التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
الأطعمة الصلبة في سن 9 أشهر تشكل بكتريا الأمعاء
نشر في: 13 فبراير 2016
قالت نتائج بحث جديد إن الأطعمة الصلبة تتولى بشكل رئيسي تشكيل بكتريا أمعاء الطفل عند بلوغه 9 أشهر. ولا توجد بكتريا في أمعاء الطفل عند ولادته، لكن تبدأ ميكروبات الأمعاء الجيدة في تأسيس تواجدها بعد الولادة، ليصل عددها إلى حوالي 10 تريليون بعد بضع سنوات، وتستمر في القناة الهضمية مدى حياة الإنسان
وقد تنامى الاهتمام بالتأثير الإيجابي للبكتريا الصديقة في أمعاء الإنسان في السنوات الأخيرة. ووجدت الأبحاث أن هذه البكتريا الجيدة تؤثر على وظائف الأعضاء البشرية، والتمثيل الغذائي (الأيض)، والتغذية، والوظائف المناعية.
ارتبطت اضطرابات نقص جراثيم الأمعاء بمجموعة من المشاكل الصحية مثل السمنة، والتهاب الأمعاء، ومشاكل الجهاز الهضمي.
وأفادت نتائج الدراسة الجديدة التي أجراها باحثون من الدانمارك أنه بداية من بلوغ الطفل 9 أشهر تلعب الأطعمة الصلبة الدور الرئيسي في بناء وتشكيل بكتريا الأمعاء وليس حليب الأم.
اهتمت الدراسات السابقة بتأثير الرضاعة الطبيعية على صحة الرضيع، وتبين أن لحليب الأم أثر إيجابي كبير وهام على صحته. لكن لم يكن معروفاً تأثير بكتريا الأمعاء على مشكلة البدانة، ويعتقد أن الميل لاكتساب الوزن والسمنة يتأثر بالميكروبات التي يتم تمريرها للطفل أثناء الولادة، وبالعادات الغذائية للأسرة.
وتابع البروفيسور مارتن لارسن في هذه الدراسة مجموعتين من الأطفال الأولى تكونت من 114 طفلا ولدوا لأمهات بتمنعن بصحة جيدة، والثانية من 113 طفلاً ولدوا لأمهات بدينات. وتم أخذ عينات من براز الأطفال لفحص نوعية جراثيم الأمعاء، ومقارنتها ببيانات تغذية كل طفل.
بينت النتائج أن الأطعمة الصلبة لها النفوذ الرئيسي في تنمية جراثيم الأمعاء بداية من سن 9 أشهر، وأن هذه الأطعمة هي التي تقوم بتكوين وتنويع بكتريا الأمعاء.
تكشف هذه النتائج أن الانتقال المبكر في تغذية الطفل إلى الأطعمة الصلبة في سن 9 أشهر له دور هام في تنمية بكتريا الأمعاء، وأن بدانة الأم ليس لها تأثير على نوع أو كمية البكتريا الموجودة في أمعاء الطفل.
وقد تنامى الاهتمام بالتأثير الإيجابي للبكتريا الصديقة في أمعاء الإنسان في السنوات الأخيرة. ووجدت الأبحاث أن هذه البكتريا الجيدة تؤثر على وظائف الأعضاء البشرية، والتمثيل الغذائي (الأيض)، والتغذية، والوظائف المناعية.
ارتبطت اضطرابات نقص جراثيم الأمعاء بمجموعة من المشاكل الصحية مثل السمنة، والتهاب الأمعاء، ومشاكل الجهاز الهضمي.
وأفادت نتائج الدراسة الجديدة التي أجراها باحثون من الدانمارك أنه بداية من بلوغ الطفل 9 أشهر تلعب الأطعمة الصلبة الدور الرئيسي في بناء وتشكيل بكتريا الأمعاء وليس حليب الأم.
اهتمت الدراسات السابقة بتأثير الرضاعة الطبيعية على صحة الرضيع، وتبين أن لحليب الأم أثر إيجابي كبير وهام على صحته. لكن لم يكن معروفاً تأثير بكتريا الأمعاء على مشكلة البدانة، ويعتقد أن الميل لاكتساب الوزن والسمنة يتأثر بالميكروبات التي يتم تمريرها للطفل أثناء الولادة، وبالعادات الغذائية للأسرة.
وتابع البروفيسور مارتن لارسن في هذه الدراسة مجموعتين من الأطفال الأولى تكونت من 114 طفلا ولدوا لأمهات بتمنعن بصحة جيدة، والثانية من 113 طفلاً ولدوا لأمهات بدينات. وتم أخذ عينات من براز الأطفال لفحص نوعية جراثيم الأمعاء، ومقارنتها ببيانات تغذية كل طفل.
بينت النتائج أن الأطعمة الصلبة لها النفوذ الرئيسي في تنمية جراثيم الأمعاء بداية من سن 9 أشهر، وأن هذه الأطعمة هي التي تقوم بتكوين وتنويع بكتريا الأمعاء.
تكشف هذه النتائج أن الانتقال المبكر في تغذية الطفل إلى الأطعمة الصلبة في سن 9 أشهر له دور هام في تنمية بكتريا الأمعاء، وأن بدانة الأم ليس لها تأثير على نوع أو كمية البكتريا الموجودة في أمعاء الطفل.
قالت نتائج بحث جديد إن الأطعمة الصلبة تتولى بشكل رئيسي تشكيل بكتريا أمعاء الطفل عند بلوغه 9 أشهر. ولا توجد بكتريا في أمعاء الطفل عند ولادته، لكن تبدأ ميكروبات الأمعاء الجيدة في تأسيس تواجدها بعد الولادة، ليصل عددها إلى حوالي 10 تريليون بعد بضع سنوات، وتستمر في القناة الهضمية مدى حياة الإنسان
وقد تنامى الاهتمام بالتأثير الإيجابي للبكتريا الصديقة في أمعاء الإنسان في السنوات الأخيرة. ووجدت الأبحاث أن هذه البكتريا الجيدة تؤثر على وظائف الأعضاء البشرية، والتمثيل الغذائي (الأيض)، والتغذية، والوظائف المناعية.
ارتبطت اضطرابات نقص جراثيم الأمعاء بمجموعة من المشاكل الصحية مثل السمنة، والتهاب الأمعاء، ومشاكل الجهاز الهضمي.
وأفادت نتائج الدراسة الجديدة التي أجراها باحثون من الدانمارك أنه بداية من بلوغ الطفل 9 أشهر تلعب الأطعمة الصلبة الدور الرئيسي في بناء وتشكيل بكتريا الأمعاء وليس حليب الأم.
اهتمت الدراسات السابقة بتأثير الرضاعة الطبيعية على صحة الرضيع، وتبين أن لحليب الأم أثر إيجابي كبير وهام على صحته. لكن لم يكن معروفاً تأثير بكتريا الأمعاء على مشكلة البدانة، ويعتقد أن الميل لاكتساب الوزن والسمنة يتأثر بالميكروبات التي يتم تمريرها للطفل أثناء الولادة، وبالعادات الغذائية للأسرة.
وتابع البروفيسور مارتن لارسن في هذه الدراسة مجموعتين من الأطفال الأولى تكونت من 114 طفلا ولدوا لأمهات بتمنعن بصحة جيدة، والثانية من 113 طفلاً ولدوا لأمهات بدينات. وتم أخذ عينات من براز الأطفال لفحص نوعية جراثيم الأمعاء، ومقارنتها ببيانات تغذية كل طفل.
بينت النتائج أن الأطعمة الصلبة لها النفوذ الرئيسي في تنمية جراثيم الأمعاء بداية من سن 9 أشهر، وأن هذه الأطعمة هي التي تقوم بتكوين وتنويع بكتريا الأمعاء.
تكشف هذه النتائج أن الانتقال المبكر في تغذية الطفل إلى الأطعمة الصلبة في سن 9 أشهر له دور هام في تنمية بكتريا الأمعاء، وأن بدانة الأم ليس لها تأثير على نوع أو كمية البكتريا الموجودة في أمعاء الطفل.
وقد تنامى الاهتمام بالتأثير الإيجابي للبكتريا الصديقة في أمعاء الإنسان في السنوات الأخيرة. ووجدت الأبحاث أن هذه البكتريا الجيدة تؤثر على وظائف الأعضاء البشرية، والتمثيل الغذائي (الأيض)، والتغذية، والوظائف المناعية.
ارتبطت اضطرابات نقص جراثيم الأمعاء بمجموعة من المشاكل الصحية مثل السمنة، والتهاب الأمعاء، ومشاكل الجهاز الهضمي.
وأفادت نتائج الدراسة الجديدة التي أجراها باحثون من الدانمارك أنه بداية من بلوغ الطفل 9 أشهر تلعب الأطعمة الصلبة الدور الرئيسي في بناء وتشكيل بكتريا الأمعاء وليس حليب الأم.
اهتمت الدراسات السابقة بتأثير الرضاعة الطبيعية على صحة الرضيع، وتبين أن لحليب الأم أثر إيجابي كبير وهام على صحته. لكن لم يكن معروفاً تأثير بكتريا الأمعاء على مشكلة البدانة، ويعتقد أن الميل لاكتساب الوزن والسمنة يتأثر بالميكروبات التي يتم تمريرها للطفل أثناء الولادة، وبالعادات الغذائية للأسرة.
وتابع البروفيسور مارتن لارسن في هذه الدراسة مجموعتين من الأطفال الأولى تكونت من 114 طفلا ولدوا لأمهات بتمنعن بصحة جيدة، والثانية من 113 طفلاً ولدوا لأمهات بدينات. وتم أخذ عينات من براز الأطفال لفحص نوعية جراثيم الأمعاء، ومقارنتها ببيانات تغذية كل طفل.
بينت النتائج أن الأطعمة الصلبة لها النفوذ الرئيسي في تنمية جراثيم الأمعاء بداية من سن 9 أشهر، وأن هذه الأطعمة هي التي تقوم بتكوين وتنويع بكتريا الأمعاء.
تكشف هذه النتائج أن الانتقال المبكر في تغذية الطفل إلى الأطعمة الصلبة في سن 9 أشهر له دور هام في تنمية بكتريا الأمعاء، وأن بدانة الأم ليس لها تأثير على نوع أو كمية البكتريا الموجودة في أمعاء الطفل.
ملصقات
اقرأ أيضاً
هل تخفض صلاة التراويح ضغط الدم؟
صحة
صحة
تأثير الحلويات في شهر رمضان: تحذيرات ونصائح للصائمين
صحة
صحة
انتكاسة.. الدكتور حمضي: داء السل في المغرب يخلف تسع وفيات يوميا
صحة
صحة
هذه العادات تفاقم حرقة المعدة في رمضان
صحة
صحة
تطوير لقاح “رائد” لسرطان الرئة
صحة
صحة
علماء يدقون ناقوس الخطر ويحذرون من انتشار وشيك لوباء جديد
صحة
صحة
تعرف على أبرز فوائد تناول التمر عند الإفطار وكذلك عند السحور
صحة
صحة