اعلان القدس عاصمة الشباب الإسلامي 2018 دعما لصمود القدس
كشـ24
نشر في: 7 فبراير 2018 كشـ24
اعتبر مشاركون في احتفالية "القدس عاصمة الشباب الإسلامي 2018"، أمس الثلاثاء، أن هذه المبادرة من شأنها تحقيق مزيد من الوحدة بين الشباب المسلمين، وتوسيع مساحة الدعم لفلسطين والقدس.
وانطلقت الاحتفالية، مساء الثلاثاء، بمدينة رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة، بمشاركة واسعة من وزراء للشباب والرياضة وممثلين عن عدة دول عربية وإسلامية وأوروبية.
وحسب ما أوردته "وكالة الأناضول"، فقد أكد رئيس منتدى "شباب المؤتمر الإسلامي للحوار والتعاون"، الذراع الشبابي لمنظمة المؤتمر الإسلامي، "ألشاد إسكندروف"، أن الهدف من الاحتفالية هو التأكيد على أن الشعب الفلسطيني لن يترك وحده.
وأعلن إسكندروف، عن إنشاء مجلس وطني للشباب الفلسطيني، يعمل على نقل همومهم ومشاركتها مع نظرائهم من بقية دول العالم الإسلامي.
من جهته، قال يوسف العثيمين، الأمين العام لمنظمة التعاون الاسلامي، في كلمة ألقاها نيابة عنه السفير سمير بكر الأمين العام المساعد للمنظمة، إن الإعلان سيسهم في تعزيز العلاقات مع الشباب الفلسطيني، وتطوير سبل التعاون، بين الشباب المسلم. من جهته أكد أحمد توفيق وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية ، شدد على أهمية دور الشباب في دعم القضية الفلسطينية عامة، والقدس خاصة، واعتبر أن الشباب الفلسطيني والمقدسي يستطيع تعبئة شباب العالم من أجل ذلك.
وحضر الاحتفالية، التي عقدت بمقر الرئاسة الفلسطينية بمدينة رام الله، ممثلون عن 27 دولة عربية وإسلامية وأوروبية، من ضمنهم 14 وزيرًا للشباب والرياضة، إلى جانب شخصيات فلسطينية رسمية.
وأعلنت منظمة التعاون الإسلامي، العام الماضي، بمدينة إسطنبول التركية، مدينة القدس المحتلة عاصمة للشباب الإسلامي لعام 2018.
ويتم سنويًا اختيار عاصمة للشباب الإسلامي، بهدف تعزيز الحوار بين الشباب من مختلف الشعوب الإسلامية.
اعتبر مشاركون في احتفالية "القدس عاصمة الشباب الإسلامي 2018"، أمس الثلاثاء، أن هذه المبادرة من شأنها تحقيق مزيد من الوحدة بين الشباب المسلمين، وتوسيع مساحة الدعم لفلسطين والقدس.
وانطلقت الاحتفالية، مساء الثلاثاء، بمدينة رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة، بمشاركة واسعة من وزراء للشباب والرياضة وممثلين عن عدة دول عربية وإسلامية وأوروبية.
وحسب ما أوردته "وكالة الأناضول"، فقد أكد رئيس منتدى "شباب المؤتمر الإسلامي للحوار والتعاون"، الذراع الشبابي لمنظمة المؤتمر الإسلامي، "ألشاد إسكندروف"، أن الهدف من الاحتفالية هو التأكيد على أن الشعب الفلسطيني لن يترك وحده.
وأعلن إسكندروف، عن إنشاء مجلس وطني للشباب الفلسطيني، يعمل على نقل همومهم ومشاركتها مع نظرائهم من بقية دول العالم الإسلامي.
من جهته، قال يوسف العثيمين، الأمين العام لمنظمة التعاون الاسلامي، في كلمة ألقاها نيابة عنه السفير سمير بكر الأمين العام المساعد للمنظمة، إن الإعلان سيسهم في تعزيز العلاقات مع الشباب الفلسطيني، وتطوير سبل التعاون، بين الشباب المسلم. من جهته أكد أحمد توفيق وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية ، شدد على أهمية دور الشباب في دعم القضية الفلسطينية عامة، والقدس خاصة، واعتبر أن الشباب الفلسطيني والمقدسي يستطيع تعبئة شباب العالم من أجل ذلك.
وحضر الاحتفالية، التي عقدت بمقر الرئاسة الفلسطينية بمدينة رام الله، ممثلون عن 27 دولة عربية وإسلامية وأوروبية، من ضمنهم 14 وزيرًا للشباب والرياضة، إلى جانب شخصيات فلسطينية رسمية.
وأعلنت منظمة التعاون الإسلامي، العام الماضي، بمدينة إسطنبول التركية، مدينة القدس المحتلة عاصمة للشباب الإسلامي لعام 2018.
ويتم سنويًا اختيار عاصمة للشباب الإسلامي، بهدف تعزيز الحوار بين الشباب من مختلف الشعوب الإسلامية.