كشف المعهد الملكي للدراسات الاستراتيجية عن ارتفاع مستوى التهديدات الأمنية المحدقة بالمملكة، في مقابل ارتفاع كبير في إنفاقها العسكري والتسلّح.
ونقلت أسبوعية "الايام" عن التقرير الذي يقوم بتجميع جلّ المؤشرات والمعطيات الإحصائية الخاصة بأوضاع المملكة في الشقين الأمني والعسكري، ان المؤشر الخاص بالتهديد الإرهابي، عرف انتقال المغرب من المنطقة الخضراء إلى المنطقة البرتقالية، في الفترة بين سنة 2002 وسنة 2016. المؤشر الذي يرتّب 165 دولة، حسب درجة تعرضها للتهديد الإرهابي، يقول إن المملكة انتقلت من المرتبة 119 عالميا، أي بعيدا عن المراتب الأولى للدول الأكثر تهديدا، ليصبح في المرتبة 95 عالميا.
تطوّر يفسّره التقرير بكون المغرب بات أكثر انخراطا في الحرب على الإرهاب، وأن هذا التهديد المتنامي يعود، أيضا، إلى اختياره المجتمعي، “المبني على الانفتاح والإسلام المنفتح والمعتدل”.
كشف المعهد الملكي للدراسات الاستراتيجية عن ارتفاع مستوى التهديدات الأمنية المحدقة بالمملكة، في مقابل ارتفاع كبير في إنفاقها العسكري والتسلّح.
ونقلت أسبوعية "الايام" عن التقرير الذي يقوم بتجميع جلّ المؤشرات والمعطيات الإحصائية الخاصة بأوضاع المملكة في الشقين الأمني والعسكري، ان المؤشر الخاص بالتهديد الإرهابي، عرف انتقال المغرب من المنطقة الخضراء إلى المنطقة البرتقالية، في الفترة بين سنة 2002 وسنة 2016. المؤشر الذي يرتّب 165 دولة، حسب درجة تعرضها للتهديد الإرهابي، يقول إن المملكة انتقلت من المرتبة 119 عالميا، أي بعيدا عن المراتب الأولى للدول الأكثر تهديدا، ليصبح في المرتبة 95 عالميا.
تطوّر يفسّره التقرير بكون المغرب بات أكثر انخراطا في الحرب على الإرهاب، وأن هذا التهديد المتنامي يعود، أيضا، إلى اختياره المجتمعي، “المبني على الانفتاح والإسلام المنفتح والمعتدل”.