اعتداء ثاني على أطر التدريس بمؤسسة تعليمية في غضون أقل من شهر بمراكش
كشـ24
نشر في: 28 أكتوبر 2017 كشـ24
بعد نحو ثلاثة أسابيع على الإعتداء الذي تعرض له معلم بمؤسسة محمد الحنصالي الإبتدائية بحي عين ايطي بمراكش، يتم استهداف معلمة أخرى من طرف والدة إحدى تلميذاتها.
وبحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن استاذة التعليم الإبتدائي تعرضت لاعتداء من طرف الأم داخل حرم المؤسسة التعليمية المذكورة يوم الأربعاء 25 أكتوبر الجاري، تسلمت على إثره شهادة طبية تثبت مدة العجز في 20 يوما.
وتضيف مصادرنا، أن الأم لم تكتف بالإعتداء على الأستاذة بل سارعت إلى توجيه شكاية ضدها إلى المدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية بمراكش، بينما لجأت الضحية إلى تقديم شكاية لدى مصالح الأمن.
وكان أستاذا للغة الفرنسية يشتغل بمؤسسة محمد الحنصالي بمقاطعة النخيل تعرض صباح يوم الخميس 5 أكتوبر الجاري لاعتداء من طرف أب أحد التلاميذ.
وأضافت مصادرنا، أن الأستاذ الذي يدرس المستوى السادس والذي يعاني من مرض مزمن قد أدخل غرفة العمليات بإحدى المصحات الخاصة من أجل خضوعه لعملية جراحية إثر أزمة ألمت به جراء الإعتداء.
بعد نحو ثلاثة أسابيع على الإعتداء الذي تعرض له معلم بمؤسسة محمد الحنصالي الإبتدائية بحي عين ايطي بمراكش، يتم استهداف معلمة أخرى من طرف والدة إحدى تلميذاتها.
وبحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن استاذة التعليم الإبتدائي تعرضت لاعتداء من طرف الأم داخل حرم المؤسسة التعليمية المذكورة يوم الأربعاء 25 أكتوبر الجاري، تسلمت على إثره شهادة طبية تثبت مدة العجز في 20 يوما.
وتضيف مصادرنا، أن الأم لم تكتف بالإعتداء على الأستاذة بل سارعت إلى توجيه شكاية ضدها إلى المدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية بمراكش، بينما لجأت الضحية إلى تقديم شكاية لدى مصالح الأمن.
وكان أستاذا للغة الفرنسية يشتغل بمؤسسة محمد الحنصالي بمقاطعة النخيل تعرض صباح يوم الخميس 5 أكتوبر الجاري لاعتداء من طرف أب أحد التلاميذ.
وأضافت مصادرنا، أن الأستاذ الذي يدرس المستوى السادس والذي يعاني من مرض مزمن قد أدخل غرفة العمليات بإحدى المصحات الخاصة من أجل خضوعه لعملية جراحية إثر أزمة ألمت به جراء الإعتداء.