

مجتمع
الأمن يكشف حقيقة فيديو أشخاص يعترضون سيارات ويعنفون ركابها بسبب الانتخابات
نفت المديرية العامة للأمن الوطني أن يكون شريط فيديو يرصد اعتراض أشخاص لسيارات في طريق عمومية وتعنيف ركابها، له علاقة بالمغرب. وأشارت إلى أن الأمر يتعلق بشريط لأحداث وقعت في إحدى بلدان المشرق العربي، وتحديدا في لبنان. وادعى مرجو الشريط بأن الأمر يتعلق بأحداث عنف لها علاقة بالانتخابات الحالية في المغرب.وقالت المديرية العامة للأمن الوطني إنها، بسرعة وجدية، مع مقطع فيديو يتم تداوله عبر تطبيقات التراسل الفوري، يظهر فيه مجموعة من الأشخاص يعترضون سيارات على طريق عمومي ويعرضون ركابها للعنف، وهو الشريط الذي تم إرفاقه بتعليقات تدعي تسجيل هذا الاعتداء على هامش الحملات الانتخابية الجارية حاليا على الصعيد الوطني.وأظهرت الخبرات التقنية والأبحاث التي انصبت على مراجعة المصادر المفتوحة على شبكة الانترنت، بحسب مديرية الأمن الوطني، أن الأمر يتعلق بقضية جرت أطوارها خلال شهر ماي من السنة الجارية في إحدى بلدان المشرق العربي، وتحديدا دولة لبنان، ولا علاقة لها بالمغرب كما تم الترويج له بشكل مغلوط ومضلل على شبكات التواصل الاجتماعي.وذكرت مديرية الأمن بأن توضيحها لهذه المعطيات يندرج في سياق حرصها على تفنيد كل الأخبار الزائفة التي من شأنها المساس بالإحساس بالأمن لدى المواطنين. وأكدت، في السياق ذاته، بأنها ستواصل تدعيم الأبحاث والتحريات من أجل ضبط المتورطين في صناعة وترويج هذه الأخبار الكاذبة.
نفت المديرية العامة للأمن الوطني أن يكون شريط فيديو يرصد اعتراض أشخاص لسيارات في طريق عمومية وتعنيف ركابها، له علاقة بالمغرب. وأشارت إلى أن الأمر يتعلق بشريط لأحداث وقعت في إحدى بلدان المشرق العربي، وتحديدا في لبنان. وادعى مرجو الشريط بأن الأمر يتعلق بأحداث عنف لها علاقة بالانتخابات الحالية في المغرب.وقالت المديرية العامة للأمن الوطني إنها، بسرعة وجدية، مع مقطع فيديو يتم تداوله عبر تطبيقات التراسل الفوري، يظهر فيه مجموعة من الأشخاص يعترضون سيارات على طريق عمومي ويعرضون ركابها للعنف، وهو الشريط الذي تم إرفاقه بتعليقات تدعي تسجيل هذا الاعتداء على هامش الحملات الانتخابية الجارية حاليا على الصعيد الوطني.وأظهرت الخبرات التقنية والأبحاث التي انصبت على مراجعة المصادر المفتوحة على شبكة الانترنت، بحسب مديرية الأمن الوطني، أن الأمر يتعلق بقضية جرت أطوارها خلال شهر ماي من السنة الجارية في إحدى بلدان المشرق العربي، وتحديدا دولة لبنان، ولا علاقة لها بالمغرب كما تم الترويج له بشكل مغلوط ومضلل على شبكات التواصل الاجتماعي.وذكرت مديرية الأمن بأن توضيحها لهذه المعطيات يندرج في سياق حرصها على تفنيد كل الأخبار الزائفة التي من شأنها المساس بالإحساس بالأمن لدى المواطنين. وأكدت، في السياق ذاته، بأنها ستواصل تدعيم الأبحاث والتحريات من أجل ضبط المتورطين في صناعة وترويج هذه الأخبار الكاذبة.
ملصقات
