

مراكش
اختفاء مسنة من مستشفى بمراكش وكشـ24 تكشف معطيات مثيرة عن مصيرها
علمت "كشـ24" من مصادر مطلعة، أن الاطر الطبية والتمريضية بمستشفى الرازي بمراكش، عاشت أوقات عصيبة ليلة أمس الثلاثاء 8 يونيو، بعد اختفاء مريضة مسنة بشكل غامض وشروع ابنتها في الاحتجاج.وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24" فإن المعنية بالامر وهي مريضة من مواليد 1939 وتقطن بدوار برادي، كانت بمصلحة الغدد بالمسشتفى التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، مرفوقة بابنتها الاربعينية، وفي حدود الخامسة مساء تم اصطحابها من طرف احد مستخدمي المستشفى المختصين بنقل المرضى، صوب مصلحة الاشعة من اجل القيام بفحوصات واشعة، ذات صلة بحالتها الصحية.ووفق مصادرنا، فإن طول مدة انتظار إبنة المريضة لوالدتها والتي امتدت طويلا، جعلتها تفقد أعصابها وتشرع في الاحتجاج انطلاقا من الحادية عشرة ليلا، ما خلق استنفارا واضحا كبيرا، تناسلت معه الاشاعات بالمستشفى حول سبب الاحتقان وهوية المختفية التي قيل في البداية انها امرأة حامل تخلت عن ابنتها فيما الحقيقة ان مريضة مسنة والابنة اربعينية.وأفادت مصادر خاصة لـ كشـ24"، أن ادارة المستشفى تواصلت مع السلطات ومصالح الامن بشأن الواقعة، وتمت مباشرة الابحاث والتحريات، قبل أن تكتشف السلطات أن المعنية بالأمر توجد بدار البر والاحسان، وهو ما يطرح أكثر من علامة استفهام حول سبب تواجد المريضة المسنة خارج المستشفى، وهوية من نقلها لمؤسسة الرعاية المذكورة، في انتظار نتائج التحقيق الذي باشرته مصالح الامن.
علمت "كشـ24" من مصادر مطلعة، أن الاطر الطبية والتمريضية بمستشفى الرازي بمراكش، عاشت أوقات عصيبة ليلة أمس الثلاثاء 8 يونيو، بعد اختفاء مريضة مسنة بشكل غامض وشروع ابنتها في الاحتجاج.وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24" فإن المعنية بالامر وهي مريضة من مواليد 1939 وتقطن بدوار برادي، كانت بمصلحة الغدد بالمسشتفى التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، مرفوقة بابنتها الاربعينية، وفي حدود الخامسة مساء تم اصطحابها من طرف احد مستخدمي المستشفى المختصين بنقل المرضى، صوب مصلحة الاشعة من اجل القيام بفحوصات واشعة، ذات صلة بحالتها الصحية.ووفق مصادرنا، فإن طول مدة انتظار إبنة المريضة لوالدتها والتي امتدت طويلا، جعلتها تفقد أعصابها وتشرع في الاحتجاج انطلاقا من الحادية عشرة ليلا، ما خلق استنفارا واضحا كبيرا، تناسلت معه الاشاعات بالمستشفى حول سبب الاحتقان وهوية المختفية التي قيل في البداية انها امرأة حامل تخلت عن ابنتها فيما الحقيقة ان مريضة مسنة والابنة اربعينية.وأفادت مصادر خاصة لـ كشـ24"، أن ادارة المستشفى تواصلت مع السلطات ومصالح الامن بشأن الواقعة، وتمت مباشرة الابحاث والتحريات، قبل أن تكتشف السلطات أن المعنية بالأمر توجد بدار البر والاحسان، وهو ما يطرح أكثر من علامة استفهام حول سبب تواجد المريضة المسنة خارج المستشفى، وهوية من نقلها لمؤسسة الرعاية المذكورة، في انتظار نتائج التحقيق الذي باشرته مصالح الامن.
ملصقات
