التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
الأمم المتحدة: التعذيب لا يزال يستخدم في السجون الأمريكية
نشر في: 14 ديسمبر 2017
أكدت الأمم المتحدة أن المعتقلين في قاعدة غوانتانامو وغيرها من السجون الأمريكية لا تزال تمارس بحقهم أساليب وحشية من صنوف التعذيب.
وأصدر مقرر الأمم المتحدة المعني بشؤون التعذيب، نيلس ميلزر الأربعاء بيانا دعا فيه الولايات المتحدة إلى التنحي عن سياسة الامتناع عن معاقبة من يتحمل المسؤولية عن استخدام الأساليب الوحشية بحق المعتقلين، معربا عن أسفه العميق إزاء منع الولايات المتحدة لمسؤولي حقوق الإنسان من زيارة غوانتانامو.
وذكر ميلزر أن التقرير الصادر في عام 2014 عن لجنة الاستخبارات التابعة للكونغرس الأمريكي سلط الضوء على الاستخدام الممنهج للتعذيب في المعتقلات التابعة لوكالة الاستخبارات المركزية CIA، غير أن مرتكبي هذه المخالفات والسياسيين المسؤولين عن ذلك لم يلاحقوا قضائيا، كما لم يحصل ضحايا هذه الأساليب الوحشية على أي تعويضات أو إعادة تأهيل.
وحذر المسؤول من أن هذا التقاعس يشكل انتهاكا صارخا لاتفاقية مناهضة التعذيب، ويحمل إشارة خطيرة إلى المسؤولين في الولايات المتحدة والعالم كله مفادها أنهم يستطيعون اللجوء إلى التعذيب دون عقاب.
وشدد ميلزر على أنه لا يمكن تبرير التعذيب مهما كانت الظروف، وذكر الولايات المتحدة بدورها في دعم الشرعية في العالم منذ محاكمة نورنبيرغ، داعيا إياها إلى تقديم جميع المتورطين في أعمال كهذه إلى العدالة.
تجدر الإشارة إلى أن الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما أصدر في يناير 2009 أمرا تنفيذيا بوقف استخدام "أساليب الاستجواب الموسعة" في المعتقلات التابعة لـCIA.
وأصدر مقرر الأمم المتحدة المعني بشؤون التعذيب، نيلس ميلزر الأربعاء بيانا دعا فيه الولايات المتحدة إلى التنحي عن سياسة الامتناع عن معاقبة من يتحمل المسؤولية عن استخدام الأساليب الوحشية بحق المعتقلين، معربا عن أسفه العميق إزاء منع الولايات المتحدة لمسؤولي حقوق الإنسان من زيارة غوانتانامو.
وذكر ميلزر أن التقرير الصادر في عام 2014 عن لجنة الاستخبارات التابعة للكونغرس الأمريكي سلط الضوء على الاستخدام الممنهج للتعذيب في المعتقلات التابعة لوكالة الاستخبارات المركزية CIA، غير أن مرتكبي هذه المخالفات والسياسيين المسؤولين عن ذلك لم يلاحقوا قضائيا، كما لم يحصل ضحايا هذه الأساليب الوحشية على أي تعويضات أو إعادة تأهيل.
وحذر المسؤول من أن هذا التقاعس يشكل انتهاكا صارخا لاتفاقية مناهضة التعذيب، ويحمل إشارة خطيرة إلى المسؤولين في الولايات المتحدة والعالم كله مفادها أنهم يستطيعون اللجوء إلى التعذيب دون عقاب.
وشدد ميلزر على أنه لا يمكن تبرير التعذيب مهما كانت الظروف، وذكر الولايات المتحدة بدورها في دعم الشرعية في العالم منذ محاكمة نورنبيرغ، داعيا إياها إلى تقديم جميع المتورطين في أعمال كهذه إلى العدالة.
تجدر الإشارة إلى أن الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما أصدر في يناير 2009 أمرا تنفيذيا بوقف استخدام "أساليب الاستجواب الموسعة" في المعتقلات التابعة لـCIA.
أكدت الأمم المتحدة أن المعتقلين في قاعدة غوانتانامو وغيرها من السجون الأمريكية لا تزال تمارس بحقهم أساليب وحشية من صنوف التعذيب.
وأصدر مقرر الأمم المتحدة المعني بشؤون التعذيب، نيلس ميلزر الأربعاء بيانا دعا فيه الولايات المتحدة إلى التنحي عن سياسة الامتناع عن معاقبة من يتحمل المسؤولية عن استخدام الأساليب الوحشية بحق المعتقلين، معربا عن أسفه العميق إزاء منع الولايات المتحدة لمسؤولي حقوق الإنسان من زيارة غوانتانامو.
وذكر ميلزر أن التقرير الصادر في عام 2014 عن لجنة الاستخبارات التابعة للكونغرس الأمريكي سلط الضوء على الاستخدام الممنهج للتعذيب في المعتقلات التابعة لوكالة الاستخبارات المركزية CIA، غير أن مرتكبي هذه المخالفات والسياسيين المسؤولين عن ذلك لم يلاحقوا قضائيا، كما لم يحصل ضحايا هذه الأساليب الوحشية على أي تعويضات أو إعادة تأهيل.
وحذر المسؤول من أن هذا التقاعس يشكل انتهاكا صارخا لاتفاقية مناهضة التعذيب، ويحمل إشارة خطيرة إلى المسؤولين في الولايات المتحدة والعالم كله مفادها أنهم يستطيعون اللجوء إلى التعذيب دون عقاب.
وشدد ميلزر على أنه لا يمكن تبرير التعذيب مهما كانت الظروف، وذكر الولايات المتحدة بدورها في دعم الشرعية في العالم منذ محاكمة نورنبيرغ، داعيا إياها إلى تقديم جميع المتورطين في أعمال كهذه إلى العدالة.
تجدر الإشارة إلى أن الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما أصدر في يناير 2009 أمرا تنفيذيا بوقف استخدام "أساليب الاستجواب الموسعة" في المعتقلات التابعة لـCIA.
وأصدر مقرر الأمم المتحدة المعني بشؤون التعذيب، نيلس ميلزر الأربعاء بيانا دعا فيه الولايات المتحدة إلى التنحي عن سياسة الامتناع عن معاقبة من يتحمل المسؤولية عن استخدام الأساليب الوحشية بحق المعتقلين، معربا عن أسفه العميق إزاء منع الولايات المتحدة لمسؤولي حقوق الإنسان من زيارة غوانتانامو.
وذكر ميلزر أن التقرير الصادر في عام 2014 عن لجنة الاستخبارات التابعة للكونغرس الأمريكي سلط الضوء على الاستخدام الممنهج للتعذيب في المعتقلات التابعة لوكالة الاستخبارات المركزية CIA، غير أن مرتكبي هذه المخالفات والسياسيين المسؤولين عن ذلك لم يلاحقوا قضائيا، كما لم يحصل ضحايا هذه الأساليب الوحشية على أي تعويضات أو إعادة تأهيل.
وحذر المسؤول من أن هذا التقاعس يشكل انتهاكا صارخا لاتفاقية مناهضة التعذيب، ويحمل إشارة خطيرة إلى المسؤولين في الولايات المتحدة والعالم كله مفادها أنهم يستطيعون اللجوء إلى التعذيب دون عقاب.
وشدد ميلزر على أنه لا يمكن تبرير التعذيب مهما كانت الظروف، وذكر الولايات المتحدة بدورها في دعم الشرعية في العالم منذ محاكمة نورنبيرغ، داعيا إياها إلى تقديم جميع المتورطين في أعمال كهذه إلى العدالة.
تجدر الإشارة إلى أن الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما أصدر في يناير 2009 أمرا تنفيذيا بوقف استخدام "أساليب الاستجواب الموسعة" في المعتقلات التابعة لـCIA.
ملصقات
اقرأ أيضاً
لجنة وزارية: تموين وافر ومتنوع بالأسواق في النصف الأول من رمضان
وطني
وطني
ضبط 5470 مخالفة تتعلق بالأسعار وجودة المواد الغذائية
وطني
وطني
الجزائر تواصل محاولات “السطو” على التراث المغربي
وطني
وطني
حزب الكتاب يطالب الحكومة بفتح حوار جدي وبناء مع طلبة الطب
وطني
وطني
“الهاكا” تدخل على الخط بخصوص قضية المنشط الإذاعي “مومو”
وطني
وطني
عبد الجليل يكشف الموعد المناسب لتقنين خدمة النقل عبر التطبيقات الذكية
وطني
وطني
أمير المؤمنين يترأس الدرس الرابع من سلسلة الدروس الحسنية الرمضانية
وطني
وطني