التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
الأمن الغذائي والفلاحة المستدامة محور دورة منتدى كرانس مونتانا بالداخلة
نشر في: 12 مارس 2017
يشكل الأمن الغذائي والفلاحة المستدامة المحور الأساسي للدورة السنوية لمنتدى كرانس مونتانا حول إفريقيا والتعاون جنوب جنوب، والذي ستحتضنه مدينة الداخلة من 16 إلى 21 مارس.
وأوضح بلاغ لمنتدى كرانس مونتانا أنه سيتم مناقشة هذا المحور خلال ندوة من مستوى عال سيتم خلالها عرض السياسات المبتكرة التي قرر المغرب تقاسمها مع شركائه الأفارقة.
كما ستتناول الدورة الثالثة التي ستعرف مشاركة أزيد من ألف مشارك، مواضيع الصحة العمومية، والطاقات المتجددة، وتدبير الموارد الطبيعية، والصناعات البحرية، ودور الشباب والنساء.
وأوضح المنظمون أنه بتجمع عدد من الشخصيات السامية من مختلف مناطق العالم بمدينة الداخلة، جوهرة الجنوب، يكون المنتدى قد حافظ على تقليد عريق للصحراء المغربية، نقطة الالتقاء وأرض التبادل والحوار.
وسيخصص حيز هام للساكنة المحلية ، والنساء الإفريقيات، والشباب المقاول وكذا لعدد من وفود البلدان الجزرية الصغيرة السائرة في طريق النمو.
وأشارت المنظمة السويسرية إلى أنه في " الوقت الذي تقوم فيه المملكة بعودة مظفرة للاتحاد الإفريقي، يبدو من المهم أكثر من أي وقت مضى تمكين أصحاب القرار الدوليين من اكتشاف مدينة وجهة تشكلان دليلا على أن لا شيء يقف أمام سياسة متبصرة وإرادية من أجل تحقيق التنمية ".
وأضاف المنظمون أن "هذه الرؤية التي مكنت من تنمية الأقاليم الجنوبية للمغرب أصبحت مصدر إلهام ومرجعا بالنسبة للقارة الإفريقية ".
وهذه هي المرة الثالثة على التوالي التي يعقد فيها منتدى كرانس مونتانا دورته السنوية بالداخلة المخصصة لإفريقيا والتعاون جنوب جنوب، وهو موعد هام يشكل فرصة لإطلاق تفكير معمق حول القضايا ومؤهلات التنمية بالقارة السمراء.
وأوضح بلاغ لمنتدى كرانس مونتانا أنه سيتم مناقشة هذا المحور خلال ندوة من مستوى عال سيتم خلالها عرض السياسات المبتكرة التي قرر المغرب تقاسمها مع شركائه الأفارقة.
كما ستتناول الدورة الثالثة التي ستعرف مشاركة أزيد من ألف مشارك، مواضيع الصحة العمومية، والطاقات المتجددة، وتدبير الموارد الطبيعية، والصناعات البحرية، ودور الشباب والنساء.
وأوضح المنظمون أنه بتجمع عدد من الشخصيات السامية من مختلف مناطق العالم بمدينة الداخلة، جوهرة الجنوب، يكون المنتدى قد حافظ على تقليد عريق للصحراء المغربية، نقطة الالتقاء وأرض التبادل والحوار.
وسيخصص حيز هام للساكنة المحلية ، والنساء الإفريقيات، والشباب المقاول وكذا لعدد من وفود البلدان الجزرية الصغيرة السائرة في طريق النمو.
وأشارت المنظمة السويسرية إلى أنه في " الوقت الذي تقوم فيه المملكة بعودة مظفرة للاتحاد الإفريقي، يبدو من المهم أكثر من أي وقت مضى تمكين أصحاب القرار الدوليين من اكتشاف مدينة وجهة تشكلان دليلا على أن لا شيء يقف أمام سياسة متبصرة وإرادية من أجل تحقيق التنمية ".
وأضاف المنظمون أن "هذه الرؤية التي مكنت من تنمية الأقاليم الجنوبية للمغرب أصبحت مصدر إلهام ومرجعا بالنسبة للقارة الإفريقية ".
وهذه هي المرة الثالثة على التوالي التي يعقد فيها منتدى كرانس مونتانا دورته السنوية بالداخلة المخصصة لإفريقيا والتعاون جنوب جنوب، وهو موعد هام يشكل فرصة لإطلاق تفكير معمق حول القضايا ومؤهلات التنمية بالقارة السمراء.
يشكل الأمن الغذائي والفلاحة المستدامة المحور الأساسي للدورة السنوية لمنتدى كرانس مونتانا حول إفريقيا والتعاون جنوب جنوب، والذي ستحتضنه مدينة الداخلة من 16 إلى 21 مارس.
وأوضح بلاغ لمنتدى كرانس مونتانا أنه سيتم مناقشة هذا المحور خلال ندوة من مستوى عال سيتم خلالها عرض السياسات المبتكرة التي قرر المغرب تقاسمها مع شركائه الأفارقة.
كما ستتناول الدورة الثالثة التي ستعرف مشاركة أزيد من ألف مشارك، مواضيع الصحة العمومية، والطاقات المتجددة، وتدبير الموارد الطبيعية، والصناعات البحرية، ودور الشباب والنساء.
وأوضح المنظمون أنه بتجمع عدد من الشخصيات السامية من مختلف مناطق العالم بمدينة الداخلة، جوهرة الجنوب، يكون المنتدى قد حافظ على تقليد عريق للصحراء المغربية، نقطة الالتقاء وأرض التبادل والحوار.
وسيخصص حيز هام للساكنة المحلية ، والنساء الإفريقيات، والشباب المقاول وكذا لعدد من وفود البلدان الجزرية الصغيرة السائرة في طريق النمو.
وأشارت المنظمة السويسرية إلى أنه في " الوقت الذي تقوم فيه المملكة بعودة مظفرة للاتحاد الإفريقي، يبدو من المهم أكثر من أي وقت مضى تمكين أصحاب القرار الدوليين من اكتشاف مدينة وجهة تشكلان دليلا على أن لا شيء يقف أمام سياسة متبصرة وإرادية من أجل تحقيق التنمية ".
وأضاف المنظمون أن "هذه الرؤية التي مكنت من تنمية الأقاليم الجنوبية للمغرب أصبحت مصدر إلهام ومرجعا بالنسبة للقارة الإفريقية ".
وهذه هي المرة الثالثة على التوالي التي يعقد فيها منتدى كرانس مونتانا دورته السنوية بالداخلة المخصصة لإفريقيا والتعاون جنوب جنوب، وهو موعد هام يشكل فرصة لإطلاق تفكير معمق حول القضايا ومؤهلات التنمية بالقارة السمراء.
وأوضح بلاغ لمنتدى كرانس مونتانا أنه سيتم مناقشة هذا المحور خلال ندوة من مستوى عال سيتم خلالها عرض السياسات المبتكرة التي قرر المغرب تقاسمها مع شركائه الأفارقة.
كما ستتناول الدورة الثالثة التي ستعرف مشاركة أزيد من ألف مشارك، مواضيع الصحة العمومية، والطاقات المتجددة، وتدبير الموارد الطبيعية، والصناعات البحرية، ودور الشباب والنساء.
وأوضح المنظمون أنه بتجمع عدد من الشخصيات السامية من مختلف مناطق العالم بمدينة الداخلة، جوهرة الجنوب، يكون المنتدى قد حافظ على تقليد عريق للصحراء المغربية، نقطة الالتقاء وأرض التبادل والحوار.
وسيخصص حيز هام للساكنة المحلية ، والنساء الإفريقيات، والشباب المقاول وكذا لعدد من وفود البلدان الجزرية الصغيرة السائرة في طريق النمو.
وأشارت المنظمة السويسرية إلى أنه في " الوقت الذي تقوم فيه المملكة بعودة مظفرة للاتحاد الإفريقي، يبدو من المهم أكثر من أي وقت مضى تمكين أصحاب القرار الدوليين من اكتشاف مدينة وجهة تشكلان دليلا على أن لا شيء يقف أمام سياسة متبصرة وإرادية من أجل تحقيق التنمية ".
وأضاف المنظمون أن "هذه الرؤية التي مكنت من تنمية الأقاليم الجنوبية للمغرب أصبحت مصدر إلهام ومرجعا بالنسبة للقارة الإفريقية ".
وهذه هي المرة الثالثة على التوالي التي يعقد فيها منتدى كرانس مونتانا دورته السنوية بالداخلة المخصصة لإفريقيا والتعاون جنوب جنوب، وهو موعد هام يشكل فرصة لإطلاق تفكير معمق حول القضايا ومؤهلات التنمية بالقارة السمراء.
ملصقات
اقرأ أيضاً
وزارة التجهيز والماء تطلق حملة تحسيسية واسعة لترشيد استهلاك الماء
وطني
وطني
الصندوق المغربي للتقاعد يوقع اتفاقية شراكة للانضمام إلى برنامج “داتا ثقة”
وطني
وطني
بطء إجراءات تبديل رخص السياقة للمواطنين يصل البرلمان
وطني
وطني
تعثر صفقة النقل الحضري يثير جدلا داخل المجلس الجماعي لتطوان
وطني
وطني
انطلاق أشغال المؤتمر الإقليمي لمنظمة الأغذية والزراعة لإفريقيا
وطني
وطني
المجلس الحكومي يصادق على تعيينات جديدة بمناصب عليا
وطني
وطني
الانقطاعات المتكررة للماء الشروب ببرشيد تجر بركة للمساءلة البرلمانية
وطني
وطني