اعتقال شخص متلبسا بالسرقة داخل مركب مدرسة سيدي الزوين القرآنية أثناء صلاة الجمعة
كشـ24
نشر في: 30 أغسطس 2013 كشـ24
علمت "كش24"، أنه تم زوال اليوم الجمعة، اعتقال شخص داخل المدرسة القرآنية لسيدي الزوين متلبسا بجناية السرقة.
وقال مصدر مطلع، إن الموقوف وهو طالب سابق بهذه المدرسة العتيقة، استغل وقت أداء صلاة الجمعة وقام بتحطيم أحد نوافذ المركب الخاص بسكنى الأساتذة لتنفيذ سرقته، غير أن أحد العمال بورش تهيئة وإصلاح مركب الحاج ابراهيم المخصص للطلبة تنبه للجلبة التي أحدثها تكسير النافذة فهرع لعين المكان ليضبط المتهم وقد ولج البناية المذكورة، ليتم اعتقاله.
وأضاف المصدر ذاته، أن رجال الدرك الملكي بسيدي الزوين، حضروا إلى عين المكان بعد إخطارهم بالأمر، واقتادوا المتهم ليتم وضعه تحت الحراسة النظرية من أجل التحقيق معه قبل عرضه على القضاء لمحاكمته.
وفي سياق متصل، علمت الجريدة أن شخصا بأحد الأحياء غير البعيدة من مكان اعتقال المتهم، تعرض لسرقة دراجته العادية.
ويذكر أن المركز الحضري لسيدي الزوين الواقع على بعد 36 كيلومترا إلى الغرب من مراكش، عرف في الآونة الأخيرة تناميا كبيرا لظاهرة السرقة بالقوة "الكريساج" بعدد من الأحياء مثل فضاء السوق الأسبوعي ومدخل درب سوس غرب المركز، مما أثار استياء عارما في أوساط الساكنة، حيث تم اعتراض سبيل عدد من المواطنين وتم سلبهم أغراضهم وحقائبهم بالقوة، دون أن يحرك المسؤول الأول عن مركز الدرك الملكي ساكنا رغم الشكايات التي ترد عليه بحسب تصريحات عدد من الضحايا.
علمت "كش24"، أنه تم زوال اليوم الجمعة، اعتقال شخص داخل المدرسة القرآنية لسيدي الزوين متلبسا بجناية السرقة.
وقال مصدر مطلع، إن الموقوف وهو طالب سابق بهذه المدرسة العتيقة، استغل وقت أداء صلاة الجمعة وقام بتحطيم أحد نوافذ المركب الخاص بسكنى الأساتذة لتنفيذ سرقته، غير أن أحد العمال بورش تهيئة وإصلاح مركب الحاج ابراهيم المخصص للطلبة تنبه للجلبة التي أحدثها تكسير النافذة فهرع لعين المكان ليضبط المتهم وقد ولج البناية المذكورة، ليتم اعتقاله.
وأضاف المصدر ذاته، أن رجال الدرك الملكي بسيدي الزوين، حضروا إلى عين المكان بعد إخطارهم بالأمر، واقتادوا المتهم ليتم وضعه تحت الحراسة النظرية من أجل التحقيق معه قبل عرضه على القضاء لمحاكمته.
وفي سياق متصل، علمت الجريدة أن شخصا بأحد الأحياء غير البعيدة من مكان اعتقال المتهم، تعرض لسرقة دراجته العادية.
ويذكر أن المركز الحضري لسيدي الزوين الواقع على بعد 36 كيلومترا إلى الغرب من مراكش، عرف في الآونة الأخيرة تناميا كبيرا لظاهرة السرقة بالقوة "الكريساج" بعدد من الأحياء مثل فضاء السوق الأسبوعي ومدخل درب سوس غرب المركز، مما أثار استياء عارما في أوساط الساكنة، حيث تم اعتراض سبيل عدد من المواطنين وتم سلبهم أغراضهم وحقائبهم بالقوة، دون أن يحرك المسؤول الأول عن مركز الدرك الملكي ساكنا رغم الشكايات التي ترد عليه بحسب تصريحات عدد من الضحايا.