الأحد 02 فبراير 2025, 03:33

دولي

الأمن المغربي يُساعد في توقيف “هاكر” قرصن 210 مليون يورو من العملات المشفرة


يحيى الكوثري | كشـ24 نشر في: 1 فبراير 2025

بعد تحقيقات أجريت في المغرب والإمارات العربية المتحدة وكوريا الجنوبية لمدة ثلاث سنوات، تمكن ضباط الشرطة من مكتب مكافحة الجرائم الإلكترونية بفرنسا من اعتقال هاكر شاب يشتبه في أنه سرق ما يعادل 210 مليون يورو من العملات المشفرة.

واستغرق الأمر ثلاث سنوات من التحقيق حتى تمكن القضاة والمحققون من إلقاء القبض على هاكر يبلغ من العمر 24 عامًا يشتبه في قيامه باختراق منصة العملة المشفرة الكورية الجنوبية Coinrail في عام 2018 وسرقة ما يعادل 210 مليون يورو، جوهانا بروس، نائبة المدعي العام ورئيسة مكتب مكافحة الجرائم المالية في فرنسا.

وتم إلقاء القبض عليه يوم الثلاثاء الماضي في مطار فرنسي. وكان المشتبه به عائدا من إقامة قصيرة في سان بارتيليمي، وكان تحت أنظار المحققين لمدة ثلاث سنوات. وكان الدليل الآخر الذي سمح للمحققين بكشف هويته هو ظهور اسمه بين آخرين في قضية مماثلة، وهذه المرة استهدفت منصة GateHub.

وبعد إلقاء القبض عليه، وُجهت إلى الهاكر الذي يعيش في جنوب فرنسا تهمة "السرقة المنظمة وغسيل الأموال المنظم والهجمات على نظام معالجة البيانات الآلي". وتم العثور على مقتنيات فاخرة وعدة مركبات، من بينها سيارة قيمتها 700 ألف يورو، وساعة فاخرة قيمتها 80 ألف يورو، وتم ضبطها أثناء تفتيش منزله. كما تمكّن المحققون من ضبط مبالغ مالية كبيرة من حسابه البنكي.

بعد تحقيقات أجريت في المغرب والإمارات العربية المتحدة وكوريا الجنوبية لمدة ثلاث سنوات، تمكن ضباط الشرطة من مكتب مكافحة الجرائم الإلكترونية بفرنسا من اعتقال هاكر شاب يشتبه في أنه سرق ما يعادل 210 مليون يورو من العملات المشفرة.

واستغرق الأمر ثلاث سنوات من التحقيق حتى تمكن القضاة والمحققون من إلقاء القبض على هاكر يبلغ من العمر 24 عامًا يشتبه في قيامه باختراق منصة العملة المشفرة الكورية الجنوبية Coinrail في عام 2018 وسرقة ما يعادل 210 مليون يورو، جوهانا بروس، نائبة المدعي العام ورئيسة مكتب مكافحة الجرائم المالية في فرنسا.

وتم إلقاء القبض عليه يوم الثلاثاء الماضي في مطار فرنسي. وكان المشتبه به عائدا من إقامة قصيرة في سان بارتيليمي، وكان تحت أنظار المحققين لمدة ثلاث سنوات. وكان الدليل الآخر الذي سمح للمحققين بكشف هويته هو ظهور اسمه بين آخرين في قضية مماثلة، وهذه المرة استهدفت منصة GateHub.

وبعد إلقاء القبض عليه، وُجهت إلى الهاكر الذي يعيش في جنوب فرنسا تهمة "السرقة المنظمة وغسيل الأموال المنظم والهجمات على نظام معالجة البيانات الآلي". وتم العثور على مقتنيات فاخرة وعدة مركبات، من بينها سيارة قيمتها 700 ألف يورو، وساعة فاخرة قيمتها 80 ألف يورو، وتم ضبطها أثناء تفتيش منزله. كما تمكّن المحققون من ضبط مبالغ مالية كبيرة من حسابه البنكي.



