

سياسة
اخنوش لشكر مايسة وعيوش وغيرهم.. بنكيران يقصف ولا يبالي
كعادته هاجم عبد الاله بنكيران الامين العام لحزب العدالة والتنمية، خلال كلمة له ضمن فعاليات الجلسة الافتتاحية للمجلس الوطني للبيجيدي، اليوم السبت 19 فبراير ببوزنيقة، مجموعة من الشخصيات من مختلف المجالات.و فيما نالت الحكومة ورئيسها اخنوش الحظ الاوفر من الانتقادات، لم يسلم منها الصحافيون ونشطاء ومواقع التواصل الاجتماعي، وزعماء بعض الاحزاب، وبعض الشخصيات العامة الاخرى، وهو ما من شانه اثارة الجدل من جديد في الايام المقبلة.ومن ضمن الشخصيات التي انتقدها بنكيران وزير التربية الوطنية شكيبر بنموسى، بسبب قرار وضع سقف 30 سنة لامتهان التعليم، معبرا انه قرار غير صائب بالمرة، واعترف بتفصير البيجيدي في مواجهة هذا القرار و معارضته، بسبب اضطراب طبيعي في الحزب بعد الانتخابات الاخيرةكما انتقد بنكيران، رئيس الحكومة عزيز اخنوش، قائلا بإن "الحكومة ما دارت حتا حاجة مزيانة"، مركزا على بعض الاخطاء الكبيرة للحكومة وفق تقديره، من قبيل سحب 4 قوانين لها رمزية خاصة، منها قانون، كان يعتبره مصطفى الرميد انجاز حياته، وهو قانون محاربة الاثراء الغير مشروع.وانتقد بنكيران سحب هذا القانون من اجل التعديلات، مشيرا ان الامر غير مقبول، بالاضافة الى قانون التغطية الصحية للوالدين، معلقا بالامر بان الحكومة "بدات بسخط الوالدين" محذرا من غضب المغاربة، واشار لضرورة التعديل دون السحب من اجل حسن النوايا ، متسائلا "واش هادو ما حشموش من واليديهم"كما هاجم بنكيران ، زعيم حزب الاتحاد الاشتراكي لشكر الذي سبق ان طالب بإزالة الكتاتيب القرآنية، وقال انه سبب اندحار الاتحاد الاشتراكي ، وهاجم عيوش الذي اراد ترجمة القران للهجة الدارجة واصفا اياه بالخائن والجاسوس، كما انتقد الناشطة مايسة سلامة الناجة التي وصفها بالمنافقة، عقب زيارة له، ارادت منها التعرف على موقفه من قانون القنب الهندي، داعيا اياها الى تاسيس حزب إذا ارادت الزعامة ، كما انتقد شباط بشكل عابر، مذكرا بتآمره على البيجيدي، والاندحار الذي لاقاه بعدها لانه لا يصح الا الصحيح وفق تعبيره.و لم يفلت اعضاء حزب العدالة و التنمية من انتقادات بنكبران، حيث قال "كولشي كبر و باغي يولي امين عام، ولاو ينتقادو كاع قرارات بنكيران، كبرو وخا شرفو وعياو ، ولكن باقي فيهم الروح ديال المعارضة، وعبر عن رفضة لمزايدة البعض في الحزب على مواقف وقرارات الامين العام.ولم يغفل بنكيران عن وصف بعض الصحافيين بـ "الكذابة" وخصوصا 3 صحافيين، ساخرا من مقالاتهم بالقول انه صار يتابع اخباره التي لا يعلم بها من خلالهم، كما هاجم من اسماهم بكراكيز مواقع التواصل الاجتماعي التي افتخر بكونه لا يفقها فيها شيئا.
كعادته هاجم عبد الاله بنكيران الامين العام لحزب العدالة والتنمية، خلال كلمة له ضمن فعاليات الجلسة الافتتاحية للمجلس الوطني للبيجيدي، اليوم السبت 19 فبراير ببوزنيقة، مجموعة من الشخصيات من مختلف المجالات.و فيما نالت الحكومة ورئيسها اخنوش الحظ الاوفر من الانتقادات، لم يسلم منها الصحافيون ونشطاء ومواقع التواصل الاجتماعي، وزعماء بعض الاحزاب، وبعض الشخصيات العامة الاخرى، وهو ما من شانه اثارة الجدل من جديد في الايام المقبلة.ومن ضمن الشخصيات التي انتقدها بنكيران وزير التربية الوطنية شكيبر بنموسى، بسبب قرار وضع سقف 30 سنة لامتهان التعليم، معبرا انه قرار غير صائب بالمرة، واعترف بتفصير البيجيدي في مواجهة هذا القرار و معارضته، بسبب اضطراب طبيعي في الحزب بعد الانتخابات الاخيرةكما انتقد بنكيران، رئيس الحكومة عزيز اخنوش، قائلا بإن "الحكومة ما دارت حتا حاجة مزيانة"، مركزا على بعض الاخطاء الكبيرة للحكومة وفق تقديره، من قبيل سحب 4 قوانين لها رمزية خاصة، منها قانون، كان يعتبره مصطفى الرميد انجاز حياته، وهو قانون محاربة الاثراء الغير مشروع.وانتقد بنكيران سحب هذا القانون من اجل التعديلات، مشيرا ان الامر غير مقبول، بالاضافة الى قانون التغطية الصحية للوالدين، معلقا بالامر بان الحكومة "بدات بسخط الوالدين" محذرا من غضب المغاربة، واشار لضرورة التعديل دون السحب من اجل حسن النوايا ، متسائلا "واش هادو ما حشموش من واليديهم"كما هاجم بنكيران ، زعيم حزب الاتحاد الاشتراكي لشكر الذي سبق ان طالب بإزالة الكتاتيب القرآنية، وقال انه سبب اندحار الاتحاد الاشتراكي ، وهاجم عيوش الذي اراد ترجمة القران للهجة الدارجة واصفا اياه بالخائن والجاسوس، كما انتقد الناشطة مايسة سلامة الناجة التي وصفها بالمنافقة، عقب زيارة له، ارادت منها التعرف على موقفه من قانون القنب الهندي، داعيا اياها الى تاسيس حزب إذا ارادت الزعامة ، كما انتقد شباط بشكل عابر، مذكرا بتآمره على البيجيدي، والاندحار الذي لاقاه بعدها لانه لا يصح الا الصحيح وفق تعبيره.و لم يفلت اعضاء حزب العدالة و التنمية من انتقادات بنكبران، حيث قال "كولشي كبر و باغي يولي امين عام، ولاو ينتقادو كاع قرارات بنكيران، كبرو وخا شرفو وعياو ، ولكن باقي فيهم الروح ديال المعارضة، وعبر عن رفضة لمزايدة البعض في الحزب على مواقف وقرارات الامين العام.ولم يغفل بنكيران عن وصف بعض الصحافيين بـ "الكذابة" وخصوصا 3 صحافيين، ساخرا من مقالاتهم بالقول انه صار يتابع اخباره التي لا يعلم بها من خلالهم، كما هاجم من اسماهم بكراكيز مواقع التواصل الاجتماعي التي افتخر بكونه لا يفقها فيها شيئا.
ملصقات
