الأحد 19 مايو 2024, 01:40

دولي

الأمم المتحدة تدين مقتل عنصرين من القبعات الزرق أحدهما مغربي


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 20 يناير 2021

أدانت الأمم المتحدة مقتل عنصرين، أحدهما مغربي، من عناصر القبعات الزرق التابعة لبعثة الأمم المتحدة متعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في جمهورية إفريقيا الوسطى (مينوسكا)، في هجوم وقع، أول أمس الاثنين، جنوب البلاد.وقالت الأمم المتحدة، في بيان، إن "جنديين من قوات حفظ السلام -غابوني ومغربي- لقيا مصرعهما على بعد 17 كيلومترا من بلدة بانغاسو، عاصمة إقليم مبومو، وذلك في أعقاب سقوط قافلتهما في كمين نصبته عناصر جماعات مسلحة متحالفة تتكون أساسا من (اتحاد الوطنيين الكونغوليين) ومناهضي بالاكا".وأدان الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في جمهورية إفريقيا الوسطى، مانكور ندياي، بشدة هذا الهجوم الذي وصفه بـ"الجبان".وأكد ندياي، الذي يرأس أيضا (مينوسكا)، في بيان صادر يوم الهجوم، أن البعثة ستعمل مع سلطات جمهورية إفريقيا الوسطى لإلقاء القبض على مرتكبي جرائم الحرب هاته والمتواطئين معهم وإحالتهم على العدالة.وأشاد الممثل الخاص بعنصري قوات حفظ السلام المفقودين وقدم تعازيه القلبية إلى الأسر المكلومة، والوحدات الغابونية والمغربية وحكومتيهما.وأعرب الممثل الخاص للأمين العام عن تقديره لعنصري القبعات الزرق المفقودين، وقدم تعازيه لأسرتي الضحيتين والوحدات الغابونية والمغربية، وكذا حكومتيهما.ومنذ 19 دجنبر المنصرم، شهدت إفريقيا الوسطى هجمات متكررة من جانب جماعات مسلحة تعارض السلطة الحكومية في هذه الجمهورية وإجراء الانتخابات.وأكد ندياي قائلا "لقد دفعت (مينوسكا) ثمنا باهظا، حيث سقط سبعة من القبعات الزرق في خدمة السلام، منذ شن هجمات منسقة ومتزامنة من قبل مناهضي بالاكا، و 3 آر، ولجنة السياسة النقدية، واتحاد الوطنيين الكونغوليين، حلفاء الرئيس السابق فرانسوا بوزيزي، ولكن البعثة تظل ملتزمة بمتابعة ولايتها المتمثلة في حماية السكان المدنيين وتأمين الانتخابات".وفي الأسبوع الماضي لقي عنصران من قوات حفظ السلام -روانديوني وبوروندي- مصرعهما في هجومين منفصلين على البعثة الأممية.وأشاد المبعوث الأممي أيضا بالمدنيين والعاملين في المجال الإنساني وأفراد قوات الدفاع والأمن في جمهورية إفريقيا الوسطى، ضحايا هذا العنف".وتواصل البعثة عملية تأمين بانغاسو، المدينة التي تسيطر عليها قوة الأمم المتحدة لحفظ السلام سيطرة كاملة منذ يوم الجمعة بعد وصول قوات القبعات الزرق المنتشرة لتعزيز الصفوف، وبعد توجيه إنذار إلى الجماعات المسلحة التي كانت تحتل بعض المواقع عقب هجوم 3 يناير الجاري.وقالت بعثة الأمم المتحدة إن "دوريات معززة تجول حاليا المدينة وضواحيها"، مضيفة أن الوضع الأمني هادئ وأن السكان شرعوا في العودة إلى منازلهم. بيد أن قوة البعثة لا تزال في حالة تأهب لمنع أي هجوم قد تنفذه الجماعات المسلحة ضد السكان المدنيين وسلطة الدولة والقبعات الزرق أو عودة المتمردين إلى بانغاسو.

