دولي

اعادة انتخاب “موكغالابا” رئيسا للشبكة الليبرالية الافريقية بمراكش


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 10 مارس 2019

أعيد انتخاب الجنوب افريقي ستيفان موكغالابا رئيسا للشبكة الليبرالية الافريقية ، وذلك في أعقاب الجمع العام العادي للشبكة الذي عقد يومي 8 و9 مارس الجاري بمراكش.وكان ستيفان موكغالابا الذي يشغل حاليا منصب رئيس الحكومة المحلية لبريتوريا والعضو في الجمعية الوطنية بجنوب افريقيا ، قد انتخب لأول مرة رئيسا للشبكة الليبرالية الافريقية سنة 2017.كما تضم اللجنة التنفيذية للشبكة البوركينابي جيلبير نويل دو بون كيدراوغو الذي انتخب رئيسا منتدبا للشبكة.وتم خلال هذا الجمع العام ، أيضا، انتخاب عبد السلام نهران عضو المكتب السياسي لحزب الاتحاد الدستوري نائبا لرئيس الشبكة الليبرالية الافريقية لمنطقة شمال افريقيا.كما ضمت اللجنة التنفيذية للشبكة المالاوي كليمانت ستانبولي (خازن) والجنوب افريقية نانغامسو كوينانا (منسقة) والمالي أوسمان بن فانا تراوري (نائب الرئيس لمنطقة غرب افريقيا) والكونغولي بيرفيكت كوليلاس (نائب الرئيس لمنطقة افريقيا الوسطي) والصومالي محمد ابراهيم (نائب الرئيس لمنطقة شرق افريقيا ) والزيمبابوية روز سكالا (نائبة الرئيس لمنطقة جنوب افريقيا).وقد تم بالموازاة مع الجمع العام العادي للشبكة الليبرالية الافريقية التي تضم 44 حزبا ليبراليا من 33 بلدا افريقيا ، عقد الجمع العام للاتحاد الليبرالي العربي.وشكل هذا الجمع ، المنظم من قبل حزب الاتحاد الدستوري والحركة الشعبية العضوين في الشبكة الليبرالية بشراكة مع مؤسسة "وستمنستر " للديمقراطية والحزب الديمقراطي الليبرالي البريطاني ومؤسسة "فريدريش ناومان من أجل الحرية" والحزب الشعبي الليبرالي البريطاني والحزب الديمقراطي (دي66)، فرصة لنقاشات سياسية من مستوى عال والتبادل حول الممارسات الفضلى ودراسة الوسائل الكفيلة بتعزيز حضور هذه الأحزاب.كما ناقش المشاركون في هذا اللقاء مساهمات وأدوار الأحزاب في تمكين المرأة بافريقيا وبالعالم العربي.وتسعى الشبكة الليبرالية الافريقية والاتحاد الليبرالي العربي إلى تكوين تحالفات للأحزاب السياسية الليبرالية بالقارة الافريقية ومنطقة الشرق الأوسط بغية تعزيز وتقوية المبادئ الديمقراطية الليبرالية عبر توفير منصة لليبراليين الذين يتقاسمون نفس التوجهات والقيم الليبرالية لتبادل المعلومات والخبرات والأفكار مع تزويد أعضائها بالمهارات التي سيحتاجونها للفوز بالانتخابات وقيادة حكومات ذات قيم وأسس ليبرالية.

أعيد انتخاب الجنوب افريقي ستيفان موكغالابا رئيسا للشبكة الليبرالية الافريقية ، وذلك في أعقاب الجمع العام العادي للشبكة الذي عقد يومي 8 و9 مارس الجاري بمراكش.وكان ستيفان موكغالابا الذي يشغل حاليا منصب رئيس الحكومة المحلية لبريتوريا والعضو في الجمعية الوطنية بجنوب افريقيا ، قد انتخب لأول مرة رئيسا للشبكة الليبرالية الافريقية سنة 2017.كما تضم اللجنة التنفيذية للشبكة البوركينابي جيلبير نويل دو بون كيدراوغو الذي انتخب رئيسا منتدبا للشبكة.وتم خلال هذا الجمع العام ، أيضا، انتخاب عبد السلام نهران عضو المكتب السياسي لحزب الاتحاد الدستوري نائبا لرئيس الشبكة الليبرالية الافريقية لمنطقة شمال افريقيا.كما ضمت اللجنة التنفيذية للشبكة المالاوي كليمانت ستانبولي (خازن) والجنوب افريقية نانغامسو كوينانا (منسقة) والمالي أوسمان بن فانا تراوري (نائب الرئيس لمنطقة غرب افريقيا) والكونغولي بيرفيكت كوليلاس (نائب الرئيس لمنطقة افريقيا الوسطي) والصومالي محمد ابراهيم (نائب الرئيس لمنطقة شرق افريقيا ) والزيمبابوية روز سكالا (نائبة الرئيس لمنطقة جنوب افريقيا).وقد تم بالموازاة مع الجمع العام العادي للشبكة الليبرالية الافريقية التي تضم 44 حزبا ليبراليا من 33 بلدا افريقيا ، عقد الجمع العام للاتحاد الليبرالي العربي.وشكل هذا الجمع ، المنظم من قبل حزب الاتحاد الدستوري والحركة الشعبية العضوين في الشبكة الليبرالية بشراكة مع مؤسسة "وستمنستر " للديمقراطية والحزب الديمقراطي الليبرالي البريطاني ومؤسسة "فريدريش ناومان من أجل الحرية" والحزب الشعبي الليبرالي البريطاني والحزب الديمقراطي (دي66)، فرصة لنقاشات سياسية من مستوى عال والتبادل حول الممارسات الفضلى ودراسة الوسائل الكفيلة بتعزيز حضور هذه الأحزاب.كما ناقش المشاركون في هذا اللقاء مساهمات وأدوار الأحزاب في تمكين المرأة بافريقيا وبالعالم العربي.وتسعى الشبكة الليبرالية الافريقية والاتحاد الليبرالي العربي إلى تكوين تحالفات للأحزاب السياسية الليبرالية بالقارة الافريقية ومنطقة الشرق الأوسط بغية تعزيز وتقوية المبادئ الديمقراطية الليبرالية عبر توفير منصة لليبراليين الذين يتقاسمون نفس التوجهات والقيم الليبرالية لتبادل المعلومات والخبرات والأفكار مع تزويد أعضائها بالمهارات التي سيحتاجونها للفوز بالانتخابات وقيادة حكومات ذات قيم وأسس ليبرالية.



اقرأ أيضاً
الحر يقتـ ـل 8 أشخاص بأوروبا
تواصل موجة الحر المبكرة التي تضرب أوروبا حصد الأرواح، حيث أعلنت السلطات في ثلاث دول أوروبية، اليوم الأربعاء، عن وفاة ثمانية أشخاص نتيجة ارتفاع درجات الحرارة، وسط تحذيرات صحية ومخاطر بيئية متزايدة، أبرزها اندلاع حرائق وإغلاق منشآت حيوية. 4 وفيات في إسبانيا بسبب الحرائق والطقس القاسي أفادت السلطات الإسبانية أن حريقاً هائلاً في كتالونيا أدى إلى مصرع شخصين، بينما سجلت وفيات أخرى مرتبطة بالحر الشديد في منطقتي إكستريمادورا وقرطبة. وكانت مناطق واسعة من البلاد قد شهدت درجات حرارة غير مسبوقة في يونيو، وهو ما وصفته السلطات بأنه «الشهر الأشد حرارة في تاريخ إسبانيا». فرنسا: حالتا وفاة و300 حالة طارئة أعلنت وزارة الطاقة الفرنسية تسجيل وفاتين جديدتين بسبب موجة الحر، إضافة إلى نقل 300 شخص إلى المستشفيات لتلقي العلاج من مضاعفات الحرارة، لا سيما كبار السن والمرضى المزمنين. وتبقى حالة التأهب القصوى سارية في عدة مناطق بوسط فرنسا، وسط تحذيرات من عواصف عاتية قد تزيد من المخاطر البيئية في ظل الأجواء غير المستقرة. حالتا وفاة في إيطاليا وتحذيرات من العواصف توفي رجلان تجاوزا الستين من العمر على أحد شواطئ جزيرة سردينيا نتيجة الحر الشديد، بحسب وكالة الأنباء الإيطالية. وأصدرت السلطات أعلى درجات التحذير من الخطر في 18 مدينة، محذرة من اقتراب درجات الحرارة من 40 درجة مئوية في بعض المناطق. ألمانيا: ذروة الحرارة تصل 40 درجة مئوية من المتوقع أن تشهد ألمانيا اليوم الأشد حرارة هذا العام، حيث تصل الحرارة إلى 40 درجة مئوية في عدة مناطق، مع تحذيرات من عواصف رعدية وتغييرات جوية مفاجئة. مفاعل نووي سويسري يُغلق بسبب حرارة النهر في سويسرا، أعلنت شركة Axpo للطاقة النووية إيقاف أحد المفاعلات في منشأة «بيزناو»، فيما خُفِّض إنتاج مفاعل آخر بنسبة 50%، نتيجة ارتفاع حرارة مياه النهر المستخدمة في التبريد. ومن المتوقع استمرار هذه القيود في حال استمر ارتفاع درجات حرارة المياه، مع مراقبة دقيقة للتأثيرات المحتملة على البنية التحتية للطاقة. تغير المناخ في قلب الأزمة أرجع علماء المناخ هذه الظواهر المتطرفة إلى تفاقم تغير المناخ الناتج عن انبعاثات الغازات الدفيئة الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري، بالإضافة إلى إزالة الغابات والممارسات الصناعية. وكان العام الماضي 2024 هو الأشد حرارة على الإطلاق في تاريخ الأرض، ما يعزز المخاوف من أن مثل هذه الموجات الحارة القاتلة قد تصبح أكثر تكراراً وشدة في السنوات المقبلة.
دولي

برج إيفل يغلق أبوابه أمام الزوار بسبب موجة حر شديدة
أعلنت الإدراة المكلفة ببرج إيفل عن إغلاق قمة البرج أمام الزوار، بسبب موجة الحر المرتفعة التي تضرب فرنسا ومجموعة من الدول الأوروبية. وقالت الإدارة في تدوينة عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك" "نظرا لموجة الحر المستمرة ولضمان راحة وسلامة زوار برج إيفل وموظفيه القمة مغلقة حتى 2 يوليوز فيما تبقى زيارات الطابقين الثاني والأول مفتوحة". وكان قد توفي شخصان في فرنسا "نتيجة أمراض مرتبطة بالحر"، حسبما أفادت وزيرة الانتقال البيئي أنييس روناشير. وقالت روناشير "تمّ نقل أكثر من 300 شخص إلى الرعاية الطارئة من قبل عناصر الإطفاء وتوفي اثنان نتيجة أمراض مرتبطة بالحر".
دولي

السجن المؤبد لرجل تسعيني في أقدم قضية اغتصاب وقتل بالمملكة المتحدة
حُكم الثلاثاء بالسجن المؤبد على رجل في الثانية والتسعين أدينَ باغتصاب امرأة وقتلها عام 1967 في إنجلترا، في ما وُصف بأنه أقدم قضية باردة في المملكة المتحدة. ودانت محكمة بريستول كراون رايلاند هيدلي باغتصاب لويزا دَنّ وقتلها. وعُثر على هذه الأرملة البالغة 75 عاما ميتة خنقا بمنزلها في بريستول في جنوب غرب إنجلترا قبل نحو 60 عاما. وقال القاضي ديريك سويتينغ لدى لفظه الحكم مخاطبا الرجل التسعيني الذي كان يبلغ 34 عاما وقت الجريمة "لن يُطلق سراحك أبدا وستموت في السجن". وأضاف: "كانت السيدة دَنّ ضعيفة. كانت امرأة كبيرة السنّ تعيش بمفردها. لقد استغللتَ هذا الضعف". وتابع القاضي: "لقد اقتحمتَ منزلها، واعتديتَ عليها جنسيا، وبذلك تسببت في وفاتها (...) ربما لم تكن تقصد القتل، لكنك خططتَ لاغتصابها، وعاملتَها بوحشية". ولاحظ سويتينغ أن أفعال الجاني تُظهر "استهتارا تاما بحياة الإنسان وكرامته".ولم يسبق أن أدينَ رايلاند هيدلي بهذه الجريمة التي بقيت ملابساتها من دون حل، إلاّ أنه أدينَ عام 1978 بتهمة اغتصاب امرأتين، إحداهما سبعينية والأخرى ثمانينية في أكتوبر 1977 في إبسويتش بجنوب شرق إنجلترا. وفي الحالتين، دخل منزلَي ضحيتيه ليلا، وهددهما، ثم اغتصبهما. أما فيما يتعلق بمقتل لويزا دَنّ، فلم تتوصل الشرطة إلى معرفة هوية الجاني رغم تحقيقاتها المكثفة التي جمعت في إطارها بصمات 19 ألف رجل. واتخذت القضية منعطفا جديدا عام 2023 عندما أعادت الشرطة فتح القضية باستخدام تقنية تحليل الحمض النووي التي أتاحت العثور على بصمة جينية مطابقة لبصمة رايلاند هيدلي.
دولي

الحرارة تقتل شخصين في فرنسا
توفي شخصان في فرنسا "نتيجة أمراض مرتبطة بالحر"، حسبما أفادت وزيرة الانتقال البيئي أنييس روناشير الأربعاء. وقالت روناشير "تمّ نقل أكثر من 300 شخص إلى الرعاية الطارئة من قبل عناصر الإطفاء وتوفي اثنان نتيجة أمراض مرتبطة بالحر".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة