اعتقال العشرات من المسؤولين بجهاز الدرك على خلفية هجوم مقهى “لاكريم” بمراكش
كشـ24
نشر في: 25 يناير 2018 كشـ24
أمر قاضي التحقيق المكلف بجرائم الأموال لدى محكمة الاستئناف بالرباط، أول أمس الثلاثاء بإيداع 29 مسؤولا بالدرك الملكي، رهن الاعتقال الاحتياطي بالسجن المجلي الأول بالعرجات.
وحسب يومية"الصباح" ، فقد تم اعتقال 29 مسؤولا بالدرك الملكي، في انتظار الشروع في استنطاقهم في تهم تتعلق بالارتشاء وإفشاء أسرار مهنية والمشاركة في الاتجار الدولي في المخدرات وتسهيله، كل حسب المنسوب إليه في الواقعة، بعدما أطاحت بهم شبكة مخدرات دولية، كانت تسعى إلى تهريب أطنان من الشيرا عبر ميناء طنجة المتوسط إضافة إلى جريمة قتل ابن قاض بمراكش.
وبحسب ذات المصدر فمن بين المسؤولين المعتقلين خمسة كولونيلات بجهاز الدرك، بعضهم كان على رأس قيادات جهوية على الصعيد الوطني، إضافة إلى عقيد كان بميناء طنجة المتوسط، وآخر كان قائدا لثكنة تامسنا مؤكدا أن قاضي التحقيق المكلف بجرائم الأموال باستئنافية الرباط، أمر بنقل الضباط الساميين وباقي الموقوفين إلى السجن المحلي العرجات 1.
وينتمي الموقوفون إلى سريات الدرك الملكي بالعرائش وطنجة وميناء طنجة المتوسط وتطوان وأكادير وسطات ومراكش، بعضهم استدعى للتحقيق من قبل الفرقة الوطنية في حالة سراح، وآخرون خضعوا للاعتقال الإداري.
أمر قاضي التحقيق المكلف بجرائم الأموال لدى محكمة الاستئناف بالرباط، أول أمس الثلاثاء بإيداع 29 مسؤولا بالدرك الملكي، رهن الاعتقال الاحتياطي بالسجن المجلي الأول بالعرجات.
وحسب يومية"الصباح" ، فقد تم اعتقال 29 مسؤولا بالدرك الملكي، في انتظار الشروع في استنطاقهم في تهم تتعلق بالارتشاء وإفشاء أسرار مهنية والمشاركة في الاتجار الدولي في المخدرات وتسهيله، كل حسب المنسوب إليه في الواقعة، بعدما أطاحت بهم شبكة مخدرات دولية، كانت تسعى إلى تهريب أطنان من الشيرا عبر ميناء طنجة المتوسط إضافة إلى جريمة قتل ابن قاض بمراكش.
وبحسب ذات المصدر فمن بين المسؤولين المعتقلين خمسة كولونيلات بجهاز الدرك، بعضهم كان على رأس قيادات جهوية على الصعيد الوطني، إضافة إلى عقيد كان بميناء طنجة المتوسط، وآخر كان قائدا لثكنة تامسنا مؤكدا أن قاضي التحقيق المكلف بجرائم الأموال باستئنافية الرباط، أمر بنقل الضباط الساميين وباقي الموقوفين إلى السجن المحلي العرجات 1.
وينتمي الموقوفون إلى سريات الدرك الملكي بالعرائش وطنجة وميناء طنجة المتوسط وتطوان وأكادير وسطات ومراكش، بعضهم استدعى للتحقيق من قبل الفرقة الوطنية في حالة سراح، وآخرون خضعوا للاعتقال الإداري.