحو 60% من وفيات المهاجرين كانت غرقا
دولي
دولي
مصرع 11 شخصا جراء إعصار بمدغشقر
دولي
دولي
قتلى ومفقودين إثر انزلاق أرضي بإندونيسيا
دولي
دولي
لأول مرة.. سعودية تشارك بمسابقة ملكة جمال الكون
دولي
دولي
حجز 112 هاتفا محمولا و3 حواسيب في حافلة تربط بين إيطاليا والمغرب
دولي
دولي
هذا موعد الافتتاح الرسمي لمسجد محمد السادس بكوناكري
دولي
دولي
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم موسكو إلى 140 قتيلا
دولي
دولي