مراكش

استمرار مسلسل الفضائح بقطاع المراكن ومواقف السيارات بمراكش


كشـ24 نشر في: 14 يونيو 2016

 
مرة أخرى تتسرب من دهاليز وأروقة المجلس الجماعي لمراكش بعض الوقائع والحقائق التي تؤشر   على مدى الإستنزاف الذي تتعرض له  مالية الجماعة من طرف من أوكل إليه أمر السهر على تدبير وتسيير شؤونها.

 تواطؤات أصبحت في حكم المعلوم تتشكل أضلاعها من موظفين جماعيين ومنتخبين حولوا مرافق البلدية إلى بقرة حلوب ، بعد أن تمكنوا من نسج شبكة مصالح عنكبوتية  تعمل على تحريف مسارات المال العام اتجاه أرصدة خاصة ،فيما الجهات المسؤولة تتابع الوضع من موقع " الغفلة" تارة ومن زاوية " غض الطرف "مرات عديدة.

 آخر مظاهر العبث  تسربت روائحها من  قسم تدبير الممتلكات الجماعية،حين دخل أحد رجال السلطة بمقاطعة سيدي يوسف بن علي على خط الإختلال وعمل على كشف المستور وما ظل يجري ويدور في مجال قطاع المراكن وومحطات وقوف  الدراجات النارية والعادية.

 تمثلت الفضيحة في إقدام موظف يعمل بمكتب تدبير محطات وقوف السيارات والدراجات على توجيه مراسلات إلى بعض المصالح المختصة ( ولاية الجهة، إدارة الأمن، السلطات المحلية) لتشكيل لجنة مختلطة  قصد معاينة محطة لوقوف الدراجات يستغلها شخص تربطه بالموظف علاقة ملتبسة.

المراسلات التي تم تمريرها بعيدا عن عيون رؤسائه وبصفة شخصية، أدخلت في خانة "التعويض" ما يعني منح  الشخص المستغل إمكانية  بسط الإستغلال خارج الحدود المرسومة .

 وحتى تمتد مساحة التواطؤات واستغلال الموقع، فإن الجهات المسؤولة بالمجلس الجماعي وبدل مواكبة ما أقدم عليه الموظف بالمتعين من الإجراءت الزجرية، باعتبار الأمر يدخل في خانة تجاوز الصلاحيات واستنزاف أموال الجماعة، فقد فوجيء الجميع باكتفاء المعنيين بعد انجلاء الفضيحة على تنقيل الموظف المتورط إلى  مكتب تدبير الأسواق الجماعية والتابع لنفس القسم، ما يؤكد على إرادة طمس معالم الفضيحة  والتغطية على كل الاقترافات الموما إليها.

قرار أثار العديد من علامات الإستفهام المحيرة، خصوصا وأن قرار التنقيل قد تزامن مع انفجار الفضيحة، وبالتالي فإن القيمين على تسيير المرفق قد وضعوا انفسهم موضع "المتواطيء" بالنظر لكون الموظف المعني ظل طيلة سنوات لصيقا  بمكتب تدبير المراكن والمحطات،ليتم توجيهه مباشرة بعد اندلاع القضية صوب المكتب البديل، ومن تمة مشروعية السؤال" علاش؟ وكيفاش؟"، ومدى ارتباطات المسؤولين بذيول"التخربيق المعتملة" بالقسم.

    وقد ظل  القطاع يعتبر الجرح النازف في خاصرة مالية الجماعة، بالنظر للطريقة التي ظلت معتمدة في التدبير والتسيير بعد  أن حوله بعض  المنتخبين والمستشارين الجماعيين  إلى مصدر لمراكمة الثروات والنفخ في الأرصدة المالية والعقارية الخاصة.

أصبحت بعض الأسماء أشهر من نار على علم، وباتت معروفة باحتكارها للعديد من مواقف الدراجات ومراكن السيارات،لا تتورع في استعمال نفوذها ومواقعها بالمجلس الجماعي للإستحواد واحتكار العديد من هذه المواقف عبر ابتكار طرق ملتوية تمنحها إمكانية السيطرة ضدا على بنود الميثاق الجماعي التي تمنع بشكل صريح على  المنتخب ربط مصالحه الشخصية بدواليب تسيير الشأن المحلي.

وإذا كان المنتخبون المعنيون قد ولجوا هذه الخدمة من باب مواقعهم الإنتخابية، ضدا على بنود الميثاق الجماعي، وتفننوا في إيجاد"التخريجات" التي تمكنهم من البقاء بعيدا عن المساءلة، عبر تسخير بعض الاسماء المحسوبة عليهم ،واتخاذها دروعا وغطاءات يحتمون بها  لنشر ذيول احتكاراتهم للقطاع
والتي تمتد الى تكييف عروض الاثمان الخاصة باستغلال هذه المحطات على مقاسات"ابطالها" من المنتخبين، واعتماد كافة السبل التي تمنحهم الإنفراد باستغلال واحتكار جميع المواقف ذات المردودية المالية المرتفعة،ما مكنهم من النفخ في أرصدتهم المالية والعقارية بشكل لا يستقيم وظروفهم الإجتماعية والمهنية.

تبرز خطورة الظاهرة  من خلال مدى الإستنزاف الذي يطال المال العام بحكم سيطرة لوبي القطاع على تدبير الشأن المحلي، حيث أن نفوذ المتورطين وتربعهم على كراسي المسؤولية يمنحهم إمكانية تفصيل المزادات الخاصة بكراء هذه المراكن والمواقف على مقاساتهم الخاصة ووضع خارطة طريقة لتمريرها اتجاه الوجهة المطلوبة، ما يؤكده استمرار احتكارهم لعشرات المواقع طيلة سنوات بل طيلة عقود من الزمن، لتبقى بذلك السمسرة وطلبات العروض السنوية مجرد إجراءات شكلية لرفع العتب ودر الرماد في العيون، خصوصا بعد أن نجح المعنيون في نسج شبكة مصالح تجمع حولها موظفون وأطر جماعية لا يترددون في إيجاد "تخريجات" قانونية تسمح للوبيات القطاع بالإستمرار في بسط السيطرة والنفوذ على مجمل المراكن والمحطات التابعة للمجلس الجماعي.
 

 
مرة أخرى تتسرب من دهاليز وأروقة المجلس الجماعي لمراكش بعض الوقائع والحقائق التي تؤشر   على مدى الإستنزاف الذي تتعرض له  مالية الجماعة من طرف من أوكل إليه أمر السهر على تدبير وتسيير شؤونها.

 تواطؤات أصبحت في حكم المعلوم تتشكل أضلاعها من موظفين جماعيين ومنتخبين حولوا مرافق البلدية إلى بقرة حلوب ، بعد أن تمكنوا من نسج شبكة مصالح عنكبوتية  تعمل على تحريف مسارات المال العام اتجاه أرصدة خاصة ،فيما الجهات المسؤولة تتابع الوضع من موقع " الغفلة" تارة ومن زاوية " غض الطرف "مرات عديدة.

 آخر مظاهر العبث  تسربت روائحها من  قسم تدبير الممتلكات الجماعية،حين دخل أحد رجال السلطة بمقاطعة سيدي يوسف بن علي على خط الإختلال وعمل على كشف المستور وما ظل يجري ويدور في مجال قطاع المراكن وومحطات وقوف  الدراجات النارية والعادية.

 تمثلت الفضيحة في إقدام موظف يعمل بمكتب تدبير محطات وقوف السيارات والدراجات على توجيه مراسلات إلى بعض المصالح المختصة ( ولاية الجهة، إدارة الأمن، السلطات المحلية) لتشكيل لجنة مختلطة  قصد معاينة محطة لوقوف الدراجات يستغلها شخص تربطه بالموظف علاقة ملتبسة.

المراسلات التي تم تمريرها بعيدا عن عيون رؤسائه وبصفة شخصية، أدخلت في خانة "التعويض" ما يعني منح  الشخص المستغل إمكانية  بسط الإستغلال خارج الحدود المرسومة .

 وحتى تمتد مساحة التواطؤات واستغلال الموقع، فإن الجهات المسؤولة بالمجلس الجماعي وبدل مواكبة ما أقدم عليه الموظف بالمتعين من الإجراءت الزجرية، باعتبار الأمر يدخل في خانة تجاوز الصلاحيات واستنزاف أموال الجماعة، فقد فوجيء الجميع باكتفاء المعنيين بعد انجلاء الفضيحة على تنقيل الموظف المتورط إلى  مكتب تدبير الأسواق الجماعية والتابع لنفس القسم، ما يؤكد على إرادة طمس معالم الفضيحة  والتغطية على كل الاقترافات الموما إليها.

قرار أثار العديد من علامات الإستفهام المحيرة، خصوصا وأن قرار التنقيل قد تزامن مع انفجار الفضيحة، وبالتالي فإن القيمين على تسيير المرفق قد وضعوا انفسهم موضع "المتواطيء" بالنظر لكون الموظف المعني ظل طيلة سنوات لصيقا  بمكتب تدبير المراكن والمحطات،ليتم توجيهه مباشرة بعد اندلاع القضية صوب المكتب البديل، ومن تمة مشروعية السؤال" علاش؟ وكيفاش؟"، ومدى ارتباطات المسؤولين بذيول"التخربيق المعتملة" بالقسم.

    وقد ظل  القطاع يعتبر الجرح النازف في خاصرة مالية الجماعة، بالنظر للطريقة التي ظلت معتمدة في التدبير والتسيير بعد  أن حوله بعض  المنتخبين والمستشارين الجماعيين  إلى مصدر لمراكمة الثروات والنفخ في الأرصدة المالية والعقارية الخاصة.

أصبحت بعض الأسماء أشهر من نار على علم، وباتت معروفة باحتكارها للعديد من مواقف الدراجات ومراكن السيارات،لا تتورع في استعمال نفوذها ومواقعها بالمجلس الجماعي للإستحواد واحتكار العديد من هذه المواقف عبر ابتكار طرق ملتوية تمنحها إمكانية السيطرة ضدا على بنود الميثاق الجماعي التي تمنع بشكل صريح على  المنتخب ربط مصالحه الشخصية بدواليب تسيير الشأن المحلي.

وإذا كان المنتخبون المعنيون قد ولجوا هذه الخدمة من باب مواقعهم الإنتخابية، ضدا على بنود الميثاق الجماعي، وتفننوا في إيجاد"التخريجات" التي تمكنهم من البقاء بعيدا عن المساءلة، عبر تسخير بعض الاسماء المحسوبة عليهم ،واتخاذها دروعا وغطاءات يحتمون بها  لنشر ذيول احتكاراتهم للقطاع
والتي تمتد الى تكييف عروض الاثمان الخاصة باستغلال هذه المحطات على مقاسات"ابطالها" من المنتخبين، واعتماد كافة السبل التي تمنحهم الإنفراد باستغلال واحتكار جميع المواقف ذات المردودية المالية المرتفعة،ما مكنهم من النفخ في أرصدتهم المالية والعقارية بشكل لا يستقيم وظروفهم الإجتماعية والمهنية.

تبرز خطورة الظاهرة  من خلال مدى الإستنزاف الذي يطال المال العام بحكم سيطرة لوبي القطاع على تدبير الشأن المحلي، حيث أن نفوذ المتورطين وتربعهم على كراسي المسؤولية يمنحهم إمكانية تفصيل المزادات الخاصة بكراء هذه المراكن والمواقف على مقاساتهم الخاصة ووضع خارطة طريقة لتمريرها اتجاه الوجهة المطلوبة، ما يؤكده استمرار احتكارهم لعشرات المواقع طيلة سنوات بل طيلة عقود من الزمن، لتبقى بذلك السمسرة وطلبات العروض السنوية مجرد إجراءات شكلية لرفع العتب ودر الرماد في العيون، خصوصا بعد أن نجح المعنيون في نسج شبكة مصالح تجمع حولها موظفون وأطر جماعية لا يترددون في إيجاد "تخريجات" قانونية تسمح للوبيات القطاع بالإستمرار في بسط السيطرة والنفوذ على مجمل المراكن والمحطات التابعة للمجلس الجماعي.
 


ملصقات


اقرأ أيضاً
الطريق بين دوار زمران والنزالة بتسلطانت.. شريان حيوي يتحول إلى مصدر خطر
تشهد الطريق الرابطة بين دوار زمران ودوار النزالة، التابعة لجماعة تسلطانت بمراكش، تدهورًا كبيرًا في بنيتها التحتية، حيث تحولت إلى مسلك محفوف بالمخاطر، يعاني من الحفر والتشققات والانجرافات، في ظل غياب أي تدخل فعلي لإصلاحه أو إعادة تأهيله. ويصف عدد من مستعملي هذا المقطع الطرقي حالته بـ"الكارثية"، إذ أصبحت وضعية الطريق تهدد سلامة السائقين والركاب، وتتسبب في أضرار متكررة للمركبات، خصوصًا في فترات الذروة أو خلال التنقل الليلي، حين تصبح الرؤية ضعيفة وتزداد خطورة المفاجآت.رغم أن هذه الطريق تُعتبر من أكثر المسالك حيوية بتراب جماعة تسلطانت، حيث تربط بين دواوير ذات كثافة سكانية مرتفعة، وتُستعمل يوميًا من طرف مئات المواطنين، فإنها لا تزال خارج أجندة مشاريع التأهيل، مما يطرح تساؤلات مشروعة حول أولويات الجماعة في مجال البنيات الأساسية.وتشير شهادات سكان محليين إلى أن الطريق أصبحت نقطة سوداء لحوادث السير، بسبب ضيقها وتآكل جنباتها وتراكم الأوحال والحفر، في غياب علامات التشوير أو حواجز السلامة، وهو ما يعرض حياة مستعمليها للخطر، خاصة الأطفال وراكبي الدراجات النارية.وفي هذا الإطار، يناشد السكان والفاعلون الجمعويون السلطات المحلية والمجلس الجماعي لتسلطانت بضرورة إدراج هذه الطريق ضمن أولويات التأهيل والإصلاح، بما يتناسب مع حجم الضغط الذي تعرفه، وبما يضمن سلامة التنقل ويحترم حق المواطنين في بنية تحتية لائقة مع اعتماد مقاربة تشاركية في تدبير مشاريع فك العزلة داخل الجماعة، بدل الاقتصار على حلول ترقيعية لا تلبّي تطلعات الساكنة، ولا تواكب الدينامية العمرانية التي تعرفها المنطقة في السنوات الأخيرة.  
مراكش

مطالب بإزالة الأتربة والمخلفات وإعادة الاعتبار لحي جنان العافية بمراكش
يعيش حي جنان العافية، المتاخم لمقبرة باب أغمات بمدينة مراكش، وضعًا بيئيًا مقلقًا بات يؤرق الساكنة، في ظل تراكم الأتربة ومخلفات البناء والمتلاشيات التي غزت محيط الحي، وحوّلت مساحاته الخلفية إلى ما يشبه مكبًا عشوائيًا مفتوحًا، يُشوّه المنظر العام ويُهدّد الصحة والسلامة. الساكنة المتضررة عبّرت في اتصالات بـ كشـ24، عن استيائها من الوضع الذي آلت إليه المنطقة، خاصة وأن الحي يوجد على مقربة من مواقع تاريخية وسياحية مهمة و غير بعيد عن القصر الملكي، ويُفترض أن يكون في مستوى جمالي وتنظيمي يليق ببالمنطقة لكن، وعلى العكس من ذلك، أصبح حي جنان العافية ضحية لسياسات تدبيرية تعتمد على الترحيل المؤقت لمخلفات مشاريع التهيئة الحضرية التي تعرفها عدة أحياء بالمدينة.وأفاد عدد من السكان أن شاحنات محمّلة بمخلفات الحفر والردم تتقاطر بشكل يومي نحو الجهة الخلفية للحي وهوامشه، لتُفرغ حمولاتها تحت أنظار الجميع، دون رقيب أو حسيب، ما أدى إلى تكدّس أكوام من الأتربة والنفايات الثقيلة، وسط غياب تدخلات حقيقية من الجهات المعنية، حيث يقتصر الامر على تدخلات موسمية و سرعان ما تعود حالة الفوضى بمحيط حي جنان العافية وحي بريمة المجاور.وتطالب الساكنة، من خلال مناشدات موجهة إلى السلطات المحلية ومجلس المدينة، بالتدخل العاجل من أجل إزالة المتلاشيات والأكوام الترابية، وإعادة تأهيل المنطقة بشكل يراعي كرامة المواطنين ويحترم خصوصيات الموقع، خاصة أن المنطقة تعرف كثافة سكانية وتاريخًا عريقًا لا ينسجم مع ما آلت إليه من إهمال.كما يدعو المواطنون إلى إدراج حي جنان العافية ضمن مشاريع التهيئة الحضرية التي تشهدها المدينة، عبر تبليط الأزقة، وتحسين الإنارة، واعادة تهيئة الفضاءات الخضراء، حمايةً للحي من مزيد من التدهور، وصونًا لذاكرة المكان الذي يستحق اهتمامًا يليق بمكانته التاريخية والاجتماعية.
مراكش

حصيلة جديدة لحملات ردع مخالفات الدراجات النارية في ليلة عاشوراء بمراكش
شنت المصالح الأمنية بالمنطقة الأمنية الخامسة تحت إشراف رئيس المنطقة ورئيس الهيئة الحضرية ،ليلة امس السبت 5 يوليوز، الموافق لليلة عاشوراء، حملة أمنية ضد الدراجات النارية المخالفة لقوانون السير بالمدينة العتيقة لمراكش. وحسب مصادر "كشـ24"، فإن هذه الحملة التي قادها نائب رئيس الهيئة الحضرية بذات المنطقة، سجلت 60 مخالفة مرورية همت السير في الممنوع والوقوف فوق الرصيف، وعدم ارتداء الخودة، بينما أحيلت على المحجز 10 دراجات نارية لانعدام الوثائق. وقد شملت الحملة كل من رياض الزيتون القديم وساحة القزادية، وعرصة بوعشرين، بالإضافة لساحة الباهية، وعدة مناطق وشوارع مجاورة بالمدينة العتيقة لمراكش.
مراكش

محيط مقابر مراكش يتحول الى أسواق شعبية بمناسبة عاشوراء
تحول محيط مختلف المقابر بمدينة مراكش، صباح يومه الأحد 6 يوليوز ليوم عاشوراء، الى أسواق شعبية يعرض فيها كل ما يرتبط بهذه المناسبة, وشهد محيط المقابر انتشارا لبيع كل ما يتعلق بتزيين القبور من مياه معطرة وجريد النخيل واغصان وكذا التين المجفف (الشريحة)، والخبز، والحليب والماء، والفواكه الجافة المخصصة لاخرجها كزكاة بالموازاة مع زيارة الموتى، فضلا عن عدد كبير من السلع المختلفة كالملابس والعطور والاعشاب الطبية والاخرى المخصصة لطقوس الشعودة، وكل ما يمكن شرائه في هذه المناسبة. وتشهد مقبرة باب اغمات بتراب مقاطعة سيدي يوسف بن علي، أكبر تجمع للمواطنين الراغبين في زيارة ذويهم الراحلين عن الحياة، حيث تحولت المقبرة ومحيطها لمركز شعبي كبير وسوق ضخم تعرض فيه جميع انواع السلع في الشارع العام، ما يشكل مناسبة للتسوق لآلاف المواطنين.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة