شهدت مراكش أجواء حارة غير مسبوقة خصوصا خلال شهر أكتوبر الحالي، الذي يتزامن ما يسمى بـ» أكتوبر الفلاحي» الذي يعرف عادة بداية الحرث، وظهور بعض المنتوجات كالرمان، والتفاح والحوامض والزيتون، وهي المنتوجات الفلاحية التي شهدت تأخرا في النضج، في الوقت الذي نضج بعضها في شروط مزرية جدا، نظرا لانعكاسات الحرارة المفرطة التي عرفتها الجهة عليها.
وأكد العديد من الفلاحين الذين حلوا بسوق الجملة للخضر والفواكه لعرض سلع مختلفة، على أن ارتفاع درجات الحرارة، أثر بشكل كبير على الخضر والفواكه، جراء إصابتها بضربات شمس، ما يؤدي إلى ظهور بقع يابسة عليها، وينعكس سلبا، على تسويق المنتجات الزراعية وفق ما نقلته يومية " الصباح".
وأشار الفلاحون، إلى نقص المياه ومعاناة بعض المناطق من آثار الجفاف، الأمر الذي أدى إلى وقفات احتجاجية كما حدث بمنطقة أيت إيمور، التي شهدت احتجاجا جماعيا إثر قطع ما يسمى بـ”النوبة” المتعلقة بالسقي، كما تظاهر العديد من فلاحي منطقة الرحامنة الشمالية احتجاجا على آثار الجفاف الذي يهدد زراعتهم وإقصائهم من التأمين الفلاحي.
وأوضح بعض الفلاحين أن الأسبوع الأخير عرف تساقط ثمار الزيتون و الحوامض، بفعل ارتفاع الحرارة ، وهي عوامل أثرت على الرواج التجاري بسوق الجملة بمدينة مراكش و الذي عادة ما يعرف ركودا خلال هذه الفترة من السنة، مقارنة مع فصل الصيف الذي يشهد رواجا كبيرا.
شهدت مراكش أجواء حارة غير مسبوقة خصوصا خلال شهر أكتوبر الحالي، الذي يتزامن ما يسمى بـ» أكتوبر الفلاحي» الذي يعرف عادة بداية الحرث، وظهور بعض المنتوجات كالرمان، والتفاح والحوامض والزيتون، وهي المنتوجات الفلاحية التي شهدت تأخرا في النضج، في الوقت الذي نضج بعضها في شروط مزرية جدا، نظرا لانعكاسات الحرارة المفرطة التي عرفتها الجهة عليها.
وأكد العديد من الفلاحين الذين حلوا بسوق الجملة للخضر والفواكه لعرض سلع مختلفة، على أن ارتفاع درجات الحرارة، أثر بشكل كبير على الخضر والفواكه، جراء إصابتها بضربات شمس، ما يؤدي إلى ظهور بقع يابسة عليها، وينعكس سلبا، على تسويق المنتجات الزراعية وفق ما نقلته يومية " الصباح".
وأشار الفلاحون، إلى نقص المياه ومعاناة بعض المناطق من آثار الجفاف، الأمر الذي أدى إلى وقفات احتجاجية كما حدث بمنطقة أيت إيمور، التي شهدت احتجاجا جماعيا إثر قطع ما يسمى بـ”النوبة” المتعلقة بالسقي، كما تظاهر العديد من فلاحي منطقة الرحامنة الشمالية احتجاجا على آثار الجفاف الذي يهدد زراعتهم وإقصائهم من التأمين الفلاحي.
وأوضح بعض الفلاحين أن الأسبوع الأخير عرف تساقط ثمار الزيتون و الحوامض، بفعل ارتفاع الحرارة ، وهي عوامل أثرت على الرواج التجاري بسوق الجملة بمدينة مراكش و الذي عادة ما يعرف ركودا خلال هذه الفترة من السنة، مقارنة مع فصل الصيف الذي يشهد رواجا كبيرا.