التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
اختتام فعاليات المؤتمر الإفريقي لمراكز الاتصالات في مراكش
نشر في: 8 مايو 2016
قرر المشاركون في المؤتمر الإفريقي الثالث لمراكز الدراسات، الذي اختتم أعماله، أمس، في مراكش بالمغرب، العمل على تعزيز الروابط بين 85 مركزا مشاركين في المؤتمر لدعم التنمية في إفريقيا.
وأوضح بيان، اللجنة الاقتصادية لإفريقيا التابعة للأمم المتحدة، حسب وكالة أنباء الشرق الأوسط، أن المشاركين في المؤتمر بحثوا سبل المحافظة على استمرارية مراكز الدراسات الإفريقية وتطويرها، خاصة تطوير أساليب إدارتها وتعزيز قدراتها واستقلاليتها واستدامتها المالية، والتواصل الإستراتيجي والشراكات وإمكانات الاستفادة المتبادلة بين مراكز الدراسات والحكومات والمنظمات غير الحكومية.
وتناول المشاركون، في المؤتمر سبل دعم مراكز الدراسات لصناع القرار، ومجموعات الضغط، وشعوب إفريقيا في مواجهة مختلف التحديات، مثل التصدي لتغير المناخ وتحقيق أهداف التنمية المستدامة وبناء قدرات البلدان من أجل التوصل إلى إبرام اتفاقات التجارة الحرة التي تخدم مصالحها، خاصة ما يتعلق بالمنطقة القارية للتجارة الحرة، ويمكن بالتالي لمراكز الدراسات أن تساعد البلدان على تحسين قدراتها في جمع البيانات، ومنهجياتها ومؤشراتها بهذا الصدد، ويمكنها أيضا أن توفر الدورات التدريبية الملائمة للمفاوضين، وتساعد البلدان على الاستفادة من الامتيازات التي تقدمها الآليات مثل جماعة الممارسات التابعة للجنة الاقتصادية لإفريقيا.
عقد المؤتمر، بالشراكة بين مركز الدراسات والأبحاث “أو. سي. بي.”، واللجنة الاقتصادية لإفريقيا، وبرنامج المؤسسات البحثية ومنظمات المجتمع المدني، تحت عنوان “نحو مستقبل مستدام وآمن لشعوب ومؤسسات إفريقيا”.
وأوضح بيان، اللجنة الاقتصادية لإفريقيا التابعة للأمم المتحدة، حسب وكالة أنباء الشرق الأوسط، أن المشاركين في المؤتمر بحثوا سبل المحافظة على استمرارية مراكز الدراسات الإفريقية وتطويرها، خاصة تطوير أساليب إدارتها وتعزيز قدراتها واستقلاليتها واستدامتها المالية، والتواصل الإستراتيجي والشراكات وإمكانات الاستفادة المتبادلة بين مراكز الدراسات والحكومات والمنظمات غير الحكومية.
وتناول المشاركون، في المؤتمر سبل دعم مراكز الدراسات لصناع القرار، ومجموعات الضغط، وشعوب إفريقيا في مواجهة مختلف التحديات، مثل التصدي لتغير المناخ وتحقيق أهداف التنمية المستدامة وبناء قدرات البلدان من أجل التوصل إلى إبرام اتفاقات التجارة الحرة التي تخدم مصالحها، خاصة ما يتعلق بالمنطقة القارية للتجارة الحرة، ويمكن بالتالي لمراكز الدراسات أن تساعد البلدان على تحسين قدراتها في جمع البيانات، ومنهجياتها ومؤشراتها بهذا الصدد، ويمكنها أيضا أن توفر الدورات التدريبية الملائمة للمفاوضين، وتساعد البلدان على الاستفادة من الامتيازات التي تقدمها الآليات مثل جماعة الممارسات التابعة للجنة الاقتصادية لإفريقيا.
عقد المؤتمر، بالشراكة بين مركز الدراسات والأبحاث “أو. سي. بي.”، واللجنة الاقتصادية لإفريقيا، وبرنامج المؤسسات البحثية ومنظمات المجتمع المدني، تحت عنوان “نحو مستقبل مستدام وآمن لشعوب ومؤسسات إفريقيا”.
قرر المشاركون في المؤتمر الإفريقي الثالث لمراكز الدراسات، الذي اختتم أعماله، أمس، في مراكش بالمغرب، العمل على تعزيز الروابط بين 85 مركزا مشاركين في المؤتمر لدعم التنمية في إفريقيا.
وأوضح بيان، اللجنة الاقتصادية لإفريقيا التابعة للأمم المتحدة، حسب وكالة أنباء الشرق الأوسط، أن المشاركين في المؤتمر بحثوا سبل المحافظة على استمرارية مراكز الدراسات الإفريقية وتطويرها، خاصة تطوير أساليب إدارتها وتعزيز قدراتها واستقلاليتها واستدامتها المالية، والتواصل الإستراتيجي والشراكات وإمكانات الاستفادة المتبادلة بين مراكز الدراسات والحكومات والمنظمات غير الحكومية.
وتناول المشاركون، في المؤتمر سبل دعم مراكز الدراسات لصناع القرار، ومجموعات الضغط، وشعوب إفريقيا في مواجهة مختلف التحديات، مثل التصدي لتغير المناخ وتحقيق أهداف التنمية المستدامة وبناء قدرات البلدان من أجل التوصل إلى إبرام اتفاقات التجارة الحرة التي تخدم مصالحها، خاصة ما يتعلق بالمنطقة القارية للتجارة الحرة، ويمكن بالتالي لمراكز الدراسات أن تساعد البلدان على تحسين قدراتها في جمع البيانات، ومنهجياتها ومؤشراتها بهذا الصدد، ويمكنها أيضا أن توفر الدورات التدريبية الملائمة للمفاوضين، وتساعد البلدان على الاستفادة من الامتيازات التي تقدمها الآليات مثل جماعة الممارسات التابعة للجنة الاقتصادية لإفريقيا.
عقد المؤتمر، بالشراكة بين مركز الدراسات والأبحاث “أو. سي. بي.”، واللجنة الاقتصادية لإفريقيا، وبرنامج المؤسسات البحثية ومنظمات المجتمع المدني، تحت عنوان “نحو مستقبل مستدام وآمن لشعوب ومؤسسات إفريقيا”.
وأوضح بيان، اللجنة الاقتصادية لإفريقيا التابعة للأمم المتحدة، حسب وكالة أنباء الشرق الأوسط، أن المشاركين في المؤتمر بحثوا سبل المحافظة على استمرارية مراكز الدراسات الإفريقية وتطويرها، خاصة تطوير أساليب إدارتها وتعزيز قدراتها واستقلاليتها واستدامتها المالية، والتواصل الإستراتيجي والشراكات وإمكانات الاستفادة المتبادلة بين مراكز الدراسات والحكومات والمنظمات غير الحكومية.
وتناول المشاركون، في المؤتمر سبل دعم مراكز الدراسات لصناع القرار، ومجموعات الضغط، وشعوب إفريقيا في مواجهة مختلف التحديات، مثل التصدي لتغير المناخ وتحقيق أهداف التنمية المستدامة وبناء قدرات البلدان من أجل التوصل إلى إبرام اتفاقات التجارة الحرة التي تخدم مصالحها، خاصة ما يتعلق بالمنطقة القارية للتجارة الحرة، ويمكن بالتالي لمراكز الدراسات أن تساعد البلدان على تحسين قدراتها في جمع البيانات، ومنهجياتها ومؤشراتها بهذا الصدد، ويمكنها أيضا أن توفر الدورات التدريبية الملائمة للمفاوضين، وتساعد البلدان على الاستفادة من الامتيازات التي تقدمها الآليات مثل جماعة الممارسات التابعة للجنة الاقتصادية لإفريقيا.
عقد المؤتمر، بالشراكة بين مركز الدراسات والأبحاث “أو. سي. بي.”، واللجنة الاقتصادية لإفريقيا، وبرنامج المؤسسات البحثية ومنظمات المجتمع المدني، تحت عنوان “نحو مستقبل مستدام وآمن لشعوب ومؤسسات إفريقيا”.
ملصقات
اقرأ أيضاً
النقابة الوطنية للصحة العمومية تطالب بوضع حد للفوضى بمستشفى الانكولوجيا بمراكش
مراكش
مراكش
قرار جديد باغلاق “سناك” معروف وتوقعات باغلاق المزيد من المحلات بمراكش
مراكش
مراكش
سلطات مراكش تنجح في تنظيم مهرجان البهجة وجمهوره بشكل مثالي
مراكش
مراكش
هل يتدخل الوالي شوراق لوقف فوضى “الطاكسيات” بمراكش؟
مراكش
مراكش
أمام غياب تحركات رادعة.. أصحاب الدراجات النارية يواصلون استباحة الحدائق العمومية بمراكش
مراكش
مراكش
نقابة تندد بالأوضاع التي تعيشها مصلحة الأنكولوجيا بالمستشفى الجامعي
مراكش
مراكش
تفكيك عصابة تنشط في سرقة الدرجات النارية الكبيرة بمراكش
مراكش
مراكش