التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
الأمن المغربي يحرر 16 رهينة من عصابة للاتجار بالبشر
نشر في: 13 أكتوبر 2017
تمكنت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة وجدة، مساء أمس الخميس، من توقيف ثمانية مواطنين من دول إفريقيا جنوب الصحراء يشتبه في ارتباطهم بشبكة إجرامية تنشط في مجال الاتجار بالبشر وتنظيم الهجرة غير المشروعة والاحتجاز والمطالبة بفدية مالية.
وأوضح بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، اليوم الجمعة، أن مصالح الأمن كانت قد توصلت بشكايتين، الأولى تقدم بها مواطن من غامبيا، مقيم بطريقة قانونية بالمغرب، أكد فيها أنه تلقى اتصالا هاتفيا من أحد مواطنيه يطلب منه مبلغا ماليا بالعملة الأوروبية ليتسنى له تسليمه لمحتجزيه من أجل الإفراج عنه، بينما تقدم بالشكاية الثانية مواطن آخر من غامبيا أوضح فيها أنه تعرض للاحتجاز قبل أن يفرج عنه بعد أدائه مبلغا ماليا بالعملة الوطنية.
وأشار المصدر ذاته إلى أن التحريات التي باشرتها مصالح الأمن مكنت من تحديد مكان الاحتجاز، ويتعلق الأمر بمنزل من طابقين يوجد بأحد الأحياء السكنية، حيث تم ضبط ثمانية مشتبه فيهم، يحملون جنسيات إيفوارية وسنغالية ومالية، كما تم العثور على 16 شخصا من دول جنوب الصحراء محتجزين داخل المنزل.
وأضاف أن المعطيات الأولية للبحث تشير إلى أن المشتبه فيهم الموقوفين كانوا يعرضون خدماتهم في مجال الهجرة غير المشروعة على الضحايا، قبل أن يعمدوا إلى احتجازهم داخل المنزل المذكور، ومطالبة عائلاتهم وأقاربهم بفديات مالية عبر الاتصال بهم هاتفيا.
وقد تم، حسب البلاغ، فتح بحث قضائي في النازلة تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، ورصد امتدادتها المحتملة خارج أرض الوطن.
وأوضح بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، اليوم الجمعة، أن مصالح الأمن كانت قد توصلت بشكايتين، الأولى تقدم بها مواطن من غامبيا، مقيم بطريقة قانونية بالمغرب، أكد فيها أنه تلقى اتصالا هاتفيا من أحد مواطنيه يطلب منه مبلغا ماليا بالعملة الأوروبية ليتسنى له تسليمه لمحتجزيه من أجل الإفراج عنه، بينما تقدم بالشكاية الثانية مواطن آخر من غامبيا أوضح فيها أنه تعرض للاحتجاز قبل أن يفرج عنه بعد أدائه مبلغا ماليا بالعملة الوطنية.
وأشار المصدر ذاته إلى أن التحريات التي باشرتها مصالح الأمن مكنت من تحديد مكان الاحتجاز، ويتعلق الأمر بمنزل من طابقين يوجد بأحد الأحياء السكنية، حيث تم ضبط ثمانية مشتبه فيهم، يحملون جنسيات إيفوارية وسنغالية ومالية، كما تم العثور على 16 شخصا من دول جنوب الصحراء محتجزين داخل المنزل.
وأضاف أن المعطيات الأولية للبحث تشير إلى أن المشتبه فيهم الموقوفين كانوا يعرضون خدماتهم في مجال الهجرة غير المشروعة على الضحايا، قبل أن يعمدوا إلى احتجازهم داخل المنزل المذكور، ومطالبة عائلاتهم وأقاربهم بفديات مالية عبر الاتصال بهم هاتفيا.
وقد تم، حسب البلاغ، فتح بحث قضائي في النازلة تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، ورصد امتدادتها المحتملة خارج أرض الوطن.
تمكنت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة وجدة، مساء أمس الخميس، من توقيف ثمانية مواطنين من دول إفريقيا جنوب الصحراء يشتبه في ارتباطهم بشبكة إجرامية تنشط في مجال الاتجار بالبشر وتنظيم الهجرة غير المشروعة والاحتجاز والمطالبة بفدية مالية.
وأوضح بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، اليوم الجمعة، أن مصالح الأمن كانت قد توصلت بشكايتين، الأولى تقدم بها مواطن من غامبيا، مقيم بطريقة قانونية بالمغرب، أكد فيها أنه تلقى اتصالا هاتفيا من أحد مواطنيه يطلب منه مبلغا ماليا بالعملة الأوروبية ليتسنى له تسليمه لمحتجزيه من أجل الإفراج عنه، بينما تقدم بالشكاية الثانية مواطن آخر من غامبيا أوضح فيها أنه تعرض للاحتجاز قبل أن يفرج عنه بعد أدائه مبلغا ماليا بالعملة الوطنية.
وأشار المصدر ذاته إلى أن التحريات التي باشرتها مصالح الأمن مكنت من تحديد مكان الاحتجاز، ويتعلق الأمر بمنزل من طابقين يوجد بأحد الأحياء السكنية، حيث تم ضبط ثمانية مشتبه فيهم، يحملون جنسيات إيفوارية وسنغالية ومالية، كما تم العثور على 16 شخصا من دول جنوب الصحراء محتجزين داخل المنزل.
وأضاف أن المعطيات الأولية للبحث تشير إلى أن المشتبه فيهم الموقوفين كانوا يعرضون خدماتهم في مجال الهجرة غير المشروعة على الضحايا، قبل أن يعمدوا إلى احتجازهم داخل المنزل المذكور، ومطالبة عائلاتهم وأقاربهم بفديات مالية عبر الاتصال بهم هاتفيا.
وقد تم، حسب البلاغ، فتح بحث قضائي في النازلة تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، ورصد امتدادتها المحتملة خارج أرض الوطن.
وأوضح بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، اليوم الجمعة، أن مصالح الأمن كانت قد توصلت بشكايتين، الأولى تقدم بها مواطن من غامبيا، مقيم بطريقة قانونية بالمغرب، أكد فيها أنه تلقى اتصالا هاتفيا من أحد مواطنيه يطلب منه مبلغا ماليا بالعملة الأوروبية ليتسنى له تسليمه لمحتجزيه من أجل الإفراج عنه، بينما تقدم بالشكاية الثانية مواطن آخر من غامبيا أوضح فيها أنه تعرض للاحتجاز قبل أن يفرج عنه بعد أدائه مبلغا ماليا بالعملة الوطنية.
وأشار المصدر ذاته إلى أن التحريات التي باشرتها مصالح الأمن مكنت من تحديد مكان الاحتجاز، ويتعلق الأمر بمنزل من طابقين يوجد بأحد الأحياء السكنية، حيث تم ضبط ثمانية مشتبه فيهم، يحملون جنسيات إيفوارية وسنغالية ومالية، كما تم العثور على 16 شخصا من دول جنوب الصحراء محتجزين داخل المنزل.
وأضاف أن المعطيات الأولية للبحث تشير إلى أن المشتبه فيهم الموقوفين كانوا يعرضون خدماتهم في مجال الهجرة غير المشروعة على الضحايا، قبل أن يعمدوا إلى احتجازهم داخل المنزل المذكور، ومطالبة عائلاتهم وأقاربهم بفديات مالية عبر الاتصال بهم هاتفيا.
وقد تم، حسب البلاغ، فتح بحث قضائي في النازلة تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، ورصد امتدادتها المحتملة خارج أرض الوطن.
ملصقات
