اعتداء زوج على زوجته يحدث جرحين غائرين على مستوى ساقها ورأسها بمراكش + صورة الضحية
كشـ24
نشر في: 30 أغسطس 2013 كشـ24
تعرضت "سعيدة.ش، القاطنة بحي سيدي يوسف بن علي بمراكش،" للضرب من قبل زوجها خلال الأسبوع الأول من شهر رمضان الماضي، حيث أًصيبت جرحين غائرين على مستوى الرأس والرجل، ليتم نقلها إلى المستشفى الذي لازال حتى الآن ترقد بأحد أجنحته. وبحسب عائلة الضحية، فإن الزوج دأب على تعنيف و ضرب زوجته، حيث سبق وأن ضربها وأحدث جرحا على مستوى رأسها تطلب رتقه عشر رتقات، قبل تدخل أطراف من العائلتين وتعمل على إجراء صلح بينهما.
وأضافت مصادر من العائلة أن الزوج، وخلال الأسبوع الأول من شهر رمضان الأخير، عاود الاعتداء عليها، حيث عنفها ووجه لها ضربات بواسطة عصى على مستوى الرأس والرجل، إذ أحدث في إثرهما جرحين غائرين تم رتق الأول 3 رتقات على مستوى الرأس، بينما بلغ عمق الجرح الثاني على مستوى ساقها حوالي عشر سنتمترات.
وإلى ذلك، فقد أكدت ذات المصادر أن زوج الضحية، وبعد حوالي أسبوعين من وجودها بالمستشفى حضر زوجها لزيارتها، مما جعلها رفقة بعض أفراد العائلة تدخل معه في شجار، قبل وصول عناصر من الأمن، طالبتهم الزوجة بإيقافه ومسائلته حول الاعتداء الذي تعرضت إليه، إلا أنهم أفرجوا عنه، مؤكدين للزوجة أنه بإمكانها التقدم بشكاية إلى مصالح الأمن بعد مغادرتها المستشفى.
واستغربت عائلة الضحية، في تصريحاتها لـ"الأخبار" كيف يمكن السماح لمرتكب هذا الاعتداء الشنيع بالمغادرة وعدم المسائلة، بالرغم مما يمكن أن يحدثه الجرح الغائر على مستوى ساق الضحية من مضاعفات صحية خطيرة:" تنبأ عنها الأيام التي قضتها بالمستشفى والتي تزيد عن شهر كامل دون أن تتماثل للشفاء" يقول مصدر من العائلة.
تعرضت "سعيدة.ش، القاطنة بحي سيدي يوسف بن علي بمراكش،" للضرب من قبل زوجها خلال الأسبوع الأول من شهر رمضان الماضي، حيث أًصيبت جرحين غائرين على مستوى الرأس والرجل، ليتم نقلها إلى المستشفى الذي لازال حتى الآن ترقد بأحد أجنحته. وبحسب عائلة الضحية، فإن الزوج دأب على تعنيف و ضرب زوجته، حيث سبق وأن ضربها وأحدث جرحا على مستوى رأسها تطلب رتقه عشر رتقات، قبل تدخل أطراف من العائلتين وتعمل على إجراء صلح بينهما.
وأضافت مصادر من العائلة أن الزوج، وخلال الأسبوع الأول من شهر رمضان الأخير، عاود الاعتداء عليها، حيث عنفها ووجه لها ضربات بواسطة عصى على مستوى الرأس والرجل، إذ أحدث في إثرهما جرحين غائرين تم رتق الأول 3 رتقات على مستوى الرأس، بينما بلغ عمق الجرح الثاني على مستوى ساقها حوالي عشر سنتمترات.
وإلى ذلك، فقد أكدت ذات المصادر أن زوج الضحية، وبعد حوالي أسبوعين من وجودها بالمستشفى حضر زوجها لزيارتها، مما جعلها رفقة بعض أفراد العائلة تدخل معه في شجار، قبل وصول عناصر من الأمن، طالبتهم الزوجة بإيقافه ومسائلته حول الاعتداء الذي تعرضت إليه، إلا أنهم أفرجوا عنه، مؤكدين للزوجة أنه بإمكانها التقدم بشكاية إلى مصالح الأمن بعد مغادرتها المستشفى.
واستغربت عائلة الضحية، في تصريحاتها لـ"الأخبار" كيف يمكن السماح لمرتكب هذا الاعتداء الشنيع بالمغادرة وعدم المسائلة، بالرغم مما يمكن أن يحدثه الجرح الغائر على مستوى ساق الضحية من مضاعفات صحية خطيرة:" تنبأ عنها الأيام التي قضتها بالمستشفى والتي تزيد عن شهر كامل دون أن تتماثل للشفاء" يقول مصدر من العائلة.