جهوي
استفادة 12 ألف و450 أسرة من عملية الدعم الغذائي لرمضان بإقليم الحوز
يبلغ عدد المستفيدين من عملية الدعم الغذائي "رمضان 1440 هـ" على مستوى إقليم الحوز ما مجموعه 12 ألف و450 أسرة.وتستهدف هذه العملية، التي أعطى انطلاقتها أمس الخميس بتحناوت عامل الإقليم السيد رشيد بنشيخي، بالأساس، الأرامل والأشخاص المعاقين والمسنين يتوزعون على 21 قيادة وثلاث باشويات.وعلى الصعيد الوطني، سيستفيد هذه السنة من عملية "رمضان 1440 هجرية"، المنظمة من قبل مؤسسة محمد الخامس للتضامن بمناسبة شهر رمضان الأبرك والتي رصد لها غلاف مالي بقيمة 70.242 مليون درهم، أزيد من 2.5 مليون شخص، يتوزعون على 83 إقليما وعمالة، وينتمون إلى 500 ألف و300 أسرة، منها 402 ألف و238 أسرة بالوسط القروي.وتعتبر هذه العملية التي أطلقها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، أول أمس الأربعاء، تجسيدا للقيم النبيلة التي تسود الشعب المغربي على أرض الواقع، ولإرادة جلالته الراسخة على جعل هذه العملية وسيلة فعالة للتماسك الاجتماعي.وأضحت هذه العملية، التي تطفئ هذه السنة شمعتها الـ20، موعدا سنويا هاما، يحظى بمكانة خاصة في حياة الأمة المغربية باعتباره حدثا رائدا، يروم ترسيخ العمل التضامني كسلوك وثقافة، وكذا تخفيف العبء المادي الذي يثقل كاهل الأشخاص المعوزين خلال هذا الشهر المبارك.
يبلغ عدد المستفيدين من عملية الدعم الغذائي "رمضان 1440 هـ" على مستوى إقليم الحوز ما مجموعه 12 ألف و450 أسرة.وتستهدف هذه العملية، التي أعطى انطلاقتها أمس الخميس بتحناوت عامل الإقليم السيد رشيد بنشيخي، بالأساس، الأرامل والأشخاص المعاقين والمسنين يتوزعون على 21 قيادة وثلاث باشويات.وعلى الصعيد الوطني، سيستفيد هذه السنة من عملية "رمضان 1440 هجرية"، المنظمة من قبل مؤسسة محمد الخامس للتضامن بمناسبة شهر رمضان الأبرك والتي رصد لها غلاف مالي بقيمة 70.242 مليون درهم، أزيد من 2.5 مليون شخص، يتوزعون على 83 إقليما وعمالة، وينتمون إلى 500 ألف و300 أسرة، منها 402 ألف و238 أسرة بالوسط القروي.وتعتبر هذه العملية التي أطلقها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، أول أمس الأربعاء، تجسيدا للقيم النبيلة التي تسود الشعب المغربي على أرض الواقع، ولإرادة جلالته الراسخة على جعل هذه العملية وسيلة فعالة للتماسك الاجتماعي.وأضحت هذه العملية، التي تطفئ هذه السنة شمعتها الـ20، موعدا سنويا هاما، يحظى بمكانة خاصة في حياة الأمة المغربية باعتباره حدثا رائدا، يروم ترسيخ العمل التضامني كسلوك وثقافة، وكذا تخفيف العبء المادي الذي يثقل كاهل الأشخاص المعوزين خلال هذا الشهر المبارك.
ملصقات
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي