التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
اعتقال بزناس “قديم” أراد خداع الشرطة واتهامها بمراكش
نشر في: 6 أبريل 2017
امر وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمراكش ، مساء الأربعاء 5 أبريل الجاري ، بوضع المسمى "ف.ك" رهن تدابير الحراسة النظرية ، لاستكمال البحث والتحقيق ، حول التبليغ بجريمة مع العلم بعد وقوعها.
وافادت مصادر عليمة لـ"كشـ24" أن المتهم ، وهو من ذوي السوابق العدلية في ميدان ترويج المخدرات ، تم ايقافه من طرف عناصر الشرطة ، من أجل مخالفة عدم ارتداء الخوذة الواقية ، ليطلب منه الشرطي وثائق الدراجة من أجل تحرير المخالفة ، استغلها " البزناس القديم " لربط الاتصال باحد مساعديه ، لجلب مبلغ مالي قدرته مصادرنا بـ"5000" درهم ، لتسديد مبلغ المخالفة، قبل أن يعمد المتهم الى محاولة إرشاء عناصر الشرطة دون جدوى .
واوضحت المصادر ذاتها، أن الظنين توجه مباشرة الى مقر الدائرة السابعة للشرطة بالحي المحمدي، للتبليغ عن عناصر الشرطة واتهامهما بالارتشاء والاعتداء عليه ، مهددا بمتابعتها قضائيا والتشهير بهما على الصحافة والاعتصام امام مقر ولاية الامن ، اذا لم يتم انصافه ، باعتباره رجل أعمال تمت إهانة كرامته .
الأمر الذي جعل المسؤولين بالدائرة الأمنية المذكورة ، يربطون الاتصال بولاية الامن لاستدعاء الشرطيان المتهمان من قبل " البزناس القديم " وفتح تحقيق بالاستماع الى جميع الأطراف ، قبل ان يصرح مساعد المشتكي / البزناس السابق، بانعدام اية محاولة للارتشاء من طرف الشرطيان، مؤكداً أنهما حاولا معه تطبيق القانون فقط ، ليتم ربط الاتصال بوكيل الملك الذي امر بمتابعة المتهم في حالة اعتقال ، ووضعه رهن تدابير الحراسة النظرية ، الى حين عرضه على انظار العدالة لمحاكمته من أجل المنسوب اليه .
ويذكر أن " البزناس القديم " عمل مباشرة بعد مغادرته أسوار السجن على غسل أموال المخدرات في مشاريع تجارية ، مع الحفاظ على علاقاته بتجار المخدرات ، وكانت
والدة الملقب ب " السريع " التي غادرت محل سكناها بحي بلبكار 2 بمقاطعة جيليز، لتستقر بمنزل والديها بحي سيدي بنسليمان بمقاطعة مراكش المدينة، قبل أن يتم اعتقالها من طرف عناصر الفرقة المذكورة، اعترفت في معرض تصريحاتها للضابطة القضائية، أن المسمى "ف.كـ" هو من اخبر زوجها بضرورة مغادرتها منزلها حيث سيتم اعتقالها من طرف عناصر الشرطة بالدائرة الثانية للأمن ، كما جاء في معرض تصريحاتها ، لكن علاقات " البزناس القديم " الذي تحول الى تاجر حالت دون استدعاءه ومواجهته بالموقوفة ، وتم طمس تهمة تقديم المساعدة لشخص مبحوث عنه ومساعدته على الفرار من قبضة الشرطة ، في الوقت الذي يتحدت مريدوه بحي باب تاغزوت عن تمتيعه بالسراح المؤقت بعد تقديم كفالة مالية ، لانه " عندو لفلوس على حد تعبيرهم" .
وافادت مصادر عليمة لـ"كشـ24" أن المتهم ، وهو من ذوي السوابق العدلية في ميدان ترويج المخدرات ، تم ايقافه من طرف عناصر الشرطة ، من أجل مخالفة عدم ارتداء الخوذة الواقية ، ليطلب منه الشرطي وثائق الدراجة من أجل تحرير المخالفة ، استغلها " البزناس القديم " لربط الاتصال باحد مساعديه ، لجلب مبلغ مالي قدرته مصادرنا بـ"5000" درهم ، لتسديد مبلغ المخالفة، قبل أن يعمد المتهم الى محاولة إرشاء عناصر الشرطة دون جدوى .
واوضحت المصادر ذاتها، أن الظنين توجه مباشرة الى مقر الدائرة السابعة للشرطة بالحي المحمدي، للتبليغ عن عناصر الشرطة واتهامهما بالارتشاء والاعتداء عليه ، مهددا بمتابعتها قضائيا والتشهير بهما على الصحافة والاعتصام امام مقر ولاية الامن ، اذا لم يتم انصافه ، باعتباره رجل أعمال تمت إهانة كرامته .
الأمر الذي جعل المسؤولين بالدائرة الأمنية المذكورة ، يربطون الاتصال بولاية الامن لاستدعاء الشرطيان المتهمان من قبل " البزناس القديم " وفتح تحقيق بالاستماع الى جميع الأطراف ، قبل ان يصرح مساعد المشتكي / البزناس السابق، بانعدام اية محاولة للارتشاء من طرف الشرطيان، مؤكداً أنهما حاولا معه تطبيق القانون فقط ، ليتم ربط الاتصال بوكيل الملك الذي امر بمتابعة المتهم في حالة اعتقال ، ووضعه رهن تدابير الحراسة النظرية ، الى حين عرضه على انظار العدالة لمحاكمته من أجل المنسوب اليه .
ويذكر أن " البزناس القديم " عمل مباشرة بعد مغادرته أسوار السجن على غسل أموال المخدرات في مشاريع تجارية ، مع الحفاظ على علاقاته بتجار المخدرات ، وكانت
والدة الملقب ب " السريع " التي غادرت محل سكناها بحي بلبكار 2 بمقاطعة جيليز، لتستقر بمنزل والديها بحي سيدي بنسليمان بمقاطعة مراكش المدينة، قبل أن يتم اعتقالها من طرف عناصر الفرقة المذكورة، اعترفت في معرض تصريحاتها للضابطة القضائية، أن المسمى "ف.كـ" هو من اخبر زوجها بضرورة مغادرتها منزلها حيث سيتم اعتقالها من طرف عناصر الشرطة بالدائرة الثانية للأمن ، كما جاء في معرض تصريحاتها ، لكن علاقات " البزناس القديم " الذي تحول الى تاجر حالت دون استدعاءه ومواجهته بالموقوفة ، وتم طمس تهمة تقديم المساعدة لشخص مبحوث عنه ومساعدته على الفرار من قبضة الشرطة ، في الوقت الذي يتحدت مريدوه بحي باب تاغزوت عن تمتيعه بالسراح المؤقت بعد تقديم كفالة مالية ، لانه " عندو لفلوس على حد تعبيرهم" .
امر وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمراكش ، مساء الأربعاء 5 أبريل الجاري ، بوضع المسمى "ف.ك" رهن تدابير الحراسة النظرية ، لاستكمال البحث والتحقيق ، حول التبليغ بجريمة مع العلم بعد وقوعها.
وافادت مصادر عليمة لـ"كشـ24" أن المتهم ، وهو من ذوي السوابق العدلية في ميدان ترويج المخدرات ، تم ايقافه من طرف عناصر الشرطة ، من أجل مخالفة عدم ارتداء الخوذة الواقية ، ليطلب منه الشرطي وثائق الدراجة من أجل تحرير المخالفة ، استغلها " البزناس القديم " لربط الاتصال باحد مساعديه ، لجلب مبلغ مالي قدرته مصادرنا بـ"5000" درهم ، لتسديد مبلغ المخالفة، قبل أن يعمد المتهم الى محاولة إرشاء عناصر الشرطة دون جدوى .
واوضحت المصادر ذاتها، أن الظنين توجه مباشرة الى مقر الدائرة السابعة للشرطة بالحي المحمدي، للتبليغ عن عناصر الشرطة واتهامهما بالارتشاء والاعتداء عليه ، مهددا بمتابعتها قضائيا والتشهير بهما على الصحافة والاعتصام امام مقر ولاية الامن ، اذا لم يتم انصافه ، باعتباره رجل أعمال تمت إهانة كرامته .
الأمر الذي جعل المسؤولين بالدائرة الأمنية المذكورة ، يربطون الاتصال بولاية الامن لاستدعاء الشرطيان المتهمان من قبل " البزناس القديم " وفتح تحقيق بالاستماع الى جميع الأطراف ، قبل ان يصرح مساعد المشتكي / البزناس السابق، بانعدام اية محاولة للارتشاء من طرف الشرطيان، مؤكداً أنهما حاولا معه تطبيق القانون فقط ، ليتم ربط الاتصال بوكيل الملك الذي امر بمتابعة المتهم في حالة اعتقال ، ووضعه رهن تدابير الحراسة النظرية ، الى حين عرضه على انظار العدالة لمحاكمته من أجل المنسوب اليه .
ويذكر أن " البزناس القديم " عمل مباشرة بعد مغادرته أسوار السجن على غسل أموال المخدرات في مشاريع تجارية ، مع الحفاظ على علاقاته بتجار المخدرات ، وكانت
والدة الملقب ب " السريع " التي غادرت محل سكناها بحي بلبكار 2 بمقاطعة جيليز، لتستقر بمنزل والديها بحي سيدي بنسليمان بمقاطعة مراكش المدينة، قبل أن يتم اعتقالها من طرف عناصر الفرقة المذكورة، اعترفت في معرض تصريحاتها للضابطة القضائية، أن المسمى "ف.كـ" هو من اخبر زوجها بضرورة مغادرتها منزلها حيث سيتم اعتقالها من طرف عناصر الشرطة بالدائرة الثانية للأمن ، كما جاء في معرض تصريحاتها ، لكن علاقات " البزناس القديم " الذي تحول الى تاجر حالت دون استدعاءه ومواجهته بالموقوفة ، وتم طمس تهمة تقديم المساعدة لشخص مبحوث عنه ومساعدته على الفرار من قبضة الشرطة ، في الوقت الذي يتحدت مريدوه بحي باب تاغزوت عن تمتيعه بالسراح المؤقت بعد تقديم كفالة مالية ، لانه " عندو لفلوس على حد تعبيرهم" .
وافادت مصادر عليمة لـ"كشـ24" أن المتهم ، وهو من ذوي السوابق العدلية في ميدان ترويج المخدرات ، تم ايقافه من طرف عناصر الشرطة ، من أجل مخالفة عدم ارتداء الخوذة الواقية ، ليطلب منه الشرطي وثائق الدراجة من أجل تحرير المخالفة ، استغلها " البزناس القديم " لربط الاتصال باحد مساعديه ، لجلب مبلغ مالي قدرته مصادرنا بـ"5000" درهم ، لتسديد مبلغ المخالفة، قبل أن يعمد المتهم الى محاولة إرشاء عناصر الشرطة دون جدوى .
واوضحت المصادر ذاتها، أن الظنين توجه مباشرة الى مقر الدائرة السابعة للشرطة بالحي المحمدي، للتبليغ عن عناصر الشرطة واتهامهما بالارتشاء والاعتداء عليه ، مهددا بمتابعتها قضائيا والتشهير بهما على الصحافة والاعتصام امام مقر ولاية الامن ، اذا لم يتم انصافه ، باعتباره رجل أعمال تمت إهانة كرامته .
الأمر الذي جعل المسؤولين بالدائرة الأمنية المذكورة ، يربطون الاتصال بولاية الامن لاستدعاء الشرطيان المتهمان من قبل " البزناس القديم " وفتح تحقيق بالاستماع الى جميع الأطراف ، قبل ان يصرح مساعد المشتكي / البزناس السابق، بانعدام اية محاولة للارتشاء من طرف الشرطيان، مؤكداً أنهما حاولا معه تطبيق القانون فقط ، ليتم ربط الاتصال بوكيل الملك الذي امر بمتابعة المتهم في حالة اعتقال ، ووضعه رهن تدابير الحراسة النظرية ، الى حين عرضه على انظار العدالة لمحاكمته من أجل المنسوب اليه .
ويذكر أن " البزناس القديم " عمل مباشرة بعد مغادرته أسوار السجن على غسل أموال المخدرات في مشاريع تجارية ، مع الحفاظ على علاقاته بتجار المخدرات ، وكانت
والدة الملقب ب " السريع " التي غادرت محل سكناها بحي بلبكار 2 بمقاطعة جيليز، لتستقر بمنزل والديها بحي سيدي بنسليمان بمقاطعة مراكش المدينة، قبل أن يتم اعتقالها من طرف عناصر الفرقة المذكورة، اعترفت في معرض تصريحاتها للضابطة القضائية، أن المسمى "ف.كـ" هو من اخبر زوجها بضرورة مغادرتها منزلها حيث سيتم اعتقالها من طرف عناصر الشرطة بالدائرة الثانية للأمن ، كما جاء في معرض تصريحاتها ، لكن علاقات " البزناس القديم " الذي تحول الى تاجر حالت دون استدعاءه ومواجهته بالموقوفة ، وتم طمس تهمة تقديم المساعدة لشخص مبحوث عنه ومساعدته على الفرار من قبضة الشرطة ، في الوقت الذي يتحدت مريدوه بحي باب تاغزوت عن تمتيعه بالسراح المؤقت بعد تقديم كفالة مالية ، لانه " عندو لفلوس على حد تعبيرهم" .
ملصقات
