دولي

اغتيال شينزو آبي.. تنديد دولي واسع بـ”الحادث الصادم”


كشـ24 - وكالات نشر في: 8 يوليو 2022

نددت دول العالم باغتيال رئيس وزراء اليابان السابق شينزو آبي، الجمعة، ووصفت الحادث بـ"الصادم وغير المقبول".وتعرض آبي لإطلاق نار وأصيب بجروح خطيرة خلال إلقاء خطاب في حملته الانتخابية، الجمعة، لينقل بعدها جوا على وجه السرعة إلى المستشفى.وبعد ساعات قليلة، أعلنت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية وفاة آبي (67 عاما) في مستشفى في مدينة كاشيهارا، حيث كان يتلقى العلاج.تنديد دوليوقال رئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان: "تلقينا ببالغ الحزن نبأ وفاة الصديق العزيز شينزو آبي، الذي عُرف عنه إخلاصه وتفانيه في خدمة وطنه اليابان.. وأسهم في تعزيز العلاقات التاريخية التي تجمع الإمارات واليابان.. خالص التعازي إلى عائلته الكريمة والشعب الياباني الصديق".من جهته، قال الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي: "ببالغ الحزن والأسى تلقيت نبأ وفاة رئيس الوزراء الياباني السابق، شينزو آبي، إثر عملية اغتيال غادرة".وأضاف: "لقد كان شينزو آبي صديقا مخلصا لمصر، محبا لها، داعما لها في كل الأوقات والظروف، وشهدت علاقاتنا الثنائية، في عهده، تطورًا غير مسبوق على جميع الأصعدة".وتابع: "إنني أعزي الشعب الياباني الصديق لفقدانه مثل هذا القائد العظيم، وأؤكد أن مصر لن تنسى ما قدمه شينزو آبي من جهود مخلصة لتعزيز تعاوننا، وستعمل على تخليد اسمه كما ينبغي".وأبدى رئيس وزراء اليابان فوميو كيشيدا شعوره "بخيبة أمل شديدة من أنباء وفاة آبي ولا أستطيع وصف شعوري".أما رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون فذكر أنه شعر بالفزع والحزن الشديد لسماع خبر "الهجوم الخسيس" على رئيس وزراء اليابان السابق.وأوضح رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي أنه "حزين جدا" لإطلاق النار على شينزو آبي، واصفا رئيس الوزراء الياباني السابق بأنه "صديق عزيز".وأشار إلى أن "آبي كان زعيما قاد هذا البلد بأسلوب قيادي رائع"، مؤكدا "لن نستسلم مطلقا للعنف وسنواصل الحملة الانتخابية غدا".وذكر المستشار الألماني أولاف شولتز أنه "يشعر بحزن شديد وذهول"، بينما شدد رئيس كوريا الجنوبية يون سوك يول على أن قتل آبي "جريمة غير مقبولة".ووصف وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن رئيس الوزراء الياباني السابق بـ"الزعيم الذي يتمتع برؤية عظيمة"، مبرزا أن "اغتياله حدث صادم ومريع".كما قال رئيس الوزراء البولندي ماتيوز مورافيتسكي إنه أصيب "بصدمة شديدة" بعد وفاة آبي، مضيفا "صديقنا الياباني كان دائما لطيفا جدا مع بولندا. فليرقد بسلام".

نددت دول العالم باغتيال رئيس وزراء اليابان السابق شينزو آبي، الجمعة، ووصفت الحادث بـ"الصادم وغير المقبول".وتعرض آبي لإطلاق نار وأصيب بجروح خطيرة خلال إلقاء خطاب في حملته الانتخابية، الجمعة، لينقل بعدها جوا على وجه السرعة إلى المستشفى.وبعد ساعات قليلة، أعلنت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية وفاة آبي (67 عاما) في مستشفى في مدينة كاشيهارا، حيث كان يتلقى العلاج.تنديد دوليوقال رئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان: "تلقينا ببالغ الحزن نبأ وفاة الصديق العزيز شينزو آبي، الذي عُرف عنه إخلاصه وتفانيه في خدمة وطنه اليابان.. وأسهم في تعزيز العلاقات التاريخية التي تجمع الإمارات واليابان.. خالص التعازي إلى عائلته الكريمة والشعب الياباني الصديق".من جهته، قال الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي: "ببالغ الحزن والأسى تلقيت نبأ وفاة رئيس الوزراء الياباني السابق، شينزو آبي، إثر عملية اغتيال غادرة".وأضاف: "لقد كان شينزو آبي صديقا مخلصا لمصر، محبا لها، داعما لها في كل الأوقات والظروف، وشهدت علاقاتنا الثنائية، في عهده، تطورًا غير مسبوق على جميع الأصعدة".وتابع: "إنني أعزي الشعب الياباني الصديق لفقدانه مثل هذا القائد العظيم، وأؤكد أن مصر لن تنسى ما قدمه شينزو آبي من جهود مخلصة لتعزيز تعاوننا، وستعمل على تخليد اسمه كما ينبغي".وأبدى رئيس وزراء اليابان فوميو كيشيدا شعوره "بخيبة أمل شديدة من أنباء وفاة آبي ولا أستطيع وصف شعوري".أما رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون فذكر أنه شعر بالفزع والحزن الشديد لسماع خبر "الهجوم الخسيس" على رئيس وزراء اليابان السابق.وأوضح رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي أنه "حزين جدا" لإطلاق النار على شينزو آبي، واصفا رئيس الوزراء الياباني السابق بأنه "صديق عزيز".وأشار إلى أن "آبي كان زعيما قاد هذا البلد بأسلوب قيادي رائع"، مؤكدا "لن نستسلم مطلقا للعنف وسنواصل الحملة الانتخابية غدا".وذكر المستشار الألماني أولاف شولتز أنه "يشعر بحزن شديد وذهول"، بينما شدد رئيس كوريا الجنوبية يون سوك يول على أن قتل آبي "جريمة غير مقبولة".ووصف وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن رئيس الوزراء الياباني السابق بـ"الزعيم الذي يتمتع برؤية عظيمة"، مبرزا أن "اغتياله حدث صادم ومريع".كما قال رئيس الوزراء البولندي ماتيوز مورافيتسكي إنه أصيب "بصدمة شديدة" بعد وفاة آبي، مضيفا "صديقنا الياباني كان دائما لطيفا جدا مع بولندا. فليرقد بسلام".



اقرأ أيضاً
فرنسا تعلن حالة تأهب قصوى جراء موجة الحر
أُعلنت حالة التأهب القصوى تحسّبا لارتفاع درجات الحرارة الثلاثاء في باريس حيث أُغلق القسم العلوي من برج إيفل وحُظرت وسائل النقل المسببة للتلوّث فيما فرضت قيود على السرعة في ظل موجة الحر التي تضرب أوروبا. ويتوقع أن تبلغ درجات الحرارة في فرنسا ذروتها الثلاثاء، بحسب هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية، إذ صدر تحذير من الحر الشديد في 16 إقليما في أنحاء البلاد. وأُعلنت ثاني أعلى درجات التأهّب في 68 إقليما آخر. وتوقعت هيئة الأرصاد الفرنسية أن تكون درجات الحرارة الدنيا مرتفعة للغاية لتتراوح ما بين 20 و24 درجة مئوية "أو أعلى بقليل في بعض المناطق المحددة وأن تصل درجات الحرارة العليا إلى ما بين 36 و40 درجة مئوية مع بلوغها أحيانا ذروة عند 41 درجة مئوية".
دولي

واشنطن تنهي العقوبات المفروضة على سوريا
وقع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمس الاثنين، مرسوما ينهي العقوبات الأمريكية على سوريا، المفروضة خلال حكم بشار الأسد، الذي أطيح به في دجنبر 2024. وأوضح المرسوم، الذي نشره البيت الأبيض على موقعه الإلكتروني، أن رفع العقوبات، الذي يدخل حيز التنفيذ في الأول من يوليوز، يهدف إلى "دعم سوريا مستقرة وموحدة تعيش في سلام مع نفسها ومع جيرانها". وأبرز المرسوم الرئاسي أن الهدف يتمثل في دعم سوريا موحدة "لا توفر ملاذا آمنا للمنظمات الإرهابية وتضمن الأمن لأقلياتها الدينية والعرقية، وقادرة على دعم الأمن والازدهار الإقليميين". يأتي قرار واشنطن بعد ستة أسابيع من اللقاء التاريخي، المنعقد في الرياض، بين الرئيس ترامب والرئيس السوري أحمد الشرع. وبعد هذا اللقاء، كانت الإدارة الأمريكية أعلنت تعليق العقوبات المفروضة على سوريا لمدة 180 يوما، ممهدة الطريق أمام استثمارات تحفز "استقرار" و"إعادة إعمار" هذا البلد الذي مزقته الحرب الأهلية التي دامت 12 عاما. وينص المرسوم الرئاسي، الذي تم توقيعه الاثنين، على إبقاء العقوبات على الرئيس السوري السابق ومساعديه، وكذلك في حق تجار المخدرات والأفراد المرتبطين بتنظيم الدولة الإسلامية.
دولي

الرئيس الكونغولي: اتفاق السلام مع رواندا يمهد للاستقرار
أكد الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي، الاثنين، أن الاتفاق الذي وقّعته بلاده مع رواندا لإنهاء النزاع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية «يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار»، وذلك في رسالة تهدف إلى بثّ الأمل. وشهد شرق الكونغو الديمقراطية الغني بالموارد الطبيعية، وخصوصاً المعادن صراعات متتالية على مدى 30 عاماً. وفي الأشهر الأخيرة، اشتدّ العنف في هذه المنطقة المتاخمة لرواندا، مع استيلاء حركة «إم23» المناهضة للحكومة، على مدينتي غوما وبوكافو الرئيسيتين.وبعد فشل محاولات تفاوض عديدة بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، وانطلاق وساطة قطرية ما زالت جارية بين كينشاسا وحركة «إم23»، وقّعت وزيرة الخارجية الكونغولية تيريز كاييكوامبا فاغنر ونظيرها الرواندي أوليفييه ندوهونغيريهي، الجمعة، نصّ اتفاق برعاية الولايات المتحدة، خلال حفل في واشنطن.وأبرم الاتفاق بعد سلسلة هدنات واتفاقات لوقف إطلاق النار انتُهكت باستمرار في السنوات الأخيرة. ورحّب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالاتفاق ووصفه كل من الاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة بـ«إنجاز هام» للسلام، فيما اعتبرته باريس «خطوة تاريخية إلى الأمام».ويتضمن الاتفاق إجراءات بشأن «احترام وحدة الأراضي ووقف الأعمال العدائية» في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. ولم تُنفّذ هذه الإجراءات بعد. كما يتضمن الاتفاق أيضاً شقاً اقتصادياً يفتقر إلى التفاصيل. وفي نيسان/إبريل، ناقش الرئيس الكونغولي اتفاقية تعدين مع مستشار الولايات المتحدة للشؤون الإفريقية مسعد بولس خلال زيارة له إلى كينشاسا آنذاك.وقال تشيسيكيدي في خطاب مصور بُثّ، الاثنين، بمناسبة الذكرى الخامسة والستين لاستقلال المستعمرة البلجيكية السابقة: «إن هذا الاتفاق، الذي وقّعه وزيرا خارجية بلدينا خلال حفل مهيب ترأسه وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار والتعاون والازدهار لأمتنا».ووصف تشيسيكيدي أيضاً نص الاتفاق بأنه «تاريخي»، متوقعاً أن يمثل «منعطفاً حاسماً» لإنهاء الصراع. واعتبر أنه «ليس مجرد وثيقة، بل هو وعد بالسلام لشعب» شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
دولي

إدارة ترامب تتهم جامعة «هارفارد» بانتهاك حقوق الطلاب المدنية
ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال»، الاثنين، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أخطرت جامعة «هارفارد» بأن تحقيقاً أجرته خلص إلى أن الجامعة انتهكت قانون الحقوق المدنية الاتحادي «بسبب طريقة تعاملها مع الطلاب اليهود والإسرائيليين».ونقلت الصحيفة عن رسالة موجهة إلى رئيس جامعة «هارفارد» آلان جاربر، الاثنين: «عدم إدخال تغييرات كافية على الفور سيؤدي إلى خسارة جميع الموارد المالية الاتحادية، وسيستمر في التأثير على علاقة هارفارد بالحكومة الاتحادية».وقال ترامب إنه يحاول فرض التغيير في «هارفارد» وغيرها من الجامعات رفيعة المستوى في الولايات المتحدة؛ لأنه يعتقد أنها أصبحت أسيرة «الفكر» اليساري وتحولت إلى معاقل لمعاداة السامية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة