اعتقال”ملتحي” متزوج اغتصب قاصرا وقريبتها المعاقة ومارس عليهما الجنس بطريقة شاذة تحت غطاء “زواج الفاتحة” بمجاط ضواحي مراكش
كشـ24
نشر في: 17 مارس 2015 كشـ24
من المنتظر أن يمثل الثلاثاء المقبل أمام أنظار المحكمة الإبتدائية بمراكش، رجل ملتحي في عقده الخامس بتهمة اغتصاب فتاتين إحداهما قاصر في الرابعة عشرة من عمرها والثانية من دوي الإحتياجات الخاصة "بكماء".
فصول الواقعة وبحسب مصدر حقوقي تعود إلى الأسبوع الأول من الشهر الجاري حينما تقدم والد الضحية الأولى الذي يشتغل مياوما في الضيعة الفلاحية للمتهم بجماعة مجاط اقليم شيشاوة، بشكاية إلى مصالح الدرك الملكي بسرية مجاط، تفيد بأن رب عمله المسمى "عبد الغني. أ" و هو ملتحي ومتزوج من امرأتين وله منهما أبناء ، اغتصب ابنته القاصر التي لم يتجاوز ربيعها الرابع عشر وظل يعاشر معاشرة الأزواج لمدة ستة أشهر.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن "الشيخ الورع" البالغ من العمر 53 عاما، استغل الظروف القاهرة لأجيره الذي يعيل خمسة أبناء يتكدسون داخل كوخ طيني رفقة والدتهم، وحوَّل فلدة كبده إلى جارية، فلم يكتف باستغلاله مقابل 50 درهما لليوم في حقله، بل هتك عرض طفلته وأضافها إلى لائحة "حريمه" بعدما أقنعه بالزواج منها بقراءة الفاتحة لعدم بلوغها السن القانوني للزواج وهو العرض االذي قبل به الأب الذي لم يكن أمامه من خيار لاحتواء الفضيحة التي نالت من شرفه وعرضه.
نزوات "الملتحي" الذي لا ينفك في ترديد كلام الله ومواعظ رسوله، لم تتوقف عند هذا الحد، بل أراد اتمام "شرع الله" مهما كانت الوسائل، فاستغل الحفل الذي أقامه أجيره لابنته القاصر ليرمي شباكه على احدى قريبات "الزوجة الطفلة" التي حضرت رفقة أهلها حفل الزفاف وهي من دوي الإحتياجات الخاصة "خرساء"، وطلب من أسرتها السماح لها للإشتغال عنده كخادمة لتعين زوجاته على أعباء المنزل، وهو الأمر الذي كان له، فلم يتورع في اغتصابها هي الأخرى قبل أن يطلب من ذويها اتخاذها كزوجة رابعة.
وتضيف مصادرنا، أن المتهم كان يبدع دائما في اختلاق درائع لإبعاد الزوجة الأولى والثانية من أجل الإختلاء بالقاصر وقريبتها الخرساء البالغة من العمر 20 عاما، فكان يمارس عليهما الجنس بطرق شاذة وهو الأمر الذي تؤكده شهادتان طبيتان سلمتا لهما من طرف طبيبة محلفة بمراكش تفيد تعرضهما لاغتصاب وحشي من الدبر جراء الممارسات الشاذة التي كان يجبرهما الجاني عليها.
إلى ذلك، علمت الجريدة أن المركز المغربي لحقوق الإنسان بمراكش دخل على خط هذه الفضيحة الجنسية و وكَّل الأستاذ عادل علواش للدفاع عن الضحيتين.
من المنتظر أن يمثل الثلاثاء المقبل أمام أنظار المحكمة الإبتدائية بمراكش، رجل ملتحي في عقده الخامس بتهمة اغتصاب فتاتين إحداهما قاصر في الرابعة عشرة من عمرها والثانية من دوي الإحتياجات الخاصة "بكماء".
فصول الواقعة وبحسب مصدر حقوقي تعود إلى الأسبوع الأول من الشهر الجاري حينما تقدم والد الضحية الأولى الذي يشتغل مياوما في الضيعة الفلاحية للمتهم بجماعة مجاط اقليم شيشاوة، بشكاية إلى مصالح الدرك الملكي بسرية مجاط، تفيد بأن رب عمله المسمى "عبد الغني. أ" و هو ملتحي ومتزوج من امرأتين وله منهما أبناء ، اغتصب ابنته القاصر التي لم يتجاوز ربيعها الرابع عشر وظل يعاشر معاشرة الأزواج لمدة ستة أشهر.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن "الشيخ الورع" البالغ من العمر 53 عاما، استغل الظروف القاهرة لأجيره الذي يعيل خمسة أبناء يتكدسون داخل كوخ طيني رفقة والدتهم، وحوَّل فلدة كبده إلى جارية، فلم يكتف باستغلاله مقابل 50 درهما لليوم في حقله، بل هتك عرض طفلته وأضافها إلى لائحة "حريمه" بعدما أقنعه بالزواج منها بقراءة الفاتحة لعدم بلوغها السن القانوني للزواج وهو العرض االذي قبل به الأب الذي لم يكن أمامه من خيار لاحتواء الفضيحة التي نالت من شرفه وعرضه.
نزوات "الملتحي" الذي لا ينفك في ترديد كلام الله ومواعظ رسوله، لم تتوقف عند هذا الحد، بل أراد اتمام "شرع الله" مهما كانت الوسائل، فاستغل الحفل الذي أقامه أجيره لابنته القاصر ليرمي شباكه على احدى قريبات "الزوجة الطفلة" التي حضرت رفقة أهلها حفل الزفاف وهي من دوي الإحتياجات الخاصة "خرساء"، وطلب من أسرتها السماح لها للإشتغال عنده كخادمة لتعين زوجاته على أعباء المنزل، وهو الأمر الذي كان له، فلم يتورع في اغتصابها هي الأخرى قبل أن يطلب من ذويها اتخاذها كزوجة رابعة.
وتضيف مصادرنا، أن المتهم كان يبدع دائما في اختلاق درائع لإبعاد الزوجة الأولى والثانية من أجل الإختلاء بالقاصر وقريبتها الخرساء البالغة من العمر 20 عاما، فكان يمارس عليهما الجنس بطرق شاذة وهو الأمر الذي تؤكده شهادتان طبيتان سلمتا لهما من طرف طبيبة محلفة بمراكش تفيد تعرضهما لاغتصاب وحشي من الدبر جراء الممارسات الشاذة التي كان يجبرهما الجاني عليها.
إلى ذلك، علمت الجريدة أن المركز المغربي لحقوق الإنسان بمراكش دخل على خط هذه الفضيحة الجنسية و وكَّل الأستاذ عادل علواش للدفاع عن الضحيتين.