مراكش
استمرار قيود “كورونا” يعمّق الركود التجاري خلال أيام عيد الفطر بمراكش
يعيش سكان المدينة الحمراء، خلال عطلة عيد الفطر، ركودا تجاريا مرتبطا باستمرار تفعيل الإجراءات الاحترازية وتشديد تدابير التنقل، وهو ما أثر على الحركة الاقتصادية بأبرز الأماكن التجارية التي تعرف إقبالا ورواجا مستمرا بمدينة مراكش.وعمدت مجموعة من المحلات التجارية بالمدينة إلى إغلاق أبوابها ، وذلك في مقابل مواجهة المستهلك المراكشي، لصعوبات في توفير احتياجاته الغذائية الأساسية في ظل تدني القدرة الشرائية .العديد من المواطنين أكدوا ان استنزاف قدرتهم الشرائية، وتزامن ذلك مع استمرار تدابير جائحة كورونا، جعلتهم يعانون الأمرّين، ما جعلت جيوبهم تعاني عجزا واضحا في ضوء توقف فئات عريضة عن العمل ، مما شكل عاملا آخر في تسجيل ركود تجاري بالمدينة الحمراء.وفي الوقت الذي يشتكي فيه مراكشيون من ارتفاع الأسعار وقلة الموارد المالية، يطالب كثيرون من أصحاب المحلات خصوصا منهم أصحاب المطاعم والمقاهي في مراكش، بتخفيف قيود كورونا وتمديد ساعات العمل ليلا.
يعيش سكان المدينة الحمراء، خلال عطلة عيد الفطر، ركودا تجاريا مرتبطا باستمرار تفعيل الإجراءات الاحترازية وتشديد تدابير التنقل، وهو ما أثر على الحركة الاقتصادية بأبرز الأماكن التجارية التي تعرف إقبالا ورواجا مستمرا بمدينة مراكش.وعمدت مجموعة من المحلات التجارية بالمدينة إلى إغلاق أبوابها ، وذلك في مقابل مواجهة المستهلك المراكشي، لصعوبات في توفير احتياجاته الغذائية الأساسية في ظل تدني القدرة الشرائية .العديد من المواطنين أكدوا ان استنزاف قدرتهم الشرائية، وتزامن ذلك مع استمرار تدابير جائحة كورونا، جعلتهم يعانون الأمرّين، ما جعلت جيوبهم تعاني عجزا واضحا في ضوء توقف فئات عريضة عن العمل ، مما شكل عاملا آخر في تسجيل ركود تجاري بالمدينة الحمراء.وفي الوقت الذي يشتكي فيه مراكشيون من ارتفاع الأسعار وقلة الموارد المالية، يطالب كثيرون من أصحاب المحلات خصوصا منهم أصحاب المطاعم والمقاهي في مراكش، بتخفيف قيود كورونا وتمديد ساعات العمل ليلا.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش