

مراكش
اغتيال العالم الايراني فخري زادة يعيد شك المصريين في ظروف وفاة عالم بمراكش
فتح خبر وفاة-اغتيال- العالم النووي الايراني محسن فخري زادة ملف الاغتيالات الصهيونية ضد العلماء العرب والايرانيين من جديد على اوسع نطاق، كما أعاد شك المصريين واعلاميين عرب في ملابسات وفاة عالم مصري بمراكش.وافادت جريدة "رأي اليوم" التي يرأس تحريرها عبد الباري عطوان، أنه قبل اغتيال فخري زاده، تم اغتيال العالم النووي المصري، أبو بكر عبد المنعم رمضان، في ظروف غامضة في المغرب، مشيرة أن رئيس الشبكة القومية للمرصد الإشعاعي بهيئة الرقابة النووية والإشعاعية في مصر، رمضان، شعر بمغص حاد، وتوفي يوم الأربعاء: 4/09/2019، بعدما شرب كوبا من العصير أثناء إقامته في فندق بمنطقة أكدال في مراكش ونقل إلى مصحة خاصة حيث فارق الحياة.وكان رمضان، وهو في العقد السادس من العمر، قد وصل مراكش للمشاركة في مؤتمر علمي حول الطاقة، وكان مكلفا منذ عام 2015 إلى جانب خبراء آخرين، بدراسة الآثار المحتملة للمفاعلات النووية في بوشهر في إيران وفي ديمونا في إسرائيل.وبذلك تكون عملية وفاة هذا العالم العربي المصري وفقك جريدة "رأي اليوم" في دائرة الشك والاستهداف الصهيوني، نظرا لتشابه حالات وفاة عشرات العلماء العرب مع هذه الحالة وليتبين لاحقا وفق المصدر ذاته، ان الاستخبارات الصهيونية تقف وراء اغتيالهم.
فتح خبر وفاة-اغتيال- العالم النووي الايراني محسن فخري زادة ملف الاغتيالات الصهيونية ضد العلماء العرب والايرانيين من جديد على اوسع نطاق، كما أعاد شك المصريين واعلاميين عرب في ملابسات وفاة عالم مصري بمراكش.وافادت جريدة "رأي اليوم" التي يرأس تحريرها عبد الباري عطوان، أنه قبل اغتيال فخري زاده، تم اغتيال العالم النووي المصري، أبو بكر عبد المنعم رمضان، في ظروف غامضة في المغرب، مشيرة أن رئيس الشبكة القومية للمرصد الإشعاعي بهيئة الرقابة النووية والإشعاعية في مصر، رمضان، شعر بمغص حاد، وتوفي يوم الأربعاء: 4/09/2019، بعدما شرب كوبا من العصير أثناء إقامته في فندق بمنطقة أكدال في مراكش ونقل إلى مصحة خاصة حيث فارق الحياة.وكان رمضان، وهو في العقد السادس من العمر، قد وصل مراكش للمشاركة في مؤتمر علمي حول الطاقة، وكان مكلفا منذ عام 2015 إلى جانب خبراء آخرين، بدراسة الآثار المحتملة للمفاعلات النووية في بوشهر في إيران وفي ديمونا في إسرائيل.وبذلك تكون عملية وفاة هذا العالم العربي المصري وفقك جريدة "رأي اليوم" في دائرة الشك والاستهداف الصهيوني، نظرا لتشابه حالات وفاة عشرات العلماء العرب مع هذه الحالة وليتبين لاحقا وفق المصدر ذاته، ان الاستخبارات الصهيونية تقف وراء اغتيالهم.
ملصقات
