استنفرت السيول النتاجة عن التساقطات المطرية التي شهدها مراكش وضواحيها خلال الساعات الماضية، مختلف المصالح بجماعة سعادة، التي غمرت السيول مجموعة من الدواوير فيها مهددة عشرات المنازل التقليدية بالمنطقة بالمنطقة.

ووفق مصادر "كشـ24" فقد تجندت السلطات المحلية والمصالح الجماعية مدعومة بساكنة المنطقة من اجل فك العزلة عن مجموعة من الدواوير المهددة، عبر مجموعة من الاليات، وسط مطالب بالتسريع في تنفيذ الاتفاقية الموقعة مؤخرا بين جماعة سعادة ووكالة الحوض المائي، من اجل إصلاح وتأهيل واد البهجة، والذي من شأنه المساهمة في تصريف مياه السيول بعيدا عن منازل ساكنة المنطقة.

ويشار ان الوضع الحالي لوادي البهجة، يهدد مجموعة من دواوير جماعة سعادة الى جانب احياء عديدة بتراب مقاطعة المنارة، حيث لا يستوعب الواد بعمقه الحالي السيول الناتجة عن الامطار، ما يجعله يطرحها في اتجاه الاحياء السكنية والدواوير المجاورة، مما يتسبب في اضرار مادية جسيمة الى جانب خسائر في الارواح كما حدث في السنوات القليلة الماضية.

وفي كل مرة تتهاطل الامطار الرعدية بالمنطقة يرتفع منسوب مياه واد البهجة، ما يشكل خطرا كبيرا على الساكنة ومستعملي الطريق اعتبار انه يخترق أحياء سكنية على غرار المحاميد والافاق ودوار بني يعيش ومجموعة من الجماعات المتاخمة للمجال الحضري، ويتسبب في غمر شوارع بالمياه في بعض الحالات وقطع بعض الطرق كما وقع مرارا في الطريق الوطنية رقم 8.
استنفرت السيول النتاجة عن التساقطات المطرية التي شهدها مراكش وضواحيها خلال الساعات الماضية، مختلف المصالح بجماعة سعادة، التي غمرت السيول مجموعة من الدواوير فيها مهددة عشرات المنازل التقليدية بالمنطقة بالمنطقة.

ووفق مصادر "كشـ24" فقد تجندت السلطات المحلية والمصالح الجماعية مدعومة بساكنة المنطقة من اجل فك العزلة عن مجموعة من الدواوير المهددة، عبر مجموعة من الاليات، وسط مطالب بالتسريع في تنفيذ الاتفاقية الموقعة مؤخرا بين جماعة سعادة ووكالة الحوض المائي، من اجل إصلاح وتأهيل واد البهجة، والذي من شأنه المساهمة في تصريف مياه السيول بعيدا عن منازل ساكنة المنطقة.

ويشار ان الوضع الحالي لوادي البهجة، يهدد مجموعة من دواوير جماعة سعادة الى جانب احياء عديدة بتراب مقاطعة المنارة، حيث لا يستوعب الواد بعمقه الحالي السيول الناتجة عن الامطار، ما يجعله يطرحها في اتجاه الاحياء السكنية والدواوير المجاورة، مما يتسبب في اضرار مادية جسيمة الى جانب خسائر في الارواح كما حدث في السنوات القليلة الماضية.

وفي كل مرة تتهاطل الامطار الرعدية بالمنطقة يرتفع منسوب مياه واد البهجة، ما يشكل خطرا كبيرا على الساكنة ومستعملي الطريق اعتبار انه يخترق أحياء سكنية على غرار المحاميد والافاق ودوار بني يعيش ومجموعة من الجماعات المتاخمة للمجال الحضري، ويتسبب في غمر شوارع بالمياه في بعض الحالات وقطع بعض الطرق كما وقع مرارا في الطريق الوطنية رقم 8.