اقرأ أيضاً
مقتل 8 جراء هجوم روسي على 6 مناطق في أوكرانيا
قال مسؤولون أوكرانيون إن روسيا أطلقت وابلاً من الطائرات المسيرة والصواريخ على أوكرانيا، السبت، ما أدى إلى مقتل ثمانية أشخاص على الأقل وإلحاق أضرار بعشرات المباني السكنية ومرافق البنية التحتية للطاقة.وذكرت وزارة الداخلية الأوكرانية أن صاروخاً روسياً سقط على مبنى سكني في مدينة بولتافا بوسط البلاد، ما أدى إلى مقتل ثلاثة وإصابة 13 آخرين، منهم ثلاثة أطفال.ونشرت الوزارة صوراً عبر تليغرام تُظهر المبنى السكني وقد تعرضت عدة طوابق عليا فيه لأضرار بالغة فيما تصاعدت منه أعمدة كثيفة من الدخان. كما أظهرت الصور فرق الإطفاء والعشرات من أفراد الإنقاذ وهم يبحثون بين أنقاض. وقال رئيس بلدية مدينة خاركيف في شمال شرق البلاد إن شخصاً واحداً قتل فيما أصيب أربعة آخرون نتيجة لهجوم بالطائرات المسيرة.وقال مسؤولون في منطقة سومي إن ثلاثة من أفراد الشرطة قتلوا في الهجمات خلال قيامهم بدوريات في شوارع إحدى القرى بالمنطقة الواقعة في شمال شرق البلاد.وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عبر تليغرام «هاجمت روسيا الليلة الماضية مدننا باستخدام أنواع مختلفة من الأسلحة: الصواريخ والطائرات المسيرة الهجومية والقنابل من الجو»، مضيفاً أن الأضرار وقعت في ست مناطق.ونقلت وكالات أنباء روسية عن وزارة الدفاع الروسية قولها اليوم إن قواتها شنت هجمات استهدفت منشآت الغاز وغيرها من مرافق البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا وأسقطت 108 طائرات مسيرة أوكرانية في الساعات الأربعة والعشرين الماضية.
دولي

البرلمان الألماني يرفض قانون الهجرة وسط جدل سياسيٍ حاد
رفض المشرعون الألمان مشروع قانون الهجرة المثير للجدل والذي قدمته كتلة المعارضة من يمين الوسط المتمثلة فى الاتحاد المسيحي الديمقراطى والاتحاد المسيحى الاجتماعي في مجلس النواب بالبرلمان الألماني البوندستاغ في جلسة شهدت توتراً سياسياً واسع النطاق، رفض البرلمان الألماني (البوندستاغ) يوم الجمعة (31 يناير)مشروع قانون الهجرة المثير للجدل، الذي قدمه تكتل الاتحاد الديمقراطي المسيحي والاتحاد الاجتماعي المسيحي من تيار يمين الوسط، بهدف تشديد سياسات الهجرة. جاء هذا الرفض بفارق ضئيل، حيث صوت 350 نائباً ضد مشروع القانون مقابل 338 نائباً لصالحه، فيما امتنع خمسة نواب عن التصويت. وعقب التصويت قال المستشار الألماني أولاف، إن حزبه الاشتراكي الديمقراطي « لن يتعاون مطلقاً في قضية مشتركة مع اليمين المتطرف » ، وذلك بعد أسبوع من الضجة السياسية التي هزت برلين قبل أقل من شهر من إجراء الانتخابات الوطنية. وأضاف شولتس، : « اجتماع أي شخص في قضية مشتركة مع اليمين المتطرف يعد استسلاماً للمتطرفين »، وذلك في إشارة إلى قرار منافسه المحافظ فريدريش ميرتس بالدعوة إلى إجراء إصلاحات في سياسة الهجرة في البرلمان بدعم من حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف.وأثار قرار زعيم الاتحاد الديمقراطي المسيحي فريدريش ميرتس بطرح مشروع القانون للتصويت موجة من الجدل، حيث بدا أن تمريره سيتطلب دعم حزب « البديل من أجل ألمانيا » اليميني المتطرف، وهو ما أثار استياء الأحزاب المعتدلة. وحاول الاتحاد المسيحي في اللحظات الأخيرة التوصل إلى توافق مع بقية الأحزاب الديمقراطية، إلا أن هذه الجهود باءت بالفشل، ما أدى إلى التصويت على مشروع القانون كما كان مقرراً. وعقب الإعلان عن النتيجة، قابل نواب الحزب الاشتراكي الديمقراطي وحزب الخضر – أكبر حزبين معارضين لمشروع القانون – القرار بتصفيق حار، معتبرين أن رفض المشروع يمثل انتصاراً للقيم الديمقراطية. ورغم هزيمة قانون الهجرة الذي اقترحه في البرلمان الألماني، يرى زعيم الحزب المحافظ فريدريش ميرتس نفسه وفصيله في موقف أقوى. وقال ميرتس، قبل أقل من أربعة أسابيع من الانتخابات الوطنية: « أرى نفسي أيضاً أقوى كثيراً بما قررناه في الفصيل هذا الأسبوع ». وأضاف ميرتس: « يدخل هذا الفصيل البرلماني الآن الأسابيع الثلاثة الأخيرة من حملة الانتخابات البرلمانية بثقة كبيرة في النفس، وأنا كذلك ». وأوضح ميرتس أنه يفترض أن مواطني ألمانيا يعتقدون الآن حقا أن حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي « جاد بشأن تغيير سياسة اللجوء والهجرة ». وقال إن حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف، على وجه الخصوص، كان دائماً يشكك « بجدية شديدة » في إمكانية الوثوق بحزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي في هذه القضية. من جانبها، أعربت بريتا هازلمان، الزعيمة المشاركة للمجموعة البرلمانية لحزب الخضر، عن ارتياحها بعد فشل مشروع القانون، مؤكدة أن « اليوم كان صعباً للغاية في البرلمان، لكن النتيجة خبر جيد ». لكنها في الوقت ذاته أشارت إلى وجود « شقوق كبيرة في الوسط الديمقراطي »، محذرة من التداعيات السياسية لهذه الانقسامات. على النقيض، انتقدت أليس فايدل، زعيمة حزب البديل من أجل ألمانيا، فريدريش ميرتس بشدة، معتبرة أن فشله في تمرير المشروع يمثل « انهياراً لحزب شعبي محافظ ». وأكدت أن ميرتس، الذي يعد أبرز مرشح لليمين المحافظ في الانتخابات الوطنية المقبلة، قد فقد فرصته ليكون مستشار ألمانيا مستقبلاً، مضيفة: « كان هذا إخفاقاً كبيراً لميرتس كمرشح لمنصب المستشار ». تأتي هذه التطورات السياسية في وقت يحتل فيه حزب البديل من أجل ألمانيا المركز الثاني في استطلاعات الرأي، قبل الانتخابات المقرر إجراؤها في 23 فبراير المقبل. وأكدت فايدل أن حزبها صوت بالإجماع لصالح مشروع القانون، مشددة على وحدة الحزب قائلة: « لا يوجد لدينا منشقون يطعنون قضية مشروعة في الظهر ». ويؤشر رفض مشروع القانون إلى استمرار الانقسام العميق حول سياسة الهجرة في ألمانيا، خاصة مع تصاعد نفوذ الأحزاب اليمينية المتطرفة. ويضع هذا الفشل ضغوطاً إضافية على الاتحاد الديمقراطي المسيحي، الذي يحاول استعادة قوته السياسية وسط منافسة شرسة قبيل الانتخابات المقبلة. ومع تزايد الجدل حول قضايا الهجرة والسياسات الأمنية، يبدو أن الملف سيظل محوراً رئيسياً في الحملات الانتخابية القادمة، وسط تساؤلات حول قدرة الأحزاب التقليدية على مواجهة تنامي التيارات اليمينية المتطرفة وتأثيرها المتزايد على المشهد السياسي الألماني.
دولي

54 قتيلا في قصف على سوق في ضواحي الخرطوم
قُتل 54 شخصا السبت جراء قصف لقوات الدعم السريع على سوق في أم درمان بضواحي العاصمة السودانية الخرطوم، وفق ما أفاد مصدر طبي وكالة فرانس برس. وقال المصدر في مستشفى النو، إنّ الجرحى "ما زالوا يصلون إلى المستشفى" بعد الهجوم الذي نسبه إلى قوات الدعم السريع. وأشار المصدر إلى أن حصيلة القصف بلغت 54 قتيلا بعدما كان أفاد في وقت سابق بمقتل 40. ويشهد السودان منذ أبريل 2023 نزاعا داميا بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوّات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو الملقب "حميدتي". ويواجه طرفا النزاع اتهامات بارتكاب جرائم حرب ولا سيما استهداف مدنيين، وشنّ قصف عشوائي على منازل وأسواق ومستشفيات، وعرقلة دخول المساعدات الإنسانية وتوزيعها. وأدّى النزاع في السودان إلى كارثة إنسانية هائلة مع مقتل عشرات الآلاف ونزوح أكثر من 12 مليون شخص فيما الملايين على حافة المجاعة. وقال أحد الناجين في تصريح لفرانس برس "القذائف سقطت في وسط سوق الخضار بصابرين ما يفسّر العدد الكبير من الضحايا والمصابين". وقال أحد المتطوعين في مستشفى النو "نحتاج إلى اكفان ومتبرعين بالدم ونقالات لنقل الجرحى". يعد المستشفى أحد آخر المرافق الطبية التي ما زالت تعمل في المنطقة، وسبق أن تعرّض مرارا لهجمات. بعد مراوحة استمّرت أشهرا في الخرطوم، كسر الجيش الأسبوع الماضي حصارا كانت قوات الدعم السريع تفرضه على مقر قيادته العام في العاصمة السودانية. في الوقت نفسه، أعلن الجيش استعادة مقر سلاح الإشارة وطرد قوات الدعم السريع من مصفاة الجيلي النفطية في شمال الخرطوم. وقال شهود على هجوم السبت لوكالة فرانس برس إنّ مصدر القصف كان غرب أم درمان، وهي منطقة لا تزال تحت سيطرة قوات الدعم السريع. وقال أحد سكان قطاع يقع إلى جنوب أم درمان " تتساقط القذائف الصاروخية والمدفعية"، مشيرا إلى هجوم لقوات الدعم السريع على محاور عدة.
دولي

البنتاغون يستعد لنشر ألف جندي لتعزيز حملة ترامب ضد الهجرة
أعلن مسؤولون أمريكيون أن البنتاغون يستعد لنشر ألف جندي إضافي لتعزيز حملة الرئيس دونالد ترامب لوقف الهجرة غير الشرعية عبر الحدود مع المكسيك. وذكروا إن نحو 500 جندي آخرين، من وحدة مقرها فورت درام في نيويورك - سيتم إرسالهم إلى الحدود الجنوبية الغربية. وسيذهب نحو 500 من عناصر مشاة البحرية إلىوأوضح المسؤولون الذين تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هويتهم إن هناك مناقشات مستمرة حول عمليات انتشار الجنود وقد تتم زيادة الأرقام إذا تم الانتهاء من تفاصيل إضافية. وكان البنتاغون يكافح لتنفيذ الأوامر التنفيذية التي وقعها ترامب بعد توليه منصبه في 20 يناير الماضي. وقد تم نشر المجموعة الأولى التي تتألف من 1600 جندي من قوات الخدمة الفعلية على الحدود الأسبوع الماضي. وتهدف هذه الجهود إلى تنفيذ خطط ترامب لتوسيع دور الجيش في حملته لإغلاق الحدود وإعادة المهاجرين المحتجزين إلى بلدانهم الأصلية.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 02 فبراير 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة