التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
الأميرة للا حسناء تتسلم باسم الملك جائزة الحرية “مارتن لوثر كينج” الممنوحة للمغفور له محمد الخامس
نشر في: 21 ديسمبر 2015
تسلمت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء، مساء أمس الأحد بنيويورك، باسم صاحب الجلالة الملك محمد السادس، جائزة الحرية “مارتن لوثر كينج أبراهام جوشوا هيشل” الممنوحة للمغفور له صاحب الجلالة الملك محمد الخامس.
وقد تميز حفل تسليم الجائزة، الذي أقيم خلال حفل فخم داخل كنيس بناي جيشورون بقلب نيويورك، بالرسالة السامية لجلالة الملك محمد السادس، والتي تلاها السيد أندري أزولاي، مستشار جلالته.
وجرى الحفل بحضور السيد سيرج بيرديغو، السفير المتجول لجلالة الملك، ورشاد بوهلال، سفير المغرب بالولايات المتحدة، وعمر هلال السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة.
كما جرى الحفل بحضور السفير الأمريكي للتسامح الديني، ديفيد سابرشتاين، وكذا العشرات من الدبلوماسيين والأكاديميين والفاعلين في المجتمع المدني، الذين يمثلون الجاليتين اليهودية والمسلمة المقيمة في الولايات المتحدة وكندا.
ولدى تقديمها للجائزة إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء، باسم طلاب وموظفي ومسؤولي المؤسسة المرموقة (كيفونيم)، ذكرت الرئيسة المشاركة لمؤتمر خريجي هذا المعهد المرموق، إليانا لووتر، بأن المغفور له جلالة الملك محمد الخامس رفض الخضوع للقوانين العنصرية لحكومة فيشي، معلنا عن “معارضته الشديدة” لأي شكل من أشكال التفرقة بين رعاياه، مهما كانت دياناتهم.
وقالت إنه “في الوقت الذي فرضت فيه القوانين الجائرة لألمانيا النازية ضد اليهود من قبل حكومة فيشي، أعلن جلالة المغفور له الملك محمد الخامس بصوت عال وقوي عن حمايته لرعاياه من الطائفة اليهودية، مما جعل منه مثالا يحتذى”.
وأشارت إلى أنه، بهذه المناسبة، قرر طلاب وموظفو وأعضاء هيئة التدريس ومجلس إدارة معهد (كيفونيم)، الإشادة بالمبادرة النبيلة لجلالة المغفور له الملك محمد الخامس، والتي ستبقى محفورة في تاريخ الإنسانية إلى الأبد، فضلا عن إبراز “صورة العدالة” التي تمثلها.
ورفع الحضور خلال هذه الأمسية، المفعمة بالعواطف، أكف الضراعة إلى العلي القدير بأن يتغمد بواسع رحمته جلالة المغفور له الملك محمد الخامس ووريث سره المغفور له الملك الحسن الثاني، طيب الله ثراهما.
كما توجه الحاضرون بالدعاء الصالح لأمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وبأن يقر الله جلت قدرته عين جلالته بصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، وأن يشد أزره بشقيقه صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد وبسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة.
واختتمت هذه الأمسية بتنظيم حفل للموسيقى اليهودية – العربية بمشاركة ميرا العوا وديفيد بروزا.
وقد تميز حفل تسليم الجائزة، الذي أقيم خلال حفل فخم داخل كنيس بناي جيشورون بقلب نيويورك، بالرسالة السامية لجلالة الملك محمد السادس، والتي تلاها السيد أندري أزولاي، مستشار جلالته.
وجرى الحفل بحضور السيد سيرج بيرديغو، السفير المتجول لجلالة الملك، ورشاد بوهلال، سفير المغرب بالولايات المتحدة، وعمر هلال السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة.
كما جرى الحفل بحضور السفير الأمريكي للتسامح الديني، ديفيد سابرشتاين، وكذا العشرات من الدبلوماسيين والأكاديميين والفاعلين في المجتمع المدني، الذين يمثلون الجاليتين اليهودية والمسلمة المقيمة في الولايات المتحدة وكندا.
ولدى تقديمها للجائزة إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء، باسم طلاب وموظفي ومسؤولي المؤسسة المرموقة (كيفونيم)، ذكرت الرئيسة المشاركة لمؤتمر خريجي هذا المعهد المرموق، إليانا لووتر، بأن المغفور له جلالة الملك محمد الخامس رفض الخضوع للقوانين العنصرية لحكومة فيشي، معلنا عن “معارضته الشديدة” لأي شكل من أشكال التفرقة بين رعاياه، مهما كانت دياناتهم.
وقالت إنه “في الوقت الذي فرضت فيه القوانين الجائرة لألمانيا النازية ضد اليهود من قبل حكومة فيشي، أعلن جلالة المغفور له الملك محمد الخامس بصوت عال وقوي عن حمايته لرعاياه من الطائفة اليهودية، مما جعل منه مثالا يحتذى”.
وأشارت إلى أنه، بهذه المناسبة، قرر طلاب وموظفو وأعضاء هيئة التدريس ومجلس إدارة معهد (كيفونيم)، الإشادة بالمبادرة النبيلة لجلالة المغفور له الملك محمد الخامس، والتي ستبقى محفورة في تاريخ الإنسانية إلى الأبد، فضلا عن إبراز “صورة العدالة” التي تمثلها.
ورفع الحضور خلال هذه الأمسية، المفعمة بالعواطف، أكف الضراعة إلى العلي القدير بأن يتغمد بواسع رحمته جلالة المغفور له الملك محمد الخامس ووريث سره المغفور له الملك الحسن الثاني، طيب الله ثراهما.
كما توجه الحاضرون بالدعاء الصالح لأمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وبأن يقر الله جلت قدرته عين جلالته بصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، وأن يشد أزره بشقيقه صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد وبسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة.
واختتمت هذه الأمسية بتنظيم حفل للموسيقى اليهودية – العربية بمشاركة ميرا العوا وديفيد بروزا.
تسلمت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء، مساء أمس الأحد بنيويورك، باسم صاحب الجلالة الملك محمد السادس، جائزة الحرية “مارتن لوثر كينج أبراهام جوشوا هيشل” الممنوحة للمغفور له صاحب الجلالة الملك محمد الخامس.
وقد تميز حفل تسليم الجائزة، الذي أقيم خلال حفل فخم داخل كنيس بناي جيشورون بقلب نيويورك، بالرسالة السامية لجلالة الملك محمد السادس، والتي تلاها السيد أندري أزولاي، مستشار جلالته.
وجرى الحفل بحضور السيد سيرج بيرديغو، السفير المتجول لجلالة الملك، ورشاد بوهلال، سفير المغرب بالولايات المتحدة، وعمر هلال السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة.
كما جرى الحفل بحضور السفير الأمريكي للتسامح الديني، ديفيد سابرشتاين، وكذا العشرات من الدبلوماسيين والأكاديميين والفاعلين في المجتمع المدني، الذين يمثلون الجاليتين اليهودية والمسلمة المقيمة في الولايات المتحدة وكندا.
ولدى تقديمها للجائزة إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء، باسم طلاب وموظفي ومسؤولي المؤسسة المرموقة (كيفونيم)، ذكرت الرئيسة المشاركة لمؤتمر خريجي هذا المعهد المرموق، إليانا لووتر، بأن المغفور له جلالة الملك محمد الخامس رفض الخضوع للقوانين العنصرية لحكومة فيشي، معلنا عن “معارضته الشديدة” لأي شكل من أشكال التفرقة بين رعاياه، مهما كانت دياناتهم.
وقالت إنه “في الوقت الذي فرضت فيه القوانين الجائرة لألمانيا النازية ضد اليهود من قبل حكومة فيشي، أعلن جلالة المغفور له الملك محمد الخامس بصوت عال وقوي عن حمايته لرعاياه من الطائفة اليهودية، مما جعل منه مثالا يحتذى”.
وأشارت إلى أنه، بهذه المناسبة، قرر طلاب وموظفو وأعضاء هيئة التدريس ومجلس إدارة معهد (كيفونيم)، الإشادة بالمبادرة النبيلة لجلالة المغفور له الملك محمد الخامس، والتي ستبقى محفورة في تاريخ الإنسانية إلى الأبد، فضلا عن إبراز “صورة العدالة” التي تمثلها.
ورفع الحضور خلال هذه الأمسية، المفعمة بالعواطف، أكف الضراعة إلى العلي القدير بأن يتغمد بواسع رحمته جلالة المغفور له الملك محمد الخامس ووريث سره المغفور له الملك الحسن الثاني، طيب الله ثراهما.
كما توجه الحاضرون بالدعاء الصالح لأمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وبأن يقر الله جلت قدرته عين جلالته بصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، وأن يشد أزره بشقيقه صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد وبسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة.
واختتمت هذه الأمسية بتنظيم حفل للموسيقى اليهودية – العربية بمشاركة ميرا العوا وديفيد بروزا.
وقد تميز حفل تسليم الجائزة، الذي أقيم خلال حفل فخم داخل كنيس بناي جيشورون بقلب نيويورك، بالرسالة السامية لجلالة الملك محمد السادس، والتي تلاها السيد أندري أزولاي، مستشار جلالته.
وجرى الحفل بحضور السيد سيرج بيرديغو، السفير المتجول لجلالة الملك، ورشاد بوهلال، سفير المغرب بالولايات المتحدة، وعمر هلال السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة.
كما جرى الحفل بحضور السفير الأمريكي للتسامح الديني، ديفيد سابرشتاين، وكذا العشرات من الدبلوماسيين والأكاديميين والفاعلين في المجتمع المدني، الذين يمثلون الجاليتين اليهودية والمسلمة المقيمة في الولايات المتحدة وكندا.
ولدى تقديمها للجائزة إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء، باسم طلاب وموظفي ومسؤولي المؤسسة المرموقة (كيفونيم)، ذكرت الرئيسة المشاركة لمؤتمر خريجي هذا المعهد المرموق، إليانا لووتر، بأن المغفور له جلالة الملك محمد الخامس رفض الخضوع للقوانين العنصرية لحكومة فيشي، معلنا عن “معارضته الشديدة” لأي شكل من أشكال التفرقة بين رعاياه، مهما كانت دياناتهم.
وقالت إنه “في الوقت الذي فرضت فيه القوانين الجائرة لألمانيا النازية ضد اليهود من قبل حكومة فيشي، أعلن جلالة المغفور له الملك محمد الخامس بصوت عال وقوي عن حمايته لرعاياه من الطائفة اليهودية، مما جعل منه مثالا يحتذى”.
وأشارت إلى أنه، بهذه المناسبة، قرر طلاب وموظفو وأعضاء هيئة التدريس ومجلس إدارة معهد (كيفونيم)، الإشادة بالمبادرة النبيلة لجلالة المغفور له الملك محمد الخامس، والتي ستبقى محفورة في تاريخ الإنسانية إلى الأبد، فضلا عن إبراز “صورة العدالة” التي تمثلها.
ورفع الحضور خلال هذه الأمسية، المفعمة بالعواطف، أكف الضراعة إلى العلي القدير بأن يتغمد بواسع رحمته جلالة المغفور له الملك محمد الخامس ووريث سره المغفور له الملك الحسن الثاني، طيب الله ثراهما.
كما توجه الحاضرون بالدعاء الصالح لأمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وبأن يقر الله جلت قدرته عين جلالته بصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، وأن يشد أزره بشقيقه صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد وبسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة.
واختتمت هذه الأمسية بتنظيم حفل للموسيقى اليهودية – العربية بمشاركة ميرا العوا وديفيد بروزا.
ملصقات
اقرأ أيضاً
انطلاق أشغال المؤتمر الإقليمي لمنظمة الأغذية والزراعة لإفريقيا
وطني
وطني
المجلس الحكومي يصادق على تعيينات جديدة بمناصب عليا
وطني
وطني
الانقطاعات المتكررة للماء الشروب ببرشيد تجر بركة للمساءلة البرلمانية
وطني
وطني
خلل في المحرك يحول دون اقلاع طائرة مغربية من مطار اورلي
وطني
وطني
استطلاع رأي: الأسر المغربية غير قادرة على حماية أطفالها من مخاطر مواقع التواصل
وطني
وطني
بالڤيديو: يهم مجال كراء السيارات.. جديد دفتر التحملات الذي دخل حيز التنفيذ
وطني
وطني
وزارة الداخلية تذكر بآخر أجل لملء استمارة الإحصاء الخاصة بالخدمة العسكرية
وطني
وطني