أدانت الأمم المتحدة مقتل عنصرين، أحدهما مغربي، من عناصر القبعات الزرق التابعة لبعثة الأمم المتحدة متعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في جمهورية إفريقيا الوسطى (مينوسكا)، في هجوم وقع، أول أمس الاثنين، جنوب البلاد.وقالت الأمم المتحدة، في بيان، إن "جنديين من قوات حفظ السلام -غابوني ومغربي- لقيا مصرعهما على بعد 17 كيلومترا من بلدة بانغاسو، عاصمة إقليم مبومو، وذلك في أعقاب سقوط قافلتهما في كمين نصبته عناصر جماعات مسلحة متحالفة تتكون أساسا من (اتحاد الوطنيين الكونغوليين) ومناهضي بالاكا".وأدان الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في جمهورية إفريقيا الوسطى، مانكور ندياي، بشدة هذا الهجوم الذي وصفه بـ"الجبان".وأكد ندياي، الذي يرأس أيضا (مينوسكا)، في بيان صادر يوم الهجوم، أن البعثة ستعمل مع سلطات جمهورية إفريقيا الوسطى لإلقاء القبض على مرتكبي جرائم الحرب هاته والمتواطئين معهم وإحالتهم على العدالة.وأشاد الممثل الخاص بعنصري قوات حفظ السلام المفقودين وقدم تعازيه القلبية إلى الأسر المكلومة، والوحدات الغابونية والمغربية وحكومتيهما.وأعرب الممثل الخاص للأمين العام عن تقديره لعنصري القبعات الزرق المفقودين، وقدم تعازيه لأسرتي الضحيتين والوحدات الغابونية والمغربية، وكذا حكومتيهما.ومنذ 19 دجنبر المنصرم، شهدت إفريقيا الوسطى هجمات متكررة من جانب جماعات مسلحة تعارض السلطة الحكومية في هذه الجمهورية وإجراء الانتخابات.وأكد ندياي قائلا "لقد دفعت (مينوسكا) ثمنا باهظا، حيث سقط سبعة من القبعات الزرق في خدمة السلام، منذ شن هجمات منسقة ومتزامنة من قبل مناهضي بالاكا، و 3 آر، ولجنة السياسة النقدية، واتحاد الوطنيين الكونغوليين، حلفاء الرئيس السابق فرانسوا بوزيزي، ولكن البعثة تظل ملتزمة بمتابعة ولايتها المتمثلة في حماية السكان المدنيين وتأمين الانتخابات".وفي الأسبوع الماضي لقي عنصران من قوات حفظ السلام -روانديوني وبوروندي- مصرعهما في هجومين منفصلين على البعثة الأممية.وأشاد المبعوث الأممي أيضا بالمدنيين والعاملين في المجال الإنساني وأفراد قوات الدفاع والأمن في جمهورية إفريقيا الوسطى، ضحايا هذا العنف".وتواصل البعثة عملية تأمين بانغاسو، المدينة التي تسيطر عليها قوة الأمم المتحدة لحفظ السلام سيطرة كاملة منذ يوم الجمعة بعد وصول قوات القبعات الزرق المنتشرة لتعزيز الصفوف، وبعد توجيه إنذار إلى الجماعات المسلحة التي كانت تحتل بعض المواقع عقب هجوم 3 يناير الجاري.وقالت بعثة الأمم المتحدة إن "دوريات معززة تجول حاليا المدينة وضواحيها"، مضيفة أن الوضع الأمني هادئ وأن السكان شرعوا في العودة إلى منازلهم. بيد أن قوة البعثة لا تزال في حالة تأهب لمنع أي هجوم قد تنفذه الجماعات المسلحة ضد السكان المدنيين وسلطة الدولة والقبعات الزرق أو عودة المتمردين إلى بانغاسو.



اقرأ أيضاً
عالم الزلازل الهولندي الشهير هوغربيتس ينشر تغريدة مثيرة عن أهرامات مصر
نشر راصد الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس تغريدة مثيرة للجدل عن أهرامات الجيزة المصرية. وقام بنشر صورة الأهرامات المصرية وأبو الهول وأرفقها بتغريدة "إن هندسة أهرامات الجيزة، عندما يتم بحثها بشكل صحيح، تحمل أدلة على معرفة متقدمة جدا، والتي وفقا لفهم العصر الحديث لا يمكن أن تكون موجودة في ذلك الزمن البعيد".وأضاف قائلا "لا يزال أمامنا الكثير لنكتشفه حول التاريخ الحقيقي لهذا الكوكب". وتفاعل رواد منصات التواصل الاجتماعي من مصر مع منشور الباحث الهولندي، وأعادوا ترجمة المنشور وتداوله على نطاق واسع، معربين عن فخرهم بالأهرامات المصرية التي تعبّر عن حضارتهم كمصريين. وتساءل بعض النشطاء على منصة "إكس": كيف لم يتم بعد كشف أسرار الحضارات القديمة كالحضارة المصرية، خاصة أننا في عصر أكثر تقدما من العصور القديمة؟ المصدر: RT
دولي

فرنسيون يهاجمون شاحنة مغربية مليئة بصناديق الطماطم
انتشرت على موقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو، تظهر اعتراض مزارعين فرنسيين قرب مدينة "بربنيون" جنوب فرنسا الشاحنات القادمة من إسبانيا و المغرب في الطريق السيار، بحثا عن طماطم مغربية لإتلافها. وفي وقت سابق لجأ مزارعون فرنسيون واسبان إلى إعتراض شاحنة مغربية مليئة بصناديق الطماطم ذات جودة عالية، وكبدوا الشاحنة خسائر مهمة بعد أن ألقوا بجميع الطماطم في الأرض وتعرضت للتلف تماما. ويشكل هذا العمل العدواني الصادر عن بعض الفلاحين بفرنسا واسبانيا مادة دسمة لوسائل الإعلام اليمينية والأحزاب المتطرفة في الجارة الشمالية.
دولي

ليس لها مثيل منذ قرن.. فيضانات ألمانيا “تحول الشوارع أنهارا”
أجلي مئات الأشخاص وأوقف العمل في محطة لتوليد الطاقة الكهربائية جنوب غربي ألمانيا، من جراء فيضانات وأمطار غزيرة، حسبما أعلنت السلطات ووسائل إعلام ليل الجمعة. وارتفع منسوب المياه بشكل سريع في ولاية زارلاند الحدودية مع فرنسا، حيث تواجه مقاطعة موسيل بدورها فيضانات بعد تساقط أمطار غزيرة. ودعا مكتب الدفاع المدني في زارلاند السكان الى أخذ أعلى درجات الحيطة والحذر وتفادي النزول الى أقبية المنازل، خصوصا بعد انهيار جزء من حاجز مائي في بلدة كفيرشيد. ووفق صحيفة "بيلد" الألمانية، أدى هذا الانهيار الى وقف العمل بمحطة لإنتاج الطاقة الكهربائية في المنطقة. وتحدثت الصحيفة واسعة الانتشار عن "فيضانات لم يشهد لها مثيل خلال قرن"، مع استمرار ارتفاع منسوب المياه. ومن المتوقع أن يتفقد المستشار الألماني أولاف شولتس المنطقة، السبت. وفي ولاية راينلاند بالاتينات المجاورة حيث يجري أيضا نهر زار، دعا عناصر الإطفاء نحو 200 من سكان بلدة شودن الى مغادرة منازلهم في ظل ارتفاع منسوب المياه، على أن يتم توفير مأوى مؤقت لهم في قاعة للتمارين الرياضية. وتدخل هؤلاء العناصر في عدد من بلدات جنوب غرب ألمانيا لإجلاء السكان، تحسبا لوقوع انزلاقات أرضية بسبب الكمية الضخمة من المياه. وأصدرت هيئة الأرصاد المناخية تحذيرا من فيضانات "هائلة" في مناطق جنوب غرب البلاد، لا سيما ولايات زارلاند، وجزء من بادن فورتمبرغ، وراينلاند بالاتينات، وهسن، وشمال الراين فستفاليا. ودعت بلدية مدينة زاربروك، عاصمة ولاية زارلاند، السكان إلى البقاء في منازلهم، وحذرت من احتمال حصول انقطاعات في التيار الكهربائي، كما تم تعليق حركة السير على إحدى الطرق السريعة، بينما استنفر مئات من رجال الاطفاء لمساعدة المتضررين. وفي فرنسا، أصدرت السلطات أعلى مستوى من الإنذار من خطر الأمطار والفيضانات في موسيل، وتدخل رجاء الإطفاء لمساعدة المئات في مناطق ارتفع منسوب المياه في بعضها إلى 40 سنتيمترا. وعبر منصة "إكس"، دعا وزير الداخلية جيرالد دارمانان السكان لاتخاذ "أقصى درجات الحذر واحترام تعليمات السلطات"، التي طلبت منهم البقاء في منازلهم. ووفق بيان لدائرة الإطفاء والإسعاف، طالت الفيضانات والأمطار الغزيرة "ما يناهز 117 بلدية" في المنطقة.
دولي

حرب أوكرانيا تدفع 10 آلاف شخص للفرار من منازلهم
اضطر نحو 10 آلاف شخص للفرار من منازلهم في منطقة خاركيف بشمال شرق أوكرانيا مذ بدأت روسيا هجوما بريا مباغتا قبل أكثر من أسبوع، وفق ما أعلن مسؤول محلي اليوم السبت. وقال حاكم المنطقة، أوليغ سينيغوبوف، إن “ما مجموعه 9907 أشخاص تم إجلاؤهم منذ بدء الهجوم”، في 10 ماي الجاري، بينما حذّر الرئيس الأوكراني من أن الهجوم قد يكون تمهيدا لعملية أوسع نطاقا في هذه المنطقة.
دولي

بالڤيديو.. برلمان يتحول إلى “حلبة مصارعة”
شهد برلمان تايوان فوضى كبيرة وتبادلا للضرب بين المشرعين، وسط خلافات حول إصلاحات المجلس. وفي جلسة الجمعة، تدافع النواب التايوانيون واشتبكوا بالأيدي، بسبب "نزاع مرير حول إصلاحات البرلمان". وأتت الواقعة قبل ساعات فقط من تولي الرئيس المنتخب لاي تشينغ تي منصبه، حيث من المنتظر أن يلقي خطاب تنصيبه يوم الإثنين. وأظهرت مقاطع فيديو منتشرة على المنصات الاجتماعية مشاهد فوضوية، حيث كان بعض النواب يقفزون فوق الطاولات ويسحبون زملاءهم إلى الأرض، فيما كان البعض الآخر يصرخ ويتدافع.🇨🇳 Taiwan province's opposition group, which has more seats in the Legislative Yuan, proposed a bill to increase the checking power of the legislature.Thus the ruling party DPP tried to stop this bill by having one of their lawmakers physically snatch it away.Such a clown… pic.twitter.com/Y3M9NI5Z8M — Dominic Lee 李梓敬 (@dominictsz) May 17, 2024وسبب هذا الخلاف يتجلى في رغبة المعارضة في منح البرلمان سلطات رقابية أكبر على الحكومة، بما في ذلك اقتراح مثير للجدل بتجريم المسؤولين الذين يدلون بتصريحات كاذبة في البرلمان. ويقول الحزب الديمقراطي التقدمي، الذي فاز في الانتخابات التي جرت في يناير الماضي، إن أحزاب المعارضة "تحاول بشكل غير لائق فرض المقترحات دون عملية التشاور المعتادة".
دولي

الاستئناف التونسي يقرُّ الحكم بسجن الغنوشي 3 سنوات
قالت وكالة الأنباء التونسية الرسمية، اليوم الجمعة، إن محكمة الاستئناف أيدت اليوم حكماً ابتدائياً بسجن رئيس حركة «النهضة» راشد الغنوشي، 3 سنوات مع فرض غرامة مالية. كما قضت المحكمة ذاتها بسجن رفيق بوشلاكة 3 سنوات، وفرض غرامة مالية على حركة «النهضة». كانت محكمة الاستئناف بتونس قد أصدرت حكماً بحق رئيس حركة «النهضة»، يقضي بسجنه لمدة 15 شهراً، وغرامة قدرها ألف دينار، مع وضعه للمراقبة لمدة 3 سنين، وذلك بتهمة تمجيد الإرهاب والتحريض على قوات الأمن والإساءة لأجهزة الدولة. كما قضت محكمة تونسية في فبراير  الماضي بسجن الغنوشي وصهره وزير الخارجية السابق، رفيق عبد السلام، لمدة 3 سنوات في قضية تتعلق بقبول حزبه «تبرعات مالية من جهة أجنبية». وقالت حركة «النهضة» في فبراير الماضي إن الغنوشي قرر الإضراب عن الطعام داخل السجن. ويقبع الغنوشي (81 عاماً) في السجن منذ شهر أبريل من العام الماضي بعد التحقيق معه فيما يتعلق بتصريحات أدلى بها ووصفت بأنها «تندرج ضمن أفعال مجرمة». يذكر أن القضية المتعلقة بشأن رئيس حركة «النهضة» التونسية تأتي في إطار اتهامه من قبل نقابي أمني رفعها بعد وصف الغنوشي للأمنيين بـ«الطواغيت».
دولي

بيع منديل ليو ميسي في مزاد علني
بيع منديل مشهور كتب عليه عقد ليونيل ميسي المبدئي مع نادي برشلونة، مقابل أزيد من 762 ألف جنيه إسترليني حوالي (965 ألف دولار) في دار بونهامز البريطانية للمزادات. وتم الاتفاق من حيث المبدأ على توقيع عقد مع ميسي الذي كان عمره آنذاك 13 عاما وكتب على منديل قبل نحو 25 عاما في نادي برشلونة للتنس، وتبع ذلك توقيع عقد رسمي مفصل مع النادي. وقالت دار المزادات إن المزاد أقيم بالنيابة عن هوراشيو غاجيولي، وهو وكيل من الارجنتين حضر الاتفاق. وكانت تهدف لغة العقد الذي كتب بحبر أزرق لطمأنة والد المراهق ميسي، خورخي ميسي، من أجل إتمام الاتفاق. وهدد خورخي ساعتها بإعادة نجله إلى الأرجنتين لعدم وصول المفاوضات مع نادي برشلونة لأي نتيجة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 19 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة