التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
استنفار امني في المغرب لمواجهة أي تهديدات إرهابية محتملة
نشر في: 3 أبريل 2016
يبذل المغرب جهودا كبيرة في التصدي للتهديدات الإرهابية وكل أشكال الجريمة المنظمة. ورفعت الأجهزة الأمنية المغربية من درجة تأهبها بعدما استهدفت هذه الأجهزة تجّار الأسلحة النارية.
وأصدرت المديرية العامة للأمن الوطني والقيادة العليا للدرك الملكي، تعليماتهما إلى مصالح الاستعلامات العامة في كافة أقاليم ومحافظات المملكة، من أجل العمل على إلزام جميع الحاصلين على رخص حمل السلاح بتقديم نموذجين من الخراطيش المستعملة انطلاقا من أسلحتهم النارية إلى المصالح المختصة لإحالتها على القسم البلاستيكي للتحليل، التابع للأمن، بغية إنشاء بنك معلومات يضم معطيات دقيقة عن أصحاب الرخص ونوعية الخراطيش.
وحسب ما أفادت به بعض المصادر، فإن تجار الأسلحة النارية تلقوا تعليمات صارمة بضبط هويات مقتنيي الأسلحة وذخيرتها، في سجلات خاصة والتنسيق مع المصالح المختصة في الإخبار عن العمليات التجارية باستمرار.
وحول الجهود التي تبذلها الأجهزة المغربية لمواجهة المخاطر الإرهابية المحدقة بالمملكة، قال هشام باري المسؤول الأمني في الفرقة الوطنية لمكافحة الجريمة المنظمة التابعة للمكتب المركزي للأبحاث القضائية لـجريدة ”العرب” إن “حالة التأهب القصوى التي تعيشها المملكة، جاءت بتعليمات ملكية في إطار تعزيز الحكامة الأمنية لمواجهة الجريمة المنظمة والإرهاب من جهة، وحفظ أمن وسلامة المواطنين من جهة ثانية”.
وأضاف باري أنه “بفضل العمليات الاستباقية التي عرفت بها الأجهزة الأمنية، تمكّن المكتب المركزي للأبحاث القضائية، ما بين سنة 2015 و2016 من إحباط أكثر من 27 خلية وتقديم 275 شخصا من ذوي الجنسيات العائدين من بؤر التوتر ولهم ارتباط مباشر بداعش للمحاكمة”.
وأكد المسؤول الأمني، على أنه بفضل القوانين الصارمة، والسياسة الأمنية استطاعت المملكة إلى حد الآن، حماية أراضيها من عمليات إرهابية، وتمكنت البلاد من تحصين نفسها من تهديدات داعش.
وأشار هشام باري، إلى أن المغرب حظي بثقة دولية وإقليمية في مكافحة الجريمة المنظمة والإرهاب، وأصبحت المملكة مثالا يحتذى به في مجال مكافحة ظاهرة الإرهاب، بالنسبة إلى الدول الأوربية، حيث أصبح له تعاون كبير مع فرنسا وأسبانيا.
وتوجد المملكة المغربية في الصفّ الأول في مواجهة الإرهاب على المستوى الدولي، من خلال سياستها الاستباقية، ومن خلال إعطاء معلومات استخباراتية قيمة جنبت العديد من الدول الأوروبية ضربات إرهابية.
وأصدرت المديرية العامة للأمن الوطني والقيادة العليا للدرك الملكي، تعليماتهما إلى مصالح الاستعلامات العامة في كافة أقاليم ومحافظات المملكة، من أجل العمل على إلزام جميع الحاصلين على رخص حمل السلاح بتقديم نموذجين من الخراطيش المستعملة انطلاقا من أسلحتهم النارية إلى المصالح المختصة لإحالتها على القسم البلاستيكي للتحليل، التابع للأمن، بغية إنشاء بنك معلومات يضم معطيات دقيقة عن أصحاب الرخص ونوعية الخراطيش.
وحسب ما أفادت به بعض المصادر، فإن تجار الأسلحة النارية تلقوا تعليمات صارمة بضبط هويات مقتنيي الأسلحة وذخيرتها، في سجلات خاصة والتنسيق مع المصالح المختصة في الإخبار عن العمليات التجارية باستمرار.
وحول الجهود التي تبذلها الأجهزة المغربية لمواجهة المخاطر الإرهابية المحدقة بالمملكة، قال هشام باري المسؤول الأمني في الفرقة الوطنية لمكافحة الجريمة المنظمة التابعة للمكتب المركزي للأبحاث القضائية لـجريدة ”العرب” إن “حالة التأهب القصوى التي تعيشها المملكة، جاءت بتعليمات ملكية في إطار تعزيز الحكامة الأمنية لمواجهة الجريمة المنظمة والإرهاب من جهة، وحفظ أمن وسلامة المواطنين من جهة ثانية”.
وأضاف باري أنه “بفضل العمليات الاستباقية التي عرفت بها الأجهزة الأمنية، تمكّن المكتب المركزي للأبحاث القضائية، ما بين سنة 2015 و2016 من إحباط أكثر من 27 خلية وتقديم 275 شخصا من ذوي الجنسيات العائدين من بؤر التوتر ولهم ارتباط مباشر بداعش للمحاكمة”.
وأكد المسؤول الأمني، على أنه بفضل القوانين الصارمة، والسياسة الأمنية استطاعت المملكة إلى حد الآن، حماية أراضيها من عمليات إرهابية، وتمكنت البلاد من تحصين نفسها من تهديدات داعش.
وأشار هشام باري، إلى أن المغرب حظي بثقة دولية وإقليمية في مكافحة الجريمة المنظمة والإرهاب، وأصبحت المملكة مثالا يحتذى به في مجال مكافحة ظاهرة الإرهاب، بالنسبة إلى الدول الأوربية، حيث أصبح له تعاون كبير مع فرنسا وأسبانيا.
وتوجد المملكة المغربية في الصفّ الأول في مواجهة الإرهاب على المستوى الدولي، من خلال سياستها الاستباقية، ومن خلال إعطاء معلومات استخباراتية قيمة جنبت العديد من الدول الأوروبية ضربات إرهابية.
يبذل المغرب جهودا كبيرة في التصدي للتهديدات الإرهابية وكل أشكال الجريمة المنظمة. ورفعت الأجهزة الأمنية المغربية من درجة تأهبها بعدما استهدفت هذه الأجهزة تجّار الأسلحة النارية.
وأصدرت المديرية العامة للأمن الوطني والقيادة العليا للدرك الملكي، تعليماتهما إلى مصالح الاستعلامات العامة في كافة أقاليم ومحافظات المملكة، من أجل العمل على إلزام جميع الحاصلين على رخص حمل السلاح بتقديم نموذجين من الخراطيش المستعملة انطلاقا من أسلحتهم النارية إلى المصالح المختصة لإحالتها على القسم البلاستيكي للتحليل، التابع للأمن، بغية إنشاء بنك معلومات يضم معطيات دقيقة عن أصحاب الرخص ونوعية الخراطيش.
وحسب ما أفادت به بعض المصادر، فإن تجار الأسلحة النارية تلقوا تعليمات صارمة بضبط هويات مقتنيي الأسلحة وذخيرتها، في سجلات خاصة والتنسيق مع المصالح المختصة في الإخبار عن العمليات التجارية باستمرار.
وحول الجهود التي تبذلها الأجهزة المغربية لمواجهة المخاطر الإرهابية المحدقة بالمملكة، قال هشام باري المسؤول الأمني في الفرقة الوطنية لمكافحة الجريمة المنظمة التابعة للمكتب المركزي للأبحاث القضائية لـجريدة ”العرب” إن “حالة التأهب القصوى التي تعيشها المملكة، جاءت بتعليمات ملكية في إطار تعزيز الحكامة الأمنية لمواجهة الجريمة المنظمة والإرهاب من جهة، وحفظ أمن وسلامة المواطنين من جهة ثانية”.
وأضاف باري أنه “بفضل العمليات الاستباقية التي عرفت بها الأجهزة الأمنية، تمكّن المكتب المركزي للأبحاث القضائية، ما بين سنة 2015 و2016 من إحباط أكثر من 27 خلية وتقديم 275 شخصا من ذوي الجنسيات العائدين من بؤر التوتر ولهم ارتباط مباشر بداعش للمحاكمة”.
وأكد المسؤول الأمني، على أنه بفضل القوانين الصارمة، والسياسة الأمنية استطاعت المملكة إلى حد الآن، حماية أراضيها من عمليات إرهابية، وتمكنت البلاد من تحصين نفسها من تهديدات داعش.
وأشار هشام باري، إلى أن المغرب حظي بثقة دولية وإقليمية في مكافحة الجريمة المنظمة والإرهاب، وأصبحت المملكة مثالا يحتذى به في مجال مكافحة ظاهرة الإرهاب، بالنسبة إلى الدول الأوربية، حيث أصبح له تعاون كبير مع فرنسا وأسبانيا.
وتوجد المملكة المغربية في الصفّ الأول في مواجهة الإرهاب على المستوى الدولي، من خلال سياستها الاستباقية، ومن خلال إعطاء معلومات استخباراتية قيمة جنبت العديد من الدول الأوروبية ضربات إرهابية.
وأصدرت المديرية العامة للأمن الوطني والقيادة العليا للدرك الملكي، تعليماتهما إلى مصالح الاستعلامات العامة في كافة أقاليم ومحافظات المملكة، من أجل العمل على إلزام جميع الحاصلين على رخص حمل السلاح بتقديم نموذجين من الخراطيش المستعملة انطلاقا من أسلحتهم النارية إلى المصالح المختصة لإحالتها على القسم البلاستيكي للتحليل، التابع للأمن، بغية إنشاء بنك معلومات يضم معطيات دقيقة عن أصحاب الرخص ونوعية الخراطيش.
وحسب ما أفادت به بعض المصادر، فإن تجار الأسلحة النارية تلقوا تعليمات صارمة بضبط هويات مقتنيي الأسلحة وذخيرتها، في سجلات خاصة والتنسيق مع المصالح المختصة في الإخبار عن العمليات التجارية باستمرار.
وحول الجهود التي تبذلها الأجهزة المغربية لمواجهة المخاطر الإرهابية المحدقة بالمملكة، قال هشام باري المسؤول الأمني في الفرقة الوطنية لمكافحة الجريمة المنظمة التابعة للمكتب المركزي للأبحاث القضائية لـجريدة ”العرب” إن “حالة التأهب القصوى التي تعيشها المملكة، جاءت بتعليمات ملكية في إطار تعزيز الحكامة الأمنية لمواجهة الجريمة المنظمة والإرهاب من جهة، وحفظ أمن وسلامة المواطنين من جهة ثانية”.
وأضاف باري أنه “بفضل العمليات الاستباقية التي عرفت بها الأجهزة الأمنية، تمكّن المكتب المركزي للأبحاث القضائية، ما بين سنة 2015 و2016 من إحباط أكثر من 27 خلية وتقديم 275 شخصا من ذوي الجنسيات العائدين من بؤر التوتر ولهم ارتباط مباشر بداعش للمحاكمة”.
وأكد المسؤول الأمني، على أنه بفضل القوانين الصارمة، والسياسة الأمنية استطاعت المملكة إلى حد الآن، حماية أراضيها من عمليات إرهابية، وتمكنت البلاد من تحصين نفسها من تهديدات داعش.
وأشار هشام باري، إلى أن المغرب حظي بثقة دولية وإقليمية في مكافحة الجريمة المنظمة والإرهاب، وأصبحت المملكة مثالا يحتذى به في مجال مكافحة ظاهرة الإرهاب، بالنسبة إلى الدول الأوربية، حيث أصبح له تعاون كبير مع فرنسا وأسبانيا.
وتوجد المملكة المغربية في الصفّ الأول في مواجهة الإرهاب على المستوى الدولي، من خلال سياستها الاستباقية، ومن خلال إعطاء معلومات استخباراتية قيمة جنبت العديد من الدول الأوروبية ضربات إرهابية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
ولي العهد الامير مولاي الحسن يطفئ شمعته الواحدة والعشرون
وطني
وطني
المغرب يعزز أسطول طائرات كنادير المجهزة لمكافحة الحرائق
وطني
وطني
فاس تُطْلِقُ برنامجا ضخما لترميم المساجد الزوايا التاريخية
وطني
وطني
جلالة الملك يعزي العاهل السعودي في وفاة الأمير بدر بن عبد المحسن بن عبد العزيز آل سعود
وطني
وطني
تسجيل هزة أرضية نواحي مدينة وزان
وطني
وطني
إحباط محاولة تهريب كوكايين في حاوية بطنجة
وطني
وطني
المغرب يتوسع في زراعة القنب الهندي ويزيد رقعته 8 أضعاف
وطني
وطني