التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
الأمن يفكك عصابة خطيرة تنصب على ضحاياها باسم قضاة وأمنيين
نشر في: 7 مايو 2016
أمر وكيل الملك بالمحكمة الزجرية عين السبع بالبيضاء، أول أمس (الأربعاء)، بإيداع مفوض قضائي سابق، أحيل عليه في حالة اعتقال من قبل شرطة البرنوصي، سجن عكاشة، بتهمة بالنصب عليهم والاحتيال وانتحال صفة.
وذكرت يومية "الصباح" ، أن وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية أجرى مواجهة بين المتهم وعدد من الضحايا يتهمونه بالنصب عليهم والاحتيال وانتحال صفة، في الوقت الذي ستستمع فيه شرطة البرنوصي لمنتدب قضائي بمحكمة النقض، اعترف المتهم خلال التحقيق أنه شريك جرائمه.
وتابعت الجريدة، نقلا عن مصادرها، أن ضحايا المتهم تشبثوا فيها بمتابعته قضائيا بتهمة النصب بعد أن حصل منهم على مبالغ مالية مهمة، مقابل توظيف أبنائهم في سلك الشرطة أو التوسط لهم في الحصول على قروض بنكية كبيرة، أو في ملفات رائجة أمام القضاء بمساعدة المنتدب القضائي بمحكمة النقض، قبل أن يأمر وكيل الملك بإيداعه سجن عكاشة بعد اعترافه بالمنسوب إليه.
وتضيف اليومية، أن ولاية أمن البيضاء من المحتمل أن تنتقل إلى سجن عكاشة للتحقيق مع المتهم، بناء على شكاية تقدم بها محام بهيأة البيضاء، باسم عدة بنوك بالمدينة، تتهمه بخيانة الأمانة في مبالغ مالية كبيرة، عندما كلف من قبلها بصفته مفوضا قضائيا وقتها بتنفيذ أحكام قضائية لصالحها ضد دائنيها، إذ عمد إلى استخلاص الأموال من الدائنين واحتفظ بها لنفسه، قبل أن يغادر المهنة بصفة نهائية ويختفي عن الأنظار.
وأوقف المتهم من قبل الشرطة القضائية الاثنين الماضي، بعد أن تقدمت عائلة بشكاية تتهمه فيها رفقة المنتدب القضائي بمحكمة النقض بالنصب عليها والاحتيال وانتحال صفة، إذ حسب الشكاية، فإن المتهمين أوهما العائلة بقدرتهما على توظيف ابنها في سلك الشرطة بحكم علاقتهما النافذة مع مسؤولين أمنيين، وطالبا من العائلة تسليمها أربعة ملايين على دفعتيين، الأولى بمنزل العائلة والثانية بمقهى، قبل أن يختفيا عن الأنظار ويغلقها هاتفيهما المحمولين.
إلا أن المثير في القضية أنه باعتقال المتهم سيتقدم عدد كبير من المواطنين إلى مقر الشرطة القضائية، يؤكدون أنهم ضحاياه وضحايا شريطه المنتدب القضائي، حيث من بين الضحايا مواطن من دولة مشرقية، تورط شقيقه في تصوير شريط فيديو إباحي توبع بسببه، إذ وعده المتهم أنه سيتدخل للإفراج عنه أو تمتيعه بعقوبة أخف، فسلمه الضحية خمسة ملايين، قبل أن يكتشف أنه ضحية نصب.
وصرح ضحية آخر أنه سلم المتهم 9 ملايين من أجل توظيفه في سلك الشرطة، إذ سلمه نصف المبلغ على أساس أن يسلمه الباقي لحظة ولوجه مدرسة الشرطة بالقنيطرة، قبل أن يحتال عليه ويتسلم منه المبلغ كاملا، بحجة أن مسؤولين أمنيين طالبوا بالمبلغ كاملا لقبوله بالمدرسة.
وذكرت يومية "الصباح" ، أن وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية أجرى مواجهة بين المتهم وعدد من الضحايا يتهمونه بالنصب عليهم والاحتيال وانتحال صفة، في الوقت الذي ستستمع فيه شرطة البرنوصي لمنتدب قضائي بمحكمة النقض، اعترف المتهم خلال التحقيق أنه شريك جرائمه.
وتابعت الجريدة، نقلا عن مصادرها، أن ضحايا المتهم تشبثوا فيها بمتابعته قضائيا بتهمة النصب بعد أن حصل منهم على مبالغ مالية مهمة، مقابل توظيف أبنائهم في سلك الشرطة أو التوسط لهم في الحصول على قروض بنكية كبيرة، أو في ملفات رائجة أمام القضاء بمساعدة المنتدب القضائي بمحكمة النقض، قبل أن يأمر وكيل الملك بإيداعه سجن عكاشة بعد اعترافه بالمنسوب إليه.
وتضيف اليومية، أن ولاية أمن البيضاء من المحتمل أن تنتقل إلى سجن عكاشة للتحقيق مع المتهم، بناء على شكاية تقدم بها محام بهيأة البيضاء، باسم عدة بنوك بالمدينة، تتهمه بخيانة الأمانة في مبالغ مالية كبيرة، عندما كلف من قبلها بصفته مفوضا قضائيا وقتها بتنفيذ أحكام قضائية لصالحها ضد دائنيها، إذ عمد إلى استخلاص الأموال من الدائنين واحتفظ بها لنفسه، قبل أن يغادر المهنة بصفة نهائية ويختفي عن الأنظار.
وأوقف المتهم من قبل الشرطة القضائية الاثنين الماضي، بعد أن تقدمت عائلة بشكاية تتهمه فيها رفقة المنتدب القضائي بمحكمة النقض بالنصب عليها والاحتيال وانتحال صفة، إذ حسب الشكاية، فإن المتهمين أوهما العائلة بقدرتهما على توظيف ابنها في سلك الشرطة بحكم علاقتهما النافذة مع مسؤولين أمنيين، وطالبا من العائلة تسليمها أربعة ملايين على دفعتيين، الأولى بمنزل العائلة والثانية بمقهى، قبل أن يختفيا عن الأنظار ويغلقها هاتفيهما المحمولين.
إلا أن المثير في القضية أنه باعتقال المتهم سيتقدم عدد كبير من المواطنين إلى مقر الشرطة القضائية، يؤكدون أنهم ضحاياه وضحايا شريطه المنتدب القضائي، حيث من بين الضحايا مواطن من دولة مشرقية، تورط شقيقه في تصوير شريط فيديو إباحي توبع بسببه، إذ وعده المتهم أنه سيتدخل للإفراج عنه أو تمتيعه بعقوبة أخف، فسلمه الضحية خمسة ملايين، قبل أن يكتشف أنه ضحية نصب.
وصرح ضحية آخر أنه سلم المتهم 9 ملايين من أجل توظيفه في سلك الشرطة، إذ سلمه نصف المبلغ على أساس أن يسلمه الباقي لحظة ولوجه مدرسة الشرطة بالقنيطرة، قبل أن يحتال عليه ويتسلم منه المبلغ كاملا، بحجة أن مسؤولين أمنيين طالبوا بالمبلغ كاملا لقبوله بالمدرسة.
أمر وكيل الملك بالمحكمة الزجرية عين السبع بالبيضاء، أول أمس (الأربعاء)، بإيداع مفوض قضائي سابق، أحيل عليه في حالة اعتقال من قبل شرطة البرنوصي، سجن عكاشة، بتهمة بالنصب عليهم والاحتيال وانتحال صفة.
وذكرت يومية "الصباح" ، أن وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية أجرى مواجهة بين المتهم وعدد من الضحايا يتهمونه بالنصب عليهم والاحتيال وانتحال صفة، في الوقت الذي ستستمع فيه شرطة البرنوصي لمنتدب قضائي بمحكمة النقض، اعترف المتهم خلال التحقيق أنه شريك جرائمه.
وتابعت الجريدة، نقلا عن مصادرها، أن ضحايا المتهم تشبثوا فيها بمتابعته قضائيا بتهمة النصب بعد أن حصل منهم على مبالغ مالية مهمة، مقابل توظيف أبنائهم في سلك الشرطة أو التوسط لهم في الحصول على قروض بنكية كبيرة، أو في ملفات رائجة أمام القضاء بمساعدة المنتدب القضائي بمحكمة النقض، قبل أن يأمر وكيل الملك بإيداعه سجن عكاشة بعد اعترافه بالمنسوب إليه.
وتضيف اليومية، أن ولاية أمن البيضاء من المحتمل أن تنتقل إلى سجن عكاشة للتحقيق مع المتهم، بناء على شكاية تقدم بها محام بهيأة البيضاء، باسم عدة بنوك بالمدينة، تتهمه بخيانة الأمانة في مبالغ مالية كبيرة، عندما كلف من قبلها بصفته مفوضا قضائيا وقتها بتنفيذ أحكام قضائية لصالحها ضد دائنيها، إذ عمد إلى استخلاص الأموال من الدائنين واحتفظ بها لنفسه، قبل أن يغادر المهنة بصفة نهائية ويختفي عن الأنظار.
وأوقف المتهم من قبل الشرطة القضائية الاثنين الماضي، بعد أن تقدمت عائلة بشكاية تتهمه فيها رفقة المنتدب القضائي بمحكمة النقض بالنصب عليها والاحتيال وانتحال صفة، إذ حسب الشكاية، فإن المتهمين أوهما العائلة بقدرتهما على توظيف ابنها في سلك الشرطة بحكم علاقتهما النافذة مع مسؤولين أمنيين، وطالبا من العائلة تسليمها أربعة ملايين على دفعتيين، الأولى بمنزل العائلة والثانية بمقهى، قبل أن يختفيا عن الأنظار ويغلقها هاتفيهما المحمولين.
إلا أن المثير في القضية أنه باعتقال المتهم سيتقدم عدد كبير من المواطنين إلى مقر الشرطة القضائية، يؤكدون أنهم ضحاياه وضحايا شريطه المنتدب القضائي، حيث من بين الضحايا مواطن من دولة مشرقية، تورط شقيقه في تصوير شريط فيديو إباحي توبع بسببه، إذ وعده المتهم أنه سيتدخل للإفراج عنه أو تمتيعه بعقوبة أخف، فسلمه الضحية خمسة ملايين، قبل أن يكتشف أنه ضحية نصب.
وصرح ضحية آخر أنه سلم المتهم 9 ملايين من أجل توظيفه في سلك الشرطة، إذ سلمه نصف المبلغ على أساس أن يسلمه الباقي لحظة ولوجه مدرسة الشرطة بالقنيطرة، قبل أن يحتال عليه ويتسلم منه المبلغ كاملا، بحجة أن مسؤولين أمنيين طالبوا بالمبلغ كاملا لقبوله بالمدرسة.
وذكرت يومية "الصباح" ، أن وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية أجرى مواجهة بين المتهم وعدد من الضحايا يتهمونه بالنصب عليهم والاحتيال وانتحال صفة، في الوقت الذي ستستمع فيه شرطة البرنوصي لمنتدب قضائي بمحكمة النقض، اعترف المتهم خلال التحقيق أنه شريك جرائمه.
وتابعت الجريدة، نقلا عن مصادرها، أن ضحايا المتهم تشبثوا فيها بمتابعته قضائيا بتهمة النصب بعد أن حصل منهم على مبالغ مالية مهمة، مقابل توظيف أبنائهم في سلك الشرطة أو التوسط لهم في الحصول على قروض بنكية كبيرة، أو في ملفات رائجة أمام القضاء بمساعدة المنتدب القضائي بمحكمة النقض، قبل أن يأمر وكيل الملك بإيداعه سجن عكاشة بعد اعترافه بالمنسوب إليه.
وتضيف اليومية، أن ولاية أمن البيضاء من المحتمل أن تنتقل إلى سجن عكاشة للتحقيق مع المتهم، بناء على شكاية تقدم بها محام بهيأة البيضاء، باسم عدة بنوك بالمدينة، تتهمه بخيانة الأمانة في مبالغ مالية كبيرة، عندما كلف من قبلها بصفته مفوضا قضائيا وقتها بتنفيذ أحكام قضائية لصالحها ضد دائنيها، إذ عمد إلى استخلاص الأموال من الدائنين واحتفظ بها لنفسه، قبل أن يغادر المهنة بصفة نهائية ويختفي عن الأنظار.
وأوقف المتهم من قبل الشرطة القضائية الاثنين الماضي، بعد أن تقدمت عائلة بشكاية تتهمه فيها رفقة المنتدب القضائي بمحكمة النقض بالنصب عليها والاحتيال وانتحال صفة، إذ حسب الشكاية، فإن المتهمين أوهما العائلة بقدرتهما على توظيف ابنها في سلك الشرطة بحكم علاقتهما النافذة مع مسؤولين أمنيين، وطالبا من العائلة تسليمها أربعة ملايين على دفعتيين، الأولى بمنزل العائلة والثانية بمقهى، قبل أن يختفيا عن الأنظار ويغلقها هاتفيهما المحمولين.
إلا أن المثير في القضية أنه باعتقال المتهم سيتقدم عدد كبير من المواطنين إلى مقر الشرطة القضائية، يؤكدون أنهم ضحاياه وضحايا شريطه المنتدب القضائي، حيث من بين الضحايا مواطن من دولة مشرقية، تورط شقيقه في تصوير شريط فيديو إباحي توبع بسببه، إذ وعده المتهم أنه سيتدخل للإفراج عنه أو تمتيعه بعقوبة أخف، فسلمه الضحية خمسة ملايين، قبل أن يكتشف أنه ضحية نصب.
وصرح ضحية آخر أنه سلم المتهم 9 ملايين من أجل توظيفه في سلك الشرطة، إذ سلمه نصف المبلغ على أساس أن يسلمه الباقي لحظة ولوجه مدرسة الشرطة بالقنيطرة، قبل أن يحتال عليه ويتسلم منه المبلغ كاملا، بحجة أن مسؤولين أمنيين طالبوا بالمبلغ كاملا لقبوله بالمدرسة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تعثر صفقة النقل الحضري يثير جدلا داخل المجلس الجماعي لتطوان
وطني
وطني
انطلاق أشغال المؤتمر الإقليمي لمنظمة الأغذية والزراعة لإفريقيا
وطني
وطني
المجلس الحكومي يصادق على تعيينات جديدة بمناصب عليا
وطني
وطني
الانقطاعات المتكررة للماء الشروب ببرشيد تجر بركة للمساءلة البرلمانية
وطني
وطني
خلل في المحرك يحول دون اقلاع طائرة مغربية من مطار اورلي
وطني
وطني
استطلاع رأي: الأسر المغربية غير قادرة على حماية أطفالها من مخاطر مواقع التواصل
وطني
وطني
بالڤيديو: يهم مجال كراء السيارات.. جديد دفتر التحملات الذي دخل حيز التنفيذ
وطني
وطني