وطني

استفادة 23 فلاحا من تكوين تأهيلي في الفلاحة البيولوجية بجهة الرباط-سلا-القنيطرة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 25 أكتوبر 2023

يستفيد ما مجموعه 23 فلاحا من تكوين تأهيلي في الفلاحة البيولوجية، يركز أساسا على المهارات المتصلة بهذا النمط من الفلاحة الصديقة للبيئة. ويتوزع المستفيدون من هذا التكوين، الذي تنظمه الجمعية الجهوية لمنتجي الفلاحة البيولوجية لجهة الرباط-سلا-القنيطرة ويتواصل لأسبوعه الرابع، بين مزارعين يمارسون الزراعة الإيكولوجية، وفلاحين تقليديين وأعضاء تعاونيات يرغبون في التحول إلى الزراعة العضوية، وقادة مشاريع شباب في الفلاحة البيولوجية.

ويهدف التكوين التأهيلي المنظم بتنسيق مع المديرية الجهوية للفلاحة لجهة الرباط-سلا-القنيطرة، وبدعم من مشروع Pro-Agro وهو برنامج تابع لمكتب العمل الدولي، إلى استجلاء الجوانب المرتبطة بالقوانين والأنظمة المطبقة في هذا المجال، وكل ما يتعلق بالمراقبة والإشهاد على معايير جودة المنتوجات البيولوجية، وتمويل أنشطة الزراعة البيولوجية.

وقال الفلاح النشط في الفلاحة البيولوجية بجماعة السهول، رضوان الخلوقي، إن هذا التكوين يمكن من إبراز الجوانب الإيجابية المتصلة بالفلاحة البيولوجية، مشيرا إلى الإقبال الكبير على منتوجاتها، على اعتبار قيمتها الغذائية العالية، وجودتها.

ونوه في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء بتنظيم أنشطة من هذا القبيل تستهدف الفلاح البيولوجي، مبرزا الوقع القوي لمختلف الإجراءات والتدابير الحكومية التي أقرها القطاع الوصي للنهوض بهذه الفلاحة.

بدوره، أشاد سعيد عاكف، وهو فلاح انتقل إلى الفلاحة البيولوجية، بتنظيم هذا التكوين الذي سيثمر عوائد إيجابية على هذه الفئة من الفلاحين خصوصا وأنه يركز على إنتاج نباتي، وحيواني، يولي أهمية فائقة للجوانب المتعلقة بتسويق وتثمين المنتجات البيولوجية، وشروط تخزينها.

من جانبها، أوضحت فاطمة صغير عن المديرية الجهوية للفلاحة الرباط-سلا-القنيطرة،، أن هذا التكوين يستهدف فلاحين تقليديين وأعضاء تعاونيات يرغبون في التحول إلى الزراعة العضوية، وقادة مشاريع شباب في الفلاحة البيولوجية.

واستعرضت فاطمة صغير، في تصريح مماثل، آفاق هذه الفلاحة البيولوجية، والمجهودات التي تبذلها المديرية لحسن تنزيل مختلف الإجراءات والتدابير التي أقرها القطاع الوصي، بخصوص النهوض بالفلاحة البيولوجية. ومن شأن هذه المبادرة التكوينية الإسهام في مجهود السلطات العمومية لتنفيذ البرنامج الفلاحي الجهوي في إطار استراتيجية "الجيل الأخضر 2020-2030" وذلك من خلال تحقيق هدف رفع عدد المستفيدين من التكوين التأهيلي، وبالنظر لتأثيرها على سلوك صغار الفلاحين للتحول إلى الفلاحة البيولوجية أو العضوية، وتوسيع المساحات و الرفع من الإنتاج ونسب التصدير.

ويأتي هذا التكوين بعد نجاح اليوم التحسيسي والتواصلي، الذي نظمته الجمعية مؤخرا بالخميسات، حول موضوع الزراعة البيولوجية تحت شعار "الزراعة البيولوجية بالجهة، مؤهلات و آفاق واعدة "، وتوخى إبراز جميع العمليات الفنية لسلسلة القيمة لقطاع "الزراعة البيولوجية"، من إنتاج نباتي، وحيواني، إضافة إلى تسليط مزيد من الضوء على الجوانب المتعلقة بتسويق وتثمين المنتجات البيولوجية، وشروط تخزينها.

وبلغة الأرقام، بلغ متوسط المساحة المزروعة بالفلاحة البيولوجية المعتمدة خلال السنوات الثلاث الماضية (2020 و 2021 و 2022) بجهة الرباط -سلا -القنيطرة أكثر من 3000 هكتار بإنتاج سنوي متوسط يبلغ حوالي 22000 طن ويتعلق بالعديد من الأنواع والأصناف من قبيل الحوامض، والخضر، وأشجار الزيتون، وأشجار الخروب، والحبوب، والفواكه الحمراء، إضافة إلى النباتات العطرية والطبية وغيرها.

وبخصوص الصادرات، فقد بلغ حجمها سنة 2020/2021 ما يقارب 7000 طن، منها 4800 طن من المنتوجات الفلاحية المصنعة (أغلبها مجمدة)، و2000 طن من المنتوجات الطازجة (أبرزها الفواكه الحمراء والأفوكادو)، و200 طن من الحوامض (الليمون البيولوجي).

يستفيد ما مجموعه 23 فلاحا من تكوين تأهيلي في الفلاحة البيولوجية، يركز أساسا على المهارات المتصلة بهذا النمط من الفلاحة الصديقة للبيئة. ويتوزع المستفيدون من هذا التكوين، الذي تنظمه الجمعية الجهوية لمنتجي الفلاحة البيولوجية لجهة الرباط-سلا-القنيطرة ويتواصل لأسبوعه الرابع، بين مزارعين يمارسون الزراعة الإيكولوجية، وفلاحين تقليديين وأعضاء تعاونيات يرغبون في التحول إلى الزراعة العضوية، وقادة مشاريع شباب في الفلاحة البيولوجية.

ويهدف التكوين التأهيلي المنظم بتنسيق مع المديرية الجهوية للفلاحة لجهة الرباط-سلا-القنيطرة، وبدعم من مشروع Pro-Agro وهو برنامج تابع لمكتب العمل الدولي، إلى استجلاء الجوانب المرتبطة بالقوانين والأنظمة المطبقة في هذا المجال، وكل ما يتعلق بالمراقبة والإشهاد على معايير جودة المنتوجات البيولوجية، وتمويل أنشطة الزراعة البيولوجية.

وقال الفلاح النشط في الفلاحة البيولوجية بجماعة السهول، رضوان الخلوقي، إن هذا التكوين يمكن من إبراز الجوانب الإيجابية المتصلة بالفلاحة البيولوجية، مشيرا إلى الإقبال الكبير على منتوجاتها، على اعتبار قيمتها الغذائية العالية، وجودتها.

ونوه في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء بتنظيم أنشطة من هذا القبيل تستهدف الفلاح البيولوجي، مبرزا الوقع القوي لمختلف الإجراءات والتدابير الحكومية التي أقرها القطاع الوصي للنهوض بهذه الفلاحة.

بدوره، أشاد سعيد عاكف، وهو فلاح انتقل إلى الفلاحة البيولوجية، بتنظيم هذا التكوين الذي سيثمر عوائد إيجابية على هذه الفئة من الفلاحين خصوصا وأنه يركز على إنتاج نباتي، وحيواني، يولي أهمية فائقة للجوانب المتعلقة بتسويق وتثمين المنتجات البيولوجية، وشروط تخزينها.

من جانبها، أوضحت فاطمة صغير عن المديرية الجهوية للفلاحة الرباط-سلا-القنيطرة،، أن هذا التكوين يستهدف فلاحين تقليديين وأعضاء تعاونيات يرغبون في التحول إلى الزراعة العضوية، وقادة مشاريع شباب في الفلاحة البيولوجية.

واستعرضت فاطمة صغير، في تصريح مماثل، آفاق هذه الفلاحة البيولوجية، والمجهودات التي تبذلها المديرية لحسن تنزيل مختلف الإجراءات والتدابير التي أقرها القطاع الوصي، بخصوص النهوض بالفلاحة البيولوجية. ومن شأن هذه المبادرة التكوينية الإسهام في مجهود السلطات العمومية لتنفيذ البرنامج الفلاحي الجهوي في إطار استراتيجية "الجيل الأخضر 2020-2030" وذلك من خلال تحقيق هدف رفع عدد المستفيدين من التكوين التأهيلي، وبالنظر لتأثيرها على سلوك صغار الفلاحين للتحول إلى الفلاحة البيولوجية أو العضوية، وتوسيع المساحات و الرفع من الإنتاج ونسب التصدير.

ويأتي هذا التكوين بعد نجاح اليوم التحسيسي والتواصلي، الذي نظمته الجمعية مؤخرا بالخميسات، حول موضوع الزراعة البيولوجية تحت شعار "الزراعة البيولوجية بالجهة، مؤهلات و آفاق واعدة "، وتوخى إبراز جميع العمليات الفنية لسلسلة القيمة لقطاع "الزراعة البيولوجية"، من إنتاج نباتي، وحيواني، إضافة إلى تسليط مزيد من الضوء على الجوانب المتعلقة بتسويق وتثمين المنتجات البيولوجية، وشروط تخزينها.

وبلغة الأرقام، بلغ متوسط المساحة المزروعة بالفلاحة البيولوجية المعتمدة خلال السنوات الثلاث الماضية (2020 و 2021 و 2022) بجهة الرباط -سلا -القنيطرة أكثر من 3000 هكتار بإنتاج سنوي متوسط يبلغ حوالي 22000 طن ويتعلق بالعديد من الأنواع والأصناف من قبيل الحوامض، والخضر، وأشجار الزيتون، وأشجار الخروب، والحبوب، والفواكه الحمراء، إضافة إلى النباتات العطرية والطبية وغيرها.

وبخصوص الصادرات، فقد بلغ حجمها سنة 2020/2021 ما يقارب 7000 طن، منها 4800 طن من المنتوجات الفلاحية المصنعة (أغلبها مجمدة)، و2000 طن من المنتوجات الطازجة (أبرزها الفواكه الحمراء والأفوكادو)، و200 طن من الحوامض (الليمون البيولوجي).



اقرأ أيضاً
انهيار عمارة فاس يجر المنصوري والفتيت للبرلمان
جهت النائبة البرلمانية فاطمة التامني، عن فدرالية اليسار الديمقراطي، سؤالاً كتابياً إلى كل من وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، ووزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة فاطمة الزهراء المنصوري، وذلك على خلفية حادث انهيار مبنى سكني بمنطقة الحي الحسني في مدينة فاس، والذي أسفر عن وفاة 10 أشخاص وعدد من الجرحى. واعتبرت التامني أن هذا الحادث المؤلم يعكس مرة أخرى ضعف السياسة الحكومية في التعامل مع ملف المباني الآيلة للسقوط، منتقدة ضعف قيمة التعويضات التي لا تغطي حتى مصاريف الكراء المؤقت. كما أشارت إلى أن ما وقع في فاس، كما في مدن أخرى كالدّار البيضاء وطنجة ومراكش، يدل على غياب رؤية استراتيجية شاملة، حيث تظل تدخلات الدولة محدودة ومبنية على ردود أفعال بعد وقوع الكوارث، عوض اعتماد خطط استباقية للوقاية والتأهيل. وانتقدت التامني محدودية برامج الدعم، وغياب البدائل السكنية اللائقة، وتهميش السكان المتضررين، مع غياب إشراكهم في الحوارات المتعلقة بمصيرهم، معتبرة أن الدولة تعتمد مقاربة سلطوية في التعاطي مع هذه الفئة من المباني. وأكدت أن هذا التعامل يفتقر إلى العدالة الاجتماعية والمجالية، ولا يستجيب لانتظارات المواطنين، خاصة في الأحياء الشعبية والمناطق العتيقة، محذرة من التساهل في شروط السلامة مقابل مصالح ضيقة، مما يزيد من المخاطر التي تهدد حياة المواطنين.وطالبت بالكشف عن نتائج التحقيقات الأولية حول حادث فاس، وتقديم معطيات دقيقة حول عدد المباني الآيلة للسقوط على الصعيد الوطني، بالإضافة إلى تقييم فعالية البرامج المعتمدة في هذا المجال، خاصة ما يتعلق بتمويل مشاريع إعادة الإيواء والتأهيل، ومشاركة الجماعات الترابية فيها، وكذا الإجراءات المستعجلة التي تنوي الوزارة اتخاذها لتفادي تكرار مثل هذه الكوارث وضمان الحق في السكن الآمن واللائق.
وطني

أيقونة بحرية من القرن 19 تزور المغرب
رست السفينة الفرنسية الشهيرة “بيليم”، إحدى أقدم السفن الشراعية في العالم التي لا تزال في الخدمة، صباح أمس السبت بميناء طنجة المدينة، في محطة مميزة ضمن جولتها الأوروبية لسنة 2025. وقد فتحت أبوابها أمام الزوار الراغبين في استكشاف هذا المعلم البحري الفريد، لتتيح لهم فرصة الغوص في أعماق التاريخ البحري وتجربة الحياة على متن سفينة من القرن التاسع عشر.
وطني

البنك الدولي يشيد باستراتيجية المغرب المتكاملة لإدارة المياه لمواجهة ندرة الموارد
في ظل الضغوط المتزايدة على موارده المائية، والناجمة عن النمو الديموغرافي والتوسع الزراعي المتسارع وتناقص معدلات الأمطار، يتبنى المغرب استراتيجية مبتكرة ومتعددة الأوجه لإدارة المياه.و يكشف تقرير حديث صادر عن البنك الدولي عن هذا التحول النوعي، والذي يرتكز على التكامل بين تحلية مياه البحر، والمراقبة الدقيقة لاستنزاف المياه الجوفية، وإعادة استخدام المياه العادمة المعالجة.ويسلط التقرير الضوء بشكل خاص على منطقة شتوكة الواقعة على الساحل الأطلسي للمملكة، والتي تعتبر نموذجا رائدا في هذا التحول.فرغم كونها القلب النابض للإنتاج الزراعي المغربي، حيث تساهم بنسبة 95% من إنتاج الطماطم و85% من صادرات الخضر، فإن هذا الازدهار الزراعي قد أدى إلى استنزاف خطير للمخزون الجوفي.وقد استدعى هذا الوضع الحرج فرض حظر على حفر آبار جديدة، والمبادرة بإنشاء محطة متطورة لتحلية مياه البحر، يخصص نصف إنتاجها لتلبية احتياجات الري الزراعي.ويوضح تقرير البنك الدولي، الذي حمل عنوان “الماء من أجل الغذاء: تحسين حوكمة المياه والبنية التحتية يدعم الزراعة والمدن الخضراء”، أن آلاف المزارعين في شتوكة يستفيدون حاليًا من مشروع “المياه القادرة على الصمود والمستدامة في الزراعة”.و يجمع هذا المشروع الطموح بين تحديث شامل لشبكات الري، وتركيب عدادات دقيقة على الآبار، وتقديم خدمات استشارية متخصصة حول أحدث تقنيات الري المقتصدة للمياه.ويهدف هذا النموذج المتكامل إلى الحد من الاستغلال المفرط للموارد المائية الجوفية وتعزيز الاعتماد على مصادر مياه أكثر استدامة وأمانًا.ونقل التقرير عن المهندسة كنزة لوهابي قولها إن “منطقة شتوكة تمثل ركيزة أساسية للأمن الغذائي الوطني، لكنها تواجه اليوم تحديًا مائيًا حادًا يستدعي حلولًا مبتكرة”.وأكدت أن “الاعتماد على مصادر المياه غير التقليدية، مثل المياه المحلاة والمعالجة، لم يعد خيارًا بل ضرورة ملحة”، واصفة المشروع الجاري بأنه “نموذج رائد للإدارة التشاركية للموارد المائية، يجمع بذكاء بين تحلية المياه، والمياه السطحية، والمياه الجوفية”.ويشير التقرير أيضًا إلى إطلاق برنامج وطني أوسع تحت مسمى “الأمن المائي والقدرة على الصمود”، والذي يغطي ستة أحواض مائية رئيسية تمثل 75% من الناتج المحلي الإجمالي للمغرب.و يهدف هذا البرنامج الطموح إلى توفير 20 مليون متر مكعب إضافي من مياه الشرب و52 مليون متر مكعب من المياه المعالجة بحلول عام 2030.ويرتكز البرنامج على تعزيز حوكمة قطاع المياه، وتحسين كفاءة استهلاك المياه في مختلف القطاعات، والدمج الكامل للموارد المائية غير التقليدية في المنظومة المائية الوطنية.وفي مدينة مراكش، حققت محطة حديثة لمعالجة مياه الصرف الصحي نتائج واعدة، حيث مكنت من إعادة استخدام 30% من المياه المعالجة، خاصة في ري الحدائق والمساحات الخضراء الحضرية.وأوضح مصطفى رامي، مدير عمليات الصرف الصحي بشركة توزيع المياه في المدينة، أن “إعادة استخدام المياه المعالجة عززت بشكل كبير قدرة المدينة على الصمود في وجه فترات الجفاف المتكررة دون التأثير على إمدادات مياه الشرب”.ويختتم عبد العالي مرفوق، وهو أحد المزارعين في منطقة شتوكة، المشهد بتعبير بسيط وعميق عن التحدي الذي يواجه القطاع الزراعي برمته: “يعتمد القطاع الزراعي بأكمله على المياه. بدون الماء، لا يمكن أن تستمر الحياة”.
وطني

رغم الغاء شعيرة الذبح.. مجازر الدار البيضاء تكشف برنامجها لاستقبال وذبح الأضاحي
في خطة غير مفهومة و مستغربة بالنظر لاعلان جلالة الملك عن الغاء شعيرة الذبح بمناسبة عيد الاضحى لهذه السنة، أعلنت شركة التنمية المحلية “الدار البيضاء للخدمات” عن برنامج عمل المجازر الكبرى للعاصمة الاقتصادية بمناسبة عيد الأضحى، المرتقب في يونيو المقبل. وحددت الشركة أيام 4 و5 و6 او 7 يونيو لاستقبال وذبح الأضاحي، حيث سينطلق العمل يوميًا ابتداءً من السابعة صباحًا وأوضحت في بلاغ لها أن استقبال الأضاحي سيقتصر على اليوم الأول من العيد، فيما سيُخصص اليومان التاليان لعمليات الذبح، مع الالتزام بشروط الصحة والسلامة البيطرية. ودعت الشركة المواطنين إلى احترام المواعيد المحددة والتقيد بالتنظيم لتفادي الازدحام وضمان سير العملية بسلاسة، كما أكدت أن المجازر ستُغلق أبوابها أمام العموم طوال الأسبوع الذي يلي العيد، لإجراء أشغال صيانة وتنظيف شامل استعدادًا لاستئناف العمل بعد العيد.ومن شان هذا الاعلان الرسمي لن يساهم في تشجيع فئات واسعة على ذبح الاضافي رغم القرار الملكي الشجاع، وهو ما من شانه المساهمة في تقويض اهداف القرار الملكي علما ان هذا القرار جاء بهدف دعم الثروة الحيوانية الوطنية التي تضررت بشدة نتيجة الجفاف.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة