التعليقات مغلقة لهذا المنشور
إقتصاد
الأورو يتجه نحو ثاني أكبر خسارة أسبوعية منذ أكتوبر
نشر في: 23 فبراير 2018
تراجعت العملة الأوروبية الموحدة (الأورو) ، الجمعة 23 فبراير، متجهة لتكبد ثاني أكبر خسارة أسبوعية في نحو أربعة أشهر مع تقليص المستثمرين لمراكزهم قبل أسبوع مهم لأسواق العملات العالمية على صعيد الأحداث السياسية في أوروبا.
وسيتم إعلان نتائج الانتخابات العامة الإيطالية في الرابع من مارس المقبل، كما سيجري الحزب الديمقراطي الاشتراكي الألماني في ذلك اليوم تصويتا لأعضائه على الانضمام لحكومة ائتلافية أخرى مع المحافظين بزعامة المستشارة أنجيلا ميركل، وهما حدثان قد يثيران تقلبات جديدة في السوق.
وفي ظل ما أظهرته مسوح نشرت نتائجها في الآونة الأخيرة ومحضر الاجتماع الذي عقدته لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي الأوروبي في يناير الماضي من علامات على توخي صناع السياسات الحذر بشأن الآفاق الاقتصادية للمنطقة في ضوء قوة الأورو، يبحث المستثمرون عن محفزات جديدة لشراء العملة الموحدة ودفعها للارتفاع.
وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام سلة من ست عملات رئيسية، بنسبة 0,2 بالمئة إلى 89,873.
وبلغ المؤشر أعلى مستوياته في عشرة أيام عند 90,235 ، أمس الخميس، مرتفعا من أدنى مستوى في ثلاث سنوات البالغ 88.253 الذي سجله أواخر الأسبوع الماضي، قبل أن تفقد موجة صعوده بعض الزخم. ولا يزال المؤشر متجها لتحقيق مكسب أسبوعي نسبته 0,9 بالمئة.
ولم يبد الين الياباني، من جهته، تأثرا يذكر ببيانات أظهرت استقرار معدل تضخم أسعار المستهلكين الأساسية في اليابان في يناير مقارنة مع الشهر السابق، مما عزز وجهات النظر القائلة إن بنك اليابان المركزي يظل بعيدا عن التخلي عن سياسته النقدية الشديدة التيسير.
وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي في اليابان، الذي يتضمن المنتجات النفطية لكنه يستبعد أسعار الأغذية الطازجة المتقلبة، بنسبة 0,9 بالمئة في يناير الماضي. ولا يزال المعدل بعيدا عن مستوى التضخم الذي يستهدفه المركزي عند اثنين بالمئة.
وسيتم إعلان نتائج الانتخابات العامة الإيطالية في الرابع من مارس المقبل، كما سيجري الحزب الديمقراطي الاشتراكي الألماني في ذلك اليوم تصويتا لأعضائه على الانضمام لحكومة ائتلافية أخرى مع المحافظين بزعامة المستشارة أنجيلا ميركل، وهما حدثان قد يثيران تقلبات جديدة في السوق.
وفي ظل ما أظهرته مسوح نشرت نتائجها في الآونة الأخيرة ومحضر الاجتماع الذي عقدته لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي الأوروبي في يناير الماضي من علامات على توخي صناع السياسات الحذر بشأن الآفاق الاقتصادية للمنطقة في ضوء قوة الأورو، يبحث المستثمرون عن محفزات جديدة لشراء العملة الموحدة ودفعها للارتفاع.
وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام سلة من ست عملات رئيسية، بنسبة 0,2 بالمئة إلى 89,873.
وبلغ المؤشر أعلى مستوياته في عشرة أيام عند 90,235 ، أمس الخميس، مرتفعا من أدنى مستوى في ثلاث سنوات البالغ 88.253 الذي سجله أواخر الأسبوع الماضي، قبل أن تفقد موجة صعوده بعض الزخم. ولا يزال المؤشر متجها لتحقيق مكسب أسبوعي نسبته 0,9 بالمئة.
ولم يبد الين الياباني، من جهته، تأثرا يذكر ببيانات أظهرت استقرار معدل تضخم أسعار المستهلكين الأساسية في اليابان في يناير مقارنة مع الشهر السابق، مما عزز وجهات النظر القائلة إن بنك اليابان المركزي يظل بعيدا عن التخلي عن سياسته النقدية الشديدة التيسير.
وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي في اليابان، الذي يتضمن المنتجات النفطية لكنه يستبعد أسعار الأغذية الطازجة المتقلبة، بنسبة 0,9 بالمئة في يناير الماضي. ولا يزال المعدل بعيدا عن مستوى التضخم الذي يستهدفه المركزي عند اثنين بالمئة.
تراجعت العملة الأوروبية الموحدة (الأورو) ، الجمعة 23 فبراير، متجهة لتكبد ثاني أكبر خسارة أسبوعية في نحو أربعة أشهر مع تقليص المستثمرين لمراكزهم قبل أسبوع مهم لأسواق العملات العالمية على صعيد الأحداث السياسية في أوروبا.
وسيتم إعلان نتائج الانتخابات العامة الإيطالية في الرابع من مارس المقبل، كما سيجري الحزب الديمقراطي الاشتراكي الألماني في ذلك اليوم تصويتا لأعضائه على الانضمام لحكومة ائتلافية أخرى مع المحافظين بزعامة المستشارة أنجيلا ميركل، وهما حدثان قد يثيران تقلبات جديدة في السوق.
وفي ظل ما أظهرته مسوح نشرت نتائجها في الآونة الأخيرة ومحضر الاجتماع الذي عقدته لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي الأوروبي في يناير الماضي من علامات على توخي صناع السياسات الحذر بشأن الآفاق الاقتصادية للمنطقة في ضوء قوة الأورو، يبحث المستثمرون عن محفزات جديدة لشراء العملة الموحدة ودفعها للارتفاع.
وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام سلة من ست عملات رئيسية، بنسبة 0,2 بالمئة إلى 89,873.
وبلغ المؤشر أعلى مستوياته في عشرة أيام عند 90,235 ، أمس الخميس، مرتفعا من أدنى مستوى في ثلاث سنوات البالغ 88.253 الذي سجله أواخر الأسبوع الماضي، قبل أن تفقد موجة صعوده بعض الزخم. ولا يزال المؤشر متجها لتحقيق مكسب أسبوعي نسبته 0,9 بالمئة.
ولم يبد الين الياباني، من جهته، تأثرا يذكر ببيانات أظهرت استقرار معدل تضخم أسعار المستهلكين الأساسية في اليابان في يناير مقارنة مع الشهر السابق، مما عزز وجهات النظر القائلة إن بنك اليابان المركزي يظل بعيدا عن التخلي عن سياسته النقدية الشديدة التيسير.
وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي في اليابان، الذي يتضمن المنتجات النفطية لكنه يستبعد أسعار الأغذية الطازجة المتقلبة، بنسبة 0,9 بالمئة في يناير الماضي. ولا يزال المعدل بعيدا عن مستوى التضخم الذي يستهدفه المركزي عند اثنين بالمئة.
وسيتم إعلان نتائج الانتخابات العامة الإيطالية في الرابع من مارس المقبل، كما سيجري الحزب الديمقراطي الاشتراكي الألماني في ذلك اليوم تصويتا لأعضائه على الانضمام لحكومة ائتلافية أخرى مع المحافظين بزعامة المستشارة أنجيلا ميركل، وهما حدثان قد يثيران تقلبات جديدة في السوق.
وفي ظل ما أظهرته مسوح نشرت نتائجها في الآونة الأخيرة ومحضر الاجتماع الذي عقدته لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي الأوروبي في يناير الماضي من علامات على توخي صناع السياسات الحذر بشأن الآفاق الاقتصادية للمنطقة في ضوء قوة الأورو، يبحث المستثمرون عن محفزات جديدة لشراء العملة الموحدة ودفعها للارتفاع.
وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام سلة من ست عملات رئيسية، بنسبة 0,2 بالمئة إلى 89,873.
وبلغ المؤشر أعلى مستوياته في عشرة أيام عند 90,235 ، أمس الخميس، مرتفعا من أدنى مستوى في ثلاث سنوات البالغ 88.253 الذي سجله أواخر الأسبوع الماضي، قبل أن تفقد موجة صعوده بعض الزخم. ولا يزال المؤشر متجها لتحقيق مكسب أسبوعي نسبته 0,9 بالمئة.
ولم يبد الين الياباني، من جهته، تأثرا يذكر ببيانات أظهرت استقرار معدل تضخم أسعار المستهلكين الأساسية في اليابان في يناير مقارنة مع الشهر السابق، مما عزز وجهات النظر القائلة إن بنك اليابان المركزي يظل بعيدا عن التخلي عن سياسته النقدية الشديدة التيسير.
وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي في اليابان، الذي يتضمن المنتجات النفطية لكنه يستبعد أسعار الأغذية الطازجة المتقلبة، بنسبة 0,9 بالمئة في يناير الماضي. ولا يزال المعدل بعيدا عن مستوى التضخم الذي يستهدفه المركزي عند اثنين بالمئة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الذهب يتراجع مع انحسار المخاوف من اتساع الصراع بالشرق الأوسط
إقتصاد
إقتصاد
إطلاق دعم إضافي لفائدة مهنيي النقل الطرقي
إقتصاد
إقتصاد
أثمان المواد الغذائية تسجل ارتفاعا بـ0.9 في المائة
إقتصاد
إقتصاد
خط جديد يربط مراكش بمطار باريس فاتري
إقتصاد
إقتصاد
شركة طاقة بريطانية تصفي أصولها في مصر للاستقرار بالمغرب
إقتصاد
إقتصاد
رصيد المغرب من العملة الصعبة يستقر عند 358,6 مليار درهم
إقتصاد
إقتصاد
المنصة الوطنية لرقمنة قطاع التجارة تواكب مائة شركة ناشئة
إقتصاد
إقتصاد