

مراكش
الإبقاء على “تسعيرة كورونا” يغضب راكبي التاكسيات بين مراكش وواحة سيدي ابراهيم
أثار إبقاء عدد من سائقي سيارات الأجرة من الحجم الكبير بين مراكش وواحة سيدي ابراهيم "لتسعيرة كورونا" استياء مواطنين وركاب يستعملونها وسيلة نقل يومية؛ حيث ظل مجموعة من السائقين يعتمدون الزيادة في التسعيرة حتى بعد مرور فترة طويلة على انقضاء الظرفية الوبائية التي عاشتها المملكة، والتي تم اعتمادها مع بداية إجراءات حالة الطوارئ الصحية.
ووقفت "كشـ24" على تصريحات متضررين يؤكدون أن احتجاجهم على سائقي سيارات الأجرة المعنية بهذا الخرق ينتهي بهم إلى الدخول في مناوشات مع سائق التاكسي أو حتى الطرد خارج السيارة.
ويطالب عدد من المواطنين سائقي السيارة إما أن يعتمدوا تسعيرة ما قبل كورونا إذا أرادوا حمل ستة ركاب، أو اعتماد تسعيرة الجائحة المحددة في ستة دراهم والاكتفاء بخمسة أشخاص داخل سيارة الأجرة، معتبرين أن ليس من المعقول العمل بـ"تسعيرة كورونا" وقرارات الحكومة المرتبطة بفترة الجائحة قد انتهت منذ إنهاء المغرب لحالة "الطوارئ الصحية".
واستغرب عدد من متتبعي الشأن المحلي من التبريرات التي يقدمها مهنيو القطاع بدعوى ارتفاع أسعار الكازوال، علما أنهم يحصلون على الدعم من طرف الدولة، حيث يرفض المواطنون بواحة سيدي ابراهيم تلك المبررات التي تتسبب لهم في إنهاك جيوبهم بشكل يومي دون وجود رادع لهؤلاء السائقين الذين يفرضون 6 دراهم على كل راكب ويحملون في نفس الوقت ستة ركاب.
ولا يقتصر مشكل الإبقاء على "تسعيرة كورونا"، على الخط الرابط بين مراكش وواحة سيدي ابراهيم وإنما الأمر يشمل مجموعة من خطوط التاكسي الأخرى بنواحي مراكش، مثل تلك الرابطة بين عدة مناطق سواء بإقليمي الحوز أو شيشاوة وغيرها من المناطق بجهة مراكش.
أثار إبقاء عدد من سائقي سيارات الأجرة من الحجم الكبير بين مراكش وواحة سيدي ابراهيم "لتسعيرة كورونا" استياء مواطنين وركاب يستعملونها وسيلة نقل يومية؛ حيث ظل مجموعة من السائقين يعتمدون الزيادة في التسعيرة حتى بعد مرور فترة طويلة على انقضاء الظرفية الوبائية التي عاشتها المملكة، والتي تم اعتمادها مع بداية إجراءات حالة الطوارئ الصحية.
ووقفت "كشـ24" على تصريحات متضررين يؤكدون أن احتجاجهم على سائقي سيارات الأجرة المعنية بهذا الخرق ينتهي بهم إلى الدخول في مناوشات مع سائق التاكسي أو حتى الطرد خارج السيارة.
ويطالب عدد من المواطنين سائقي السيارة إما أن يعتمدوا تسعيرة ما قبل كورونا إذا أرادوا حمل ستة ركاب، أو اعتماد تسعيرة الجائحة المحددة في ستة دراهم والاكتفاء بخمسة أشخاص داخل سيارة الأجرة، معتبرين أن ليس من المعقول العمل بـ"تسعيرة كورونا" وقرارات الحكومة المرتبطة بفترة الجائحة قد انتهت منذ إنهاء المغرب لحالة "الطوارئ الصحية".
واستغرب عدد من متتبعي الشأن المحلي من التبريرات التي يقدمها مهنيو القطاع بدعوى ارتفاع أسعار الكازوال، علما أنهم يحصلون على الدعم من طرف الدولة، حيث يرفض المواطنون بواحة سيدي ابراهيم تلك المبررات التي تتسبب لهم في إنهاك جيوبهم بشكل يومي دون وجود رادع لهؤلاء السائقين الذين يفرضون 6 دراهم على كل راكب ويحملون في نفس الوقت ستة ركاب.
ولا يقتصر مشكل الإبقاء على "تسعيرة كورونا"، على الخط الرابط بين مراكش وواحة سيدي ابراهيم وإنما الأمر يشمل مجموعة من خطوط التاكسي الأخرى بنواحي مراكش، مثل تلك الرابطة بين عدة مناطق سواء بإقليمي الحوز أو شيشاوة وغيرها من المناطق بجهة مراكش.
ملصقات
