دولي

استطلاع: دعم البريطانيين لأوكرانيا قد يتراجع مع أزمة المعيشة


كشـ24 - وكالات نشر في: 1 نوفمبر 2022

أظهر استطلاع رأي أجري في بريطانيا بشكل حصري لشبكة "سكاي نيوز"، أن الدعم العام من قبل البريطانيين للعقوبات المفروضة على روسيا لا يزال كبيرا، لكنه قد يتراجع إذا تفاقمت أزمة تكلفة المعيشة.وأجرت شركة "إبسوس"، مقابلات مع عينة من 1069 بالغا تتراوح أعمارهم بين 16 و75 عاما في بريطانيا، في يومي 19 و20 أكتوبر، لصالح شبكة "سكاي نيوز".وأظهر الاستطلاع أن "70 بالمئة من الجمهور يؤيدون تنفيذ عقوبات على روسيا بسبب اجتياحها لأوكرانيا". ومع ذلك، فإن 41 بالمئة فقط من الناس يقولون الآن إنهم "سيستمرون في دعم العقوبات إذا كان ذلك يعني زيادة أخرى في فواتير الطاقة".ويعد هذا انخفاضا كبيرا منذ مارس، عندما كان 3 من كل 4 أشخاص (73 بالمئة) على استعداد لتحمل ارتفاع أسعار الطاقة.ومنذ ذلك الحين، زادت تكاليف الطاقة بأكثر من الضعف، لتضيف أكثر من 1200 جنيه إسترليني إلى الفواتير السنوية لأسرة نموذجية.وقال ثلث الأشخاص (32 بالمئة) الآن إنهم "سيعارضون العقوبات إذا كانت ستؤدي إلى زيادة أخرى في أسعار الطاقة"، ارتفاعا من 8 بالمئة فقط في مارس.وأشار الاستطلاع إلى أن "الدعم الشعبي لدور بريطانيا في مساعدة أوكرانيا لا يزال مرتفعا"، حيث يؤيد 59 بالمئة من الناس إرسال أسلحة وأموال إلى البلاد، و58 بالمئة يقولون إن على المملكة المتحدة قبول المزيد من اللاجئين الأوكرانيين.لكن الزيادات في فواتير الطاقة منذ مارس، جعلت الدعم الشعبي للعقوبات أكثر هشاشة من ذي قبل.وبحسب الاستطلاع، فإن 41 بالمئة "قلقون للغاية" بشأن تأثير الحرب على الاقتصاد البريطاني، بينما تقول نفس النسبة إنها تساهم "بقدر كبير" في ارتفاع الأسعار.وكان العامل الوحيد الذي كان من المرجح أن يحدده المشاركون على أنه يساهم بشكل كبير في التضخم، هو "السياسات الاقتصادية لحكومة المحافظين" (48 بالمئة).وحدد المشاركون أيضا "أرباح الشركات المفرطة، والرياح الاقتصادية العالمية المعاكسة، وأسعار الفائدة في المملكة المتحدة، كأسباب رئيسية لأزمة تكلفة المعيشة".وقال واحد من كل أربعة (25 بالمئة) إنهم "قلقون للغاية" بشأن عدم قدرتهم على دفع فواتيرهم خلال الأشهر الستة المقبلة، فيما قال 45 بالمئة منهم إنهم يشعرون "بالقلق إلى حد ما".وأشار الاستطلاع إلى أنه "إذا أدت العقوبات إلى زيادة فواتير الطاقة، فلن تحظى بالدعم من جميع أجزاء المجتمع، كما حدث حتى الآن.وسيستمر نصف الأشخاص الذين يعيشون في أوضاع مالية آمنة نسبيا (48 بالمئة من المشاركين) في دعم العقوبات، بينما عارضها 27 بالمئة فقط.ومع ذلك، فإن من بين أولئك الذين يعانون أكثر من غيرهم من تكاليف المعيشة، سيكون عدد الأشخاص ضد العقوبات أكبر من عدد الأشخاص المؤيدين.لكن في الوقت الحالي، فإن التعاطف في بريطانيا مع أوكرانيا "ساحق"، إذ قال 63 بالمئة فقط من المشاركين إنهم "يقلقون للغاية بشأن تأثير الحرب على أنفسهم شخصيا"، مقارنة بـ 82 بالمئة قالوا إنهم "يقلقون على المدنيين الأوكرانيين".كما أن 3 من كل 4 أشخاص (74 بالمئة) قلقون بشأن الآثار المحتملة للحرب على الأمن القومي البريطاني.وعلى الرغم من أن الزيادات الإضافية في الأسعار ستضعف الدعم للعقوبات، فإن معظم الناس (52 بالمئة) سيظلون يؤيدون هذه الإجراءات، إذا أدت إلى بقاء الأسعار عند مستواها المرتفع الحالي لفترة أطول.حتى من بين أولئك الذين قالوا إنهم يجدون صعوبة في تدبر أمورهم في الوقت الحالي، قال 45 بالمئة منهم إنهم مستعدون لتحمل الأسعار المرتفعة المستمرة من أجل دعم أوكرانيا، فيما عارض 30 بالمئة ذلك.وقال مدير الأبحاث في إبسوس، كيران بيدلي، لشبكة "سكاي نيوز": "تظهر هذه النتائج دعما مستداما لأوكرانيا من الجمهور البريطاني بمرور الوقت، حيث تواصل أغلبية واضحة منهم دعم دور بريطانيا في دعم أوكرانيا، وسط تعاطف واسع النطاق مع الشعب الأوكراني".وتابع: "على الرغم من وجود قلق بشأن تأثير الحرب على الاقتصاد البريطاني، فإن معظمهم يواصلون دعم العقوبات، ويعتقدون أنها ضرورية حتى مع ارتفاع أسعار الطاقة والغذاء".واستطرد: "مع ذلك، هناك بعض الأدلة على أن دعم العقوبات في مواجهة ارتفاع أسعار الطاقة والغذاء، قد لا يكون بلا حدود، خاصة إذا استمرت في الارتفاع أكثر بمرور الوقت".

أظهر استطلاع رأي أجري في بريطانيا بشكل حصري لشبكة "سكاي نيوز"، أن الدعم العام من قبل البريطانيين للعقوبات المفروضة على روسيا لا يزال كبيرا، لكنه قد يتراجع إذا تفاقمت أزمة تكلفة المعيشة.وأجرت شركة "إبسوس"، مقابلات مع عينة من 1069 بالغا تتراوح أعمارهم بين 16 و75 عاما في بريطانيا، في يومي 19 و20 أكتوبر، لصالح شبكة "سكاي نيوز".وأظهر الاستطلاع أن "70 بالمئة من الجمهور يؤيدون تنفيذ عقوبات على روسيا بسبب اجتياحها لأوكرانيا". ومع ذلك، فإن 41 بالمئة فقط من الناس يقولون الآن إنهم "سيستمرون في دعم العقوبات إذا كان ذلك يعني زيادة أخرى في فواتير الطاقة".ويعد هذا انخفاضا كبيرا منذ مارس، عندما كان 3 من كل 4 أشخاص (73 بالمئة) على استعداد لتحمل ارتفاع أسعار الطاقة.ومنذ ذلك الحين، زادت تكاليف الطاقة بأكثر من الضعف، لتضيف أكثر من 1200 جنيه إسترليني إلى الفواتير السنوية لأسرة نموذجية.وقال ثلث الأشخاص (32 بالمئة) الآن إنهم "سيعارضون العقوبات إذا كانت ستؤدي إلى زيادة أخرى في أسعار الطاقة"، ارتفاعا من 8 بالمئة فقط في مارس.وأشار الاستطلاع إلى أن "الدعم الشعبي لدور بريطانيا في مساعدة أوكرانيا لا يزال مرتفعا"، حيث يؤيد 59 بالمئة من الناس إرسال أسلحة وأموال إلى البلاد، و58 بالمئة يقولون إن على المملكة المتحدة قبول المزيد من اللاجئين الأوكرانيين.لكن الزيادات في فواتير الطاقة منذ مارس، جعلت الدعم الشعبي للعقوبات أكثر هشاشة من ذي قبل.وبحسب الاستطلاع، فإن 41 بالمئة "قلقون للغاية" بشأن تأثير الحرب على الاقتصاد البريطاني، بينما تقول نفس النسبة إنها تساهم "بقدر كبير" في ارتفاع الأسعار.وكان العامل الوحيد الذي كان من المرجح أن يحدده المشاركون على أنه يساهم بشكل كبير في التضخم، هو "السياسات الاقتصادية لحكومة المحافظين" (48 بالمئة).وحدد المشاركون أيضا "أرباح الشركات المفرطة، والرياح الاقتصادية العالمية المعاكسة، وأسعار الفائدة في المملكة المتحدة، كأسباب رئيسية لأزمة تكلفة المعيشة".وقال واحد من كل أربعة (25 بالمئة) إنهم "قلقون للغاية" بشأن عدم قدرتهم على دفع فواتيرهم خلال الأشهر الستة المقبلة، فيما قال 45 بالمئة منهم إنهم يشعرون "بالقلق إلى حد ما".وأشار الاستطلاع إلى أنه "إذا أدت العقوبات إلى زيادة فواتير الطاقة، فلن تحظى بالدعم من جميع أجزاء المجتمع، كما حدث حتى الآن.وسيستمر نصف الأشخاص الذين يعيشون في أوضاع مالية آمنة نسبيا (48 بالمئة من المشاركين) في دعم العقوبات، بينما عارضها 27 بالمئة فقط.ومع ذلك، فإن من بين أولئك الذين يعانون أكثر من غيرهم من تكاليف المعيشة، سيكون عدد الأشخاص ضد العقوبات أكبر من عدد الأشخاص المؤيدين.لكن في الوقت الحالي، فإن التعاطف في بريطانيا مع أوكرانيا "ساحق"، إذ قال 63 بالمئة فقط من المشاركين إنهم "يقلقون للغاية بشأن تأثير الحرب على أنفسهم شخصيا"، مقارنة بـ 82 بالمئة قالوا إنهم "يقلقون على المدنيين الأوكرانيين".كما أن 3 من كل 4 أشخاص (74 بالمئة) قلقون بشأن الآثار المحتملة للحرب على الأمن القومي البريطاني.وعلى الرغم من أن الزيادات الإضافية في الأسعار ستضعف الدعم للعقوبات، فإن معظم الناس (52 بالمئة) سيظلون يؤيدون هذه الإجراءات، إذا أدت إلى بقاء الأسعار عند مستواها المرتفع الحالي لفترة أطول.حتى من بين أولئك الذين قالوا إنهم يجدون صعوبة في تدبر أمورهم في الوقت الحالي، قال 45 بالمئة منهم إنهم مستعدون لتحمل الأسعار المرتفعة المستمرة من أجل دعم أوكرانيا، فيما عارض 30 بالمئة ذلك.وقال مدير الأبحاث في إبسوس، كيران بيدلي، لشبكة "سكاي نيوز": "تظهر هذه النتائج دعما مستداما لأوكرانيا من الجمهور البريطاني بمرور الوقت، حيث تواصل أغلبية واضحة منهم دعم دور بريطانيا في دعم أوكرانيا، وسط تعاطف واسع النطاق مع الشعب الأوكراني".وتابع: "على الرغم من وجود قلق بشأن تأثير الحرب على الاقتصاد البريطاني، فإن معظمهم يواصلون دعم العقوبات، ويعتقدون أنها ضرورية حتى مع ارتفاع أسعار الطاقة والغذاء".واستطرد: "مع ذلك، هناك بعض الأدلة على أن دعم العقوبات في مواجهة ارتفاع أسعار الطاقة والغذاء، قد لا يكون بلا حدود، خاصة إذا استمرت في الارتفاع أكثر بمرور الوقت".



اقرأ أيضاً
إسرائيل تستعيد رفات جندي قتل عام 1982
أعلنت إسرائيل اليوم الأحد 11 ماي أنها استعادت عبر "عملية خاصة" في "العمق السوري"، رفات جندي قتل خلال معركة في شرق لبنان خلال اجتياح عام 1982. وبدأ الجيش الإسرائيلي في منتصف عام 1982 اجتياحا واسعا للأراضي اللبنانية وصولا الى بيروت ومناطق في وسط البلاد وشرقها، واصطدم خلالها في معارك عدة برية وجوية مع القوات السورية التي كانت دخلت البلاد اعتبارا من 1976. وأعلنت الدولة العبرية الأحد أنه "في عملية خاصة بقيادة الجيش الإسرائيلي والموساد، تم العثور على جثمان الرقيب أول تسفيكا فلدمان في العمق السوري وأُعيد إلى إسرائيل"، وذلك في بيان صادر عن الجيش وجهاز الاستخبارات الخارجية في الدولة العبرية. وأوضح مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو إن فلدمان "سقط في معركة السلطان يعقوب في يونيو (حزيران) 1982"، في إشارة الى بلدة في منطقة البقاع بشرق لبنان شهدت قتالا مع القوات السورية في 10 و11 من الشهر. وبحسب بيان الجيش والموساد، فإن استعادة الرفات "تمت خلال عملية معقدة وسرية، أنجزت بفضل معلومات استخباراتية دقيقة وبالاستعانة بقدرات عملياتية"، من دون أن يذكر توقيت العثور على الرفات أو الموقع الدقيق. وأكد الجيش الإسرائيلي أنه تم التعرف الى هوية فلدمان "في المركز الجيني لتشخيص القتلى التابع للحاخامية العسكرية"، كما تمّ إبلاغ عائلته. وفقدت الدولة العبرية ثلاثة من جنودها في معركة السلطان يعقوب. وتمكنت في العام 2019 من استعادة رفات زخاريا باومل الذي كان حينها قائد كتيبة، بينما لا يزال مصير الجندي الثالث يهودا كاتس مجهولا حتى الآن.
دولي

في أول قداس له منذ انتخابه ..بابا الفاتيكان يدعو لوقف الحرب في غزة وأوكرانيا
في أول قداس له منذ انتخابه حبرا أعظم، ناشد البابا القوى العالمية الكبرى "وقف الحروب" معربا عن "حزنه العميق" إزاء الحرب في غزة وقال إنه يحمل في قلبه "معاناة شعب أوكرانيا الحبيب"، محذرا من سيناريو حرب عالمية ثالثة. حضّ البابا "كبار المسؤولين في العالم" على وقف الحروب، في كلمته التي ألقاها من على الشرفة المطلة على ساحة القديس بطرس، حيث احتشد عشرات الآلاف أمام حشود في روما، دعا البابا الجديد ليو الرابع عشر، اليوم الأحد 11 ماي 2025، إلى "سلام حقيقي ودائم" في أوكرانيا ووقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين، الذين تحتجزهم حركة حماس. كما رحب بابا الفاتيكان، الذي انتُخب في الثامن من ماي، بوقف إطلاق النار الذي اتفقت عليه الهند وباكستان الليلة الماضية، وقال إنه يدعو الله أن يمنح العالم "معجزة السلام". وحضّ البابا "كبار المسؤولين في العالم" على وقف الحروب، في كلمته التي ألقاها من على الشرفة المطلة على ساحة القديس بطرس، حيث احتشد عشرات الآلاف لمتابعته بعد تلاوته أول صلاة منذ انتخابه حبرا أعظم. وقال البابا "لا للحروب مرة أخرى"، مكررا دعوة أطلقها سلفه البابا الراحل فرنسيس مرارا، ومشيرا إلى الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية، التي أودت بحياة نحو 60 مليون شخص.
دولي

إصابة 25 شخصا في الاحتفالات بعودة هامبورغ إلى الدرجة الأولى الألمانية
أصيب 25 شخصا مساء السبت في ملعب "فولكسبارك شتاديون"، بينهم واحد "بين الحياة والموت"، وفقا لإدارة الإطفاء في ثاني أكبر مدينة ألمانية، وذلك خلال الاحتفالات بصعود هامبورغ إلى دوري الدرجة الأولى لكرة القدم بعد سبعة مواسم في الدرجة الثانية. ومساء السبت قرابة الساعة 10:20 بالتوقيت المحلي، ضمن هامبورغ صعوده إلى دوري النخبة بفضل فوزه على أولم (6-1) على ملعبه "فولكسبارك شتاديون" أمام 56500 متفرج.  و"بعد صافرة نهاية المباراة، اقتحم المشجعون أرض الملعب. ونتيجة لذلك، أصيب بعض المشجعين"، وفق بيان صادر عن إدارة الإطفاء في هامبورغ صباح الأحد.  وتابع "منذ حينها (ما حصل في الملعب)، تلقى 44 شخصا العلاج الطبي. أصيب خمسة أشخاص بجروح طفيفة، 19 بجروح خطيرة، وشخص واحد في حالة تهدد حياته".  وبفوزه السبت في المرحلة قبل الأخيرة، عزز هامبورغ صدارته برصيد 59 نقطة بفارق نقطة واحدة امام مطارده المباشر كولن وبفارق أربع نقاط عن إلفيرسبرغ الثالث وبادربورن الرابع.  ويحتاج كولن الذي هبط إلى الدرجة الثانية الموسم الماضي، إلى نقطة واحدة على الأقل في مباراته في المرحلة الأخيرة امام ضيفه كايزسلاوترن للحاق بهامبورغ الى الدرجة الأولى.  قبل سبعة أعوام، هبط هامبورغ إلى الدرجة الثانية للمرة الأولى في تاريخه وفشل في العودة إلى دوري الأضواء رغم وصوله إلى الملحق مرتين (2022 و2023).  وتوج هامبورغ بطلا للدوري الألماني الدوري ست مرات (1923، 1928، 1960، 1979، 1982، 1983) وأحرز كأس الأندية الأوروبية البطلة (دوري أبطال أوروبا حاليا) عام 1983، وكان حتى هبوطه في 2018 آخر ناد ألماني شارك في جميع مواسم دوري الـ"بوندسليغا" منذ إنشائه عام 1963.  ويدين هامبورغ بعودته الى مدربه الواعد ميرلين بولتسين، البالغ 34 عاما والذي و لد في المدينة ونشأ كمشجع للنادي.  
دولي

استقالة مستشار الأمن السويدي بعد يوم من تعيينه بسبب صورة
أعلن مستشار الأمن القومي السويدي الجديد، توبياس تيبيرغ، استقالته بعد ساعات فقط من توليه المنصب، وذلك بعد الكشف عن فضيحة. وبعد تعيينه في منصبه، تلقت الحكومة السويدية "صورا فاضحة" له، نشرها عبر تطبيق مواعدة. وبحسب صحيفة إكسبريسن السويدية، فإن الحكومة تسلمت الصور فور إعلان تعيين تيبيرغ، مما دفعه إلى تقديم استقالته في وقت مبكر من صباح الجمعة، بعد أن كان قد باشر مهامه الخميس. وأكد تيبيرغ في تصريح صحفي أن الصور "قديمة ومن حساب سابق له على موقع المواعدة غرايندر"، معترفا بأنه "كان يجب أن يُفصح عن هذه المعلومات خلال إجراءات التصريح الأمني، لكنه لم يفعل". وكان من المقرر أن يرافق تيبيرغ رئيس الوزراء أولف كريسترشون في اجتماع لقادة شمال أوروبا في النرويج، الجمعة، إلا أنه أُلغي حضوره في اللحظة الأخيرة. وعلّق رئيس الوزراء كريسترشون من العاصمة النرويجية أوسلو، قائلا: "كان ينبغي مشاركة هذه المعلومات خلال عملية التحقق الأمني"، مضيفا: "ما حدث يُعد فشلا مؤسسيا في النظام".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة