مراكش

اكاديمية مراكش تستعد لاستقبال ضيوف مهرجان الموسيقى والتربية


كشـ24 نشر في: 27 أبريل 2023

في اجواء تخيم عليها الجدية تجري الاستعدادات على قدم وساق داخل أروقة وردهات الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة مراكش أسفي لاستضافة الدورة الرابعة للمهرجان الوطني للموسيقى والتربية ( دورة الفنان مولاي أحمد العلوي) تحت شعار " التربية الموسيقية في خدمة مدرسة ذات جودة للجميع".و التي سيحتضن أطوارها النهائية مسرح الفضاء الثقافي التابع لمؤسسة واخة الزيتون 2 بمراكش، وذاك يومي الجمعة والسبت 28 و 29 من إبريل الجاري.وقد بدت ملامح الاستعدادات لهذا الحدث منذ وقت مبكر وعلى أكثر من صعيد من خلال تنسيق وتشبيك جهود المصالح المعنية سواء داخل الأكاديمية أو بمصالحها الخارجية؛ وبحث ووضع خطط الاستعدادات المختلفة لإقامة فعاليات هذا المهرجان أشرف على أدق تفاصيلها بشكل فعلي السيد مولاي أحمد الكريمي مدير الأكاديمية، ويأتي هذا الحدث الوطني الهام ليعكس ويبرز القدرة والخبرة التي أضحت تتوفر عليها الأكاديمية في تنظيم هذه الأنشطة الاشعاعية، وايضا تمكنها من انجاخ الدورات السابقة التي حملت اسمي كل من الملحن والموسيقي المراكشي عبد الله العصامي و الموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب الدكالي.وخطوات التحضيرات القبلية لهذا المهرجان اختتمت بعد زوال يوم الأربعاء 26 أبريل بعقد اجتماع تنسيقي تراسه السيد مدير الاكادبمية ضم مختلف اطياف اللجنة التنظيمية من أجل ضبط الترتيبات التنظيمية. والمادية و اللوازم والحاجيات اللوجيستية التي تم اعتمادها وتحديد ادوار مختلف المتدخلين مع تسطير برنامج ثقافي ترفيهي مواكب للمشاركات والمشاركين ، مع تحديد مكان لإيواء الفرق المشاركة التي من المنتظر أن تتوافد على مراكش ابتداء من يومه الخميس 27 ابريل.وتقتضي الإشارة أن تنظيم هذا المهرجان الوطني للموسيقى والتربية يندرج في إطار تنزيل مقتضيات القانون الإطار رقم 51.17 المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، وتنفيذا لأهداف المشروع العاشر الخاص بالارتقاء بالحياة المدرسية، لاسيما الهدف الثاني المتعلق بحفز التفتح واليقظة عند التلاميذ، وانسجاما مع أهداف خارطة الطريق 2022-2026 الرامية الى تجويد الأنشطة التربوية والثقافية والإبداعية بالمؤسسات التعليمية باعتبارها فضاء لإبراز المواهب وصقلها

في اجواء تخيم عليها الجدية تجري الاستعدادات على قدم وساق داخل أروقة وردهات الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة مراكش أسفي لاستضافة الدورة الرابعة للمهرجان الوطني للموسيقى والتربية ( دورة الفنان مولاي أحمد العلوي) تحت شعار " التربية الموسيقية في خدمة مدرسة ذات جودة للجميع".و التي سيحتضن أطوارها النهائية مسرح الفضاء الثقافي التابع لمؤسسة واخة الزيتون 2 بمراكش، وذاك يومي الجمعة والسبت 28 و 29 من إبريل الجاري.وقد بدت ملامح الاستعدادات لهذا الحدث منذ وقت مبكر وعلى أكثر من صعيد من خلال تنسيق وتشبيك جهود المصالح المعنية سواء داخل الأكاديمية أو بمصالحها الخارجية؛ وبحث ووضع خطط الاستعدادات المختلفة لإقامة فعاليات هذا المهرجان أشرف على أدق تفاصيلها بشكل فعلي السيد مولاي أحمد الكريمي مدير الأكاديمية، ويأتي هذا الحدث الوطني الهام ليعكس ويبرز القدرة والخبرة التي أضحت تتوفر عليها الأكاديمية في تنظيم هذه الأنشطة الاشعاعية، وايضا تمكنها من انجاخ الدورات السابقة التي حملت اسمي كل من الملحن والموسيقي المراكشي عبد الله العصامي و الموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب الدكالي.وخطوات التحضيرات القبلية لهذا المهرجان اختتمت بعد زوال يوم الأربعاء 26 أبريل بعقد اجتماع تنسيقي تراسه السيد مدير الاكادبمية ضم مختلف اطياف اللجنة التنظيمية من أجل ضبط الترتيبات التنظيمية. والمادية و اللوازم والحاجيات اللوجيستية التي تم اعتمادها وتحديد ادوار مختلف المتدخلين مع تسطير برنامج ثقافي ترفيهي مواكب للمشاركات والمشاركين ، مع تحديد مكان لإيواء الفرق المشاركة التي من المنتظر أن تتوافد على مراكش ابتداء من يومه الخميس 27 ابريل.وتقتضي الإشارة أن تنظيم هذا المهرجان الوطني للموسيقى والتربية يندرج في إطار تنزيل مقتضيات القانون الإطار رقم 51.17 المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، وتنفيذا لأهداف المشروع العاشر الخاص بالارتقاء بالحياة المدرسية، لاسيما الهدف الثاني المتعلق بحفز التفتح واليقظة عند التلاميذ، وانسجاما مع أهداف خارطة الطريق 2022-2026 الرامية الى تجويد الأنشطة التربوية والثقافية والإبداعية بالمؤسسات التعليمية باعتبارها فضاء لإبراز المواهب وصقلها



اقرأ أيضاً
بالصور.. مواكبة أمنية محكمة لتأمين احتفالات عودة الكوكب المراكشي
ليلة أمس الأربعاء، كان محيط مطار مراكش المنارة مسرحًا لانطلاق احتفالات عارمة بصعود فريق الكوكب المراكشي إلى القسم الإحترافي الأول، حيث حج إلى محيط المطار آلاف المشجعين لاستقبال الفريق، مرفوقين بمواكب سيارات ودراجات نارية، في جو مشحون بالحماس والفرحة.ووفق ما عاينته "كشـ24"، عرفت هذه المناسبة استنفارًا أمنيًا واسع النطاق، حيث تم تجنيد مختلف التشكيلات الأمنية التابعة لولاية أمن مراكش، التي كانت مدعومة بفرق القوات المساعدة، لضمان مرور الاحتفالات في ظروف آمنة ومنظمة. فمنذ اللحظات الأولى للإعلان عن الصعود، باشرت مختلف التشكيلات الأمنية استعداداتها لتأمين استقبال يليق بهذا الحدث الجلل، وضمان سلامة الجماهير واللاعبين على حد سواء.وشوهد كبار مسؤولي الأمن وهم ينسقون ميدانيًا مع الفرق المنتشرة بالمنطقة، وهي الترتيبات التي كانت تحت إشراف مباشر لوالي أمن مراكش محمد امشيشو، الذي تابع عن كثب مختلف مراحل الاستقبال، بدءًا من تأمين محيط المطار، مرورًا بمرافقة الموكب، وصولًا إلى المعقل التاريخي للفريق في الحارثي، وهو الأمر الذي أمن عدم خروج الأمور عن السطيرة.وتعكس هذه المواكبة الأمنية الناجحة الحس العالي بالمسؤولية والجاهزية التي تتمتع بها الأجهزة الأمنية في مراكش، وقدرتها على التعامل مع مثل هذه التجمعات الكبيرة وضمان مرورها في أجواء احتفالية وآمنة. 
مراكش

حقوقي لـكشـ24: انتشار الكلاب خرج عن السيطرة وتجاهل القانون 56.12 يسائل السلطات
تتزايد شكاوى المواطنين والفاعلين المدنيين من الانتشار المقلق للكلاب الضالة والشرسة في عدد من مناطق مدينة مراكش، في مشهد يتكرر على مواقع التواصل الاجتماعي من خلال مقاطع فيديو توثق لحظات رعب يعيشها سياح أجانب أو تلاميذ ومواطنون، وهم محاصرون من طرف مجموعات من الكلاب. المقاطع المصورة توثق هذه الظاهرة بمناطق متعددة، من قلب ساحة جامع الفنا السياحية إلى محيط المؤسسات التعليمية، مرورا بشوارع وأحياء شعبية بالمدينة، وهو ما يطرح أكثر من سؤال حول فاعلية الجهات المختصة في التعاطي مع الظاهرة، خصوصا أنها لم تعد تقتصر على التشويه البصري للفضاء العام، بل باتت تهدد سلامة المواطنين بشكل مباشر. وفي تصريح خص به موقع كشـ24، قال علي شتور، رئيس الجمعية المغربية للدفاع عن حقوق المستهلك، إن ظاهرة الكلاب الضالة تحولت إلى إشكال حقيقي في عدد من المدن، ليس فقط من حيث السلامة الجسدية للسكان، بل أيضا من الزاوية الصحية، نظرا لما تحمله من أمراض معدية كداء الكلب "السعار". وأوضح شتور أن الجمعية تطالب منذ سنوات باتخاذ إجراءات حازمة وعملية للحد من الظاهرة، عبر تعقيم الكلاب الذكور والإناث لتفادي التكاثر العشوائي، وتطعيمها ضد الأمراض، إلى جانب نشر التوعية لدى الساكنة بخصوص عدم رمي بقايا الطعام في الشوارع، لما له من دور في استقطاب هذه الحيوانات. وأضاف أن من الحلول الممكنة أيضا دعم الجمعيات المهتمة برعاية الحيوانات، من خلال توفير الإمكانيات اللوجستية والطبية لمساعدتها على احتواء الظاهرة في إطار احترام حقوق الحيوان، دون التفريط في أمن وسلامة المواطنين. لكن الأخطر، بحسب شتور، يكمن في ظاهرة تربية الكلاب الشرسة داخل الأحياء السكنية المكتظة، حيث يعمد بعض الأشخاص إلى اقتناء فصائل خطيرة من الكلاب ليس بهدف الحراسة أو العمل، بل فقط بدافع التفاخر أو فرض الهيبة، وهو ما يشكل تهديدا حقيقيا لأمن الجيران والمارة. وتساءل شتور عن عدم تطبيق القانون 56.12 المتعلق بوقاية الأشخاص من أخطار الكلاب، مشيرا إلى أن هذا القانون يمنع صراحة تملك أو بيع أو استيراد أو ترويض أو تربية الكلاب المصنفة خطيرة، إلا أن الواقع يكشف عن تقاعس في تنفيذ مضامينه، مما يسمح لهذه الكلاب بالتجول في الشوارع دون كمامات أو قيود، مما يهدد الأرواح ويسيء لصورة مدن المملكة، خصوصا السياحية منها. واختتم المتحدث تصريحه بالتأكيد على أن الأمر لم يعد يحتمل مزيدا من التساهل، داعيا إلى تفعيل القانون، وتعزيز التنسيق بين الجماعات المحلية والمصالح البيطرية والأمنية، لضمان بيئة آمنة وصحية لكل المواطنين والزوار.
مراكش

برلمانية تسائل الوزير لفتيت حول بطء استجابة سيارات الإسعاف لحوادث السير بمراكش
وجهت البرلمانية مريم الرميلي، عضو فريق التجمع الوطني للأحرار بمجلس النواب، سؤالا كتابيا إلى وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، حول بطء استجابة سيارات الإسعاف لحوادث السير بمدينة مراكش. وتساءلت البرلمانية الرميلي عن التدابير والإجراءات التي اتخذتها الوزارة والتي تعتزم تنفيذها لتقليص زمن استجابة سيارات الإسعاف في حوادث السير بالمدينة. وبحسب البرلمانية التجمعية، فإن المدينة تعد من أهم الحواضر التي تعرف نسبا مرتفعة من حوادث السير، وغالبا ما تتصف هذه الحوادث بالطابع الخطير، ما يستوجب تدخلات سريعة لنجدة المصابين، لا سيما التابعة للوقاية المدنية، والتي يلاحظ عليها تأخرا ملحوظا في الوصول إلى موقع الحوادث.  
مراكش

أكبر موكب احتفالي بالدراجات النارية في تاريخ المغرب يرافق “الكوكب” إلى معقله التاريخي
تشهد مدينة مراكش في هذه الأثناء من صباح اليوم الخميس، 15 ماي الجاري، أكبر موكب احتفالي بالدراجات النارية، وذلك على خلفية صعود فريق الكوكب المراكشي إلى القسم الأول من البطولة الاحترافية، بعد سبع سنوات من الغياب. ويرافق هذا الموكب من الدراجات حافلة الكوكب المراكشي في اتجاه معقله التاريخي بملعب الحارثي. وأشارت فعاليات محلية بأن الأمر يتعلق بموكب غير مسبوق في تاريخ المغرب باستعمال الدراجات النارية.وجرى استقبال الفريق في المطار، قبل أن يرافقه عدد كبير من الجمهور للاحتفال بهذا الصعود الذي أعاد إحياء أمجاد الفريق، والذي اعتبر بمثابة حدث رياضي مهم.الفريق تمكن من تحقيق الصعود للقسم الاحترافي الاول، بعد تعادله  عشية يوم أمس الاربعاء  مع مضيفه مولودية وجدة بهدف لمثله، في المباراة التي جمعت بينهما بالملعب البلدي لوجدة برسم الجولة 28 من منافسات القسم الاحترافي الثاني.    
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة