دولي

ارتفاع حصيلة الزلزال في الصين إلى 74 قتيلًا


كشـ24 - وكالات نشر في: 7 سبتمبر 2022

ارتفعت حصيلة الزلزال القوي في جنوب غرب الصين الأربعاء إلى 74 قتيلًا، في حين تجري عمليات لنقل آلاف الأشخاص إلى ملاجئ موقتة.بلغت شدّة الزلزال الذي ضرب الاثنين مقاطعة سيتشوان، 6,6 درجات وفق المعهد الأميركي للمسح الجيولوجي.ويقع مركز الزلزال في منطقة لودينغ التي تتميّز بوديان وأنهر وطرق ضيقة وتقع على مقربة من هضبة التيبت على بُعد نحو مئتي كيلومتر إلى الغرب من عاصمة المقاطعة تشنغدو.وقُتل أربعون شخصًا في ولاية غارزي التيبتية المتمتعة بالحكم الذاتي و34 آخرون في منطقة شيميان المجاورة، وفق ما أوردت صحيفة الشعب اليومية التابعة للحزب الشيوعي الصيني الحاكم.وأفادت قناة "سي سي تي في" الرسمية عن إجلاء أكثر من 21 ألف شخص من مناطق معرضة لانزلاقات أرضية أو انهيار مبانٍ.ولا يزال المسعفون يحاولون الوصول إلى قرى نائية لمساعدة السكان ومحاولة العثور على ناجين. ويُخشى أن يكون العشرات عالقين أو مفقودين.اهتزت المباني جراء الزلزال في مدينة تشنغدو التي يخضع حاليًا سكانها البالغ عددهم 21 مليون نسمة إلى تدابير حجر بسبب اكتشاف بؤرة إصابات بكوفيد-19.ومنذ حصول الزلزال، سُجّلت 13 هزة ارتدادية بلغت شدّتها ثلاث درجات أو أكثر، وفق المركز الصيني لشبكات الزلازل.وبالإضافة إلى مئات عناصر الإطفاء، يشارك نحو ألفَي عسكري في عمليات الإغاثة ومساعدة السكان، بحسب ما أعلن الجيش. وقد نصبوا عددًا كبيرًا من الخيم وأقاموا مخيمات موقتة لاستقبال السكان الذين لا يمكنهم العودة إلى منازلهم المدمّرة أو المتضررة. 

ارتفعت حصيلة الزلزال القوي في جنوب غرب الصين الأربعاء إلى 74 قتيلًا، في حين تجري عمليات لنقل آلاف الأشخاص إلى ملاجئ موقتة.بلغت شدّة الزلزال الذي ضرب الاثنين مقاطعة سيتشوان، 6,6 درجات وفق المعهد الأميركي للمسح الجيولوجي.ويقع مركز الزلزال في منطقة لودينغ التي تتميّز بوديان وأنهر وطرق ضيقة وتقع على مقربة من هضبة التيبت على بُعد نحو مئتي كيلومتر إلى الغرب من عاصمة المقاطعة تشنغدو.وقُتل أربعون شخصًا في ولاية غارزي التيبتية المتمتعة بالحكم الذاتي و34 آخرون في منطقة شيميان المجاورة، وفق ما أوردت صحيفة الشعب اليومية التابعة للحزب الشيوعي الصيني الحاكم.وأفادت قناة "سي سي تي في" الرسمية عن إجلاء أكثر من 21 ألف شخص من مناطق معرضة لانزلاقات أرضية أو انهيار مبانٍ.ولا يزال المسعفون يحاولون الوصول إلى قرى نائية لمساعدة السكان ومحاولة العثور على ناجين. ويُخشى أن يكون العشرات عالقين أو مفقودين.اهتزت المباني جراء الزلزال في مدينة تشنغدو التي يخضع حاليًا سكانها البالغ عددهم 21 مليون نسمة إلى تدابير حجر بسبب اكتشاف بؤرة إصابات بكوفيد-19.ومنذ حصول الزلزال، سُجّلت 13 هزة ارتدادية بلغت شدّتها ثلاث درجات أو أكثر، وفق المركز الصيني لشبكات الزلازل.وبالإضافة إلى مئات عناصر الإطفاء، يشارك نحو ألفَي عسكري في عمليات الإغاثة ومساعدة السكان، بحسب ما أعلن الجيش. وقد نصبوا عددًا كبيرًا من الخيم وأقاموا مخيمات موقتة لاستقبال السكان الذين لا يمكنهم العودة إلى منازلهم المدمّرة أو المتضررة. 



اقرأ أيضاً
إصابة 13 شخصًا في حادث دهس جماعي قبل مباراة برشلونة وإسبانيول
شهدت الأجواء التي سبقت ديربي كتالونيا بين إسبانيول وبرشلونة ضمن منافسات الجولة 36 من الدوري الإسباني، حادثاً مؤسفاً، حيث وقع حادث دهس جماعي في محيط ملعب “كورنيلا-إل برات” قبل انطلاق المباراة. ووفقاً لما ذكرته إذاعة “كتالونيا راديو”، فقد أسفر الحادث عن إصابة 13 شخصاً بإصابات طفيفة وباشرت شرطة “موسوس دي إس” (شرطة كتالونيا) جمع المعلومات حول ملابسات الحادث، وتشير التحقيقات الأولية إلى أنه حادث عرضي وليس عملًا متعمداً. وأكد نادي إسبانيول أن السائقة فقدت السيطرة على مركبتها، حيث تشير التقارير الأولية إلى أن السائقة دهست فتاة أولًا عن غير قصد، وهو ما أثار غضب مجموعة من الأشخاص الذين بدأوا في توبيخها وإلقاء أشياء على سيارتها، ونتيجة للذعر، قامت السائقة بالضغط على دواسة الوقود عن غير قصد، مما أدى إلى دهس حوالي عشرة أشخاص آخرين. وقد أعلن نادي إسبانيول عبر مكبرات الصوت داخل الملعب بعد انطلاق المباراة: “تنويه: نبلغكم بأن حادث الدهس الذي وقع خارج الملعب تحت السيطرة ولا يوجد مصابون بجروح خطيرة”، وقد توقف اللعب لبضع دقائق بعد الحادث.ويُذكر أن الحادث أثار حالة من القلق والتوتر قبل المباراة الهامة، إلا أن السلطات الأمنية والنادي سارعوا لطمأنة الجماهير والسيطرة على الوضع. وتستمر التحقيقات لتحديد كافة ملابسات الحادث بشكل كامل.
دولي

تحرير ساركوزي من سوار الكاحل الإلكتروني بعد 3 أشهر من ارتدائه
أعلن مكتب النائب العام في باريس أنه تم نزع سوار الكاحل للمراقبة عن الرئيس الفرنسي السابق المدان نيكولا ساركوزي بعدما ارتداه لثلاثة أشهر. وأكد مكتب النائب العام لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) الخميس، أن الرئيس السابق (70 عاما) ما زال يجب أن يمتثل لشروط معينة بموجب شروط الحكم مع وقف التنفيذ الصادر بحقه. وحكم على ساركوزي بالسجن ثلاث سنوات، بتهمة "الرشوة واستغلال النفوذ بشكل غير قانوني"، وعامين من الحكم مع وقف التنفيذ وقضى عاما في المنزل بسوار الكاحل الإلكتروني، حيث ارتدى السوار الإلكتروني مطلع فبراير. ويمكن لساركوزي أن يستمتع بمزيد من الحرية الآن، وكان مسموحا له فقط بمغادرة منزله بين الثامنة صباحا والثامنة مساء عندما كان يرتدي سوار الكاحل الإلكتروني، وكانت هناك استثناءات عندما مثل أمام المحكمة من أجل محاكمة أخرى. وحتى بدون السوار سوف يظل ساركوزي بحاجة لتصريح من القاضي للسفر إلى الخارج أو البقاء بعيدا لأكثر من 15 يوما. وجرى تحرير ساركوزي من سوار الكاحل بعد بضعة أشهر فقط، حيث أنه يبلغ من العمر 70 عاما، وتمكن من التقدم بطلب الإفراج المشروط قبل أن يقضي نصف مدة عقوبته. وفي ديسمبر، أيدت محكمة النقض، وهي أعلى محكمة في فرنسا، الإدانة غير المسبوقة لساركوزي.
دولي

90% من سكان غزة أجبروا على الفرار من منازلهم
صرحت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" اليوم الخميس، بأن نحو 90% من سكان غزة أجبروا على الفرار من منازلهم منذ بدء الحرب. وقالت الأونروا في تغريدة على موقع "إكس" اليوم إنه "في عام 1948 نزح أكثر من 700 ألف فلسطيني من مدنهم وقراهم وهذه الأحداث تعرف باسم النكبة". وأشارت إلى أنه "بعد 77 عاما، لا يزال الفلسطينيون يشردون قسرا". وذكرت أنه "منذ بدء الحرب في غزة، أجبر نحو 90% من السكان على الفرار من منازلهم. تم تشريد البعض 10 مرات أو أكثر". وأظهرت التقارير الصادرة عن الأمم المتحدة ووكالة "الأونروا" أن النزوح في قطاع غزة أصبح أزمة لا تطاق. ومنذ بداية الحرب الإسرائيلية على القطاع غزة في أكتوبر 2023، لم يتوقف تدفق النازحين داخليا بسبب القصف الجوي المستمر والحصار المفروض على القطاع. المصدر: روسيا اليوم
دولي

إحباط هجوم لـ”داعش” على قاعدة عسكرية أميركية
أعلنت السلطات، الأربعاء، اعتقال أميركي كان عنصرا في الحرس الوطني، بشبهة التخطيط لمهاجمة قاعدة عسكرية لحساب تنظيم "داعش" في ميشيغن شمال شرقي الولايات المتحدة. وأوقف عمار عبد المجيد محمد سعيد (19 عاما)، وهو من سكان ملفينديل في ولاية ميشيغن، و"العضو السابق في الحرس الوطني لجيش ميشيغن"، بعد محاولته "تنفيذ عملية إطلاق نار في قاعدة عسكرية أميركية في وورن بولاية ميشيغن لحساب داعش"، وفقا لبيان صادر عن السلطات القضائية والعسكرية. واعتقل سعيد على يد عنصرين في الأمن الأميركي، بعدما أوقعا به فكشف لهما مخططه. وفي أبريل الماضي، أخبره العميلان أنهما سينفذان خطته، بحسب الشكوى الواردة في البيان. وأضاف البيان أن المتهم "قدم بعد ذلك مساعدة مادية للمخطط الهجومي بما في ذلك توفير ذخيرة ومخازن خارقة للدروع والتحليق بمسيرة فوق القاعدة لاستطلاع عملياتي، وتدريب العملاء على استخدام الأسلحة النارية وصنع قنابل حارقة لاستخدامها في الهجوم، والتخطيط لتفاصيل الهجوم وخصوصا كيفية دخول القاعدة والمبنى الذي سيتم استهدافه". وأوقف سعيد الثلاثاء، وهو اليوم المحدد لتنفيذ الهجوم الذي كان مخططا له، ويواجه عقوبة السجن 20 عاما. وقال القائد العام لقيادة مكافحة التجسس في سلاح البر الأميركي ريت آر كوكس، إن "توقيف هذا الجندي السابق تذكير صارخ بأهمية جهودنا في مجال مكافحة التجسس، في تحديد وتحييد الذين يسعون إلى الإضرار بأمتنا". والحرس الوطني قوة احتياط تابعة للجيش الأميركي.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 16 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة