وطني

استعدادا لكأس افريقيا.. “لارام” تستعد لتعزيز اسطولها بـ 20 طائرة جديدة


كشـ24 - وكالات نشر في: 6 يونيو 2025

تستعد شركة الخطوط الملكية المغربية، المملوكة للدولة، لاستلام عشرين طائرة جديدة خلال العامين الجاري والمقبل، في إطار تحضيراتها لاستضافة كأس الأمم الإفريقية 2025 وكأس العالم 2030 بشكل مشترك مع البرتغال وإسبانيا.

وكانت الشركة قد اشترت العام الماضي طائرتين من طراز “بوينغ 787-9 دريملاينر” بسعة تصل إلى 302 مقعداً لكل واحدة، ومن المتوقع أن تستلم عشرة طائرات هذا العام، منها ثلاث وصلت بالفعل في الأسبوع الجاري، بالإضافة إلى عشر طائرات أخرى مبرمجة للاستلام خلال العام المقبل، حسبما كشف عنه عبد الصمد قيوح، وزير النقل واللوجستيك، خلال جلسة أمام المشرعين .

ويأتي هذا التوسع في إطار برنامج طموح وقعه الخطوط الملكية المغربية مع الدولة عام 2023 يهدف إلى مضاعفة أسطول الشركة ليصل إلى أكثر من 200 طائرة بدلاً من 50 طائرة حالياً، بتكلفة تقديرية بلغت حوالي 25 مليار دولار، وفق تصريحات عبد الحميد عدو، الرئيس التنفيذي للشركة.

وعلى صعيد التعاون الدولي، وقعت الناقلة مؤخراً اتفاقية مع شركة “دبي لصناعات الطيران” لاستئجار طائرتين من طراز “بوينغ 737-8 ماكس”، وهو أول توجه لها نحو شركات تأجير الطائرات الخليجية.

كما تعتزم الخطوط الملكية المغربية الإعلان قريباً عن نتائج مناقصة دولية لاقتناء 188 طائرة حتى عام 2037، ما سيمكنها من نقل 31.6 مليون مسافر سنوياً، حسبما أشار الوزير قيوح.

وشهدت الشركة نمواً ملحوظاً خلال العام الماضي، حيث نقلت 7.4 مليون مسافر بزيادة نسبتها 2.8%، وحققت إيرادات بقيمة 20 مليار درهم بارتفاع يصل إلى 30%.

كما تخطط الشركة لافتتاح عدة خطوط جوية جديدة بحلول عام 2027، تشمل أربعة خطوط نحو أوروبا، وستة نحو دول إفريقية، وخطين جديدين للشرق الأوسط، وثلاثة نحو أمريكا، بالإضافة إلى خطين نحو آسيا، في خطوة تعكس استراتيجيتها التوسعية الطموحة

تستعد شركة الخطوط الملكية المغربية، المملوكة للدولة، لاستلام عشرين طائرة جديدة خلال العامين الجاري والمقبل، في إطار تحضيراتها لاستضافة كأس الأمم الإفريقية 2025 وكأس العالم 2030 بشكل مشترك مع البرتغال وإسبانيا.

وكانت الشركة قد اشترت العام الماضي طائرتين من طراز “بوينغ 787-9 دريملاينر” بسعة تصل إلى 302 مقعداً لكل واحدة، ومن المتوقع أن تستلم عشرة طائرات هذا العام، منها ثلاث وصلت بالفعل في الأسبوع الجاري، بالإضافة إلى عشر طائرات أخرى مبرمجة للاستلام خلال العام المقبل، حسبما كشف عنه عبد الصمد قيوح، وزير النقل واللوجستيك، خلال جلسة أمام المشرعين .

ويأتي هذا التوسع في إطار برنامج طموح وقعه الخطوط الملكية المغربية مع الدولة عام 2023 يهدف إلى مضاعفة أسطول الشركة ليصل إلى أكثر من 200 طائرة بدلاً من 50 طائرة حالياً، بتكلفة تقديرية بلغت حوالي 25 مليار دولار، وفق تصريحات عبد الحميد عدو، الرئيس التنفيذي للشركة.

وعلى صعيد التعاون الدولي، وقعت الناقلة مؤخراً اتفاقية مع شركة “دبي لصناعات الطيران” لاستئجار طائرتين من طراز “بوينغ 737-8 ماكس”، وهو أول توجه لها نحو شركات تأجير الطائرات الخليجية.

كما تعتزم الخطوط الملكية المغربية الإعلان قريباً عن نتائج مناقصة دولية لاقتناء 188 طائرة حتى عام 2037، ما سيمكنها من نقل 31.6 مليون مسافر سنوياً، حسبما أشار الوزير قيوح.

وشهدت الشركة نمواً ملحوظاً خلال العام الماضي، حيث نقلت 7.4 مليون مسافر بزيادة نسبتها 2.8%، وحققت إيرادات بقيمة 20 مليار درهم بارتفاع يصل إلى 30%.

كما تخطط الشركة لافتتاح عدة خطوط جوية جديدة بحلول عام 2027، تشمل أربعة خطوط نحو أوروبا، وستة نحو دول إفريقية، وخطين جديدين للشرق الأوسط، وثلاثة نحو أمريكا، بالإضافة إلى خطين نحو آسيا، في خطوة تعكس استراتيجيتها التوسعية الطموحة



اقرأ أيضاً
المغرب يعرض بجنيف نموذجه لتدبير مخاطر الكوارث الطبيعية
جرى خلال الدورة الثامنة للمنتدى العالمي للحد من مخاطر الكوارث (GP2025)، التي اختتمت فعالياتها أمس الجمعة بجنيف، تقديم النموذج المغربي في مجال تدبير مخاطر الكوارث، القائم على مقاربة استباقية ومندمجة ترتكز على الوقاية والعمل الاستباقي ودعم الصمود. وأكد العامل مدير تدبير المخاطر الطبيعية بوزارة الداخلية، عبد الله ناصيف، الذي مثل المغرب في مائدة مستديرة وزارية نظمت في إطار GP2025، أن خطاب صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، غداة زلزال الحسيمة يوم 25 مارس 2004، شكل "نقطة تحول" أبرزت "ضرورة تنمية قدراتنا في التتبع والتوقع، وتطوير إمكانياتنا الاستباقية، وتجاوز المنظور التقليدي المستند إلى مقاربة رد الفعل أمام أمام الكوارث، بتبني مقاربة استشرافية مندمجة قوامها الوقاية والاستباقية ودعم الصمود". وفي هذا السياق، أبرز ناصيف أن المملكة المغربية عملت على إرساء حكامة مؤسساتية في مجال تدبير مخاطر الكوارث، من خلال إعداد برنامج مندمج لتدبير المخاطر يقوم على ثلاث ركائز أساسية، وهي الحكامة، الوقاية، والتمويل. وأضاف أنه تم أيضا اعتماد استراتيجية وطنية لتدبير مخاطر الكوارث الطبيعية تغطي الفترة 2020-2030، لافتا إلى أن كل هذه الإجراءات تتطلب تمويلا كافيا من أجل تقوية الصمود لدى السكان. وبحسب المسؤول، فقد مكنت الإصلاحات التي شملت منظومة تدبير المخاطر الطبيعية من اعتماد وتفعيل "آليات تمويلية متنوعة ومبتكرة"، تغطي مختلف مراحل دورة تدبير مخاطر الكوارث. واستعرض العامل هذه الآليات، مشيرا بداية إلى صندوق مكافحة آثار الكوارث الطبيعية، الذي قام منذ سنة 2015 بدعم 395 مشروعا وقائيا، بتكلفة إجمالية تناهز أكثر من 500 مليون دولار، ساهم فيها الصندوق المذكور بحوالي الثلث، بينما ساهمت القطاعات المعنية بالباقي. وأوضح أن النموذج المغربي يرتكز على هذا الصندوق، لكن في حالة تجاوز إمكانياته، تتدخل الدولة من أجل تحمل الفارق. وأضاف أن النموذج المغربي يرتكز أيضا، خلال مرحلة التعافي وإعادة الإعمار، على اعتماد آليات مالية مرنة وفعالة، من خلال إحداث مجموعة من الصناديق لتمويل البرامج والمخططات الموجهة إلى تدبير آثار الكوارث الطبيعية، وتأهيل وإعادة إعمار المناطق المتضررة. وقال إن الصندوق الخاص بتدبير الآثار المترتبة عن زلزال الحوز يعد مثالا حديثا على ذلك، مسجلا أن هذا الأخير قد خصص لتمويل برنامج مدروس ومتكامل لإعادة التأهيل وإعادة الإعمار. من جهة أخرى، أكد ناصيف، أنه وبالنظر إلى استحالة الحصول على تحقيق نسبة "الصفر خطر"، اعتمدت المملكة نظاما لتغطية عواقب الوقائع الكارثية، والذي يكرس منظومة مزدوجة للتعويض يجمع بين نظام تأميني لصالح الضحايا المؤمنين، ونظام تضامني لصالح الضحايا غير المؤمنين، يتكفل به صندوق التضامن ضد الوقائع الكارثية. وبعدما أوضح أنه تم تفعيل هذا النظام لأول مرة عقب الزلزال المدمر الذي ضرب منطقة الحوز سنة 2023، لتعويض الضحايا عن الأضرار الجسدية والمادية التي لحقت بهم، جدد السيد ناصيف التزام المملكة المغربية بتبادل خبرتها مع باقي الدول في هذا المجال. وجاء تنظيم هذه المائدة المستديرة تحت عنوان "تسريع التمويل من أجل القدرة على الصمود: حلول مصممة خصيصا للحد من مخاطر الكوارث"، بمشاركة وزراء من 43 دولة، إلى جانب البنك الدولي وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، لمناقشة التحديات والفرص المرتبطة بتمويل تعزيز الصمود، وتقديم تجاربهم ونجاحاتهم وحلولهم، بالإضافة إلى مقترحات ملموسة لاستراتيجيات تمويل شاملة ومنصفة. وتندرج في إطار منصة GP 2025 والتي تعد منتدى عالميا والتي ينظمها بشكل مشترك مكتب الأمم المتحدة للحد من مخاطر الكوارث والحكومة السويسرية، وتجمع أكثر من 4000 آلاف ممثل عن الحكومات والمنظمات الدولية والقطاع الخاص والأكاديميين والمنظمات غير الحكومية. ومثل المغرب في هذا الحدث وفد متعدد الفاعلين، قاده ناصيف، وضم ممثلين عن عدد من القطاعات والمؤسسات المعنية بالموضوع.
وطني

أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك بتطوان وينحر أضحية العيد
أدى أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، مرفوقا بصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، وصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، وصاحب السمو الأمير مولاي أحمد وصاحب السمو الأمير مولاي اسماعيل، يومه السبت 7 يونيو 2025 الموافق لـ 10 ذي الحجة 1446هـ، صلاة عيد الأضحى المبارك بمسجد الحسن الثاني بمدينة تطوان. وقد غصت جنبات الطريق التي مر منها الموكب الملكي، بحشود المواطنين والمواطنات الذين جاؤوا ليباركوا لأمير المؤمنين العيد السعيد، وهم يهتفون بحياة جلالته ويباركون خطواته.ولدى وصول جلالة الملك إلى المسجد، استعرض جلالته تشكيلة من الحرس الملكي أدت التحية. وعقب الصلاة، أبرز الخطيب في خطبة العيد الدلالات الكبيرة لهذا اليوم الجليل الذي جعله الله خاتمة للعشر الأوائل من ذي الحجة المباركة، مبرزا أن عيد الأضحى يعد قربة مباركة، وشعيرة ربانية، وتحفة إيمانية، تعكس وحدة الأمة في إيمانها وشعائرها وقبلتها وتمثل تجليا من تجليات التضامن والتراحم والتكافل الذي هو روح الإسلام وشعاره ومنهاجه الوسطي المعتدل. وبعد أداء صلاة العيد، تقدم للسلام على العاهل المغربي وتهنئته بالعيد السعيد رؤساء البعثات الدبلوماسية الإسلامية المعتمدون بالمغرب، وإثر ذلك، قام الملك بنحر أضحية العيد اقتداء بسنة جده المصطفى عليه أزكى الصلاة والسلام، فيما قام إمام المسجد بنحر الأضحية الثانية. وفي ختام هذه المراسم غادر الملك المسجد عائدا إلى القصر الملكي، في الوقت الذي كانت تدوي فيه طلقات المدفعية تعبيرا عن البهجة بحلول العيد المبارك.
وطني

المدير العام لمنظمة الإيسيسكو يهنئ جلالة الملك بمناسبة عيد الأضحى
توصل صاحب الجلالة الملك محمد السادس ببرقية تهنئة من المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، سالم بن محمد المالك، وذلك بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك. وأعرب المالك في هذه البرقية، باسمه وباسم كافة أطر منظمة الإيسيسكو، عن أحر التهاني وأعطر التبريكات، داعيا الله عز وجل أن يجعل هذا العيد السعيد مراقي سعد وسعادة، ومجد ومجادة، على جلالة الملك. كما تضرع المالك إلى المولى أن يقر عين جلالة بصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، ويشد أوثاق أمره السديد بصنوه السعيد، صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الرشيد، ويحفظ جلالته في باقي أسرته الملكية الشريفة، ويلهم جلالته النصر والتأييد، ويعينه على ما طوقه به الحق من مسؤوليات، وما حمله به من أمانات. وأضاف المدير العام لمنظمة (ايسيسكو) " أبقى الله جلالتكم محفوظا بسر السبع المثاني والقرآن العظيم، وأعاد عليكم هذه المناسبة الغالية وأنتم في عزيز حال، ومزيد أفضال، وعلى بلدكم الأمين بالأمن والازدهار، وعلى الأمة الإسلامية بالخير والبركة والاستقرار".
وطني

أمير المؤمنين يهنئ ملوك ورؤساء وأمراء الدول الإسلامية بمناسبة عيد الأضحى
بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، بعث أمير المؤمنين، صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وأيده، بطاقات تهنئة إلى أشقائه أصحاب الجلالة والفخامة والسمو، ملوك ورؤساء وأمراء الدول الإسلامية، ضمنها جلالته أسمى آيات التهاني والتبريكات، مقرونة بمتمنياته الصادقة لهم بدوام الصحة والسعادة والهناء.
وطني

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 07 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة