التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
ارتفاع حصيلة ضحايا هجمات باريس الإرهابية إلى 130 قتيلا
نشر في: 20 نوفمبر 2015
ارتفع عدد ضحايا هجوم باريس إلى 130 قتيلا بعد ما توفي شخص آخر متأثرا بجروح أصيب بها في هجوم باريس الجمعة الماضي.
وكانت العاصمة الفرنسية قد شهدت الجمعة 13 نوفمبر/تشرين الثاني، هجمات وصفت بالأسوأ في تاريخ البلاد بعد، وراح ضحيتها نحو 130 شخصا فيما أصيب أكثر من 350 آخرين، وقد تبنى تنظيم الدولة الإسلامية الهجمات متوعدا أوروبا بالحرب.
إلى ذلك أعلن المدعي العام الفرنسي، فرانسوا مولان، مقتل شخص ثالث في المداهمة التي قتل خلالها الإرهابي عبد الحميد أباعوض وحسناء بولحسن في سان دوني شمالي فرنسا.
وكان مولان قد أعلن في وقت سابق مقتل القيادي في تنظيم "داعش" عبد الحميد أباعوض البلجيكي ذي الأصول المغربية، الذي يشتبه بأنه العقل المدبر لهجمات باريس وذلك خلال حملة مداهمات شنتها القوات الأمنية، الأربعاء، في منطقة سان دوني. وقد تم التأكد من هوية أباعوض عبر بصمات أصابع اليدين والقدمين.
كما شهدت الحملة مقتل حسناء بولحسن ابنة خالة أباعوض بعد تفجير حزام ناسف كانت ترتديه عند محاولة السلطات الأمنية اعتقالها.
فيما اعتقل 8 آخرون بعد مواجهات طويلة وتبادل لإطلاق النار بين الشرطة الفرنسية ومجموعة من الإرهابيين تحصنوا داخل مبنى في حي جان جوريس بضاحية سان دوني.
وزير الداخلية الفرنسي: اعتقال 17 شخصا ومصادرة 76 قطعة سلاح ليلة الخميس والجمعة
من جانبه أفاد وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف بأن أجهزة مكافحة الإرهاب أجرت بين ليلتي الخميس والجمعة 182 مداهمة في البلاد، أسفرت عن اعتقال 17 شخصا ومصادرة 76 قطعة من الأسلحة.
أما العدد الإجمالي لعمليات المداهمة التي حصلت في إطار حالة الطوارئ المعلنة في فرنسا على أثر هجمات 13 نوفمبر، فقد بلغ 790، ونتج عنها اعتقال 90 شخصا ومصادرة 174 قطعة سلاح.
هذا وفي ختام اجتماع طارئ لوزراء الداخلية والعدل لدول الاتحاد الأوروبي قال الوزير إن فرنسا ستواصل مراقبة حدودها ما دام التهديد الإرهابي يتطلب ذلك، في إشارة منه إلى نظام مراقبة الحدود الدولية للبلاد الذي فرض قبل أسبوع.
وكانت العاصمة الفرنسية قد شهدت الجمعة 13 نوفمبر/تشرين الثاني، هجمات وصفت بالأسوأ في تاريخ البلاد بعد، وراح ضحيتها نحو 130 شخصا فيما أصيب أكثر من 350 آخرين، وقد تبنى تنظيم الدولة الإسلامية الهجمات متوعدا أوروبا بالحرب.
إلى ذلك أعلن المدعي العام الفرنسي، فرانسوا مولان، مقتل شخص ثالث في المداهمة التي قتل خلالها الإرهابي عبد الحميد أباعوض وحسناء بولحسن في سان دوني شمالي فرنسا.
وكان مولان قد أعلن في وقت سابق مقتل القيادي في تنظيم "داعش" عبد الحميد أباعوض البلجيكي ذي الأصول المغربية، الذي يشتبه بأنه العقل المدبر لهجمات باريس وذلك خلال حملة مداهمات شنتها القوات الأمنية، الأربعاء، في منطقة سان دوني. وقد تم التأكد من هوية أباعوض عبر بصمات أصابع اليدين والقدمين.
كما شهدت الحملة مقتل حسناء بولحسن ابنة خالة أباعوض بعد تفجير حزام ناسف كانت ترتديه عند محاولة السلطات الأمنية اعتقالها.
فيما اعتقل 8 آخرون بعد مواجهات طويلة وتبادل لإطلاق النار بين الشرطة الفرنسية ومجموعة من الإرهابيين تحصنوا داخل مبنى في حي جان جوريس بضاحية سان دوني.
وزير الداخلية الفرنسي: اعتقال 17 شخصا ومصادرة 76 قطعة سلاح ليلة الخميس والجمعة
من جانبه أفاد وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف بأن أجهزة مكافحة الإرهاب أجرت بين ليلتي الخميس والجمعة 182 مداهمة في البلاد، أسفرت عن اعتقال 17 شخصا ومصادرة 76 قطعة من الأسلحة.
أما العدد الإجمالي لعمليات المداهمة التي حصلت في إطار حالة الطوارئ المعلنة في فرنسا على أثر هجمات 13 نوفمبر، فقد بلغ 790، ونتج عنها اعتقال 90 شخصا ومصادرة 174 قطعة سلاح.
هذا وفي ختام اجتماع طارئ لوزراء الداخلية والعدل لدول الاتحاد الأوروبي قال الوزير إن فرنسا ستواصل مراقبة حدودها ما دام التهديد الإرهابي يتطلب ذلك، في إشارة منه إلى نظام مراقبة الحدود الدولية للبلاد الذي فرض قبل أسبوع.
ارتفع عدد ضحايا هجوم باريس إلى 130 قتيلا بعد ما توفي شخص آخر متأثرا بجروح أصيب بها في هجوم باريس الجمعة الماضي.
وكانت العاصمة الفرنسية قد شهدت الجمعة 13 نوفمبر/تشرين الثاني، هجمات وصفت بالأسوأ في تاريخ البلاد بعد، وراح ضحيتها نحو 130 شخصا فيما أصيب أكثر من 350 آخرين، وقد تبنى تنظيم الدولة الإسلامية الهجمات متوعدا أوروبا بالحرب.
إلى ذلك أعلن المدعي العام الفرنسي، فرانسوا مولان، مقتل شخص ثالث في المداهمة التي قتل خلالها الإرهابي عبد الحميد أباعوض وحسناء بولحسن في سان دوني شمالي فرنسا.
وكان مولان قد أعلن في وقت سابق مقتل القيادي في تنظيم "داعش" عبد الحميد أباعوض البلجيكي ذي الأصول المغربية، الذي يشتبه بأنه العقل المدبر لهجمات باريس وذلك خلال حملة مداهمات شنتها القوات الأمنية، الأربعاء، في منطقة سان دوني. وقد تم التأكد من هوية أباعوض عبر بصمات أصابع اليدين والقدمين.
كما شهدت الحملة مقتل حسناء بولحسن ابنة خالة أباعوض بعد تفجير حزام ناسف كانت ترتديه عند محاولة السلطات الأمنية اعتقالها.
فيما اعتقل 8 آخرون بعد مواجهات طويلة وتبادل لإطلاق النار بين الشرطة الفرنسية ومجموعة من الإرهابيين تحصنوا داخل مبنى في حي جان جوريس بضاحية سان دوني.
وزير الداخلية الفرنسي: اعتقال 17 شخصا ومصادرة 76 قطعة سلاح ليلة الخميس والجمعة
من جانبه أفاد وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف بأن أجهزة مكافحة الإرهاب أجرت بين ليلتي الخميس والجمعة 182 مداهمة في البلاد، أسفرت عن اعتقال 17 شخصا ومصادرة 76 قطعة من الأسلحة.
أما العدد الإجمالي لعمليات المداهمة التي حصلت في إطار حالة الطوارئ المعلنة في فرنسا على أثر هجمات 13 نوفمبر، فقد بلغ 790، ونتج عنها اعتقال 90 شخصا ومصادرة 174 قطعة سلاح.
هذا وفي ختام اجتماع طارئ لوزراء الداخلية والعدل لدول الاتحاد الأوروبي قال الوزير إن فرنسا ستواصل مراقبة حدودها ما دام التهديد الإرهابي يتطلب ذلك، في إشارة منه إلى نظام مراقبة الحدود الدولية للبلاد الذي فرض قبل أسبوع.
وكانت العاصمة الفرنسية قد شهدت الجمعة 13 نوفمبر/تشرين الثاني، هجمات وصفت بالأسوأ في تاريخ البلاد بعد، وراح ضحيتها نحو 130 شخصا فيما أصيب أكثر من 350 آخرين، وقد تبنى تنظيم الدولة الإسلامية الهجمات متوعدا أوروبا بالحرب.
إلى ذلك أعلن المدعي العام الفرنسي، فرانسوا مولان، مقتل شخص ثالث في المداهمة التي قتل خلالها الإرهابي عبد الحميد أباعوض وحسناء بولحسن في سان دوني شمالي فرنسا.
وكان مولان قد أعلن في وقت سابق مقتل القيادي في تنظيم "داعش" عبد الحميد أباعوض البلجيكي ذي الأصول المغربية، الذي يشتبه بأنه العقل المدبر لهجمات باريس وذلك خلال حملة مداهمات شنتها القوات الأمنية، الأربعاء، في منطقة سان دوني. وقد تم التأكد من هوية أباعوض عبر بصمات أصابع اليدين والقدمين.
كما شهدت الحملة مقتل حسناء بولحسن ابنة خالة أباعوض بعد تفجير حزام ناسف كانت ترتديه عند محاولة السلطات الأمنية اعتقالها.
فيما اعتقل 8 آخرون بعد مواجهات طويلة وتبادل لإطلاق النار بين الشرطة الفرنسية ومجموعة من الإرهابيين تحصنوا داخل مبنى في حي جان جوريس بضاحية سان دوني.
وزير الداخلية الفرنسي: اعتقال 17 شخصا ومصادرة 76 قطعة سلاح ليلة الخميس والجمعة
من جانبه أفاد وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف بأن أجهزة مكافحة الإرهاب أجرت بين ليلتي الخميس والجمعة 182 مداهمة في البلاد، أسفرت عن اعتقال 17 شخصا ومصادرة 76 قطعة من الأسلحة.
أما العدد الإجمالي لعمليات المداهمة التي حصلت في إطار حالة الطوارئ المعلنة في فرنسا على أثر هجمات 13 نوفمبر، فقد بلغ 790، ونتج عنها اعتقال 90 شخصا ومصادرة 174 قطعة سلاح.
هذا وفي ختام اجتماع طارئ لوزراء الداخلية والعدل لدول الاتحاد الأوروبي قال الوزير إن فرنسا ستواصل مراقبة حدودها ما دام التهديد الإرهابي يتطلب ذلك، في إشارة منه إلى نظام مراقبة الحدود الدولية للبلاد الذي فرض قبل أسبوع.
ملصقات
اقرأ أيضاً
خيول الجيش البريطاني تركض وسط لندن وتحدث إصابات
دولي
دولي
الشرطة توقف لاعبان متورطان في قضية اغتصاب من داخل الملعب
دولي
دولي
بسبب غياب التنسيق القضائي بإسبانيا.. فرار “المافيوزي” المغربي بويخرشان إلى الخارج
دولي
دولي
استدعاء نائبة فرنسية بسبب «تمجيد الإرهاب»
دولي
دولي
اجتماع طارئ لـ«الجامعة العربية» لبحث «حرب غزة»
دولي
دولي
انتشال جثث 19 مهاجرا غير شرعي قبالة سواحل صفاقس
دولي
دولي
رئيس وزراء أستراليا يصف ماسك بـ”الملياردير المتعجرف”
دولي
دولي