افتتاح أشغال المنتدى الدولي الرابع للأمن بإفريقيا بمراكش
كشـ24
نشر في: 25 يناير 2013 كشـ24
انطلقت اليوم الجمعة 25 يناير 2013 بمراكش، أشغال المنتدى الدولي الرابع للأمن بإفريقيا المنظم على مدى يومين بمبادرة من الفيدرالية الإفريقية للدراسات الإستراتيجية٬ حول موضوع "تداعيات وآفاق الأزمات بمنطقة الساحل حول الأمن الإقليمي والدولي".
ويشارك في هذاالملتقى المنظم بشراكة مع المركز المغربي للدراسات الإستراتيجية أزيد من 150 من المسؤولين مدنيين وعسكريين وممثلين عن منظمات دولية وخبراء وأخصائيين في مجال الأمن يمثلون 60 بلدا من إفريقيا وأوروبا وأمريكا وآسيا.
ويشكل هذا الملتقى ٬ الذي يعتبر إحدى أكبر تظاهرة دولية تتناول موضوع الأمن بإفريقيا أرضية ملائمة لتبادل الخبرات وفتح المجال لمناقشة مختلف القضايا الاستراتيجية والوقوف على المعطى الجديد الجيو-استراتيجي والجيو-سياسي وتداعياته حول الاستقرار والأمن الإقليمي والدولي.
وحسب اللجنة المنظمة فإن منطقة الساحل والصحراء تعرف عدة أزمات واضطرابات يمكن أن تكون لها تداعيات خطيرة بإمكانها فرز عدم الاستقرار بالمنطقة خاصة وأن التطور الذي تعرفه المنطقة يحمل معه تحولات جيو-سياسية وجيو-إستراتيجية.
وأضافت أن هذه المنطقة تعيش عدة اضطرابات ومخاطر تفاقمت في الآونة الأخيرة بسبب الأزمة التي تعرفها دولة مالي وانتشار مجموعات مسلحة.
ويناقش المشاركون في هذا الملتقى مواضيع تهم على الخصوص "أزمة منطقة الساحل والصحراء والحلول والاستراتيجيات الممكنة" و"التحولات الجهوية وآفاق الوضعية الأمنية بمنطقة الساحل" و"تداعيات الأزمة بمنطقة الساحل حول الاستقرار والأمن الإقليمي والدولي" و"منطقة الساحل والصحراء.. الثوابت الجيو- سياسية الإقيلمية والدولية المتناقضة".
انطلقت اليوم الجمعة 25 يناير 2013 بمراكش، أشغال المنتدى الدولي الرابع للأمن بإفريقيا المنظم على مدى يومين بمبادرة من الفيدرالية الإفريقية للدراسات الإستراتيجية٬ حول موضوع "تداعيات وآفاق الأزمات بمنطقة الساحل حول الأمن الإقليمي والدولي".
ويشارك في هذاالملتقى المنظم بشراكة مع المركز المغربي للدراسات الإستراتيجية أزيد من 150 من المسؤولين مدنيين وعسكريين وممثلين عن منظمات دولية وخبراء وأخصائيين في مجال الأمن يمثلون 60 بلدا من إفريقيا وأوروبا وأمريكا وآسيا.
ويشكل هذا الملتقى ٬ الذي يعتبر إحدى أكبر تظاهرة دولية تتناول موضوع الأمن بإفريقيا أرضية ملائمة لتبادل الخبرات وفتح المجال لمناقشة مختلف القضايا الاستراتيجية والوقوف على المعطى الجديد الجيو-استراتيجي والجيو-سياسي وتداعياته حول الاستقرار والأمن الإقليمي والدولي.
وحسب اللجنة المنظمة فإن منطقة الساحل والصحراء تعرف عدة أزمات واضطرابات يمكن أن تكون لها تداعيات خطيرة بإمكانها فرز عدم الاستقرار بالمنطقة خاصة وأن التطور الذي تعرفه المنطقة يحمل معه تحولات جيو-سياسية وجيو-إستراتيجية.
وأضافت أن هذه المنطقة تعيش عدة اضطرابات ومخاطر تفاقمت في الآونة الأخيرة بسبب الأزمة التي تعرفها دولة مالي وانتشار مجموعات مسلحة.
ويناقش المشاركون في هذا الملتقى مواضيع تهم على الخصوص "أزمة منطقة الساحل والصحراء والحلول والاستراتيجيات الممكنة" و"التحولات الجهوية وآفاق الوضعية الأمنية بمنطقة الساحل" و"تداعيات الأزمة بمنطقة الساحل حول الاستقرار والأمن الإقليمي والدولي" و"منطقة الساحل والصحراء.. الثوابت الجيو- سياسية الإقيلمية والدولية المتناقضة".