دولي

استعراض تجربة المغرب في مجال الطاقات النظيفة بالفيتنام


كشـ24 - وكالات نشر في: 5 ديسمبر 2019

تم في بانكوك، استعراض تجربة المغرب في مجال مكافحة التغيرات المناخية والنهوض بالطاقات المتجددة والنظيفة، وذلك خلال ندوة نظمت أمس الأربعاء بشراكة مع سفارة المغرب في تايلاند.وعرفت هذه الندوة، التي نظمت بتعاون مع قسم إدارة "الآسيان" بوزارة الشؤون الخارجية التايلاندية، ومعهد الأمن والدراسات الدولية التابع لجامعة "شيلالونكورن" (بانكوك)، مشاركة نخبة من الشخصيات، يمثلون الحكومة التايلاندية، والأوساط الأكاديمية، والمجتمع المدني، والقطاع الخاص.وحرص سفير المملكة في بانكوك، عبد الإله الحسني، في مداخلة بهذه المناسبة، على التذكير بالحدث البارز المتمثل في المؤتمر الـ22 للأطراف في الاتفاقية الإطار للأمم المتحدة حول التغيرات المناخية (كوب 22)، الذي نظم في 2016 بمراكش، حيث اكتسبت المملكة سمعة دولية وقارية بخصوص الانخراط في مكافحة الاحتباس الحراري.وأكد الدبلوماسي المغربي أن المغرب، تحت القيادة النيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، انخرط منذ فترة طويلة في مكافحة التغيرات المناخية وفق مقاربة متعدد الأبعاد جعلت من التعاون جنوب - جنوب في المجال أولوية قصوى.وأبرز، في هذا الصدد، المبادرات التي يقودها المغرب على صعيد القارة الإفريقية، على غرار تفعيل لجان المناخ في حوض الكونغو لمنطقة الساحل، وكذا مبادرات "3 أ" (تكيف الفلاحة الإفريقية) و"3 إس" (استدامة، استقرار، وأمن)، والتي تم إطلاقها في قمة العمل الإفريقية الأولى، المنعقدة على هامش مؤتمر (كوب22) في مراكش.كما استعرض الحسني التقدم الذي أحرزه المغرب في مجال مكافحة التغيرات المناخية والجهود الهادفة إلى التخفيف من آثارها، مشيرا في هذا الصدد، إلى المرتبة التي احتلها المغرب في تقرير 2019 حول مؤشر الأداء المناخي والذي صنف المغرب في المرتبة الثانية ضمن قائمة البلدان التي تم تقييمها.وأبرز أن هذا الأداء هو نتيجة استراتيجية وطنية مندمجة تهدف إلى الزيادة الملحوظة في حصة الطاقات المتجددة خلال السنوات الخمس الأخيرة، وتطوير قدرات جديدة في مجال الطاقة النظيفة.وأكد السفير أنه مع ربط أكبر محطة للطاقة الشمسية في العالم بوارزازات والعديد من المحطات الريحية الجديدة بشبكة الكهرباء، فإن المغرب يسير على الطريق الصحيح لبلوغ هدفه المتمثل في إنتاج 42 في المائة من الطاقة المتجددة بحلول 2020 و 52 في المائة في 2030.وأتاحت هذه الندوة الفرصة للاطلاع على خطورة الآثار المدمرة للتغيرات المناخية في بلدان "الآسيان" حيث تواجه العديد من المدن خطر ارتفاع منسوب المياه على غررا بانكوك، وجاكرتا، ويانغون، ومدينة هو شي مين.ومكنت هذه الندوة أيضا من تدارس التحديات ذات الطابع البيئي والاقتصادي التي تواجهها الدول الأعضاء في الآسيان والمغرب، واستكشاف سبل التعاون بين الجانبين في مجال التنمية المستدامة.وبهذه المناسبة، أشاد  بيتون ماهابانابورن، مساعد مدير إدارة الآسيان في وزارة الشؤون الخارجية التايلاندية، بالتعاون القائم بين المغرب وبلدان الآسيان، واقترح إقامة شراكة بين الطرفين من خلال مؤسسة "مركز الآسيان لدراسات التنمية المستدامة والحوار".وأكد مسير الندوة الدراسية، السيد تيتينان بونغسدهيراك، مدير معهد الأمن والدراسات الدولية التابع لجامعة "شولالونغورن"، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، على أهمية التعاون جنوب -جنوب في مكافحة الاحتباس الحراري، وفي الجهود المبذولة للتكيف مع التغيرات الناجمة عن هذه الظاهرة.وجسدت هذه الندوة حول التغيرات المناخية المنظمة بشراكة مع سفارة المغرب في بانكوك، مفهوم التعاون في هذا المجال، بالنظر إلى أهمية الموضوع بالنسبة لدول آسيان والإجراءات الرائدة والناجحة التي قامت بها المملكة، مما يتيح الفرصة لتبادل الخبرات المثمرة بين الطرفين.وأشار مسير الندوة إلى أن منطقة جنوب شرق آسيا تدفع ثمنا باهظا بسبب التغير المناخي مع الظواهر المناخية القاسية، والجفاف والفيضانات وخاصة ارتفاع مستوى مياه المحيطات بالنظر إلى جغرافية المنطقة التي تتكون من أرخبيلات وأراضي منخفضة، مضيفا أن مساحات واسعة وحتى مدن كبرى، مثل بانكوك، يتهددها خطر غمر المياه في العقود المقبلة.وأبرز أن بلدان جنوب شرق آسيا ذات المستويات التنموية غير المتجانسة، مدعوة إلى توحيد جهودها من أجل إيجاد حلول فعالة وقابلة للتطبيق ضد أثر التغير المناخي المتنامي في المنطقة. وتميزت هذه الندوة أيضا بمشاركة أعضاء من السلك الدبلوماسي المعتمد في بانكوك، وجمعيات ناشطة في مجال حماية البيئة، وممثلي مقاولات كبرى الذين جاؤوا لتقديم مبادراتهم في مجال مكافحة التغيرات المناخية.

تم في بانكوك، استعراض تجربة المغرب في مجال مكافحة التغيرات المناخية والنهوض بالطاقات المتجددة والنظيفة، وذلك خلال ندوة نظمت أمس الأربعاء بشراكة مع سفارة المغرب في تايلاند.وعرفت هذه الندوة، التي نظمت بتعاون مع قسم إدارة "الآسيان" بوزارة الشؤون الخارجية التايلاندية، ومعهد الأمن والدراسات الدولية التابع لجامعة "شيلالونكورن" (بانكوك)، مشاركة نخبة من الشخصيات، يمثلون الحكومة التايلاندية، والأوساط الأكاديمية، والمجتمع المدني، والقطاع الخاص.وحرص سفير المملكة في بانكوك، عبد الإله الحسني، في مداخلة بهذه المناسبة، على التذكير بالحدث البارز المتمثل في المؤتمر الـ22 للأطراف في الاتفاقية الإطار للأمم المتحدة حول التغيرات المناخية (كوب 22)، الذي نظم في 2016 بمراكش، حيث اكتسبت المملكة سمعة دولية وقارية بخصوص الانخراط في مكافحة الاحتباس الحراري.وأكد الدبلوماسي المغربي أن المغرب، تحت القيادة النيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، انخرط منذ فترة طويلة في مكافحة التغيرات المناخية وفق مقاربة متعدد الأبعاد جعلت من التعاون جنوب - جنوب في المجال أولوية قصوى.وأبرز، في هذا الصدد، المبادرات التي يقودها المغرب على صعيد القارة الإفريقية، على غرار تفعيل لجان المناخ في حوض الكونغو لمنطقة الساحل، وكذا مبادرات "3 أ" (تكيف الفلاحة الإفريقية) و"3 إس" (استدامة، استقرار، وأمن)، والتي تم إطلاقها في قمة العمل الإفريقية الأولى، المنعقدة على هامش مؤتمر (كوب22) في مراكش.كما استعرض الحسني التقدم الذي أحرزه المغرب في مجال مكافحة التغيرات المناخية والجهود الهادفة إلى التخفيف من آثارها، مشيرا في هذا الصدد، إلى المرتبة التي احتلها المغرب في تقرير 2019 حول مؤشر الأداء المناخي والذي صنف المغرب في المرتبة الثانية ضمن قائمة البلدان التي تم تقييمها.وأبرز أن هذا الأداء هو نتيجة استراتيجية وطنية مندمجة تهدف إلى الزيادة الملحوظة في حصة الطاقات المتجددة خلال السنوات الخمس الأخيرة، وتطوير قدرات جديدة في مجال الطاقة النظيفة.وأكد السفير أنه مع ربط أكبر محطة للطاقة الشمسية في العالم بوارزازات والعديد من المحطات الريحية الجديدة بشبكة الكهرباء، فإن المغرب يسير على الطريق الصحيح لبلوغ هدفه المتمثل في إنتاج 42 في المائة من الطاقة المتجددة بحلول 2020 و 52 في المائة في 2030.وأتاحت هذه الندوة الفرصة للاطلاع على خطورة الآثار المدمرة للتغيرات المناخية في بلدان "الآسيان" حيث تواجه العديد من المدن خطر ارتفاع منسوب المياه على غررا بانكوك، وجاكرتا، ويانغون، ومدينة هو شي مين.ومكنت هذه الندوة أيضا من تدارس التحديات ذات الطابع البيئي والاقتصادي التي تواجهها الدول الأعضاء في الآسيان والمغرب، واستكشاف سبل التعاون بين الجانبين في مجال التنمية المستدامة.وبهذه المناسبة، أشاد  بيتون ماهابانابورن، مساعد مدير إدارة الآسيان في وزارة الشؤون الخارجية التايلاندية، بالتعاون القائم بين المغرب وبلدان الآسيان، واقترح إقامة شراكة بين الطرفين من خلال مؤسسة "مركز الآسيان لدراسات التنمية المستدامة والحوار".وأكد مسير الندوة الدراسية، السيد تيتينان بونغسدهيراك، مدير معهد الأمن والدراسات الدولية التابع لجامعة "شولالونغورن"، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، على أهمية التعاون جنوب -جنوب في مكافحة الاحتباس الحراري، وفي الجهود المبذولة للتكيف مع التغيرات الناجمة عن هذه الظاهرة.وجسدت هذه الندوة حول التغيرات المناخية المنظمة بشراكة مع سفارة المغرب في بانكوك، مفهوم التعاون في هذا المجال، بالنظر إلى أهمية الموضوع بالنسبة لدول آسيان والإجراءات الرائدة والناجحة التي قامت بها المملكة، مما يتيح الفرصة لتبادل الخبرات المثمرة بين الطرفين.وأشار مسير الندوة إلى أن منطقة جنوب شرق آسيا تدفع ثمنا باهظا بسبب التغير المناخي مع الظواهر المناخية القاسية، والجفاف والفيضانات وخاصة ارتفاع مستوى مياه المحيطات بالنظر إلى جغرافية المنطقة التي تتكون من أرخبيلات وأراضي منخفضة، مضيفا أن مساحات واسعة وحتى مدن كبرى، مثل بانكوك، يتهددها خطر غمر المياه في العقود المقبلة.وأبرز أن بلدان جنوب شرق آسيا ذات المستويات التنموية غير المتجانسة، مدعوة إلى توحيد جهودها من أجل إيجاد حلول فعالة وقابلة للتطبيق ضد أثر التغير المناخي المتنامي في المنطقة. وتميزت هذه الندوة أيضا بمشاركة أعضاء من السلك الدبلوماسي المعتمد في بانكوك، وجمعيات ناشطة في مجال حماية البيئة، وممثلي مقاولات كبرى الذين جاؤوا لتقديم مبادراتهم في مجال مكافحة التغيرات المناخية.



اقرأ أيضاً
تحرير ساركوزي من سوار الكاحل الإلكتروني بعد 3 أشهر من ارتدائه
أعلن مكتب النائب العام في باريس أنه تم نزع سوار الكاحل للمراقبة عن الرئيس الفرنسي السابق المدان نيكولا ساركوزي بعدما ارتداه لثلاثة أشهر. وأكد مكتب النائب العام لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) الخميس، أن الرئيس السابق (70 عاما) ما زال يجب أن يمتثل لشروط معينة بموجب شروط الحكم مع وقف التنفيذ الصادر بحقه. وحكم على ساركوزي بالسجن ثلاث سنوات، بتهمة "الرشوة واستغلال النفوذ بشكل غير قانوني"، وعامين من الحكم مع وقف التنفيذ وقضى عاما في المنزل بسوار الكاحل الإلكتروني، حيث ارتدى السوار الإلكتروني مطلع فبراير. ويمكن لساركوزي أن يستمتع بمزيد من الحرية الآن، وكان مسموحا له فقط بمغادرة منزله بين الثامنة صباحا والثامنة مساء عندما كان يرتدي سوار الكاحل الإلكتروني، وكانت هناك استثناءات عندما مثل أمام المحكمة من أجل محاكمة أخرى. وحتى بدون السوار سوف يظل ساركوزي بحاجة لتصريح من القاضي للسفر إلى الخارج أو البقاء بعيدا لأكثر من 15 يوما. وجرى تحرير ساركوزي من سوار الكاحل بعد بضعة أشهر فقط، حيث أنه يبلغ من العمر 70 عاما، وتمكن من التقدم بطلب الإفراج المشروط قبل أن يقضي نصف مدة عقوبته. وفي ديسمبر، أيدت محكمة النقض، وهي أعلى محكمة في فرنسا، الإدانة غير المسبوقة لساركوزي.
دولي

90% من سكان غزة أجبروا على الفرار من منازلهم
صرحت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" اليوم الخميس، بأن نحو 90% من سكان غزة أجبروا على الفرار من منازلهم منذ بدء الحرب. وقالت الأونروا في تغريدة على موقع "إكس" اليوم إنه "في عام 1948 نزح أكثر من 700 ألف فلسطيني من مدنهم وقراهم وهذه الأحداث تعرف باسم النكبة". وأشارت إلى أنه "بعد 77 عاما، لا يزال الفلسطينيون يشردون قسرا". وذكرت أنه "منذ بدء الحرب في غزة، أجبر نحو 90% من السكان على الفرار من منازلهم. تم تشريد البعض 10 مرات أو أكثر". وأظهرت التقارير الصادرة عن الأمم المتحدة ووكالة "الأونروا" أن النزوح في قطاع غزة أصبح أزمة لا تطاق. ومنذ بداية الحرب الإسرائيلية على القطاع غزة في أكتوبر 2023، لم يتوقف تدفق النازحين داخليا بسبب القصف الجوي المستمر والحصار المفروض على القطاع. المصدر: روسيا اليوم
دولي

إحباط هجوم لـ”داعش” على قاعدة عسكرية أميركية
أعلنت السلطات، الأربعاء، اعتقال أميركي كان عنصرا في الحرس الوطني، بشبهة التخطيط لمهاجمة قاعدة عسكرية لحساب تنظيم "داعش" في ميشيغن شمال شرقي الولايات المتحدة. وأوقف عمار عبد المجيد محمد سعيد (19 عاما)، وهو من سكان ملفينديل في ولاية ميشيغن، و"العضو السابق في الحرس الوطني لجيش ميشيغن"، بعد محاولته "تنفيذ عملية إطلاق نار في قاعدة عسكرية أميركية في وورن بولاية ميشيغن لحساب داعش"، وفقا لبيان صادر عن السلطات القضائية والعسكرية. واعتقل سعيد على يد عنصرين في الأمن الأميركي، بعدما أوقعا به فكشف لهما مخططه. وفي أبريل الماضي، أخبره العميلان أنهما سينفذان خطته، بحسب الشكوى الواردة في البيان. وأضاف البيان أن المتهم "قدم بعد ذلك مساعدة مادية للمخطط الهجومي بما في ذلك توفير ذخيرة ومخازن خارقة للدروع والتحليق بمسيرة فوق القاعدة لاستطلاع عملياتي، وتدريب العملاء على استخدام الأسلحة النارية وصنع قنابل حارقة لاستخدامها في الهجوم، والتخطيط لتفاصيل الهجوم وخصوصا كيفية دخول القاعدة والمبنى الذي سيتم استهدافه". وأوقف سعيد الثلاثاء، وهو اليوم المحدد لتنفيذ الهجوم الذي كان مخططا له، ويواجه عقوبة السجن 20 عاما. وقال القائد العام لقيادة مكافحة التجسس في سلاح البر الأميركي ريت آر كوكس، إن "توقيف هذا الجندي السابق تذكير صارخ بأهمية جهودنا في مجال مكافحة التجسس، في تحديد وتحييد الذين يسعون إلى الإضرار بأمتنا". والحرس الوطني قوة احتياط تابعة للجيش الأميركي.
دولي

فورد تستدعي آلاف السيارات بسبب عيب في الفرامل يهدد السلامة العامة
أطلقت شركة فورد الأمريكية حملة استدعاء كبرى شملت 273789 سيارة دفع رباعي، بعد اكتشاف خلل قد يؤدي إلى فقدان كفاءة الفرامل أثناء القيادة، ما يشكّل خطرا كبيرا على سلامة السائقين. وشمل الاستدعاء طرازين رئيسيين: 223315 سيارة من طراز "إكسبيديشن" و50474 سيارة من طراز "نافيغيتور"، وذلك للموديلات التي تم تصنيعها بين عامي 2022 و2024. وأوضحت وثائق الإدارة الوطنية للسلامة المرورية على الطرق السريعة (NHTSA) أن المشكلة تتعلق باحتمال احتكاك خطوط الفرامل الأمامية (أنابيب تنقل سائل الفرامل من الخزان إلى مكابس الفرامل عند العجلات) بأنبوب مخرج فلتر هواء المحرك بسبب خلل في التركيب، ما قد يؤدي إلى: تسرب سائل الفرامل وفقدان تدريجي لوظيفة الكبح وزيادة حركة دواسة الفرامل وإضاءة مؤشر تحذير الفرامل الأحمر. ولم تسجّل فورد أي حوادث أو إصابات حتى الآن. ومن المتوقع أن تبدأ الشركة بإخطار المالكين المتأثرين ابتداء من 26 مايو 2025، حيث سيُطلب منهم زيارة الوكلاء لفحص خطوط الفرامل والتأكد من سلامة التركيب. وفي حال ثبوت الخلل، سيتم استبدال خط الفرامل أو أنبوب فلتر الهواء حسب الحاجة، مع تنفيذ الإصلاحات مجانا. وكشفت فورد خلال مراجعة أجرتها لمصنعها في ولاية كنتاكي بين مارس وأبريل 2025، أن تغييرا طرأ على طريقة تثبيت خرطوم المبرد في 20 نوفمبر 2024، لمنع انثناء خطوط الفرامل أثناء تركيب المحرك. وقد اكتشف الفريق أن بعض المركبات التي تم تجميعها قبل هذا التعديل قد تكون تعرضت لانثناء أو احتكاك لخط الفرامل الأمامي الأيمن، ما قد يؤدي إلى تآكله بمرور الوقت. وحتى الآن، تلقت فورد 45 تقرير عن تسرب في خط الفرامل (بين نوفمبر 2022 وأبريل 2025)، و4 تقارير إضافية من الميدان وخدمة العملاء خلال الفترة نفسها. وفي أبريل الماضي، أصدرت فورد استدعاء منفصلا شمل موديلات "إسكيب" 2020-2022، و"برونكو سبورت" 2021-2023. وذلك بسبب تشققات في حاقن الوقود قد تؤدي إلى تسرب البنزين واشتعال المحرك عند ملامسة أجزاء ساخنة أو شرارة كهربائية. وقد تعهّدت الشركة بإصلاح الخلل مجانا، وتحديث برنامج وحدة التحكم في مجموعة نقل الحركة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 16 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة