

مراكش
اعادة الاعتبار لضريح “محمد وعلي” بعدما دمره زلزال مراكش
تفاعلت مختلف المصالح المعنية وفي مقدمتها إدارة الاوقاف بمراكش، والمصالح الجماعية، والسلطات المحلية بملحقة باب الدباغ، مع مطالب ساكنة درب الحمام بحي باب ايلان بالمدينة العتيقة، بشأن وضعية ضريح "محمد وعلي".
وقامت الجهات المعنية بازالة الردم الذي خلفه انهيار سور الضريح بعد الزلزال، وإزالة الاتربة والازبال التي تراكمت بفعل إهماله، كما قامت المصالح الصحية التابعة لجماعة مراكش، برش المبيدات الضرورية لحماية جوار الضريح من الحشرات والزواحف، التي كانت تستوطنه جراء بقاءه مهملا لوقت طويل، وايضا بسبب تراكم الازبال.
وكان المواطنون من ساكنة محيط الضريح المهمل، يشتكون من تحوله الى مطرح للنفايات وملاذ للمتشردين والمدمنين بعد سقوط سوره، وطالبوا بايجاد حل جذري لهذا المشكل، سواء بازالة الازبال واعادة بناء سور حول الضريح، او ازالة كل ما يحيط به وتحويله الى ساحة مفتوحة يتوسطها القبر.
تفاعلت مختلف المصالح المعنية وفي مقدمتها إدارة الاوقاف بمراكش، والمصالح الجماعية، والسلطات المحلية بملحقة باب الدباغ، مع مطالب ساكنة درب الحمام بحي باب ايلان بالمدينة العتيقة، بشأن وضعية ضريح "محمد وعلي".
وقامت الجهات المعنية بازالة الردم الذي خلفه انهيار سور الضريح بعد الزلزال، وإزالة الاتربة والازبال التي تراكمت بفعل إهماله، كما قامت المصالح الصحية التابعة لجماعة مراكش، برش المبيدات الضرورية لحماية جوار الضريح من الحشرات والزواحف، التي كانت تستوطنه جراء بقاءه مهملا لوقت طويل، وايضا بسبب تراكم الازبال.
وكان المواطنون من ساكنة محيط الضريح المهمل، يشتكون من تحوله الى مطرح للنفايات وملاذ للمتشردين والمدمنين بعد سقوط سوره، وطالبوا بايجاد حل جذري لهذا المشكل، سواء بازالة الازبال واعادة بناء سور حول الضريح، او ازالة كل ما يحيط به وتحويله الى ساحة مفتوحة يتوسطها القبر.
ملصقات
