التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
ارتفاع عدد المعتقلين على خلفية اغتيال مرداس و”البسيج” يقتاد مستشارا متهما الى ضيعة قرب عين الشق + صور
نشر في: 25 مارس 2017
أفادت مصادر أن عدد المعتقلين على خلفية عملية اغتيال النائب البرلماني عن حزب الإتحاد الدستوري عبد اللطيف مرداس أمام فيلته بحي كاليفوريا رميا بالرصاص بلغ أربعة أشخاص بينهم أرملة الضحية وفتاة أخرى.
وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن عناصر المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع لمديرية مراقبة التراب الوطني، تواصل بتنسيق مع الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، البحث عن مشتبه فيه خامس، كان مع المتهم الرئيسي في السيارة لحظة تنفيذ اعملية الإغتيال "المافيوزية".
وأضافت المصادر نفسها أن عناصر الشرطة العلمية التابعين للمكتب المركزي للابحاث القضائية، اقتادت صباح يومه السبت 25 مارس الجاري، المستشار الجماعي بمجلس مقاطعة اسباتة عن التجمع الوطني للأحرار "ه، م" ،المتهم بقتل البرلماني عبد اللطيف مرداس أمام منزله في حي كاليفورنيا بالبيضاء، إلى ضيعة مجاورة لإقامة "بلاد الخير" بتراب عمالة عين الشق بحثا عن أدلة جديدة في جريمة الإغتيال.
وكان المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، أمس الجمعة، أعلنت أنه تم توقيف المشتبه فيهم في ارتكاب جريمة قتل النائب البرلماني عبد اللطيف مرداس أمام منزله بحي كاليفورنيا بالدار البيضاء بتاريخ 7 مارس الجاري.
وأوضح المكتب المركزي، في بلاغ بهذا الخصوص، أن المجهودات الأمنية المبذولة مكنت من كشف هويات المشتبه في ارتكابهم لهذا الفعل الإجرامي وتوقيفهم، وكذا حجز السيارة التي استعملها المشتبه فيهم في تنفيذ هذه الجريمة، كما أسفرت عمليات التفتيش المنجزة بمنازل المشتبه فيهم عن حجز بندقية للصيد وخراطيش شبيهة بتلك التي استعملت في تنفيذ هذه العملية، والتي تمت إحالتها على المختبر الوطني للشرطة العلمية والتقنية من أجل إخضاعها لخبرة باليستيكية.
وأضاف البلاغ أن المكتب المركزي للأبحاث القضائية تمكن، بتنسيق وثيق مع الفرقة الوطنية للشرطة القضائية ومصالح الشرطة القضائية بولاية أمن الدار البيضاء، من استجلاء حقيقة جريمة القتل العمد باستعمال السلاح الناري، والتي كان ضحيتها النائب البرلماني عبد اللطيف مرداس.
وقد تطلبت إجراءات البحث في هذه القضية، حسب المصدر ذاته، جمع معطيات تقنية، وتحليل بياناتها، فضلا عن التوصل إلى قرائن مادية دامغة من خلال تحليل الآثار التي تم رفعها من مسرح الجريمة.
وأشار البلاغ إلى أنه تم الاحتفاظ بالمشتبه فيهم تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، علما أن تفاصيل أوفى عن هذه القضية، وتطورات ومآل البحث فيها، سيتم الكشف عنها لاحقا، وذلك ضمانا لحسن سير الأبحاث الجنائية التي لا تزال متواصلة في القضية
وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن عناصر المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع لمديرية مراقبة التراب الوطني، تواصل بتنسيق مع الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، البحث عن مشتبه فيه خامس، كان مع المتهم الرئيسي في السيارة لحظة تنفيذ اعملية الإغتيال "المافيوزية".
وأضافت المصادر نفسها أن عناصر الشرطة العلمية التابعين للمكتب المركزي للابحاث القضائية، اقتادت صباح يومه السبت 25 مارس الجاري، المستشار الجماعي بمجلس مقاطعة اسباتة عن التجمع الوطني للأحرار "ه، م" ،المتهم بقتل البرلماني عبد اللطيف مرداس أمام منزله في حي كاليفورنيا بالبيضاء، إلى ضيعة مجاورة لإقامة "بلاد الخير" بتراب عمالة عين الشق بحثا عن أدلة جديدة في جريمة الإغتيال.
وكان المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، أمس الجمعة، أعلنت أنه تم توقيف المشتبه فيهم في ارتكاب جريمة قتل النائب البرلماني عبد اللطيف مرداس أمام منزله بحي كاليفورنيا بالدار البيضاء بتاريخ 7 مارس الجاري.
وأوضح المكتب المركزي، في بلاغ بهذا الخصوص، أن المجهودات الأمنية المبذولة مكنت من كشف هويات المشتبه في ارتكابهم لهذا الفعل الإجرامي وتوقيفهم، وكذا حجز السيارة التي استعملها المشتبه فيهم في تنفيذ هذه الجريمة، كما أسفرت عمليات التفتيش المنجزة بمنازل المشتبه فيهم عن حجز بندقية للصيد وخراطيش شبيهة بتلك التي استعملت في تنفيذ هذه العملية، والتي تمت إحالتها على المختبر الوطني للشرطة العلمية والتقنية من أجل إخضاعها لخبرة باليستيكية.
وأضاف البلاغ أن المكتب المركزي للأبحاث القضائية تمكن، بتنسيق وثيق مع الفرقة الوطنية للشرطة القضائية ومصالح الشرطة القضائية بولاية أمن الدار البيضاء، من استجلاء حقيقة جريمة القتل العمد باستعمال السلاح الناري، والتي كان ضحيتها النائب البرلماني عبد اللطيف مرداس.
وقد تطلبت إجراءات البحث في هذه القضية، حسب المصدر ذاته، جمع معطيات تقنية، وتحليل بياناتها، فضلا عن التوصل إلى قرائن مادية دامغة من خلال تحليل الآثار التي تم رفعها من مسرح الجريمة.
وأشار البلاغ إلى أنه تم الاحتفاظ بالمشتبه فيهم تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، علما أن تفاصيل أوفى عن هذه القضية، وتطورات ومآل البحث فيها، سيتم الكشف عنها لاحقا، وذلك ضمانا لحسن سير الأبحاث الجنائية التي لا تزال متواصلة في القضية
أفادت مصادر أن عدد المعتقلين على خلفية عملية اغتيال النائب البرلماني عن حزب الإتحاد الدستوري عبد اللطيف مرداس أمام فيلته بحي كاليفوريا رميا بالرصاص بلغ أربعة أشخاص بينهم أرملة الضحية وفتاة أخرى.
وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن عناصر المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع لمديرية مراقبة التراب الوطني، تواصل بتنسيق مع الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، البحث عن مشتبه فيه خامس، كان مع المتهم الرئيسي في السيارة لحظة تنفيذ اعملية الإغتيال "المافيوزية".
وأضافت المصادر نفسها أن عناصر الشرطة العلمية التابعين للمكتب المركزي للابحاث القضائية، اقتادت صباح يومه السبت 25 مارس الجاري، المستشار الجماعي بمجلس مقاطعة اسباتة عن التجمع الوطني للأحرار "ه، م" ،المتهم بقتل البرلماني عبد اللطيف مرداس أمام منزله في حي كاليفورنيا بالبيضاء، إلى ضيعة مجاورة لإقامة "بلاد الخير" بتراب عمالة عين الشق بحثا عن أدلة جديدة في جريمة الإغتيال.
وكان المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، أمس الجمعة، أعلنت أنه تم توقيف المشتبه فيهم في ارتكاب جريمة قتل النائب البرلماني عبد اللطيف مرداس أمام منزله بحي كاليفورنيا بالدار البيضاء بتاريخ 7 مارس الجاري.
وأوضح المكتب المركزي، في بلاغ بهذا الخصوص، أن المجهودات الأمنية المبذولة مكنت من كشف هويات المشتبه في ارتكابهم لهذا الفعل الإجرامي وتوقيفهم، وكذا حجز السيارة التي استعملها المشتبه فيهم في تنفيذ هذه الجريمة، كما أسفرت عمليات التفتيش المنجزة بمنازل المشتبه فيهم عن حجز بندقية للصيد وخراطيش شبيهة بتلك التي استعملت في تنفيذ هذه العملية، والتي تمت إحالتها على المختبر الوطني للشرطة العلمية والتقنية من أجل إخضاعها لخبرة باليستيكية.
وأضاف البلاغ أن المكتب المركزي للأبحاث القضائية تمكن، بتنسيق وثيق مع الفرقة الوطنية للشرطة القضائية ومصالح الشرطة القضائية بولاية أمن الدار البيضاء، من استجلاء حقيقة جريمة القتل العمد باستعمال السلاح الناري، والتي كان ضحيتها النائب البرلماني عبد اللطيف مرداس.
وقد تطلبت إجراءات البحث في هذه القضية، حسب المصدر ذاته، جمع معطيات تقنية، وتحليل بياناتها، فضلا عن التوصل إلى قرائن مادية دامغة من خلال تحليل الآثار التي تم رفعها من مسرح الجريمة.
وأشار البلاغ إلى أنه تم الاحتفاظ بالمشتبه فيهم تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، علما أن تفاصيل أوفى عن هذه القضية، وتطورات ومآل البحث فيها، سيتم الكشف عنها لاحقا، وذلك ضمانا لحسن سير الأبحاث الجنائية التي لا تزال متواصلة في القضية
وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن عناصر المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع لمديرية مراقبة التراب الوطني، تواصل بتنسيق مع الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، البحث عن مشتبه فيه خامس، كان مع المتهم الرئيسي في السيارة لحظة تنفيذ اعملية الإغتيال "المافيوزية".
وأضافت المصادر نفسها أن عناصر الشرطة العلمية التابعين للمكتب المركزي للابحاث القضائية، اقتادت صباح يومه السبت 25 مارس الجاري، المستشار الجماعي بمجلس مقاطعة اسباتة عن التجمع الوطني للأحرار "ه، م" ،المتهم بقتل البرلماني عبد اللطيف مرداس أمام منزله في حي كاليفورنيا بالبيضاء، إلى ضيعة مجاورة لإقامة "بلاد الخير" بتراب عمالة عين الشق بحثا عن أدلة جديدة في جريمة الإغتيال.
وكان المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، أمس الجمعة، أعلنت أنه تم توقيف المشتبه فيهم في ارتكاب جريمة قتل النائب البرلماني عبد اللطيف مرداس أمام منزله بحي كاليفورنيا بالدار البيضاء بتاريخ 7 مارس الجاري.
وأوضح المكتب المركزي، في بلاغ بهذا الخصوص، أن المجهودات الأمنية المبذولة مكنت من كشف هويات المشتبه في ارتكابهم لهذا الفعل الإجرامي وتوقيفهم، وكذا حجز السيارة التي استعملها المشتبه فيهم في تنفيذ هذه الجريمة، كما أسفرت عمليات التفتيش المنجزة بمنازل المشتبه فيهم عن حجز بندقية للصيد وخراطيش شبيهة بتلك التي استعملت في تنفيذ هذه العملية، والتي تمت إحالتها على المختبر الوطني للشرطة العلمية والتقنية من أجل إخضاعها لخبرة باليستيكية.
وأضاف البلاغ أن المكتب المركزي للأبحاث القضائية تمكن، بتنسيق وثيق مع الفرقة الوطنية للشرطة القضائية ومصالح الشرطة القضائية بولاية أمن الدار البيضاء، من استجلاء حقيقة جريمة القتل العمد باستعمال السلاح الناري، والتي كان ضحيتها النائب البرلماني عبد اللطيف مرداس.
وقد تطلبت إجراءات البحث في هذه القضية، حسب المصدر ذاته، جمع معطيات تقنية، وتحليل بياناتها، فضلا عن التوصل إلى قرائن مادية دامغة من خلال تحليل الآثار التي تم رفعها من مسرح الجريمة.
وأشار البلاغ إلى أنه تم الاحتفاظ بالمشتبه فيهم تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، علما أن تفاصيل أوفى عن هذه القضية، وتطورات ومآل البحث فيها، سيتم الكشف عنها لاحقا، وذلك ضمانا لحسن سير الأبحاث الجنائية التي لا تزال متواصلة في القضية
ملصقات
اقرأ أيضاً
مدرعات أمريكية جديدة للقوات المسلحة الملكية
وطني
وطني
برلماني يجر بنموسى للمساءلة بعد توقيف مجموعة من الأساتذة
وطني
وطني
مجلس الحكومة يصادق على قانون نظام الضمان الاجتماعي
وطني
وطني
المياه والغابات تطلق حملات تمشيطية لتعقب “القط الأنمر” بطنجة
وطني
وطني
إصدار 2905 تراخيص للاستعمالات المشروعة لنبتة “الكيف”
وطني
وطني
إطلاق مبادرة المهارات الرقمية لفائدة مكوني برامج محاربة الأمية بالمغرب
وطني
وطني
إطلاق عملية تجهيز المدارس الابتدائية بالمغرب بـ60 ألف “ركن للقراءة”
وطني
وطني