مراكش
استغلال الملك العام بشكل فاحش يخنق المرور بمحاذاة سوق بمراكش
عبر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، عن استيائهم العميق من تنامي ظاهرة احتلال الملك العام بشكل فاحش على طول محيط سوق "بولرباح" بحي سيدي يوسف بن علي بمراكش، وسط مطالب للسلطات المحلية للتدخل من أجل تحرير الشارع العام من احتلال الملك العمومي والرصيف من طرف مجموعة من المحلات والباعة المتجولين أصحاب العربات المجرورة.
وحسب المعطيات المتوفرة لـ"كشـ24"، فإن محيط السوق المذكور، يعرف فوضى عارمة من خلال احتلال الملك العمومي، في واضحة النهار أمام صمت الساهرين على الشأن الاداري والمحلي، مما خلق أنواع من التصرفات اللاقانونية بسبب احتلال الرصيف والطريق العام، ومنع المواطنين من المرور والتنقل، الأمر الذي يطرح أكثر من سؤال حول السبب الرئيسي وراء عدم وضع حد نهائي لظاهرة استغلال الملك العمومي بمحيط السوق، وذلك على الرغم من الحملات التي تشنها السلطات المحلية، حيث سرعان ما تعود الأمور إلى ماكانت عليه حسب ما عاينته كشـ24 غير ما مرّة.
وخلق مشكل احتلال الملك العمومي من طرف الباعة الذين أقدموا على احتلال جزء كبير من مساحات ليست في ملكيتهم، صعوبة على مستعملي الشارع العام خصوصا سيارات الإسعاف في المرور بمحاذاة السوق مما يهدد بوقوع حوادث السير، إضافة إلى ما يرافق ذلك من أنواع من السب والشتم والملاسنات تطلقه ألسنة بعض الباعة المتجولين، إضافة إلى الاكتظاظ الخانق الذي تستفحل فيه السرقات والتحرشات وغيرها من المظاهر السلبية التي تستدعي التدخل الصارم من طرف السلطات المعنية لاعادة الأمور إلى نصابها وتحرير الملك العمومي من هؤلاء الباعة المحتلين بشكل نهائي.
عبر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، عن استيائهم العميق من تنامي ظاهرة احتلال الملك العام بشكل فاحش على طول محيط سوق "بولرباح" بحي سيدي يوسف بن علي بمراكش، وسط مطالب للسلطات المحلية للتدخل من أجل تحرير الشارع العام من احتلال الملك العمومي والرصيف من طرف مجموعة من المحلات والباعة المتجولين أصحاب العربات المجرورة.
وحسب المعطيات المتوفرة لـ"كشـ24"، فإن محيط السوق المذكور، يعرف فوضى عارمة من خلال احتلال الملك العمومي، في واضحة النهار أمام صمت الساهرين على الشأن الاداري والمحلي، مما خلق أنواع من التصرفات اللاقانونية بسبب احتلال الرصيف والطريق العام، ومنع المواطنين من المرور والتنقل، الأمر الذي يطرح أكثر من سؤال حول السبب الرئيسي وراء عدم وضع حد نهائي لظاهرة استغلال الملك العمومي بمحيط السوق، وذلك على الرغم من الحملات التي تشنها السلطات المحلية، حيث سرعان ما تعود الأمور إلى ماكانت عليه حسب ما عاينته كشـ24 غير ما مرّة.
وخلق مشكل احتلال الملك العمومي من طرف الباعة الذين أقدموا على احتلال جزء كبير من مساحات ليست في ملكيتهم، صعوبة على مستعملي الشارع العام خصوصا سيارات الإسعاف في المرور بمحاذاة السوق مما يهدد بوقوع حوادث السير، إضافة إلى ما يرافق ذلك من أنواع من السب والشتم والملاسنات تطلقه ألسنة بعض الباعة المتجولين، إضافة إلى الاكتظاظ الخانق الذي تستفحل فيه السرقات والتحرشات وغيرها من المظاهر السلبية التي تستدعي التدخل الصارم من طرف السلطات المعنية لاعادة الأمور إلى نصابها وتحرير الملك العمومي من هؤلاء الباعة المحتلين بشكل نهائي.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش