التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
اكتشاف كنز في فرنسا يعود للقرون الوسطى يضم قطع ذهبية مسكوكة في المغرب
نشر في: 17 نوفمبر 2017
ذكرت الأسبوعية الفرنسية "لوبوان"، أنه تم اكتشاف كنز يضم بالأساس قطع ذهبية تم سكها في القرن الثاني عشر في الأندلس والمغرب من قبل علماء آثار بجامعة ليون -II والمركز الوطني للأبحاث العلمية، خلال حفريات بموقع دير في كلوني (وسط شرق فرنسا).
وأوضحت الأسبوعية، أمس الأربعاء 15 نونبر، على موقعها الإلكتروني الذي نشرت عليه أيضا فيديو وصور لهذا الكنز والحفريات، أن علماء الآثار عثروا في شتنبر الماضي عندما كانوا يحاولون البحث عن أسس مستوصف قديم لدير بمدينة كلوني، على "كنز استثنائي" يضم على الخصوص 2.250 فلس و 21 دينار إسلامي من الذهب وسبائك ذهبية وزنها 24 غرام مطوية في جعبة.
و قال آن فلامين مهندس بالمركز الوطني للأبحاث العلمية الملحق بمختبر علم الآثار إن الكنز كان ملفوفا في كيس من القماش وموضوع في حفرة عمقها 70 سنتمتر تحت الأرض ويتضح أنه لم يحرك من مكانه منذ أزيد من ثمانية قرون . تم إخراجه بالصدفة خلال عملية الحفر في موقع المستوصف القديم.
وأوضح المصدر ذاته، أنه بعد التحليل تبين أن القطع الذهبية تم سكها ما بين 1121 و 1131 في الأندلس والمغرب فيما يعود تاريخ قطع الفلس إلى النصف الأول من القرن الثاني عشر.
واعتبرت آنا بود الأستاذة الباحثة في علم الآثار بجامعية ليون -II والتي تراست ورش الحفريات المفتوح مع طلابها وباحثين من المركز الوطني للأبحاث العلمية أن الأمر يتعلق بـ"كنز استثنائي ونادر للغاية".
وأبرزت الأستاذة الباحثة التي حددت المنحى الذي ستأخذه الأبحاث ان علماء الآثار والباحثين ينكبون الآن على كشف اللثام عن بيئة هذا الكنز النقدي. "من دفنه ؟ رجل دين؟ أو رجل عامي؟ لماذا تم دفنه؟ ولماذا كان منسيا.
وأضافت الأسبوعية استنادا إلى المصدر ذاته أن هذه الأبحاث سيقودها مختصون من جامعات أخرى في فرنسا ومن الخارج و إسبانبا والولايات المتحدة، حيث ستكون كلوني موضع دراسات متقدمة، مذكرة أن "كلوني كانت من أهم الأديرة بأوروبا الغربية في العصور الوسطى".
وأوضحت الأسبوعية، أمس الأربعاء 15 نونبر، على موقعها الإلكتروني الذي نشرت عليه أيضا فيديو وصور لهذا الكنز والحفريات، أن علماء الآثار عثروا في شتنبر الماضي عندما كانوا يحاولون البحث عن أسس مستوصف قديم لدير بمدينة كلوني، على "كنز استثنائي" يضم على الخصوص 2.250 فلس و 21 دينار إسلامي من الذهب وسبائك ذهبية وزنها 24 غرام مطوية في جعبة.
و قال آن فلامين مهندس بالمركز الوطني للأبحاث العلمية الملحق بمختبر علم الآثار إن الكنز كان ملفوفا في كيس من القماش وموضوع في حفرة عمقها 70 سنتمتر تحت الأرض ويتضح أنه لم يحرك من مكانه منذ أزيد من ثمانية قرون . تم إخراجه بالصدفة خلال عملية الحفر في موقع المستوصف القديم.
وأوضح المصدر ذاته، أنه بعد التحليل تبين أن القطع الذهبية تم سكها ما بين 1121 و 1131 في الأندلس والمغرب فيما يعود تاريخ قطع الفلس إلى النصف الأول من القرن الثاني عشر.
واعتبرت آنا بود الأستاذة الباحثة في علم الآثار بجامعية ليون -II والتي تراست ورش الحفريات المفتوح مع طلابها وباحثين من المركز الوطني للأبحاث العلمية أن الأمر يتعلق بـ"كنز استثنائي ونادر للغاية".
وأبرزت الأستاذة الباحثة التي حددت المنحى الذي ستأخذه الأبحاث ان علماء الآثار والباحثين ينكبون الآن على كشف اللثام عن بيئة هذا الكنز النقدي. "من دفنه ؟ رجل دين؟ أو رجل عامي؟ لماذا تم دفنه؟ ولماذا كان منسيا.
وأضافت الأسبوعية استنادا إلى المصدر ذاته أن هذه الأبحاث سيقودها مختصون من جامعات أخرى في فرنسا ومن الخارج و إسبانبا والولايات المتحدة، حيث ستكون كلوني موضع دراسات متقدمة، مذكرة أن "كلوني كانت من أهم الأديرة بأوروبا الغربية في العصور الوسطى".
ذكرت الأسبوعية الفرنسية "لوبوان"، أنه تم اكتشاف كنز يضم بالأساس قطع ذهبية تم سكها في القرن الثاني عشر في الأندلس والمغرب من قبل علماء آثار بجامعة ليون -II والمركز الوطني للأبحاث العلمية، خلال حفريات بموقع دير في كلوني (وسط شرق فرنسا).
وأوضحت الأسبوعية، أمس الأربعاء 15 نونبر، على موقعها الإلكتروني الذي نشرت عليه أيضا فيديو وصور لهذا الكنز والحفريات، أن علماء الآثار عثروا في شتنبر الماضي عندما كانوا يحاولون البحث عن أسس مستوصف قديم لدير بمدينة كلوني، على "كنز استثنائي" يضم على الخصوص 2.250 فلس و 21 دينار إسلامي من الذهب وسبائك ذهبية وزنها 24 غرام مطوية في جعبة.
و قال آن فلامين مهندس بالمركز الوطني للأبحاث العلمية الملحق بمختبر علم الآثار إن الكنز كان ملفوفا في كيس من القماش وموضوع في حفرة عمقها 70 سنتمتر تحت الأرض ويتضح أنه لم يحرك من مكانه منذ أزيد من ثمانية قرون . تم إخراجه بالصدفة خلال عملية الحفر في موقع المستوصف القديم.
وأوضح المصدر ذاته، أنه بعد التحليل تبين أن القطع الذهبية تم سكها ما بين 1121 و 1131 في الأندلس والمغرب فيما يعود تاريخ قطع الفلس إلى النصف الأول من القرن الثاني عشر.
واعتبرت آنا بود الأستاذة الباحثة في علم الآثار بجامعية ليون -II والتي تراست ورش الحفريات المفتوح مع طلابها وباحثين من المركز الوطني للأبحاث العلمية أن الأمر يتعلق بـ"كنز استثنائي ونادر للغاية".
وأبرزت الأستاذة الباحثة التي حددت المنحى الذي ستأخذه الأبحاث ان علماء الآثار والباحثين ينكبون الآن على كشف اللثام عن بيئة هذا الكنز النقدي. "من دفنه ؟ رجل دين؟ أو رجل عامي؟ لماذا تم دفنه؟ ولماذا كان منسيا.
وأضافت الأسبوعية استنادا إلى المصدر ذاته أن هذه الأبحاث سيقودها مختصون من جامعات أخرى في فرنسا ومن الخارج و إسبانبا والولايات المتحدة، حيث ستكون كلوني موضع دراسات متقدمة، مذكرة أن "كلوني كانت من أهم الأديرة بأوروبا الغربية في العصور الوسطى".
وأوضحت الأسبوعية، أمس الأربعاء 15 نونبر، على موقعها الإلكتروني الذي نشرت عليه أيضا فيديو وصور لهذا الكنز والحفريات، أن علماء الآثار عثروا في شتنبر الماضي عندما كانوا يحاولون البحث عن أسس مستوصف قديم لدير بمدينة كلوني، على "كنز استثنائي" يضم على الخصوص 2.250 فلس و 21 دينار إسلامي من الذهب وسبائك ذهبية وزنها 24 غرام مطوية في جعبة.
و قال آن فلامين مهندس بالمركز الوطني للأبحاث العلمية الملحق بمختبر علم الآثار إن الكنز كان ملفوفا في كيس من القماش وموضوع في حفرة عمقها 70 سنتمتر تحت الأرض ويتضح أنه لم يحرك من مكانه منذ أزيد من ثمانية قرون . تم إخراجه بالصدفة خلال عملية الحفر في موقع المستوصف القديم.
وأوضح المصدر ذاته، أنه بعد التحليل تبين أن القطع الذهبية تم سكها ما بين 1121 و 1131 في الأندلس والمغرب فيما يعود تاريخ قطع الفلس إلى النصف الأول من القرن الثاني عشر.
واعتبرت آنا بود الأستاذة الباحثة في علم الآثار بجامعية ليون -II والتي تراست ورش الحفريات المفتوح مع طلابها وباحثين من المركز الوطني للأبحاث العلمية أن الأمر يتعلق بـ"كنز استثنائي ونادر للغاية".
وأبرزت الأستاذة الباحثة التي حددت المنحى الذي ستأخذه الأبحاث ان علماء الآثار والباحثين ينكبون الآن على كشف اللثام عن بيئة هذا الكنز النقدي. "من دفنه ؟ رجل دين؟ أو رجل عامي؟ لماذا تم دفنه؟ ولماذا كان منسيا.
وأضافت الأسبوعية استنادا إلى المصدر ذاته أن هذه الأبحاث سيقودها مختصون من جامعات أخرى في فرنسا ومن الخارج و إسبانبا والولايات المتحدة، حيث ستكون كلوني موضع دراسات متقدمة، مذكرة أن "كلوني كانت من أهم الأديرة بأوروبا الغربية في العصور الوسطى".
ملصقات
اقرأ أيضاً
عملية إحصاء أسماء من سيستدعون للخدمة العسكرية تشارف على الانتهاء
وطني
وطني
الكشف عن تفاصيل جديدة حول اجراءات تبسيط مساطر البناء في الوسط القروي
وطني
وطني
انطلاق تشييد أزيد من 100 ألف وحدة سكنية جديدة للسكن الاقتصادي
وطني
وطني
85 من الوفيات في المغرب بسبب “الأمراض غير السارية”
وطني
وطني
انعقاد اجتماع اللجنة المشتركة بين المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية والهيئة السعودية للملكية الفكرية
وطني
وطني
تحسن ظروف عيش 344 ألف أسرة بفضل البرنامج الوطني “مدن بدون صفيح”
وطني
وطني
توصل 8500 مستفيد بالدعم المباشر للسكن
وطني
وطني