إقتصاد
ارتفاع نفقات سفر المغاربة إلى الخارج بنسبة 39,6%
ارتفعت نفقات سفر المغاربة إلى الخارج بنسبة 39,6 في المائة في الثمانية أشهر الأولى من العام الجاري، حيث واصلت في الصيف المنحى التصاعدي المسجل منذ بداية العالم.
ويستفاد من التقرير الشهري لمكتب الصرف حول مؤشرات المبادلات الخارجية، أن تلك النفقات قفزت إلى 16,52 مليار درهم في متم غشت الماضي، مقابل 11,83 مليار درهم في الفترة نفسها من العام الماضي.
ويتجلى أن ذلك الإنفاق، وصل في فترة الصيف، أي في شهري يوليوز وغشت الماضيين، إلى 4,94 مليار درهم، مقابل 4 ملايير درهم في الفترة نفسها من العام الماضي.
وتجاوزت نفقات السفر في الثمانية أشهر الأولى من العام الجاري، المستوى الذي بلغته على مدى 12 شهر من العام الماضي، حيث كانت وصلت إلى 16,27 مليار درهم خلال سنة 2022، مقابل 10,65 مليار درهم في 2021 و10,53 مليار درهم سنة 2020؛ أي أوج جائحة كورونا.
وتهم نفقات السفر بالعملة الصعبة الأموال التي يوجهها المغاربة للسياحة والحج والعمرة والدراسة والتداريب والمهام والعلاجات الطبية خارج المملكة.
ارتفعت نفقات سفر المغاربة إلى الخارج بنسبة 39,6 في المائة في الثمانية أشهر الأولى من العام الجاري، حيث واصلت في الصيف المنحى التصاعدي المسجل منذ بداية العالم.
ويستفاد من التقرير الشهري لمكتب الصرف حول مؤشرات المبادلات الخارجية، أن تلك النفقات قفزت إلى 16,52 مليار درهم في متم غشت الماضي، مقابل 11,83 مليار درهم في الفترة نفسها من العام الماضي.
ويتجلى أن ذلك الإنفاق، وصل في فترة الصيف، أي في شهري يوليوز وغشت الماضيين، إلى 4,94 مليار درهم، مقابل 4 ملايير درهم في الفترة نفسها من العام الماضي.
وتجاوزت نفقات السفر في الثمانية أشهر الأولى من العام الجاري، المستوى الذي بلغته على مدى 12 شهر من العام الماضي، حيث كانت وصلت إلى 16,27 مليار درهم خلال سنة 2022، مقابل 10,65 مليار درهم في 2021 و10,53 مليار درهم سنة 2020؛ أي أوج جائحة كورونا.
وتهم نفقات السفر بالعملة الصعبة الأموال التي يوجهها المغاربة للسياحة والحج والعمرة والدراسة والتداريب والمهام والعلاجات الطبية خارج المملكة.
ملصقات
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد