

مراكش
ارتفاع أعداد السياح الفرنسيين الوافدين إلى مراكش رغم الحملة الإعلامية
على الرغم من الحملة الإعلامية الفرنسية ضد المغرب بعد زلزال الحوز، شهدت حجوزات الفرنسيين للسفر إلى وجهة مراكش ارتفاعًا كبيرا.
ووفقًا لشركة “Digitrips”، تمت مراقبة تعافي الحجوزات الفرنسية خلال ثلاثة أسابيع من الكارثة.
وبدأت هذه الارتفاعات في 27 شتنبر، وهو الوقت المُفضل للفرنسيين لزيارة المغرب. خلال الأسبوع الذي تلا الزلزال.
وقد انخفضت حجوزات الفرنسيين بنسبة كبيرة وصلت إلى 70٪ بالموازاة مع الكارثة.
وعلى الرغم من الحملة الإعلامية الفرنسية، استمرت مدينة مراكش في التعافي وحققت نجاحًا كبيرًا في استضافة اجتماعات البنك الدولي والصندوق النقد الدولي.
ومن المتوقع أن يستمر السياح الفرنسيون في زيارة مراكش بشكل طبيعي، خصوصا وأن المدينة الحمراء تظل دائما ضمن الوجهات الخمس الأكثر شعبية لدى السياح الفرنسيين.
وجدير بالذكر أن الإعلام الفرنسي قد شن “حملة ممنهجة” ضد المملكة المغربية بعد رفضها المساعدات التي عرضها الرئيس إيمانويل ماكرون، مما دفع المجلس الوطني للصحافة إلى رفع شكاية إلى نظيره الفرنسي، الذي أجاب بالرفض.
وسبق المكتب الوطني المغربي للسياحة، أن أطلق حملة ترويجية عالمية جديدة، بعنوان “مراكش إلى الأبد”، وهي “ذات حمولة شاعرية وعاطفية”، تتغنى بمراكش والمغرب عامة.
وأوضح المكتب الوطني المغربي للسياحة في بلاغ له، أن هذه الحملة الترويجية الجديدة تجسد قدرة مراكش ومواطنيها على الصمود ومقاومة كل المحن والصعاب، مبرزا أن الهدف المتوخى من هذه الحملة يتلخص في إعادة التأكيد على أن مراكش خاصة، والمغرب بشكل عام، وجهة متفردة بكل المقاييس، قادرة على استعادة عافيتها في زمن قياسي.
على الرغم من الحملة الإعلامية الفرنسية ضد المغرب بعد زلزال الحوز، شهدت حجوزات الفرنسيين للسفر إلى وجهة مراكش ارتفاعًا كبيرا.
ووفقًا لشركة “Digitrips”، تمت مراقبة تعافي الحجوزات الفرنسية خلال ثلاثة أسابيع من الكارثة.
وبدأت هذه الارتفاعات في 27 شتنبر، وهو الوقت المُفضل للفرنسيين لزيارة المغرب. خلال الأسبوع الذي تلا الزلزال.
وقد انخفضت حجوزات الفرنسيين بنسبة كبيرة وصلت إلى 70٪ بالموازاة مع الكارثة.
وعلى الرغم من الحملة الإعلامية الفرنسية، استمرت مدينة مراكش في التعافي وحققت نجاحًا كبيرًا في استضافة اجتماعات البنك الدولي والصندوق النقد الدولي.
ومن المتوقع أن يستمر السياح الفرنسيون في زيارة مراكش بشكل طبيعي، خصوصا وأن المدينة الحمراء تظل دائما ضمن الوجهات الخمس الأكثر شعبية لدى السياح الفرنسيين.
وجدير بالذكر أن الإعلام الفرنسي قد شن “حملة ممنهجة” ضد المملكة المغربية بعد رفضها المساعدات التي عرضها الرئيس إيمانويل ماكرون، مما دفع المجلس الوطني للصحافة إلى رفع شكاية إلى نظيره الفرنسي، الذي أجاب بالرفض.
وسبق المكتب الوطني المغربي للسياحة، أن أطلق حملة ترويجية عالمية جديدة، بعنوان “مراكش إلى الأبد”، وهي “ذات حمولة شاعرية وعاطفية”، تتغنى بمراكش والمغرب عامة.
وأوضح المكتب الوطني المغربي للسياحة في بلاغ له، أن هذه الحملة الترويجية الجديدة تجسد قدرة مراكش ومواطنيها على الصمود ومقاومة كل المحن والصعاب، مبرزا أن الهدف المتوخى من هذه الحملة يتلخص في إعادة التأكيد على أن مراكش خاصة، والمغرب بشكل عام، وجهة متفردة بكل المقاييس، قادرة على استعادة عافيتها في زمن قياسي.
ملصقات
