وطني

استطلاع: المغرب نموذج في محاربة الإرهاب والجزائر “مصدر للتطرف”


مريم أبو الخير نشر في: 15 مارس 2024

كشف استطلاع للرأي، صادر عن المعهد الفرنسي للرأي العام (IFOP)، أن المغرب يعتبر نموذجا رائدا في مكافحة ظاهرة الإرهاب والتطرف، بينما يمكن اعتبار الجزائر كمصدر "تهديد إرهابي".

وأوضح الاستطلاع الذي جرى نشره على منصة "ELNET"، الذي يتناول كيفية إدراك الشعب الفرنسي لتهديد ما سمي “الإرهابي الإسلامي”،، أن المملكة المغربية يمكن أن تعد نموذجا في محاربة التطرف والإرهاب.

وقد أبرز الاستطلاع ذاته، الذي تم إجراؤه على عينة مكونة من 1206 فرنسيًا وفرنسية، أن الدول التي ينبغي لفرنسا أن تتخذها نموذجا في مكافحة الإرهاب، هي ألمانيا بنسبة ٪28 من المستجوبين، تليها الولايات المتحدة بنسبة ٪25، والمملكة المتحدة بنسبة ٪15 وروسيا ٪14، معتبرا أنه يمكن الاستشهاد بالمغرب ومصر في هذا المجال بنسب ٪3 و٪2 على التوالي.

وتأتي إسرائيل على رأس قائمة الدول الأكثر تعرضاً للتهديدات الإرهابية بحسب الفرنسيين بنسبة استجابة ٪82، متبوعة ببلجيكا (٪77) والولايات المتحدة (٪76) ثم المملكة المتحدة (٪75) وألمانيا (٪74) ومصر (٪66)، هذا إلى جانب كندا والمغرب، حيث اعتبرها حوالي ٪53 ممن شملهم الاستطلاع بأنها تواجه تهديدات من جانب الحركات المتطرفة.

وبين الإستطلاع أن الدول التي تمثل تهديدًا إرهابيًا محتملاً بالنسبة للفرنسيين، هي الجزائر بنسبة ٪54، متقدمة على تركيا (٪50) وتونس (٪44) وقطر (٪37)، وإيران (٪74) وسوريا (٪73) وأفغانستان (٪71) والعراق (٪69)، باكستان (٪58).

كشف استطلاع للرأي، صادر عن المعهد الفرنسي للرأي العام (IFOP)، أن المغرب يعتبر نموذجا رائدا في مكافحة ظاهرة الإرهاب والتطرف، بينما يمكن اعتبار الجزائر كمصدر "تهديد إرهابي".

وأوضح الاستطلاع الذي جرى نشره على منصة "ELNET"، الذي يتناول كيفية إدراك الشعب الفرنسي لتهديد ما سمي “الإرهابي الإسلامي”،، أن المملكة المغربية يمكن أن تعد نموذجا في محاربة التطرف والإرهاب.

وقد أبرز الاستطلاع ذاته، الذي تم إجراؤه على عينة مكونة من 1206 فرنسيًا وفرنسية، أن الدول التي ينبغي لفرنسا أن تتخذها نموذجا في مكافحة الإرهاب، هي ألمانيا بنسبة ٪28 من المستجوبين، تليها الولايات المتحدة بنسبة ٪25، والمملكة المتحدة بنسبة ٪15 وروسيا ٪14، معتبرا أنه يمكن الاستشهاد بالمغرب ومصر في هذا المجال بنسب ٪3 و٪2 على التوالي.

وتأتي إسرائيل على رأس قائمة الدول الأكثر تعرضاً للتهديدات الإرهابية بحسب الفرنسيين بنسبة استجابة ٪82، متبوعة ببلجيكا (٪77) والولايات المتحدة (٪76) ثم المملكة المتحدة (٪75) وألمانيا (٪74) ومصر (٪66)، هذا إلى جانب كندا والمغرب، حيث اعتبرها حوالي ٪53 ممن شملهم الاستطلاع بأنها تواجه تهديدات من جانب الحركات المتطرفة.

وبين الإستطلاع أن الدول التي تمثل تهديدًا إرهابيًا محتملاً بالنسبة للفرنسيين، هي الجزائر بنسبة ٪54، متقدمة على تركيا (٪50) وتونس (٪44) وقطر (٪37)، وإيران (٪74) وسوريا (٪73) وأفغانستان (٪71) والعراق (٪69)، باكستان (٪58).



اقرأ أيضاً
أيقونة بحرية من القرن 19 تزور المغرب
رست السفينة الفرنسية الشهيرة “بيليم”، إحدى أقدم السفن الشراعية في العالم التي لا تزال في الخدمة، صباح أمس السبت بميناء طنجة المدينة، في محطة مميزة ضمن جولتها الأوروبية لسنة 2025. وقد فتحت أبوابها أمام الزوار الراغبين في استكشاف هذا المعلم البحري الفريد، لتتيح لهم فرصة الغوص في أعماق التاريخ البحري وتجربة الحياة على متن سفينة من القرن التاسع عشر.
وطني

البنك الدولي يشيد باستراتيجية المغرب المتكاملة لإدارة المياه لمواجهة ندرة الموارد
في ظل الضغوط المتزايدة على موارده المائية، والناجمة عن النمو الديموغرافي والتوسع الزراعي المتسارع وتناقص معدلات الأمطار، يتبنى المغرب استراتيجية مبتكرة ومتعددة الأوجه لإدارة المياه.و يكشف تقرير حديث صادر عن البنك الدولي عن هذا التحول النوعي، والذي يرتكز على التكامل بين تحلية مياه البحر، والمراقبة الدقيقة لاستنزاف المياه الجوفية، وإعادة استخدام المياه العادمة المعالجة.ويسلط التقرير الضوء بشكل خاص على منطقة شتوكة الواقعة على الساحل الأطلسي للمملكة، والتي تعتبر نموذجا رائدا في هذا التحول.فرغم كونها القلب النابض للإنتاج الزراعي المغربي، حيث تساهم بنسبة 95% من إنتاج الطماطم و85% من صادرات الخضر، فإن هذا الازدهار الزراعي قد أدى إلى استنزاف خطير للمخزون الجوفي.وقد استدعى هذا الوضع الحرج فرض حظر على حفر آبار جديدة، والمبادرة بإنشاء محطة متطورة لتحلية مياه البحر، يخصص نصف إنتاجها لتلبية احتياجات الري الزراعي.ويوضح تقرير البنك الدولي، الذي حمل عنوان “الماء من أجل الغذاء: تحسين حوكمة المياه والبنية التحتية يدعم الزراعة والمدن الخضراء”، أن آلاف المزارعين في شتوكة يستفيدون حاليًا من مشروع “المياه القادرة على الصمود والمستدامة في الزراعة”.و يجمع هذا المشروع الطموح بين تحديث شامل لشبكات الري، وتركيب عدادات دقيقة على الآبار، وتقديم خدمات استشارية متخصصة حول أحدث تقنيات الري المقتصدة للمياه.ويهدف هذا النموذج المتكامل إلى الحد من الاستغلال المفرط للموارد المائية الجوفية وتعزيز الاعتماد على مصادر مياه أكثر استدامة وأمانًا.ونقل التقرير عن المهندسة كنزة لوهابي قولها إن “منطقة شتوكة تمثل ركيزة أساسية للأمن الغذائي الوطني، لكنها تواجه اليوم تحديًا مائيًا حادًا يستدعي حلولًا مبتكرة”.وأكدت أن “الاعتماد على مصادر المياه غير التقليدية، مثل المياه المحلاة والمعالجة، لم يعد خيارًا بل ضرورة ملحة”، واصفة المشروع الجاري بأنه “نموذج رائد للإدارة التشاركية للموارد المائية، يجمع بذكاء بين تحلية المياه، والمياه السطحية، والمياه الجوفية”.ويشير التقرير أيضًا إلى إطلاق برنامج وطني أوسع تحت مسمى “الأمن المائي والقدرة على الصمود”، والذي يغطي ستة أحواض مائية رئيسية تمثل 75% من الناتج المحلي الإجمالي للمغرب.و يهدف هذا البرنامج الطموح إلى توفير 20 مليون متر مكعب إضافي من مياه الشرب و52 مليون متر مكعب من المياه المعالجة بحلول عام 2030.ويرتكز البرنامج على تعزيز حوكمة قطاع المياه، وتحسين كفاءة استهلاك المياه في مختلف القطاعات، والدمج الكامل للموارد المائية غير التقليدية في المنظومة المائية الوطنية.وفي مدينة مراكش، حققت محطة حديثة لمعالجة مياه الصرف الصحي نتائج واعدة، حيث مكنت من إعادة استخدام 30% من المياه المعالجة، خاصة في ري الحدائق والمساحات الخضراء الحضرية.وأوضح مصطفى رامي، مدير عمليات الصرف الصحي بشركة توزيع المياه في المدينة، أن “إعادة استخدام المياه المعالجة عززت بشكل كبير قدرة المدينة على الصمود في وجه فترات الجفاف المتكررة دون التأثير على إمدادات مياه الشرب”.ويختتم عبد العالي مرفوق، وهو أحد المزارعين في منطقة شتوكة، المشهد بتعبير بسيط وعميق عن التحدي الذي يواجه القطاع الزراعي برمته: “يعتمد القطاع الزراعي بأكمله على المياه. بدون الماء، لا يمكن أن تستمر الحياة”.
وطني

رغم الغاء شعيرة الذبح.. مجازر الدار البيضاء تكشف برنامجها لاستقبال وذبح الأضاحي
في خطة غير مفهومة و مستغربة بالنظر لاعلان جلالة الملك عن الغاء شعيرة الذبح بمناسبة عيد الاضحى لهذه السنة، أعلنت شركة التنمية المحلية “الدار البيضاء للخدمات” عن برنامج عمل المجازر الكبرى للعاصمة الاقتصادية بمناسبة عيد الأضحى، المرتقب في يونيو المقبل. وحددت الشركة أيام 4 و5 و6 او 7 يونيو لاستقبال وذبح الأضاحي، حيث سينطلق العمل يوميًا ابتداءً من السابعة صباحًا وأوضحت في بلاغ لها أن استقبال الأضاحي سيقتصر على اليوم الأول من العيد، فيما سيُخصص اليومان التاليان لعمليات الذبح، مع الالتزام بشروط الصحة والسلامة البيطرية. ودعت الشركة المواطنين إلى احترام المواعيد المحددة والتقيد بالتنظيم لتفادي الازدحام وضمان سير العملية بسلاسة، كما أكدت أن المجازر ستُغلق أبوابها أمام العموم طوال الأسبوع الذي يلي العيد، لإجراء أشغال صيانة وتنظيف شامل استعدادًا لاستئناف العمل بعد العيد.ومن شان هذا الاعلان الرسمي لن يساهم في تشجيع فئات واسعة على ذبح الاضافي رغم القرار الملكي الشجاع، وهو ما من شانه المساهمة في تقويض اهداف القرار الملكي علما ان هذا القرار جاء بهدف دعم الثروة الحيوانية الوطنية التي تضررت بشدة نتيجة الجفاف.
وطني

تقرير يضع المغرب ضمن أكثر الدول المستوردة لمواد التجميل المزورة
كشف تقرير دولي مشترك صادر عن منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية (OECD) ومكتب الاتحاد الأوروبي للملكية الفكرية (EUIPO) أن المغربي جاء ضمن قائمة أكثر ثلاثين دولة في العالم من حيث ازدهار تجارة السلع المقلدة، مع تركيز خاص على استيراد مستحضرات التجميل المزيفة القادمة من الصين. ووفق التقرير الذي يحمل عنوان "رسم خريطة التجارة العالمية في السلع المقلدة 2025: الاتجاهات العالمية وتحديات التنفيذ"، فقد جاء المغرب في المرتبة 24 عالميا من حيث عدد وقيمة البضائع المقلدة التي تم ضبطها خلال سنة 2020، بينما جاءت دول مثل الصين وتركيا ولبنان في مراكز أكثر تقدما باعتبارها مراكز رئيسية لهذا النوع من التجارة غير المشروعة. وأشار التقرير إلى أنه وعلى الرغم من أن حصة المغرب لم تتجاوز 2% من إجمالي السلع المقلدة المضبوطة على مستوى العالم، إلا أن البلاد تعتبر وجهة غير معتادة ولكن متنامية لاستقبال مستحضرات التجميل المقلدة من الصين، حيث تم تصنيف العلاقة بين البلدين ضمن أقوى 15 مسارا تجاريا لهذا النوع من السلع خلال سنتي 2020 و2021. وجاء المغرب كذلك في المرتبة العاشرة على الصعيد العالمي كوجهة لمواد التجميل المزيفة الصينية، الشيء الذي يطرح العديد من علامات الاستفهام حول أثر هذه التجارة على صحة المستهلكين، خاصة أن مستحضرات التجميل المقلدة تنتج غالبا في ظروف تفتقر لأبسط معايير السلامة، وقد تحتوي على مواد سامة أو غير معروفة المصدر. ومن جهة أخرى، حلت المملكة المغربية مجددا في المركز 24 ضمن الدول المصدرة للسلع المقلدة نحو الاتحاد الأوروبي، حسب ما تم ضبطه من شحنات مزورة، إلا أن المؤشر الأكثر دقة في تقييم المخاطر المرتبطة بالمغرب هو ما يعرف بـ"مؤشر GTRIC-e"، الذي يقيس احتمال أن تكون السلع المصدرة مقلدة، إذ تراوح تقييم المغرب بين 0.15 و0.25 في ما يخص قطاعات الملابس والأحذية، ما يضعه في الربع الثاني عالميا، إلى جانب دول كالهند وكولومبيا، وأقل خطورة من دول مثل لبنان والبحرين.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة