دولي

استطلاع دولي: ثلاثة أرباع العالم لا يثقون بترمب


كشـ24 نشر في: 27 يونيو 2017

أشار استطلاع دولي جديد أجراه مركز بيو للأبحاث أن أكثر من ثلاثة أرباع العالم لا يثقون في قيادة الرئيس الأميركي دونالد ترمب العالمية وسياساته العامة.

وأظهر الاستطلاع، الذي أوردته صحيفة غارديان، أن التأييد للرئيس الأميركي في العديد من البلدان أقل الآن من جورج بوش عام 2004، بعد غزو العراق. وعلى الصعيد العالمي، وصف ثلثا المستطلعين ترمب بأنه “متعجرف وخطير”.

وكشف البحث الذي أجري في 37 دولة عن أن 22% لديهم بعض الثقة أو ثقة كبيرة في ترمب لفعل الصواب حينما يتعلق الأمر بالشؤون الدولية، ونحو ثلاثة أرباع (74%) لديهم القليل من الثقة إلى عدم الثقة في الرئيس الجمهوري.

وفي المقابل، عبر 64% عن ثقتهم في السنوات الأخيرة من رئاسة باراك أوباما في ما يتعلق بتوجيه دور أميركا في العالم.
كما أظهر الاستطلاع أن انخفاض مستوى الدعم للرئيس ترمب يؤدي إلى انخفاض الدعم للقيم الأميركية الأوسع، وأعرب 49% فقط عن وجهة نظر إيجابية للولايات المتحدة مقارنة بـ64% في الدراسات الاستقصائية التي أجريت عامي 2015 و2016.
“إسرائيل وروسيا هما البلدان الرئيسيان اللذان عبرا عن إيمانهما بقدرة ترمب ليكون قوة للخير”

إسرائيل وروسيا
وللمرة الأولى في تاريخ مركز بيو لم يعد معظم الكنديين ينظرون لأميركا بوصفها قوة حقيقية للخير في العالم، وعبر 43% فقط عن وجهة نظر إيجابية لجارتهم.

وأشار الاستطلاع إلى أن إسرائيل وروسيا هما البلدان الرئيسيان اللذان عبرا عن إيمانهما بقدرة ترمب ليكون قوة للخير.
وواصل الرئيس الأميركي تصنيفه المنخفض في أنحاء أميركا اللاتينية، حيث بلغ متوسط الثقة في قيادته 14%، وفي المكسيك بلغت الثقة في ترمب 5% فقط، بينما كانت 7% في إسبانيا.

ويشير الاستطلاع إلى أن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل حلت محل الرئيس الأميركي كسياسي يتطلع العالم إلى قيادته؛ فقد عبر 42% عن ثقتهم في ميركل، بينما قال 31% إنهم لا يثقون فيها. وفي أوروبا عبر 60% عن ثقتهم فيها، ويبدو دعمها قويا بشكل خاص في يسار الوسط.

وفي المقابل، يعتقد 6% من الألمان بأن ترمب كان مؤهلا ليكون رئيسا، ويعتقد 13% أنه يهتم بالناس العاديين، ويعدّه 91% متعجرفا، و81% يرونه متعصبا، بينما يعدّه 76% خطيرا.

ترمب متعصب
وفي بريطانيا، يعتبره 89% متعجرفا، ويراه 77% متعصبا، ويعدّه 69% خطيرا. وعالميا، يعتقد 65% بأن ترمب متعصب، ويرى 62% أنه خطير.

“أكثر الآراء سلبية تجاه الولايات المتحدة في ألمانيا (62%) وفي إسبانيا 60% وفي هولندا 59%”
وفي ما يتعلق بقرار انسحاب ترمب من اتفاقية باريس لتغير المناخ أيد القرار 9% فقط في ألمانيا، وعالميا أيده 19% فقط.
وفي أربع دول فقط من عشر دول بالاتحاد الأوروبي التي شملها الاستطلاع، يشعر الجمهور بميل إيجابي نحو الولايات المتحدة. والدعم الأكثر انتشارا يوجد في بولندا 73%، و63% في المجر، و61% في إيطاليا. وبالرغم من العلاقة الخاصة بين الولايات المتحدة وبريطانيا فإن 50% فقط من البريطانيين ينظرون إلى الولايات المتحدة بشكل إيجابي.

أما أكثر الآراء سلبية تجاه الولايات المتحدة فهي في ألمانيا (62%)، وفي إسبانيا 60%، وفي هولندا 59%.
وفي أكثر من نصف البلدان الـ37 التي شملتها الدراسة، شهدت وجهات النظر الإيجابية للولايات المتحدة انخفاضات من رقمين في عام 2017. وفي المكسيك انخفضت وجهات النظر الإيجابية للولايات المتحدة إلى النصف تقريبا، بمعدل 36 نقطة من 66 إلى 30%.

أشار استطلاع دولي جديد أجراه مركز بيو للأبحاث أن أكثر من ثلاثة أرباع العالم لا يثقون في قيادة الرئيس الأميركي دونالد ترمب العالمية وسياساته العامة.

وأظهر الاستطلاع، الذي أوردته صحيفة غارديان، أن التأييد للرئيس الأميركي في العديد من البلدان أقل الآن من جورج بوش عام 2004، بعد غزو العراق. وعلى الصعيد العالمي، وصف ثلثا المستطلعين ترمب بأنه “متعجرف وخطير”.

وكشف البحث الذي أجري في 37 دولة عن أن 22% لديهم بعض الثقة أو ثقة كبيرة في ترمب لفعل الصواب حينما يتعلق الأمر بالشؤون الدولية، ونحو ثلاثة أرباع (74%) لديهم القليل من الثقة إلى عدم الثقة في الرئيس الجمهوري.

وفي المقابل، عبر 64% عن ثقتهم في السنوات الأخيرة من رئاسة باراك أوباما في ما يتعلق بتوجيه دور أميركا في العالم.
كما أظهر الاستطلاع أن انخفاض مستوى الدعم للرئيس ترمب يؤدي إلى انخفاض الدعم للقيم الأميركية الأوسع، وأعرب 49% فقط عن وجهة نظر إيجابية للولايات المتحدة مقارنة بـ64% في الدراسات الاستقصائية التي أجريت عامي 2015 و2016.
“إسرائيل وروسيا هما البلدان الرئيسيان اللذان عبرا عن إيمانهما بقدرة ترمب ليكون قوة للخير”

إسرائيل وروسيا
وللمرة الأولى في تاريخ مركز بيو لم يعد معظم الكنديين ينظرون لأميركا بوصفها قوة حقيقية للخير في العالم، وعبر 43% فقط عن وجهة نظر إيجابية لجارتهم.

وأشار الاستطلاع إلى أن إسرائيل وروسيا هما البلدان الرئيسيان اللذان عبرا عن إيمانهما بقدرة ترمب ليكون قوة للخير.
وواصل الرئيس الأميركي تصنيفه المنخفض في أنحاء أميركا اللاتينية، حيث بلغ متوسط الثقة في قيادته 14%، وفي المكسيك بلغت الثقة في ترمب 5% فقط، بينما كانت 7% في إسبانيا.

ويشير الاستطلاع إلى أن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل حلت محل الرئيس الأميركي كسياسي يتطلع العالم إلى قيادته؛ فقد عبر 42% عن ثقتهم في ميركل، بينما قال 31% إنهم لا يثقون فيها. وفي أوروبا عبر 60% عن ثقتهم فيها، ويبدو دعمها قويا بشكل خاص في يسار الوسط.

وفي المقابل، يعتقد 6% من الألمان بأن ترمب كان مؤهلا ليكون رئيسا، ويعتقد 13% أنه يهتم بالناس العاديين، ويعدّه 91% متعجرفا، و81% يرونه متعصبا، بينما يعدّه 76% خطيرا.

ترمب متعصب
وفي بريطانيا، يعتبره 89% متعجرفا، ويراه 77% متعصبا، ويعدّه 69% خطيرا. وعالميا، يعتقد 65% بأن ترمب متعصب، ويرى 62% أنه خطير.

“أكثر الآراء سلبية تجاه الولايات المتحدة في ألمانيا (62%) وفي إسبانيا 60% وفي هولندا 59%”
وفي ما يتعلق بقرار انسحاب ترمب من اتفاقية باريس لتغير المناخ أيد القرار 9% فقط في ألمانيا، وعالميا أيده 19% فقط.
وفي أربع دول فقط من عشر دول بالاتحاد الأوروبي التي شملها الاستطلاع، يشعر الجمهور بميل إيجابي نحو الولايات المتحدة. والدعم الأكثر انتشارا يوجد في بولندا 73%، و63% في المجر، و61% في إيطاليا. وبالرغم من العلاقة الخاصة بين الولايات المتحدة وبريطانيا فإن 50% فقط من البريطانيين ينظرون إلى الولايات المتحدة بشكل إيجابي.

أما أكثر الآراء سلبية تجاه الولايات المتحدة فهي في ألمانيا (62%)، وفي إسبانيا 60%، وفي هولندا 59%.
وفي أكثر من نصف البلدان الـ37 التي شملتها الدراسة، شهدت وجهات النظر الإيجابية للولايات المتحدة انخفاضات من رقمين في عام 2017. وفي المكسيك انخفضت وجهات النظر الإيجابية للولايات المتحدة إلى النصف تقريبا، بمعدل 36 نقطة من 66 إلى 30%.


ملصقات


اقرأ أيضاً
كانت في طريقها للحج.. شاهد وفاة سيدة على متن طائرة أثناء رحلتها إلى المدينة المنورة
توفيت امرأة إندونيسية أثناء رحلتها الجوية إلى المدينة المنورة ضمن وفد الحجاج الإندونيسي المتجه لأداء فريضة الحج لعام 1446هـ، في حادثة لقيت تفاعلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي. وأفادت مصادر رسمية بأن الراحلة توفيت على متن الطائرة قبل وصولها إلى الأراضي السعودية، وقد تم دفنها في مقبرة البقيع بالمدينة المنورة، إحدى أقدس المقابر في العالم الإسلامي.  دفنت في مقبرة البقيع.. وفاة امرأة إندونيسية على متن طائرة أثناء توجهها إلى المدينة المنورة ضمن وفد إندونيسي لأداء فريضة الحج#الجزيرة_مباشر pic.twitter.com/yfdwyxl4bb— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) May 9, 2025ولقيت الحادثة تعاطفًا كبيرًا من المستخدمين عبر مواقع التواصل، حيث كتب أحدهم “إن شاء الله تُبعث وهي ملبية، إنا لله وإنا إليه راجعون”، وعلّق آخر قائلًا “الله يرحمها ويقبل نية الحج، ويبعثها كما ولدتها أمها دون أي ذنوب”. يُذكر أن موسم الحج يشهد كل عام تدفقًا من الحجاج من مختلف دول العالم، وتُعد إندونيسيا من أكثر الدول إرسالًا للحجيج سنويًا. المصدر : الجزيرة مباشر
دولي

تفاصيل صادمة عن مكالمة سرية للبابا ليون الـ14 عشية تنصيبه
ألمح البابا ليو الرابع عشر لأخيه ليلة المجمع الانتخابي بأنه قد يكون البابا القادم، متجاهلا نصيحة مهمة قدمها له. وكشف الأخ الأكبر جون بريفوست تفاصيل صادمة من مكالمة هاتفية أجراها مع الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست، قبل أن يحجز في كنيسة سيستينا مع الـ132 كاردينالا الآخرين يوم الأربعاء. وقال جون بريفوست لصحيفة "ديلي هيرالد": "لقد سألني: أي اسم يجب أن أتخذ؟". وأضاف الأخ الأكبر: "بدأنا نذكر الأسماء عشوائيا لمجرد المزاح. أخبرته أنه لا يجب أن يكون ليو لأن ذلك سيجعله البابا الثالث عشر. لكنه على الأرجح قام ببعض البحث ليكتشف أنه في الواقع سيكون الرابع عشر". وقال جون بريفوست إنه كان مصدوما عندما تم اختيار شقيقه الأصغر، الذي ترعرع في شيكاغو، كأب مقدس للكنيسة الكاثوليكية الرومانية. وأضاف: "لم أكن أعتقد حقا أن هذا قد يحدث، كانت هناك فرصة، لمحة صغيرة. لكنني كنت في الحقيقة متفاجئا مثل الجميع عندما نادوا باسمه". كما كشف بريفوست عن فريق البيسبول المفضل للبابا ليو الرابع عشر، وهو فريق في حاجة إلى تدخل إلهي. فوفقا لأخيه، فإن البابا ليو الرابع عشر، وهو من مواليد شيكاغو، مشجع لفريق "وايت سوكس"، خلافا للتكهنات الواسعة الانتشار بأن البابا الجديد كان مشجعا لفريق "كابز". وقال شقيق البابا: "لم يكن أبدا مشجعا للكابز، لذا لا أعرف من أين أتت كل هذه الشائعات. لطالما كان مشجعا للسوكس. عائلة والدنا كانت من الجانب الشمالي من شيكاغو، لذا كانوا مشجعين للكابز". وبحسب المقابلة، فإن تشجيع وايت سوكس كان خيارا شخصيا للبابا ليو الرابع عشر في شبابه، بينما كان والده مشجعا لفريق "سانت لويس كاردينالز" المنافس. وفي تصرف محرج، نشر فريق "شيكاغو كابز" أمس الخميس لافتة مضيئة خارج ملعب "ريغلي فيلد" كتب عليها: "مرحبا شيكاغو، إنه مشجع للكابز!" يذكر أن فريق "وايت سوكس" سجل أسوأ رقم في تاريخ دوري البيسبول MLB الموسم الماضي بخسارة 121 مباراة مقابل 41 فوزا، كما خسر أمس الخميس أمام "كانساس سيتي رويالز" بنتيجة 10-0. وتم انتخاب كاردينال شيكاغو روبرت فرانسيس بريفوست، أمس الخميس، بعد أربع جولات من التصويت، كرأس جديد للكنيسة الكاثوليكية بعد 24 ساعة فقط من انعقاد المجمع المغلق في كنيسة سيستين.
دولي

36 قتيلاً في باكستان حصيلة الاشتباكات مع الهند
قتل أربعة مدنيين، بينهم طفلة، ليل الخميس الجمعة في كشمير الباكستانية بقصف مدفعي مصدره الهند، وفق ما أفاد مسؤولان. وقال عديل خان ضابط الشرطة في كوتلي: «قصفت القوّات الهندية مناطق مدنية ليلاً، ما أودى بأربعة مدنيين، بينهم طفلة في عامها الثاني». وأكّد مصدر حكومي محلي الحصيلة، ما يرفع إجمالي القتلى المدنيين إلى 36 منذ الأربعاء في باكستان وكشمير الباكستانية، بحسب المصادر الرسمية. ويخوض البلدان اشتباكات منذ أن قصفت الهند مواقع متعددة في باكستان الأربعاء قالت: إنها معسكرات لمسلحين رداً على هجوم دامٍ في منطقة كشمير المضطربة الشهر الماضي متهمة إسلام آباد بالضلوع فيه ونفت باكستان الاتهامات، لكن البلدين يتبادلان إطلاق النار عبر الحدود والقصف وإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ منذ ذلك الحين.
دولي

موجة فرح تعم الولايات المتحدة عقب انتخاب أول بابا من أصل أمريكي
عمت فرحة كبيرة أرجاء الولايات المتحدة، حيث احتفل الكاثوليكيون بانتخاب الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست، الخميس، في منصب البابا الـ267 للكنيسة الكاثوليكية، ليكون بذلك أول بابا من أصل أمريكي. وكتب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في منشور على منصته الاجتماعية (تروث سوشال): "تهانينا للكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست الذي تم انتخابه بابا"، والذي سيحمل اسم ليون الرابع عشر. وقال الرئيس الأمريكي: "إنه لشرف كبير أن يكون أول بابا من أصل أمريكي (...) يا له من شرف عظيم لبلدنا". وأضاف "أتطلع إلى لقاء البابا" الجديد. "ستكون لحظة بالغة الأهمية!". من جهته، هنأ نائب الرئيس، جي. دي. فانس، قداسة البابا الجديد. وأعرب، في منشور على منصة (X)، عن ثقته بأن "ملايين الكاثوليك الأمريكيين وغيرهم من المسيحيين سيصلون من أجل نجاحه في منصبه، مضيفا "ليباركه الله". وفي بيان صدر عقب إعلان الخبر، أبرز وزير الخارجية، ماركو روبيو، أن هذه اللحظة تكتسي أهمية بالغة بالنسبة للكنيسة الكاثوليكية، إذ تمنح "أملا متجددا واستمرارية" لأزيد من مليار من الكاثوليك عبر العالم. وأشار رئيس الدبلوماسية الأمريكية إلى أن "البابوية تضطلع بمسؤولية مقدسة وجليلة"، مؤكدا أن "الولايات المتحدة تتطلع قدما إلى تعميق علاقتنا الراسخة مع الكرسي الرسولي في ظل تولي أول حبر أعظم أمريكي" لهذا المنصب. من جهته، عبر براندون جونسون، عمدة مدينة شيكاغو، مسقط رأس البابا ليون الرابع عشر، عن سعادته، متقدما بالتهنئة لأول بابا من أصل أمريكي. بدوره، وصف جي روبرت بريتزكر، حاكم ولاية إلينوي حيث تقع مدينة شيكاغو، اختيار الكاردينال بريفوست أول بابا أمريكي للكنيسة الكاثوليكية بـ"اللحظة التاريخية"، معتبرا أنها "تدشن فصلا جديدا (...) في وقت نحتاج فيه إلى التعاطف والتضامن والسلام". وعلى حسابهم الرسمي على منصة (X)، نوه الجمهوريون في مجلس النواب بـ"البابا الأمريكي الأول". من جانبه، أعرب رئيس أساقفة ديترويت، إدوارد جي. وايزنبرغر، في بيان، عن شعوره "بفرحة استثنائية"، مضيفا أن المسار الحافل للكاردينال بريفوست في مجال العمل الخيري، وخبرته السابقة الواسعة في الفاتيكان، وتواضعه الشخصي، كلها صفات ساهمت على الأرجح في اختياره من طرف زملائه الكرادلة. ويعد البابا الجديد للكنيسة الكاثوليكية رابع بابا من أصول غير إيطالية على التوالي، بعد البولندي يوحنا بولس الثاني (1978-2005)، والألماني بينيديكت السادس عشر (2005-2013)، والأرجنتيني فرانسوا (2013-2025). ونال روبرت فرانسيس بريفوست، الذي جرى انتخابه في اليوم الثاني من المجمع المغلق، أغلبية ثلثي أصوات الناخبين الكرادلة الـ133، أي 89 صوتا على الأقل، ليخلف بذلك البابا فرانسوا، الذي توفي يوم 21 أبريل الماضي.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة