وطني

استفادة 8850 أسرة بقلعة السراغنة من الدعم الغذائي “رمضان 1442”


كشـ24 نشر في: 24 أبريل 2021

بلغ مجموع الأسر المستفيدة من عملية الدعم الغذائي الرمضاني في مختلف الجماعات الترابية التابعة لإقليم قلعة السراغنة 8850 أسرة تعاني من الهشاشة.وتتوزع الأسر المستفيدة من هذه العملية التضامنية، المنظمة من طرف مؤسسة محمد الخامس للتضامن بتعليمات سامية من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، على المجال الحضري ( باشويات قلعة السراغنة والعطاوية وتاملالت وسيدي رحال)، بمجموع 2364 أسرة، و 6486 أسرة تنحدر من العالم القروي، وفقا لما أعلن عنه قسم الشؤون الاقتصادية والتنسيق بعمالة قلعة السراغنة.وتتوزع الأسر المنحدرة من العالم القروي، المستفيدة من هذا الدعم، على قيادات أهل الغابة (412 أسرة)، وأولاد زراد(388 أسرة)، ولوناسدة أولاد يعقوب( 800 اسرة)، وبني عمر(300 أسرة)، وتساوت(300 اسرة)، وأولاد بوعلي الواد (300 أسرة)، وعين إكلي أولاد سعيد(300 اسرة)، وسيدي أحمد (340 اسرة)، والدزوز(460 أسرة)، ولمزم(300أسرة)، وسيدي عيسى بن سليمان(300 أسرة)، والصهريج(386 أسرة)، و وركي (300 أسرة)، وزمران(448 أسرة)، وزمران الشرقية(352 أسرة)، الجوالة (800 أسرة).وتصل كمية المواد الغذائية الموزعة في إطار عملية “رمضان 1442” بإقليم قلعة السراغنة 88500 كلغ من الدقيق، و 35400 كلغ من السكر، و44250 لتر من زيت المائدة، و 2212.5 كلغ من الشاي، و 8850 كلغ من العدس، و 8850 كلغ من الشعرية، و 8850 علبة من مركز الطماطم.وقد جرت عملية تسليم قفف الدعم الغذائي الرمضاني في احترام تام للإجراءات الاحترازية السارية المفعول، لتفادي تفشي انتشار فيروس “كوفيد 19″، حيث ثم تعقيم القفف، كما تم الحرص على إيصال المعونات إلى مقرات سكن المستفيدين من الأسر الهشة.وأعلنت مؤسسة محمد الخامس للتضامن أن صاحب الجلالة الملك محمد السادس أعطى تعليماته السامية لانطلاق النسخة الثانية والعشرين من عملية توزيع الدعم الغذائي “رمضان 1442” لفائدة ثلاثة ملايين شخص، أي 600 ألف أسرة على الصعيد الوطني، منها 459 ألف و504 أسرة من الوسط القروي.وتندرج هذه العملية، ذات الدلالات الاجتماعية والإنسانية العميقة، في إطار تكريس ثقافة التضامن والتآزر التي أسسها صاحب الجلالة الملك محمد السادس بهدف محاربة الفقر، والتخفيف من معاناة الفئات المعوزة خلال شهر رمضان الأبرك.

بلغ مجموع الأسر المستفيدة من عملية الدعم الغذائي الرمضاني في مختلف الجماعات الترابية التابعة لإقليم قلعة السراغنة 8850 أسرة تعاني من الهشاشة.وتتوزع الأسر المستفيدة من هذه العملية التضامنية، المنظمة من طرف مؤسسة محمد الخامس للتضامن بتعليمات سامية من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، على المجال الحضري ( باشويات قلعة السراغنة والعطاوية وتاملالت وسيدي رحال)، بمجموع 2364 أسرة، و 6486 أسرة تنحدر من العالم القروي، وفقا لما أعلن عنه قسم الشؤون الاقتصادية والتنسيق بعمالة قلعة السراغنة.وتتوزع الأسر المنحدرة من العالم القروي، المستفيدة من هذا الدعم، على قيادات أهل الغابة (412 أسرة)، وأولاد زراد(388 أسرة)، ولوناسدة أولاد يعقوب( 800 اسرة)، وبني عمر(300 أسرة)، وتساوت(300 اسرة)، وأولاد بوعلي الواد (300 أسرة)، وعين إكلي أولاد سعيد(300 اسرة)، وسيدي أحمد (340 اسرة)، والدزوز(460 أسرة)، ولمزم(300أسرة)، وسيدي عيسى بن سليمان(300 أسرة)، والصهريج(386 أسرة)، و وركي (300 أسرة)، وزمران(448 أسرة)، وزمران الشرقية(352 أسرة)، الجوالة (800 أسرة).وتصل كمية المواد الغذائية الموزعة في إطار عملية “رمضان 1442” بإقليم قلعة السراغنة 88500 كلغ من الدقيق، و 35400 كلغ من السكر، و44250 لتر من زيت المائدة، و 2212.5 كلغ من الشاي، و 8850 كلغ من العدس، و 8850 كلغ من الشعرية، و 8850 علبة من مركز الطماطم.وقد جرت عملية تسليم قفف الدعم الغذائي الرمضاني في احترام تام للإجراءات الاحترازية السارية المفعول، لتفادي تفشي انتشار فيروس “كوفيد 19″، حيث ثم تعقيم القفف، كما تم الحرص على إيصال المعونات إلى مقرات سكن المستفيدين من الأسر الهشة.وأعلنت مؤسسة محمد الخامس للتضامن أن صاحب الجلالة الملك محمد السادس أعطى تعليماته السامية لانطلاق النسخة الثانية والعشرين من عملية توزيع الدعم الغذائي “رمضان 1442” لفائدة ثلاثة ملايين شخص، أي 600 ألف أسرة على الصعيد الوطني، منها 459 ألف و504 أسرة من الوسط القروي.وتندرج هذه العملية، ذات الدلالات الاجتماعية والإنسانية العميقة، في إطار تكريس ثقافة التضامن والتآزر التي أسسها صاحب الجلالة الملك محمد السادس بهدف محاربة الفقر، والتخفيف من معاناة الفئات المعوزة خلال شهر رمضان الأبرك.



اقرأ أيضاً
وساطات تنهي حالة “اختفاء” مثيرة لرئيس المجلس الجماعي لصفرو
قالت المصادر للجريدة أن "مساعي حميدة" بذلت في قضية الشيكات العالقة التي تفجرت في وجه الرئيس الحالي للمجلس الجماعي لمدينة صفرو، وانتهت إلى "اتفاق ودي" مع الأطراف المشتكية. وأشارت المصادر إلى أن هذا الاتفاق وضع نهاية لحالة "اختفاء" الرئيس والتي أثارت الكثير من الجدل في المدينة.ولجأت أطراف معنية بهذا الملف إلى القضاء للمطالبة بمستحقات مالية ناجمة عن معاملات تجارية مع رئيس المجلس بصفتها مقاولا، في وقت غادر فيه الرئيس المدينة لعدة أسابيع مباشرة بعد انتهاء فعاليات مهرجان حب الملوك.وارتبطت هذه المغادرة بحديث عن صعوبات مالية واجهتها شركاته بعدما تعطلت مشاريع تشرف على إنجازها في كل من تازة وصفرو ومنطقة واد أمليل.ونفى مقربون من الرئيس، في البداية، وجود مشاكل مطروحة، موردين بأن الأمر يتعلق بفترة استراحة، قبل أن يشير في تصريحات صحفية إلى أنه لم يغادر المغرب، وبأنه بصدد تجاوز صعوبات يواجهها كمستثمر.
وطني

المكتب الوطني للمطارات يعيد هيكلة أقطابه لقيادة استراتيجية “مطارات 2030”
شرع المكتب الوطني للمطارات في عملية إعادة تنظيم شاملة لأقطابه الثلاثة الكبرى، بهدف تعزيز النجاعة والاستعداد الأمثل لتنزيل استراتيجية “مطارات 2030”. وذكر المكتب، في بلاغ له، أنه اعتمد تغييرين هامين على مستوى بنيته التنظيمية الداخلية، شملت تعيينات مؤقتة وإطلاق طلبات ترشيح، مع تثمين الكفاءات الداخلية. وأضاف أنه تم في هذا الصدد، إطلاق طلب ترشيحات لتعيين مديرين جديدين على رأس كل من قطب “الملاحة الجوية” وقطب “الاستغلال المطاري”، مبرزا أنه في انتظار استكمال هذا المسار، تم تعيين مسؤولين بالنيابة لضمان استمرارية المهام. وأشار المصدر ذاته إلى أن المديرين الحاليين “وهم مهنيون متمرسون ساهموا في تطوير المكتب، سيتولون تدبير المشاريع المرتبطة بالتطوير المطاري، تحت الإشراف المباشر للمدير العام”. ووفقا للمكتب، فإن هذه الدينامية تندرج في سياق التجديد الذي تم إطلاقه على مستوى القطب التجاري والتسويقي، والذي عرف مؤخرا تعيين مدير جديد، مهمته تطوير الأداء الاقتصادي، والشراكات الاستراتيجية، وتحويل المطارات إلى مراكز متعددة الخدمات وفضاءات للحياة. ومن خلال إعادة توزيع المسؤوليات والبحث عن كفاءات جديدة، يعمل المكتب الوطني للمطارات على دعم تنزيل استراتيجيته “مطارات 2030″، معتمدا على مختلف أقطابه ومؤهلاته البشرية لتحقيق هذه المهمة، وواضعا العنصر البشري في صميم عملية التحول، حيث تشكل تنمية الكفاءات، والتكوين المستمر، والابتكار في التدبير، أولويات لضمان التميز التشغيلي ولتقديم خدمات ترقى إلى مستوى الطموحات. وهكذا، يباشر المكتب الوطني للمطارات مرحلة جديدة من الهيكلة الداخلية، تؤطرها استراتيجية “مطارات 2030″، نابعة من تصور واضح يهدف إلى ملاءمة التنظيم مع التحديات المقبلة، وتعزيز قدرات فرق العمل، وبناء مطارات الغد بمنهجية محكمة والتزام راسخ.
وطني

المغرب يستضيف مؤتمر المحاكم العليا التي تتقاسم استعمال اللغة الفرنسية
تستضيف محكمة النقض بالمملكة المغربية أيام 2و3 و4 يوليوز 2025، المؤتمر الثامن لجمعية المحاكم العليا التي تتقاسم استعمال اللغة الفرنسية (AHJUCAF)، بمشاركة ما يناهز 30 دولة، تحت شعار "المحكمة العليا المثالية". ويمثل المملكة المغربية في هذا المؤتمر وفد هام يترأسه الرئيس الأول لمحكمة النقض.ويعرف المؤتمر تنظيم ثلاث موائد مستديرة، تتمحور الأولى حول "المكانة المؤسساتية للمحاكم العليا وضمانات استقلال القضاة"، والثانية حول "الوقاية من تضارب المصالح والرشوة، والإدارة والاستقلال المالي للمحاكم، والولوج إلى المحكمة وإدارة النزاعات"، وتتمحور المائدة المستديرة الثالثة حول "قرارات المحاكم العليا: التعليل، والجودة، والنشر، والتواصل مع الجمهور". كما ستتداول الجمعية العمومية في بعض القضايا التنظيمية الخاصة بهياكل الجمعية. ومعلوم أن جمعية المحاكم العليا للدول التي تتقاسم استعمال اللغة الفرنسية، تضم في عضويتها 49 محكمة عليا. وهي تهدف إلى تعزيز التعاون والتضامن وتبادل الأفكار والخبرات والتجارب بين أعضائها بشأن القضايا التي تدخل في نطاق اختصاصات المحاكم العليا. كما تهدف إلى تعزيز دور المحاكم العليا في ترسيخ سيادة القانون وتعزيز الأمن القانوني وتنظيم القرارات القضائية، ومواءمة القانون داخل الدول الأعضاء.
وطني

وزير الداخلية يترأس حفل تخرج الفوج الستين للسلك العادي لرجال السلطة
ترأس وزير الداخلية، يومه الأربعاء 2 يوليوز 2025 بالمعهد الملكي للإدارة الترابية بالقنيطرة، حفل تخرج الفوج الستين للسلك العادي لرجال السلطة والذي يضم 113 خريجا وخريجة، وذلك بحضور عدد من الشخصيات المدنية والعسكرية. وقد تخللت هذا الحفل مراسم توزيع الشهادات على المتفوقين، وكذا تقديم استعراض عسكري من طرف المتخرجين. وفق بلاغ لوزارة الداخلية، جسدت هذه المناسبة الحرص الراسخ لوزارة الداخلية على جعل العنصر البشري في صلب أولوياتها، من خلال استثمارها المتواصل في تطوير منظومة التكوين بالمعهد لجعلها قادرة على تطعيم الإدارة الترابية بكوادر قيادية جديدة تمتلك المؤهلات الكفيلة برفع التحديات التنموية وترجمة الرهانات الوطنية الكبرى، في سبيل خدمة المواطنين المغاربة وتعزيز مسيرة نماء وتقدم المملكة، تحت القيادة الرشيدة للملك محمد السادس. كما شكل هذا الحفل محطة جديدة لتأكيد جهود وزارة الداخلية المتواصلة لتوطيد نهج إصلاحي متكامل يروم تعزيز فعالية الأداء الوظيفي، وتوجيه الطاقات نحو استيعاب الاحتياجات الواقعية والمتغيرات الطارئة، والتأقلم السريع مع التحولات المجتمعية، بهدف استشراف الحاجات الحقيقية للمواطنين والاستجابة السريعة والمتوازنة لتطلعاتهم، وذلك انطلاقا من الدور المحوري لرجال السلطة في تفعيل الخدمات العمومية ومواكبة مسيرة التنمية الشاملة. وتأتي هذه المساعي تنفيذا للتوجيهات الملكية السامية التي تحث على ضرورة الارتقاء بأداء الإدارة الترابية وترسيخ قيم الخدمة العمومية النوعية، وجعلها مرآة عاكسة لمبادئ المصلحة العامة والعدالة المجالية والتماسك الاجتماعي.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة