الاثنين 31 مارس 2025, 05:17

إقتصاد

ارتفاع المداخيل الجبائية بـ 28,3 في المائة عند متم فبراير


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 21 مارس 2025

أفادت الخزينة العامة للمملكة بأن المداخيل الجبائية بلغت 4,992 مليار درهم عند متم فبراير 2025، أي بارتفاع بنسبة 28,3 في المائة مقارنة بمستواها المسجل متم فبراير سنة 2024.

وأوضحت الخزينة العامة للمملكة في نشرتها الشهرية الاخيرة حول احصائيات المالية المحلية، أن هذا التطور يعزى إلى ارتفاع الضرائب المباشرة بنسبة 56,7 في المائة، وغير المباشرة بنسبة 18,3 في المائة. مشيرة إلى أن المداخيل الجبائية شكلت 87,1 في المائة من إجمالي مداخيل الجماعات الترابية عند متم فبراير 2025.

وأضاف المصدر ذاته أن الموارد المحولة البالغة 3,428 مليار درهم عند متم فبراير 2025، مقابل 2,383 مليار درهم سنة من قبل، سجلت ارتفاعا نسبته 43,9 في المائة. ويعزى ذلك بالاساس إلى ارتفاع بنسبة 22,2 في المائة في حصة الجماعات الترابية من ناتج الضريبة على القيمة المضافة (زاي د 511 مليون درهم)، وحصة الجهات من ناتج الضريبة على الشركات (زائد 460 مليون درهم)، وصناديق الدعم (زائد 74 مليون درهم).

وتتشكل مداخيل الجماعات الترابية بنسبة 49,1 في المائة من حصتها من ناتج الضريبة على القيمة المضافة.

أما في ما يخص الموارد التي تديرها الدولة لحساب الجماعات الترابية عند متم فبراير 2025، فقد بلغت 457 مليون درهم قبل سنة، مقابل 468 مليون درهم قبل سنة، أي تراجع قدره 2,4 في المائة، تأتى من انخفاض بنسبة 2,9 في المائة في الخدمات الجماعية (ناقص 8 مليون درهم)، وبنسبة 1,3 في المائة في الضريبة المهنية (ناقص 2 مليون درهم)، وبنسبة 2,7 في المائة في ضريبة السكن (ناقص 1 مليون درهم).

وبخصوص الموارد التي تديرها الجماعات الترابية، فقد بلغت 1,846 مليار درهم متم فبراير 2025، مقابل 1,685 مليار درهم قبل سنة، بارتفاع نسبته 9,6 في المائة.

وتتشكل هذه الموارد بالاساس من ايرادات الضريبة على الاراضي الحضرية غير المبنية (677 مليون درهم)، والايرادات على الملك العمومي (157 مليون درهم)، ورسوم الاشغال المؤقت للنطاق العمومي الجماعي (143 مليون درهم)، والضريبة على اشغال البناء (137 مليون درهم).

ومن جهة اخرى، يظهر تطور بنية موارد الجماعات الترابية بين نهاية فبراير 2024 ونهاية فبراير 2025، ارتفاعا في حصة الموارد المحولة، مقرونا بانخفاض في تلك التي تديرها التي تديرها الدولة، وتلك التي تديرها الجماعات الترابية.

أفادت الخزينة العامة للمملكة بأن المداخيل الجبائية بلغت 4,992 مليار درهم عند متم فبراير 2025، أي بارتفاع بنسبة 28,3 في المائة مقارنة بمستواها المسجل متم فبراير سنة 2024.

وأوضحت الخزينة العامة للمملكة في نشرتها الشهرية الاخيرة حول احصائيات المالية المحلية، أن هذا التطور يعزى إلى ارتفاع الضرائب المباشرة بنسبة 56,7 في المائة، وغير المباشرة بنسبة 18,3 في المائة. مشيرة إلى أن المداخيل الجبائية شكلت 87,1 في المائة من إجمالي مداخيل الجماعات الترابية عند متم فبراير 2025.

وأضاف المصدر ذاته أن الموارد المحولة البالغة 3,428 مليار درهم عند متم فبراير 2025، مقابل 2,383 مليار درهم سنة من قبل، سجلت ارتفاعا نسبته 43,9 في المائة. ويعزى ذلك بالاساس إلى ارتفاع بنسبة 22,2 في المائة في حصة الجماعات الترابية من ناتج الضريبة على القيمة المضافة (زاي د 511 مليون درهم)، وحصة الجهات من ناتج الضريبة على الشركات (زائد 460 مليون درهم)، وصناديق الدعم (زائد 74 مليون درهم).

وتتشكل مداخيل الجماعات الترابية بنسبة 49,1 في المائة من حصتها من ناتج الضريبة على القيمة المضافة.

أما في ما يخص الموارد التي تديرها الدولة لحساب الجماعات الترابية عند متم فبراير 2025، فقد بلغت 457 مليون درهم قبل سنة، مقابل 468 مليون درهم قبل سنة، أي تراجع قدره 2,4 في المائة، تأتى من انخفاض بنسبة 2,9 في المائة في الخدمات الجماعية (ناقص 8 مليون درهم)، وبنسبة 1,3 في المائة في الضريبة المهنية (ناقص 2 مليون درهم)، وبنسبة 2,7 في المائة في ضريبة السكن (ناقص 1 مليون درهم).

وبخصوص الموارد التي تديرها الجماعات الترابية، فقد بلغت 1,846 مليار درهم متم فبراير 2025، مقابل 1,685 مليار درهم قبل سنة، بارتفاع نسبته 9,6 في المائة.

وتتشكل هذه الموارد بالاساس من ايرادات الضريبة على الاراضي الحضرية غير المبنية (677 مليون درهم)، والايرادات على الملك العمومي (157 مليون درهم)، ورسوم الاشغال المؤقت للنطاق العمومي الجماعي (143 مليون درهم)، والضريبة على اشغال البناء (137 مليون درهم).

ومن جهة اخرى، يظهر تطور بنية موارد الجماعات الترابية بين نهاية فبراير 2024 ونهاية فبراير 2025، ارتفاعا في حصة الموارد المحولة، مقرونا بانخفاض في تلك التي تديرها التي تديرها الدولة، وتلك التي تديرها الجماعات الترابية.



اقرأ أيضاً
ارتفاع نمو القروض البنكية للقطاع غير المالي إلى 3,5% في فبراير 2025
كشف بنك المغرب أن النمو السنوي للقروض البنكية الموجهة للقطاع غير المالي قد ارتفع إلى 3,5% في شهر فبراير 2025، بعد أن سجل 3,3% في يناير من نفس العام. وحسب النشرة الأخيرة حول الإحصائيات النقدية، فإن هذا التسارع في نمو القروض البنكية يعكس بشكل رئيسي الزيادة الملحوظة في القروض المقدمة لكل من الشركات غير المالية والأسر. وأفاد بنك المغرب بأن القروض المخصصة للشركات غير المالية الخاصة قد ارتفعت بنسبة 1,6% في فبراير بعد أن كانت 1,2% في يناير، بينما شهدت القروض الموجهة للشركات العمومية زيادة ملحوظة بنسبة 12% مقابل 8,6% في الشهر السابق. وبخصوص القروض الموجهة للأسر، فقد سجلت تسارعًا بنسبة 2,2% مقارنة بـ 2% في يناير. ومن حيث الغرض الاقتصادي، يوضح التطور في القروض البنكية الموجهة للقطاع غير المالي ارتفاعًا في تسهيلات الخزينة التي سجلت نموًا بنسبة 1,9% بعد 1,6% في الشهر الذي قبله، وزيادة في قروض التجهيز التي بلغت 9,7% مقارنة بـ 8,9% في يناير. كما ارتفعت القروض الاستهلاكية بنسبة 1,8% مقارنة بـ 1,6% في الشهر السابق. في المقابل، ظلت القروض العقارية شبه مستقرة عند 2,7%. وتجدر الإشارة إلى أن نمو القروض التي فات موعد استحقاقها قد تباطأ إلى 3,2% مقارنة بـ 3,8% في يناير 2025، في حين استقرت نسبة الائتمان عند 8,7% بعد أن كانت 8,6%.
إقتصاد

مجموعة فرنسية كبيرة تنقل 150 وظيفة إلى فروعها في المغرب والبرتغال
أكدت إدارة شركة Bouygues Telecom عزمها على نقل حوالي 150 وظيفة بعد اجتماع مع النقابات لمناقشة التوجهات الاستراتيجية. وسيتم نقل هذه المناصب إلى الشركات التابعة للمجموعة الموجودة في بورتو، البرتغال، والرباط. وأوضحت الإدارة أن هذا الإجراء يخص "نحو 150 شخصا من أصل 11 ألف موظف في الشركة"، مؤكدة أيضا أنه "لا توجد خطط لتسريحات قسرية لهؤلاء المستخدمين". إذسيتم تنفيذ هذه الخطة عندما يغادر الموظفون الحاليون طواعية. وفي دجنبر 2024، افتتحت الشركة الفرنسية فرعاً بالرباط لمواكبة الإنتقال لخدمات 5G. ويمثل هذا المركز، الفريد من نوعه، مرحلة جديدة في ترسيخ مكانة المغرب كقطب تكنولوجي رائد على مستوى إفريقيا وعلى المستوى الدولي. ويجمع مركز “بي تكنولوجي”، الذي يقع في الرباط، أحدث التطورات في تكنولوجيات المعلومات والاتصالات، كما يضم خبراء في مجالات استراتيجية مثل تطوير البرمجيات، وعلم البيانات والهندسة ونشر الشبكات، والجيل الخامس، وهندسة المنتجات، والرقمنة والذكاء الاصطناعي. تجدر الإشارة إلى أن شركة Bouygues Telecom تابعة لمجموعة Bouygues Group، وهي مشغل فرنسي شامل للاتصالات والخدمات الرقمية وخدمات الانترنت فائقة السرعة.
إقتصاد

ضريبة الطيران في فرنسا تقلص رحلات “رايان إير” نحو مراكش
أدى ارتفاع ضريبة التضامن على تذاكر الطيران في فرنسا إلى تقليص شركة "رايان إير" لعدد رحلاتها من وإلى البلاد بنسبة تتراوح بين 4 و5% خلال هذا العام، وهو ما انعكس على بعض الخطوط الجوية نحو المغرب، خاصة مدينة مراكش. وتأتي هذه الخطوة بعد دخول الزيادة الجديدة في الضريبة حيّز التنفيذ منذ فاتح مارس، حيث ارتفعت من 2.63 يورو إلى 7.4 يورو للرحلات الداخلية والأوروبية، في إطار ميزانية 2025 التي أقرّتها حكومة فرانسوا بايرو، وتوقعت تقارير أن تدر هذه الزيادة على الدولة الفرنسية ما بين 800 و850 مليون يورو، وفقًا لما أورده موقع Air Journal. وبسبب هذه الضريبة، قررت "رايان إير" خفض خدماتها الجوية في عدة مطارات إقليمية فرنسية، حيث ألغت مجموعة من الخطوط، من بينها خط مطار فاتري نحو مراكش، في ظل سياسة تقليص السعة التشغيلية لمواجهة ارتفاع التكاليف. واعتبر مايكل أوليري، المدير التنفيذي لـ"رايان إير"، أن السوق الفرنسية أصبحت "أقل تنافسية" بسبب الزيادات الضريبية، مما يؤثر على جاذبية الوجهات السياحية مثل مراكش، وأضاف: "لا يمكن أن نطالب بجعل أوروبا أكثر تنافسية، بينما تقوم الحكومات بفرض ضرائب خانقة على تذاكر الطيران". وأشار أوليري إلى أن الشركة، على عكس ما يحدث في فرنسا، تعمل على توسيع نشاطها في بلدان أخرى مثل إيطاليا، حيث سترفع عدد المسافرين هذا العام من 60 إلى 65 مليونًا، بينما ستُخفّض عدد المسافرين في فرنسا من 12 إلى 11 مليونًا، ما يعكس تأثير هذه الإجراءات على حركة الطيران نحو المغرب.
إقتصاد

مهنيون يكشفون أسباب ارتفاع أسعار البصل في الأسواق
عرفت أسعار البصل الجاف الأحمر في الأيام الأخيرة ارتفاعًا ملحوظًا، حيث تجاوز سعره في أسواق الجملة بالدار البيضاء 8 دراهم للكيلوغرام، بينما بلغ في أسواق التقسيط ما بين 11 و12 درهمًا. وأرجع مهنيون هذا الارتفاع إلى قلة العرض في السوق، موضحين أن إنتاج البصل الجاف يتم أساسًا بين يوليوز وشتنبر، ما يجعل الكميات المتاحة في هذه الفترة من السنة مقتصرة على المخزون المخزن لتغطية الطلب خلال الأشهر التي لا تشهد إنتاجًا، وأشاروا إلى أن تكاليف التخزين والخسائر المحتملة للفلاحين تسهم في ارتفاع الأسعار، خصوصًا خلال شهري مارس وأبريل.كما لفت المهنيون إلى أن ارتفاع صادرات البصل الجاف نحو بعض الأسواق الإفريقية ساهم بدوره في تقليص المعروض ورفع الأسعار. في المقابل، أكدوا وفرة البصل الأخضر المعروف بـ«الخضارية»، والذي يتراوح سعره في سوق الجملة بين 2 و4 دراهم.
إقتصاد

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 31 مارس 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة